‏"أشعرُ بخيبةِ شمعة ضحّت بنفسها لتُضيءَ غرفة أعمى!"

هاروكي موراكامي

اقنع بحظك في دنياك ما كانا
وعز نفسك إِن فارقت أوطانا

في الله من كل مفقود مضى عوض
فأشعر القلب سلوانا وإِيمانا

أَكلما سنحت ذكرى طربت لها
مجت دموعك في خديك طوفانا

أَما سمعت بسلطان شبيهك قد
بزته سود خطوب الدهر سلطانا

وطن على الكره وارقب إثره فرجا
واستغفر الله تغنم منه غفرانا

المعتمد بن عباد

وكُنت أَغسل كآبَتي الكَبيرة في فنجَان القَهوة الصّغير.

― غسان كنفاني.

يا ظل غبتِ فغاب النور والأملُ / يا ظل عودي فنار الشوق تشتعلُ !

أنتِ الضياء لنفساني بأكملِهِ / أنتِ الشموع فكل الكون يحتفلُ !

لا تتركيني فما في الصبر متسعٌ / لا تهجريني فقلبي دائماً وَجِلُ !!




من جديد شعري وشعوري وشعور الكثيرين من أحبابك هنا ❤

وإن طال الظل غيابه..
يجتاحه الشوق لأحبابه..
فالهجر ليس في حسبانه..
برغم هجر الكل له ونسيانه..
ولأجلك أيها المعتق برائحة الطين
لن يتخلى الظل عن وصالهِ..وعن أمثالك الطيبين ❤

ومن جديد ..
أشعلت نور الشمعة
وكان ل شعرك وشعورك تأثير من حديد😃🤗🌹

دع الماء يسكن، وسترى نجومًا وقمرًا ينعكس في كيانك.

― جلال الدين الرومي.

خبايا النفس تظلّ في النفس ..
وآلامي تظلّ لي وحدي مادامت لا يفهمها أحد .

— محمد حسن علوان.

مُنذ إن ولدت وانت تقاتل الحياة لتصل إلى موتك سالمًا...

_ محمود درويش

كم أنت حر أيها المنسي في المقهى
فلا أحدٌ يرى أثر الكمنجة فيك،
لا أحدٌ يحملقُ في حضورك أو غيابك،
أو يدقق في ضبابك..
مقهى، وأنت مع الجريدة جالسٌ في الركن منسيّا،
فلا أحد يهين مزاجك الصافي،
ولا أحدٌ يفكر باغتيالك
كم انت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك!!

#محمود_درويش

لن يتوقف الكون لأنك قد كُسرت ، ولن تقام طقوس العزاء لأنك حزنت ،
الجميع قادر على تأمل لحظة سقوطك ،
لذا قف و انهض و رمم نفسك بنفسك..

يُلامسون قلبي أولئك الذين ينتبهون لتفاصيلي الصغيرة، التي لا أنتبه أنا نفسي لها.

➖ جبران خليل جبران

توضّأ بالمحبة قبل الماء .. فإن الصلاة بقلب حاقد لا تجوز.

- جلال الدين الرومي

• ‏من الممكن أن يخونك كل شيء إلا شعورك..
المرء يشعر بكل شيء في أعماقه..
يشعر بمن توقف عن حبه، ويشعر أيضًا بمن ينتظر منه مجرد كلمة...

• غسان كنفاني

يا حياة .. لا تكوني بخيلةً كالفرح
كوني سخيَّةً كالحزن
كالإنتظار ، كالشتاء
و تعالي و لو لمرةٍ ملىء الحقيقة
فقد سئمت أشباه الأشياء فيكِ .

- محمود درويش .

" أيتها اللحظات السعيدة التي لم تأت بعد،
هل لك أن تسلكي دربا مختصرا، قبل أن تشيخ قلوبنا ."

- نزار قباني