.


لا تخف، الخوف لا يمنع من الموت ولكنّه يمنع الحياة.





.

نصيحة لا تأخذ سيبرالكس، ولا أي حبوب نفسية، فهي مجرد مهدئات، ليست علاجاً.

أنت بخير، وأمورك طبيعية

والذي تشتكي منه ممكن علاجه بالقرآن

اقرأ سورة البقرة كل يوم واصبر واحتسب وستجد العافية

اقرأ القصة هنا، ستجد دروس وعبر

العاقل من اتعظ بغيره. المهدئات ليست علاجا!!! لها عواقب وخيمة صعبة أليمة.

قصة امرأة حديدية

Laura Delano

هذا اسم امرأة أمريكية لها العديد من الفيديوهات في الشبكة. تتحدث عن خبرتها مع الأعراض الانسحابية، والحبوب النفسية (مضادات الاكتئاب، المهدئات)

باختصار: كانت تتعاطى 5 أنواع من المهدئات.

لم تحصل على الراحة النفسية، قررت الانتحار. فأكلت كمية كبيرة من الحبوب مع قارورة خمر لتودع الدنيا ظناً منها أن سترتاح من المعاناة.

تم حملها للعناية المركزة، وتم انقاذها.

عادت للحبوب النفسية فترة، ثم بعد زمن وجدت كتابا يتحدث عن الحبوب النفسية والمهدئات وأنها ليست علاجاً، فتأثرت به، وقررت ترك الحبوب النفسية بلا رجعة. وفعلاً دخلت مرحلة مريرة مع الأعراض الانسحابية، واليوم لها 11 سنة من تاريخ ايقافها للمهدئات. تقول إنها استعادت نفسها وشخصيتها وكيانها المفقود الذي فقدته بسبب الحبوب النفسية.

وأنا قد سمعت لها كثيراً. وهي تتحدث عن بعض العوامل التي تساعد على تحمل الأعراض الانسحابية.

تتحدث عن عوامل مادية بحتة.

ونحن المسلمين نضيف إلى ما اقترحته هذه المرأة العوامل والأسباب الروحية الموجودة لدينا ولله الحمد، من قرآن وصلاة وذكر، وعبادة، وصدقة، وصبر، الخ..

وفق الله الجميع لكل خير