فإن خاف إذا غسل النجاسة العطش قبل الوصول إلى الماء مسح النجاسة وتيمم وصلى .

(الأم) للشافعي .

والثياب كلها تُحمل على الطهارة حتى يعلم فيها نجاسة ، وإن كانت ثياب الصبيان الذين لا يتوقون - يتجنبون - النجاسة ولا يعرفونها ، أو ثياب المشركين كلها أو أزرهم وسراويلاتهم وقمصهم - ملابسهم الداخلية - ، حتى يعلم أن فيها نجاسة ، وهكذا البسط - السجاد أو المفارش - والأرض على الطهارة حتى تعلم نجاستها .

(الأم) للشافعي .

ومن النجاسة المعفو عنها ما لا يشاهد بالبصر لقلته كنقطة بول ، وما يعلق بنحو رجل ذباب لعسر الاحتراز عنه .

(الإقناع في حل ألفاظ أبى شجاع) .

ومن أنواع النجاسات : النجاسة الحكمية : وهي ما يتيقن وجودها ولا يدرك لها طعم ولا لون ولا ريح ، ويكفي وصول الماء إلى محلها - مكانها - ولو مرة .

(الإقناع في حل ألفاظ أبى شجاع) .

يجوز استعمال أواني المشركين كأهل الكتاب فهي كآنية المسلمين ؛ لان النبي - صلى الله عليه وسلم - توضأ من مزادة مشركة ، وهي من أواني المشركين .

(الإقناع في حل ألفاظ أبى شجاع) .

(المضمضة) وهي جعل الماء في الفم ولو من غير إدارة فيه ثم مج الماء منه .

و(الاستنشاق) بعد المضمضة، وهو جعل الماء في الانف، وإن لم يصل إلى الخيشوم .

(الإقناع في حل ألفاظ أبى شجاع) .

الواجب في الاستنجاء أن يغلب على ظنه زوال النجاسة ولا يضر شم ريحها بيده ، فلا يدل على بقائها على المحل وإن حكمنا على يده بالنجاسة .

(الإقناع في حل ألفاظ أبى شجاع) .

ولا تقدير للنجاسة المعفو عنها فما كان في عرف الناس وعاداتهم يسيراً كان معفواً عنه .

(الحاوي في فقه الشافعي) .

وليس ينكر أن يُعفى عن شيء من النجاسة للحوق المشقة في إزالتها كأثر الاستنجاء ونحوه .

(الحاوي في فقه الشافعي) .

وأما الطين في الشارع الذي لا تتيقن نجاسته ولو غلب على الظن النجاسة فالأصح طهارته .

(السراج الوهاج على متن المنهاج) .

الشيء الذى لا يتيقن نجاسته ولكن الغالب في مثله النجاسة يستصحب طهارته .

(فتح العزير بشرح الوجيز) .

من علي بدنه نجاسة لو اقتصر علي الاغتسال أو الوضوء وزالت تلك النجاسة فقد طهر المحل .

(فتح العزير بشرح الوجيز) .

ولا يلزمه المبالغة في التحفظ عند كثرة النجاسة في الطريق .

(فتح العزير بشرح الوجيز) .

أشكرك ياأخ سامي على هذا المجهود الرائع وإن شاء الله ربي يجعله في موازين حساناتك
طيب ماهو حكم قي الأطفال الرضع (الكساع) ؟
والسؤال الثاني إذا كنت أمسح عل الخفين بوقت صلاة المغرب (توضيت وبعدين لبست الشربات وقت صلاة المغرب) وبعدين تروشت (أغتسلت) بعد صلاة العشاء
ونزعت الشربات هل اليوم الثاني أنزع الشراب وقت المغرب أو العشاء (يليت تكون فهمتني)
سؤالي الثالث هل تبطل الصلاة عندما يمر أمام القبلةوأنا أصلي طفل به نجاسة كغائط؟


وشكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــراً

حكم مرور الطفل أمام المصلي

http://www.islam-qa.com/ar/ref/103427

مرور الطفل والقطة أمام المصلي

http://www.salafvoice.com/article.php?a=1805

مرور الطفل بين يدي المصلي

http://www.islamweb.net/VER2/Fatwa/S...Option=FatwaId

وبالنسبة للسؤال الثاني : فإنك تنزعين الشراب في وقت العشاء .

والسؤال الأول لم أفهمه جيداً .

وبارك الله فيكم .

شكرا لك جزاك الله خير
سؤالي الأول أقصد به قيء الأطفال الصغار (التطريش) اللي يشربون الحليب
فقط ويكون قليل

حكم قيء الطفل الرضيع؟ نجس ام طاهر؟

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=111348

هل القيء نجس ؟

http://islamqa.com/ar/ref/42929

اختي ملكة الاحساس اليك:

هل قيء الرضيع على أمه نجس ؟
سؤال:

يحدث باستمرار أن يتقيأ ولدي على كتفي أو صدري وأنا أرضعه وأحمله ، وشق علي غسل القيء كلما حدث على ثيابي فهل يجوز لي تركه والصلاة بهذه الثياب أم لا بد أن أغسله دائماً ؟.

الجواب:

الحمد لله
قال ابن القيم : ريق المولود ولعابه من المسائل التي تعم بها البلوى ، وقد علم الشارع أن الطفل يقيء كثيراً ، ولا يمكن غسل فمه ، ولا يزال ريقه يسيل على من يربيه ، ولم يأمر الشارع بغسل الثياب من ذلك ، ولا منع من الصلاة فيها ، ولا أمر بالتحرز من ريق الطفل ، فقالت طائفة من الفقهاء : هذا من النجاسة التي يعفى عنها للمشقة والحاجة كطين الشوارع ، والنجاسة بعد الاستجمار ، ونجاسة أسفل الخف والحذاء بعد دلكهما بالأرض ... بل ريق الطفل يطهر فمه للحاجة ، كما كان ريق الهرة مطهراً لفمها ، ويستدل لذلك بما ورد عن أبي قتادة رضي الله عنه ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصغي الإناء إلى الهر حتى يشرب ، ثم يتوضأ بفضله ) . الموسوعة الفقهية - ج/39 ، ص 350.
http://www.islamqa.com/ar/ref/10520

الكلام نقلته للي مايفتح معهم الرابط ..

جزاك الله خير اخي الكريم سامي ..

شكرأ أخوي سامي وشكرا أختي أم عمر جزاكم الله خير

بارك الله فيكم .

أن يكون ما أصاب البدن أو الثوب موجوداً على بلاط الحمام ولا يظهر عليه أثر النجاسة فهذا طاهر ولا يجب التطهر منه ، والأصل في ما يوجد في الطرقات والبيوت والأسواق الطهارة لعموم الأدلة من الكتاب والسنة وآثار الصحابة ، وكذلك الملابس والأمتعة والأثاث والأواني والأطعمة وغيرها الأصل فيها الطهارة عند الإشتباه في حكمها.

خالد بن سعود البليهد .
عضو الجمعية العلمية السعودية للسنة .

وفي مذهب الحنفية أن حبل الغسيل ولو كان نجساً إذا كان جافاً ونشر عليه الغسيل فإن الغسيل لا يتنجس.

وذهبوا أيضاً إلى أن السجاد أو الحصير إذا كان نجساً وجفّ وداس عليه المتوضئ برجله المبلولة ولم يظهر أثر النجاسة على رجله، فإن ذلك لا ينجسها.

إذا أصيب حصير أو سجاد ببول مثلاً، ونشف فإنه يكفي أن يصب عليه الماء، فيطهر المكان ويبقى الماء طاهراً .

الشيخ : سعيد حوى .

السؤال :

رجل يصلي في ثوب نجس ناسياً نجاسته فهل يلزمه إعادة الصلاة ؟

الإجابة :

الصحيح أنه لا إعادة عليه، لقوله تعالى : {رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا}، قال الله تعالى في الحديث الذي رواه مسلم: "قد فعلت".

ــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله - المجلد الثاني عشر - باب ستر العورة.

الماء النجس وهو الماء الذي خالطته نجاسة فغيرت أحد اوصافه الثلاثة ، فحينئذ يكون نجساً ، ولا يحكم بنجاسة الماء وإن وقعت فيه نجاسة إلا إذا تغير بها.

الوجيز في فقه السنة والكتاب العزيز .
د.عبد العظيم بدوي.

مثل هذا الرذاذ المحتمل اختلاطه بماء الاستنجاء -مما لا يمكن الاحتراز منه، ولا يمكن رؤيته وتحديده وضبطه- لا يُعتد به.

والماء إذا اختلط بيسير النجاسة التي لا تؤثر على لونه أو طعمه أو ريحه فالصحيح أنه طـَهور.

(فتوى بموقع صوت السلف) .

قال النووي : " مذهبنا أن دلك الأعضاء في الغسل وفي الوضوء سنة ليس بواجب ، فلو أفاض الماء عليه فوصل به ولم يمسه بيديه ، أو انغمس في ماء كثير ، أو وقف تحت ميزاب ، أو تحت المطر ناويا الطهارة ، فوصل الماء شعره وبشرته أجزأه وضوءه وغسله , وبه قال العلماء كافة إلا مالكا والمزني .

واحتج أصحابنا بقوله - صلى الله عليه وسلم - لأبي ذر رضي الله عنه : ( فإذا وجدت الماء فأمسه جلدك ) ولم يأمره بزيادة , وهو حديث صحيح وله نظائر كثيرة من الحديث" انتهى من "المجموع" (2/214) .

قال ابن قدامة : ولا يجب عليه إمرار يده على جسده في الغسل والوضوء , إذا تيقن أو غلب على ظنه وصول الماء إلى جميع جسده . وهذا قول الحسن والنخعي والشعبي وحماد والثوري والأوزاعي والشافعي وإسحاق , وأصحاب الرأي .

ذهب الحنفيّة إلى عدم اشتراط الطّهارة في الطّواف .

(الموسوعة الفقهية) .

الطمأنينة في الصلاة قدرها وموضعها :

ذهب جمهور الفقهاء : - المالكيّة والشّافعيّة والحنابلة - إلى أنّ أقلّ الطّمأنينة في الصلاة هو سكون الأعضاء .
قال المالكيّة : أقلّها ذهاب حركة الأعضاء زمناً يسيراً .
وقال الشّافعيّة : أقلّها أن يمكث المصلّي حتّى تستقرّ أعضاؤه وتنفصل حركة هويّه عن ارتفاعه .
وقال الحنابلة : أقلّها حصول السّكون وإن قلّ ، وقيل : هي بقدر الذّكر الواجب - مثل سبحان ربي العظيم وإلخ - .
وذهب الحنفيّة إلى : أنّ أقلّ الطّمأنينة هو تسكين الجوارح - الأعضاء - قدر تسبيحة .

ومحلّ الطّمأنينة عند الفقهاء : في الرّكوع ، والسّجود ، والاعتدال من الرّكوع ، والجلوس بين السّجدتين .

(الموسوعة الفقهية) .

ذهب المالكيّة إلى أنّه يعفى عمّا يصيب ذيل - أسفل - ثوب المرأة من النّجاسة إذا مرّت بعد الإصابة على موضع طاهر يابس ، سواء كان أرضاً أو تراباً أو غيره .

(الموسوعة الفقهية) .

والمالكية ذهبوا إلى أن العذر - مثل سلس البول والاستحاضة والقولون العصبي - لا ينقض الوضوء مطلقا.

ويجوز لهؤلاء - أهل الاعذار مثل سلس البول - الجمع بين الصلاتين وقضاء الفوائت والتنفل إلى خروج الوقت .

الشيخ : حسنين محمد مخلوف.

وعند المالكية : أنّ النّجس من القيء هو المتغيّر عن حال الطعام ، فإن كان تغيّره بصفراء أو بلغم ولم يتغير عن حالة الطعام فطاهر .

(الموسوعة الفقهية) .

وثياب الأطفال وأجسادهم محمولة على الطهارة حتى يتيقن النجاسة .

(حاشية السندي على سنن النسائي) .

من كان به حدثٌ دائمٌ ، كمن به سلس بولٍ ونحوه :

في قول الحنفيّة والشّافعيّة والحنابلة : يستنجي ويتحفّظ - بمنديل أو حفاظة يضعها على فرجه - ، ثمّ يتوضّأ لكلّ صلاةٍ بعد دخول وقتها .فإذا فعل ذلك وخرج منه شيءٌ أثناء الصلاة لم يلزمه إعادة الاستنجاء والوضوء بسبب السّلس ونحوه ، ما لم يخرج الوقت على مذهب الحنفيّة والشّافعيّة ، وهو أحد قولي الحنابلة .

وأمّا على قول المالكيّة : فلا يلزم من به السّلس الوضّؤ منه لكلّ صلاةٍ ، بل يستحبّ ذلك .

(الموسوعة الفقهية) .

وان كانت النجاسة المائعة علي الثوب ، ففي طهارته وجهان ، الأول : يجزئه - يكفيه - المكاثرة بالماء كالارض التي عليها بول ، والثاني : لا يجزئه حتى يعصر الثوب ، والاول أصح .

(المجموع شرح المهذب) .

للماء قوة عند الورود علي النجاسة فلو صب الماء على موضع النجاسة من الثوب فانتشرت الرطوبة في الثوب لا يحكم بنجاسة موضع الرطوبة ، ولو صب الماء في اناء نجس ولم يتغير بالنجاسة فهو طهور فإذا اداره على جوابنه طهرت الجوانب كلها .

(المجموع شرح المهذب) .

بسم الله الرحمن الرحيم
اخوي سامي عبدالعزيز
الله يجزاك الجنة و يحرم يدينك ع النار على هالموضوع الجيد
و يتمم عليك شفاءك من الوسواس و يشفى جميع المرضى اللي انا منهم
اخوي انا سجلت بالمنتدى عشان اطلب هالطلب تكفى لا تردني
انا موسوسه من 5 سنووات و حاليا تحت العلاج
مريت بافكار وسواسية كثيرة جعلها ما تمر على مسلم
بقولك مشكلتي و ياليت يكون عندك فتوى تريحني
اللحين يجيني احساس انه خرج مني بول "الله يكرمك" احيانا كيذا فجاة و احيانا عند الريح "الله يكرمك " احيانا اتجاوب و اتروش بسببه و احيانا اتذكر حديث هلك المتنطعون و ابكي على حالي ... علما اني مو متاكدة انه بول لاني احاول ما اشوف ملابسي فما ادري هو بول او افراز او وسواس ..احيانا احس انه بول بنسبة كبيرة...
عند الصلاة احس بصوت في البطن او الدبر انا متاكدة 70 %انه مو ريح
لان الريح "يكرمك الله" تحس باندفاع هواء اما هذا لا مجرد صوت بس
ما ادري هل الاصوات هذي الشرع يعتبرها ايش
و العذر من بعض الالفاظ