اعترف ان بنت عمتي لاندري المشكلة معاها
كل يوم تلاقي ثعبان في بيتها
و المشكلة هي عايشة ببيت بالمدينة
الله يعينهم شئ يخوف صراحة

[QUOTE=المشتاق الى الجنة;781327]وفقك الله اختي شمس خليك قوية و واثقة بالله و ان شاء الله خيـــر
ماتخافي من شئ الامتحان راح يعدي
للاسف نحسب الف حساب للامتحانات الدنيوية و ننسى الامتحان الاكبر[/QUOTE[CENTER]]

اعترف
اني قعدت ابحث عن صور و انا بالمدرسة الابتدائية و شفت صور
من كانو معانا لكن الان ماتو
والدي
عمي
خالتي
و اناس كثار
الله يرحمهم و يسكنهم فسيح الجنان

اختي شمس و الله ماادري
بس عادي هيك بحب اختفي حتى لو في يوم ابتعدناا عن نفساني مااحد يحس

الحظ محالفني كثير

اعترف انني مقصرة في ديني ودنياي

واعترف انني خايفة على نفسي

واعترف ان دنوبي خلاص تتزايد وبستحيي لما ارجع لتوبة كل مرة بل اكتر من هدا ما اقدر ادعي بدعاء ابدا

ابكي طول الليل واقول ربي سامحني وبس

اعترف انني احس انني مجرمة


اعترف ان حياتي بيني وبين نفسي والمشاكل الي عندي بس بيني وبين نفسي
لو انحلت هالمشاكل كل حياتي هتكون طيبة بس ؟؟؟


اعترف ان في ناس علمتني كيف اتقن المعصية

واعترف ان استاد التربية الاسلامية اخبرنا انه لازم ادا عملنا معصية ما نفضح انفسنا امام الناس

وما نخبر احد ابدا بل نتوب ونبحت على الحل

واعترف انه اخبرنا انه من الممكن ان نتحدث عن المعصية الي عملناها سوى لشخص قريب جدا مش ممكن يفضحنا ويسترنا وبشرط انه يكون ينصحنا ويردنا الى الطريق

يعني ادا كان ما هيردنا لطريق المستقيم نسكت ونخلي ما عملناه لانفسنا واي مشكل اسري نفسي وغيرو نخليه في انفنا سوى لشخص فايت الحدود في تقتنا وينصحنا

ويقولها ويعيدها واي مشكل كيف كان يبقا بينا وبين انفسنا

وقال ان فضح الاسرار حراااااااااام حتى ولو جسدنا ما نخلي جسدنا يعرف

وكمان قال لنا لو شفنا حاجة في شخص عملها نسترو ونكتمها في انفسنا

لان في يوم القيامة يجي دلك الشخص لرب العالمين ويفضحو امام ناس الكون ويقولهم دا كان يعصيني وكان يفضح نفسو او كان يتبع ناس ويشوف ويبحت كيف هيفضحهم

والان اليوم الي عايز يستر نفسو هانا فضحتو امام العالمين

واخبرنا انه من فضح مسلما يفضح في بيتو امام الناس حتى ولو في بيت مغلق الابواب والنوافد

وحتى مع نفسو

ايوة حبيبتي الحمد الله ان ربي ارسل لي هالاستاد

اعترف انه مش استاد وبس بل عالم مغربي في الدين ودارس عليه كتير
وهو من يخطب في الجمعة

جاء في تفسير السعدي للاية :

" فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ " أي: تحبهم, وتحب الموضع الذي هم ساكنون فيه.
فأجاب الله دعاءه, فأخرج من ذرية إسماعيل, محمدا صلى الله عليه وسلم, حتى دعا ذريته إلى الدين الإسلامي, وإلى ملة أبيهم إبراهيم, فاستجابوا له وصاروا مقيمي الصلاة.
وافترض الله حج هذا البيت, الذي أسكن به ذرية إبراهيم, وجعل فيه سرا عجيبا, جاذبا للقلوب, فهي تحجه, ولا تقضي منه وطرا على الدوام.
بل كلما أكثر العبد التردد إليه, ازداد شوقه, وعظم ولعه وتوقه .



حدثنا ابن وكيع ، قال : ثنا أبي ، عن شعبة ، [ ص: 26 ] عن الحكم ، عن عكرمة وعطاء وطاوس ( فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم ) البيت تهوي إليه قلوبهم يأتونه .