نفساني - اعترافات اعضاء نفســـــــاني **

نفساني (https://www.nafsany.cc/vb/index.php)

- ملتقى الفضفضة (https://www.nafsany.cc/vb/forumdisplay.php?f=44)

- - اعترافات اعضاء نفســـــــاني ** (https://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=36654)

مدرى ان سمح الوقت لى بالدخول دخلت اتفلفست اشويه ,,

دى رؤيا رأتها وحدة وهى ليست مصريه
تقول ..
(رايت هذه الرؤية قبل ثورة مصر باسابيع)

رايت اني في كنيسة كبيرة جدا في مصر و كانها اصبحت محل للدعوة الاسلامية وكان اكثر الناس نساء (لا اذكر ان كان هناك رجال) المهم رايت كأن النساء كلهن مسلمات مجتمعين حول طاولة كبيرة وكانت هناك امرأة تتكلم عن الاسلام و تقوم بالدعوة و عرض دروس في الدين و كان البابا (قس الكنيسة) جالس معهن رغما عنه و كان مملوء من الغيظ و ينظر اليهن بحقد كيف كنيسته اصبحت مكان للدين الاسلامي و الله اعلم انه اعتنق الاسلام (اي كان مسلم عندما كان جالس معهن)

و بعدين ادرت رأسي و ادا بي ارى عالم جليل هو ابي حنيفة النعماني فاندهشت و فرحت و قلت هل انت هو فابتسم لي و قال لي نعم فقلت ابي حنيفة الذي كتب هذا القران (كأن مصحف كان بين يدي) و كنت اقصد بكتب القران اي رواية حفص كان الذي رايته هو الامام ابي حنيفة وفي نفس الوقت الامام حفص .

وفسرت لها ....
اقول وبالله التوفيق وبعد الثناء على الله تعالى والصلاة والسلام على النبي :

الكنيسة بمصر تدل على مدى تغلغل وتأصل الحكم بالجور والفساد الذي استشرى فيها والتضييق على المسلمين فيها ..ونحن نتعذب بهذا منذ سنين .

وتحولها لمكان دعوة اسلامية :فالله اكبر الله اكبر ولله الحمد هذا بشرى التحول الكبير في احوال مصر والمصريين والعودة الى اصل الدين وتوسع مجال الدعوة الاسلامية من جديد .بأمر الله

وهذه الدنيا الجديدة ستحمل الاسلام بين طياتها لابناء الوطن العطشى اليه ...رغم كيد الكائدين ومكر الماكرين .رأس الامر في هذا الفساد ..فسيكون تحول كبير وانتهاء لعصور الفساد

هذا ..ورمز رؤيتك لابو حنيفة النعمان ايضا ابو حنيفة هو صاحب المذهب الحنفي الذي يتبعه المصريون ,فوجوده حيا يشير الى احياء فقهه في قلوب العباد من بعد غيبة ..

ابتسامته لك رضاه عنك )لكن تحوله او رؤيته على شخص حفص ايضا فوالله اعلم انما هي دعوة لان تقرأي القران وتستقي الاحكام الفقهيه عن ابي حنيفة .

الا اذا كان هناك بيانات اخرى واحوال حياتيه قبل الرؤيا مباشرة تدعوك اليها تلك الجزئية بالذات اليها كحيرة في امر فقهي .

والله اعلى واعلم

ترى انا نقلته ..

يقول الدكتور الفقي رحمه الله :
عمل بدون أمل يؤدي إلى ضياع العمل, وأمل بدون عمل يؤدي إلى خيبة الأمل, فسعادة العمل تجدها مع الأمل, وروعة الأمل تجدها في العمل

عندما نعطي فهو لأننا أهلا للعطاء أولا..

فاصله

,

,

وإن لم نجد مقابل فيكفي أننا وجدنا أنفسنا كما نحب

قيل :
اليد العليا خير من السفلى ..
وفي العطاء يحمد الله الانسان على انه قادر على ذلك ..

قال بعض السلف: إن العبد ليعمل الذنب فيدخل به الجنة ويعمل الحسنة فيدخل بها النار قالوا : كيف ذلك ؟ قال :
يعمل الخطيئة فلا تزال نصب عينيه كلما ذكرها بكى وندم وتاب واستغفر وتضرع وأناب إلى الله وذل له وانكسر وعمل لها أعمالا فتكون سبب الرحمة في حقه ويعمل الحسنة فلا تزال
نصب عينيه يمن بها ويراها ويعتد بها على ربه وعلى الخلق ويتكبر بها ويتعجب من الناس كيف لا يعظمونه ويكرمونه ويجلونه عليها فلا تزال هذه الأمور به حتى تقوى عليه آثارها فتدخله النار..
نسأل الله ان يهدينا ويهدي بنا ونسأله العفو والعافية في الدنيا والاخره ..

اعترف
اني أسأل الله ان يوفقك يا عايشة بحلم ..
ويجعلك ممن يقال لهم ابشر بروح وريحان ورب راضي غير غضبان يااارب ..
محبتك في الله شمس ~

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس ^ (المشاركة 786610)

نسأل الله العفو والعافية ,,

إن أردت انشراحاً لصدرك فعليك بذكر الله ..

( الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب )

مما أعجبني

قال مجاهد : من أعزّ نفسه أذل دينه ، ومن أذلّ نفسه أعزّ دينه ..
اعترف

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واثقة بالله (المشاركة 786617)

الله أكبر ..
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ..

قال الحسن : من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه ..

قال سهل : من اشتغل بالفضول حُرِم الورع ..

قال مالك بن دينار : إن الأبرار لتغلي قلوبهم بأعمال البر ، وإن الفجار تغلي قلوبهم بأعمال الفجور ،
والله يرى همومكم ، فانظروا ما همومكم رحمكم الله ..

الاخت ام عمر

الاخت ام جهاد

بارك الله فيكم على هذه الشذرات و الدرر الايمانية لاحرمتم الاجر

‎{وقال الذين في النار لخزنة جهنم ادعوا ربكم يخفف عنّا يوما من العذاب} [غافر:49].

لم يسألوا الله سبحانه, وإنما طلبوا من خزنة جهنم أن يدعوا لهم؛ لأن الله قال لهم: {اخسئوا فيها وَلا تُكلِّمون}.

وقالوا: {ادعواربكم} ولم يقولوا: ربنا لأنهم ليسوا أهلا لأن تضاف ربوبية الله إليهم.

ولم يقولوا يرفع عنا العذاب بل قالوا: {يخفف عنا} لأنهم آيسون من أن يرفع عنهم.

ولم يقولوا يخفف دائما بل قالوا: {يوماً من العذاب} يوما واحدا.
وبهذا يتبين ما هم عليه من العذاب والهوان والذل.

نسال الله العفو و العافية