جزاك.الله خير ياشمس
ونفع الله بك

اعترف انني اتالم على حال صديقتي

مشاكل ومقبلة على الامتحان هي واختها و تعاني من مشاكل عائلية

يا ربي كن معاها يا رب

ارجوكم يا اخوتي ادعوا لصديقتي الله يخليكم
ان تنجح ويفرج الله كربها

ربنا ينجحها ويفرج كربها إن شاءالله ،،،

اشكركي ماما نيفين والله لو تعرفي المشاكل كيف هي حتى هتدمع عيناكي وقلبكي

معقدة جدا جدا واقبال على الامتحان مش سهلة والله

مش قادرا حتى اقابلها لانني ادا شفتها هابكي على حالها دعاء وبس


ارجوووكم لا تنسو الدعاء لها ولاختها

ان شاء الله هاخبركي ان شاء الله كيفما كانت النتيجة

إن شاء الله بالنجاح والتفوق حبيبتى ،،

وهنعمل لك حفلة نجاح ..بس الحلو عليكى مش عليا هههههه

اعترف
رأيت مجازر غير غير طبعية لا حول ولا قوة الله بالله ..
يا أمة محمد متى تفيقين ..ومتى تقولين كفى فقط جربيها مرة كوني شجاعه ..
فلنعيش سويا بكرامه او نموووووووت بكرامه ..
خلاص اقولها من قلبي اكره العالم الاسلامي كلووو يشاهد هالمجازر ولا يبالي ..
ولسان حالهم يقول حولينا ولا علينا ..!!

يعز علينا الفراق ..
لكن نتمنى لك كل التوفيق فى كافة جوانب الحياه ..
ولن ننساك من الدعاء باذن الله ..

حفظك الله وراعاكى من كل مكروه ..

لا
أرغب بشيء اليوم .. س ابقى بصمت ??ف عذراً لمن لم اهتم له

أختي نوفا اود تنبيهك على الدعاء ثم قول ان شاءالله :



جاء النهي عن أن يُقرن الدعاء بالمشيئة .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يقولن أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت . اللهم ارحمني إن شئت ليعزم في الدعاء ، فإن الله صانعُ ما شاء لا مُكره له . رواه البخاري ومسلم .

وفي رواية لمسلم : إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلاَ يَقُلِ : اللّهُمّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ ، وَلَـَكِنْ لِيَعْزِمِ الْمَسْأَلَةَ ، وَلْيُعَظّمِ الرّغْبَةَ ، فَإنّ اللّهَ لاَ يَتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ أَعْطَاهُ .

ويُخطئ بعض الناس عندما يقرِن الدعاءَ بالمشيئة ، فيقول مثلاً : جزاك الله خيراً إن شاء الله ، وما أشبه ذلك ، وهذا خطأ .
وذلك لأن من دعـا وقَرَنَ دعائه بالمشيئة فهو بين أمرين :
 إما أن يكون الداعي غير محتاج لما سأل .
 وإما أن يكون المسؤول غير مقتدر على تلبية السؤال ، فيخشى أن يُوقعه في الحرج ، فيقول : أعطني كذا إن شئت .
وكل من الأمرين مُنْتَـفٍ في حق الله تبارك وتعالى .
قال القرطبي : قال علماؤنا : قوله : " فليعزم المسألـة " دليل على أنه ينبغي للمؤمن أن يجتهد في الدعاء ، ويكون على رجاء من الإجابة ، ولا يقنط من رحمة الله ؛ لأنه يدعو كريما . اهـ .

والله تعالى أعلم .
عبدالرحمن السحيم