![]() |
من سورة آل عمران
ستكون آية الجزء الرابع الليلة وهى الآية التى خاطب فيها ربنا سبحانه وتعالى رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم بقوله : ( فبما رحمةْ من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لإنفضوا من حولك ) أين هذا الخطاب الإلهى ؛؛ والتوجيه الربانى من أُؤلئكم الذين اتخذوا الشده والعنف لهم عنواناً مقطبو الجبين ؛؛ مكفهرو السحن ؛؛ مثيرو الإحن ليتهم يقرؤون ؛؛ ويعلمون ؛؛ ويعون !!!!!!!!! الآيه 159 سورة آل عمران |
اشكركي اختي وردة على كلامك طيب
والله يعجبني كلامك كتير وانتضر فقط امتى اسمع كلماتك المغمسة في عطر الورد اخي اسامة السيد ؟؟؟ انت مغربي اشكرك على كلامك الطيب والله |
اقتباس:
العفـــــو غاليتي وروووووودة،،، والحمد لله أن كلامي يعجبك،،، نعمـة من الله سبحانه وتعالى،،، حبيبتي،،، http://f7.ifotki.info/org/33db398f1c...0572546830.jpg |
|
|
|
|
|
|
اقتباس:
صباح الخير للوردة المغربية الشكر لله وحده أختى الفاضلة كلنا إخوة عرب ؛ أشقاء ومايمنعنى كونى مصرى ؛ أن أُحييكِ بكلمات باللهجه المغربيه ؛؛ تكون أقرب إليكِ بالطبع ؛؛ أتمنى أن أكون وفقت ؛؛ ولم أكتب حشومة ؛ أو هدره خايبة تحياتى |
موعدنا اليوم مع الجزء الخامس من القرآن
وفى هذا الجزء مررتُ بآيه ؛؛ استوقفتنى ولم لا؛؛ وقد استوقفت قبلى من هو خير منى رسول الله صلى الله عليه وسلم فمما يُروى ؛ أنه صلوات ربى وسلامه عليه كان يستمع القرآن من إبن مسعود ؛ حتى إذا بلغ قول الله تعالى : ( فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا ) قال له : حسبك فالتفت ابن مسعود ؛؛ فإذا برسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ وقد ذرفت عيناه وماأحسبهما ذرفتا إلا من شعوره بالمسؤولية التى ألقاها الله على عاتقه ؛ أن يكون شهيداً يوم الحشر الأعظم أمام الخلائق بأن إخوانه من الرسل الكرام ؛؛ قد أبلغ كل منهم أمته بما أرسل به هكذا ينظر العُقلاء والحكماء للمناصب فهى تكليف ؛؛ قبل أن تكون تشريف إذاُ فآيتنا اليوم آية 41 من سورة النساء ؛؛ الجزء الخامس |
|
|
|
|
الساعة الآن 08:35 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا