" وإذا اجتهد واستعان بالله تعالى ولازم الاستغفار والاجتهاد فلا بد أن يؤتيه الله من فضله ما لم يخطر ببال ".

- شيخ الإسلام ابن تيمية

لا ترم جراحك على قارعة الطريق منتظراً طبطبة الآخرين،
‏جرب أن تضمد قلبك بسجدة لله لا ترفع بها رأسك إلا وقد أفرغت كل ثقلك بين يديه

‏عن أبي هريرةَ :أنَّ رسُولَ اللَّه ﷺ قَالَ: أقربُ مَا يَكونُ العبْدُ مِن ربِّهِ وَهَو ساجدٌ، فَأَكثِرُوا الدُّعاءَ رواهُ مسلم*

قال تعالى : (( ألا إن نصر الله قريب ))

قال تعالى : (( لا تخافا إنني معكما أسمع و أرى ))

قال تعالى : (( فإني قريب ))

كلام مريح ،، يجبر القلب ويصبره


https://youtu.be/i40FLMxX3rk

قد يمنع الله عنك سوء الأقدار على هيئة:
عطل في سيارتك
تأخر في استيقاظك من نومك
مرض في جسمك
ضيف مفاجئ يمنعك من الخروج
رفض زواج
عدم القبول في وظيفة
تأخر في الإنجاب
وغيرها الكثير
تذكر فقط
لو فتح الله لنا الغيب
لسجدنا شكراً على أمور حجبها الله عنا
فالحمد لله دائما وأبداً
.

تعرفون السرّ في إجابة الدعاء ؟

‏- السرّ في إجابة الدعاء بعد اليقين بالله هو الافتقار لله، الانكسـار بين يديه، الاعتراف بالضعف و إظهار الحاجة لله .. هنا ينكسر القلب لله وتخشع الجوارح، والقلب إذا انكسر لأجل الله أتته الفتـوح!🤍

دائمًا احس إن العطايا والتيسير والتوفيق مايجي إلا بعد أيام صعبة يختبر الله فيها ايمانك وظنك فيه ، قالها أحد الشيوخ : عطايا الله اللي مكتوبة لك ماتنزل إلا إذا أشتد سواد السحب !
‏ورضانا الدائم بإن الله مولانا وحنا عبادة مايضر الأيام وش تصير عليه ، أنت ربنا وهذا الكافي 🤍

-
نُؤمن بدهشةِ المُؤمن الذي فقد الأمَل فبزغت عليهِ أنوارُ الفرجِ والرّحمةِ فضحِك عجباً ودهشةً لبُعدِ ما كانَ يأمَل ، لكنّهُ اللهُ .

هذي ليست مدونه خاصه
اللي عنده مشاركه تعطي بصيص أمل
فليدلي بدلوه

-

" ومن أكثر من ذكر الله غُـفـرت له ذنوبه ،
‏و جُـبر مافيه من نقصان ،فيا فـوز الذاكرين "

السعدي.

عندما تفتح القرآن ستجد أن النبي يوسف قال"لا تبتئس"، والنبي شعيب قال"لا تخف"، والرسول محمد قال "لا تحزن"، اجعل من هذا منهجًا لحياتك ولا تفقد الأمل في الله مهما حصل.

🍃

«السَّاعة التي تخنقُك فيها العبرة، وتسيلُ منك الدَّمعة، وتُحاول البحث عمَّن تشكو إليه، هي أعظم ساعة تبُثُّ فيها ما أهمَّك إلى الله؛ فهو سُبحانه أقربُ إليك ممَّن تبحث عنه، وأرحمُ بك ممَّن ترجو شفقته، وأكرمُ لك ممَّن ترجو عونه؛ قريبٌ رحيمٌ كريم»

-

قال الله تعالى :
"وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ فَارِغًا ۖ إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَىٰ قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ "
فيها دليل على أن المرء مُفتقِرإلى الله ﷻ في كل أحواله،ولا سيما عند نزول الحوادث،ولولا معونة الله ما فعل الإنسان شيئا،لا صبَر على بلاء، ولا شَكر عند الرخاء.

(ابن عثيمين_رحمه الله)