اقتباس:
|
الحيااااااااااااااااااااة صعبه صعبه صعببببببببببببببببببببببببببببببببببببه !!
|
.الحياة بها صعوبات وليست صعبه.
|
الا صعبة ومقرفة :(
|
.الله يعين.
|
انا اسفه واعتذر شوهت دروبك وتاملاتك .
|
.لا بأسَ عليكِ يا أختي.
|
مساك ورد اخي ابو علي ،،، تاملت كيف يمكن للانسان ان يتجاهل صديق او حبيب ويستمر في فعل ما يزعجه وهو يعلم تمام العلم بانزعاج الاخر ،،، تاملت ماهي المحبة التي تحملها بعض القلوب وما حدودها وضوبطها واثباتاتها ،،، فهل لا يشتاق من يحب !! وهل تهون دمعة من يحبه !!!
|
.طاب مساؤكِ أختي / بسمة...
الصديق المحب بحق لا يتعمد أذى صديقه لكن صديقه قد يتأذى أحياناً دون قصد الأذى بعينه بل بسبب ظرف أجبر على اتقائه أو ركوبه أو بسبب دفع ما هو أعظم بما هو أخف وأمثال ذلك من ظروف الحياة.....والحب شعور قلبي له علامات منها الشوق وحتى الشوق هو معنى قلبي قد لا يبين دوماً... |
اقتباس:
|
الحياة معركة بين الحق والباطل الخير والشر والفائز من يكسب المعركة يارب رحمتك .
|
اقتباس:
وليس كما دائمًا تكون النهاية بالأفلام والمسلسلات ،، |
اقتباس:
|
.حنين الذكرى...
نوفا... أهلاً بكما... |
.تأملت في حال الإنسان في تعامله مع أخطاء ماضيه فأدركت أن هذه التعامل هو أساس كثير من المشاكل وعدم التفاعل مع حاضر حياته..وهنا يعجبني أسلوب قرأته في أحد الكتب لكاتب غربي وهو اعتبار أنك في حاضرك إنسان آخر غير إنسان الماضي لأن تفكيرك وتعاملك تغير تماماً..هذا الاستشعار بأنك انسان آخر يريح النفس ويزيل حالة الندم المستمر...مع العلم أن هذا الأسلوب هو بمعنى التوبة في ديننا الإسلامي حيث أن التوبة تهدم ما قبلها وتجعل الإنسان كأنه إنسان آخر ليس عليه شيء من أوزار الماضي...
|
اقتباس:
لكن قد يعجز الإنسان أن يغفر لنفسه ...ويظل فى حالة ندم مستمر ،، وقد يكون هذا الندم المستمر هو سبب عفو الله عنه ... |
.طاب مساؤكِ أختي / نوفا..
الشعور بالندم على خطأ مضى أمر طيب..وكما ورد في الحديث أن الندم توبة,لأنه هو الأساس..لكن هذا لا يعني أن يدوم الندم لأنه يؤدي لحزن وألم مستمر وهذا ليس مطلباً ولا منهجاً شرعياً وإلا لم يكن للتوبة والندم معنى إن لم تهدم ما قبلها وكما في الحديث الشريف(التائب من الذنب كمن لا ذنب له) هذا من جانب شرعي,,أما الجانب العقلي فهو بالاستشعار العميق أن ما مضى مضى وأن الحاضر لا يساوي الماضي وأن تعليق حبال الحياة بحياة مضت سيعيق بلا شك الحاضر والمستقبل,,, |
.عدم التفريق بين الوقوع المجرد والثبوت المؤكد مدعاة لفتح الشكوك والوساوس من أوسع أبوابها..
|
.الوقوع المجرد هو ما وقع حقيقية بغض النظر عن ثبوته لدى الإنسان أو علمه به...والإنسان ليس له سوى ما ثبت لديه وعلم به سواء وقع حقيقة أو لم يقع..بمعنى أن التعامل الصحيح هو ألا يجهد الإنسان نفسه بخشية الوقوع المجرد إذ ليس له سوى ما ثبت وعلم به ولا يلام بعد ذلك.بل إن إجهاد النفس وفتح باب الشكوك والاحتمالات هو المذموم!
|
.والأدلة على هذا كثيرة من الكتاب والسنة,منها قوله تعالى : ((ولا تقفُ ماليس لك به علم)).....وللتمثيل على الفرق بين الوقوع والثبوت . مثل أن يصلي الإنسان في بقعه ويشك أنها غير طاهره فهنا يبني على الأصل وهو أنها طاهره ولا يلتفت للشك لأن الأصل الطهارة ولأنه لم يتيقن من النجاسة وليس له هنا إلا ما علم به حتى لو كانت البقعة في حقيقتها بها نجاسة...
|
.حين يكذب علينا شخص في شيء معين اعتدنا أن نقول عنه : كذاب..والصحيح أن يقال : كاذب,لأن كذاب صيغة مبالغة وتعني أنه كثير الكذب, أما كاذب فتعني أنه كذب في تلك الحال فقط...
|
.ليس شرطاً أن يحرك ركود حياتك ( جديد ) ما دام في حياتك ( تجديد )!!
|
يحكى انه كان رجلان مريضان برقدان في نفس الغرفة في مستشفى,,
كلاهما مريض بمرض عظال عافانا الله و اياكم ,, تكونت بينهما صداقة عميقة ,, احدهما لا يقوى على النهوض من سريره لشدة مرضه ,, و ليخفف عنه صاحبه كان يقف كل صباح في النافذة,, يحدثه عن جمال الطبيعة و الحدائق الخلابة المحيطة بالمستشفى و تغريد العصافير و زرقة السماء و صفائها ,, كان يساله المستلقى في فراشه ,, او ترى هذا كله!! ,, يقول له نعم و اكثر و يحدثه بكل شيئ جميل ,, و بعد مرور مدة توفي الرجل ,, فضاقت الدنيا بالمريض المستلقى على فراشه,, فامر الممرض ان يسوقه الى النافذة لكي يرى الجمال الذي كان يحكي عنه صاحبه ,, بخطوات ثقيلة اقترب من ما كان يظنه فسحة للعين و راحة للنفس ,, فما وجد الا جدارا قديما متهريا,, فسال الممرض قائلا ,, الم تكن هناك حديقة و اشجار و عصافير !!?,, قال الممرض لا ,, سال متعجبا و لكن كان يراها صاحبي!!,, فاجابه الممرض ,, كيف و كان صاحبك اعمى!! ,, ما اجمل التامل حين ينتقل بنا من ظلمة عاتمة الى نور دافئ,, قد يكون سردي للقصة متواضع فانا لست ادبية,, ابدا ,, :) اتمنى ان تكون قد راقت لكم ,, اين تاملاتك اخي ابوعلي,, استمتعت كثيرا بالرجوع الى الوراء و تصفح الموضوع,, تحية و سلام لاخي,, |
حياكِ الله أختي / أمل..
حقيقة قصة معبرة جداً...فالرجل المستلقي تجدي ان روحه تستمتع بالوصف رغم عدم وجود شيء!.. أشكر لكِ هذي الأضافة التفاؤلية الجميلة وبانتظار مزيد من التواصل...أما تاملاتي فهي تأتي حسب الظروف والمواقف اليومية وأحياناً أجد موقف يلهمني لكني أنساه لاحقاً... |
و الاعمى رغم انه كفيف فاقد لنعمة البصر,,
الا انه استطاع ان يخرج صاحبه من ضيق المرض و قسوة الفراش,, الى راحة النفس و فسحة الامل,, رغم انه لا يراها!!!,, تصدق ,, هذه القصة حكت لي اياها مريضة امضينا انا و هي ليلة معا في غرفة واحدة في المستشفى من شهرين او اكثر شوي,, راتني متالمة فارادت ان تزرع في نفسي قليلا من الامل,, و رغم اني لا اعرفها و لم اجلس معها الا ليلة واحدة ,,, الا انها تركت في نفسي وقعة لطيبتها و مواساتها لي ,, اقول ابوعلي,, في مشوار الحياة يدخل اشخاص قلوبنا دون طرق الباب و يكون لهم اثر سحري على انفسنا,, تكون مدة تواجدهم قصيرة لكن اثرهم باق ,, حياك الله اخي ,, |
القوة قوة الروح,متى ما كانت قوية متفائلة لن يعيقها شيء...أما تأثير الناس في حياتنا فالعبرة في درجة التأثير وقوته لا بطول المكث والبقاء كما حصل مع شريكتك في المستشفى..وهكذا في كل نواحي الحياة العبرة بالتأثير والانتاج دوماً...
|
هناك فئة تتعبهم التغيرات ويحتاجون وقت للتأقلم وتفكيك الحالة الجديدة وهضمها,وأظن السبب له عمق نفسي تحسسي..أعترف أني منهم!
|
اقتباس:
و أنا منهم ايضا .. أليس السبب راجع الى الارتباط العاطفي بالحالة السابقة و رفض داخلي للتغيير رغم الإقتناع بضرورة ذلك ..؟؟ يمكن الصعوبة تكمن في اننا اجبرنا على الحالة الجديدة و ان الرغبة لم تكن نابعة من القلب فلو كان العكس لكان التغيير مريحا و لا يحتاج عناء التأقلم .. وجهة نظر |
.صدقتِ أختي / أمل..البعد العاطفي التعلقي هو الأساس,,,
|
.ومن الأسباب أيضاً : القلق..فالشخص القلِق يجد صعوبة في سرعة التكيف..
|
.جملة أنشأتها ولا أمل من تكرارها : ليس شرطاً أن يحرك ركود حياتك "جديد" ما دام لديك "تجديد"!!
طبعاً ليس الأمر عُجباً بالذات بقدر ما هو اعتبار للحكمة أنّى وُجِدت... |
.قال الحق سبحانه : ((وقولوا للناس حُسنا))....التعبير بالمصدر"حُسن" أبلغ في الدلالة...لذلك نجد أن جزءاً عظيماً من توتر النفوس واختلافها سببها اختلال هذه القيمة العظيمة...
|
.لا تضــــــع نفسك في موقف الضد دوماً!
|
لا شيءَ يلطّف الحياة وينفخ فيها روح الأمل ولذة العمل كاحتساب الأجر.إنه يحوّل الأعمال الروتينية العادية لقيمة محببة!
|
ظاهرة انتشرت وهي عندما يخطئ شخص ما يلجأ البعض لتحريف اسم عائلته فما ذنب عائلته هنا؟؟؟
|
.يقال : الصحة على أطراف الجوع,وأنا أقول : اللذة أيضاً على أطراف الجوع...!
|
لأن اللذة الحقيقية لا تكون إلا بعد جوع..و كذلك الراحة والنوم بعد التعب,,,
|
بعد الحرمان يكون للأشياء طعم مختلف ..!!
|
لانشعر بقيمة الأشيــــــــــــاء الا بعــــــــــــــــــــــد فقدانها
|
اقتباس:
بضدها تتميز الأشياء! |
الساعة الآن 04:12 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا