اساير ماذا فعلت بي رسائلك اصبحت ادخل المنتدى من اجلها فقط فلا افتح سواها واخرج يالهي ماذا هناك ؟
|
يبدو انني ادمنت على قرات رسائلك غاليتي اساير فلم اعد استطيع البعد عنها لذلك ارجوك لاتفكري بالتوقف ابدا عنها
|
الشمـــ المضيئة ــــعة صباحك/مساؤك .. نور على نور تتشرف هذه الرسائل بأحرفك و قبلها قراءتك سعيدة بكِ حبيبتي وأتمنى أن أضع مايستحق * أدعو لكِ على الدوام براحة البال .. فأنا اقرأك كثيراً |
لمن تلبسهم الغياب و انزوى بهم ..؛ أما من محطة تقودكم إلينا ..؟!! |
لحصانٍ جامحٍ أفزعني في المنام ..؛ جمالك سحرني .. وقوتك أبهرتني .. لكن خوفي من إيذائك لي هي من ألجمتني عن وضع طرف أصابعي على ظهرك .. و تمريرها بنعومة فوق شعرك ..!! يالله .. حتى الاحلام لا تخلو من الخوف ..! |
في غلاف أحد الأفلام التي وقعت بين يديّ مؤخراً .. كانت هنالك إحدى العبارات التي دارت في عقلي بشدة .. و أخذت امعن التفكير فيها - أيضاً - بشدة الفلم " مرعب " وعن " الخوف " و العبارة هي : لا تثق " بعينك " لاتثق " بقلبك " لاتثق " بعقلك " ثق فقط بــ " خوفك " ..! لهذا .. إليكَ أيها " الخوف " : لو كنت رجلاً .. لقتلتك ..! |
ذهبك دينك ..
وحليك أخلاقك .. ومالك أدبك .. |
كل الناس سوف يعيشون ..
صاحب القصر .. وصاحب الكوخ.. ولكن من السعيد؟ .. |
أين ذهب الذين احبهم ..؟!! |
مايحيرني أكثر .. أنني قد أكون بينهم .. جالسة تماماً في وسطهم و أستمع لذات الاحرف التي سبق و أن سمعتها منهم آلاف المرات لكن هذه المرة .. لم يعد لها ذاك الصدى الذي يعرف موضعه بداخلي جيداً ..! |
الامر أشبه بمن هاجر وطنه لفترة طويلة جداً .. و مر على بلدان كثيرة لم تنجح واحدة في جعله يستوطنها .. او حتى يقيم فيها .. وحين عاد إلى وطنه .. كانت - حتى - هي إحدى هذه البلدان التي لم تحرك فيه ساكناً من الداخل ..! لقد استوطنته الغربة ..! قد يعود لبلده .. لكن لن يعود إليه " احساسه " بهذا البلد ..!! وهنا .. لا أهمية لمعرفة من الذي تغير .. أو أين مكمن الخلل .. يكفيه أن يظل غريباً حتى بين قلوب من يحب ..! أو ..؛ من كان يظن .. انه يحب ..! |
ألف حمد و شكر لكَ ياربي على نعمك التي فضلتني بها على كثير من خلقك .. يكفي أني سعيدة من أعماق أعماقي هذا المساء ..! أقسم أني أستشعر جناحين نبتا من حيث لا أدري في باطن ظهري وجعلاني أحلق عالياً إلى حيث لم يسبق لمخلوق أن ذهب ..! أحمدك يارب على هذه الفرحة .. وهذه البسمة .. ولا أخلاني ربي من رضاهما عليّ .. ولا حرمني رضاك عليّ |
قادرة على حبكم جميعاً هذه الليلة ..! حقاً قلبي يتسع لكم جميعاً ..!! |
اقتباس:
الحمـــد الله......انا سعيدة كثيرا من اجلك اساير لك منى كل الحب |
أود ان أزعجك بقصه يا غاليه .. فأنتِ من قُدر لها ان تكون سعيدة لأجل سعادتي تلك ..! القصة عن طفلة صغيرة للغاية .. غبيه .. حمقاء .. ساذجه جداً .. عفوية كثيرة السقوط .. لكنها كثيرة النهوض أيضاً ..! لا تتعلم أبداً من دروسها .. بل تسترجعها - فقط - حين تكون في محنه مشابهه ..! مر عليها يوم ظنت فيه أن السعادة في متناول يدها .. وباتت سعيدة للغاية سعيدة جداً لدرجة أنها ظنت أن هنالك جناحين يحملانها ويطوفان بها الكرة الأرضية بأكملها لتوزع بعضاً من ابتسامة سعادتها على كل من يصادفها في هذه الرحلة ..! مسكينة جداً هذه الصغيرة .. بل غبيه لأنها لا تتعلم أبداً من دروسها .. ولا تستطيع أن تتبين معنى السعادة الحقيقية و انها لا تحدث ..! أنها مجرد " كلمة " موجودة في قاموس أبجديتها وضعت هناك كي ترسم لها معاني مختلفة تريحها في الأحلام فقط ..! وكل مرة كانت تعتقد أنها نجحت في رسم معنى " حي " لهذه الكلمة كانت تبوء هذه المحاولة بالفشل ..! لقد ُصفعت بقوة على وجهها .. وحين بدأت تبكي .. رأت طيف ابتسامة يواسيها أو هكذا ظنت .. فإذا بها تصفع من جديد .. و تُنهر بشدة ..! عني انا .. أقسم أني أسخر منها أيضاً ..!! |
الساعة الآن 12:14 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا