|
اقتباس:
فأنا كنت دائما أريد أن أكتب موضوعا مثل الذي كتبته نصيحة لوجه لله وتحذيرا للمسلمين ولكن ليس لدي أسلوب جيد للسرد مثل الذي عندك. ولما رأيت موضوعك إستبشرت خيرا بأن سخرك الله لكي تتكلم في هذا الموضوع المهم. فهذه الأدوية التي هي في الحقيقة عبارة عن مخدرات تربح منها شركات الادوية والأطباء النفسيين الملايير وهذا دورها الحقيقي أما العلاج فهم يكذبون على البشر. وأنا مسجل في منتدى ألماني وهو مثل الذي أعطيتني بالإنجليزية. ولقد قرأت أيضا تجارب لأناس كثيرين أخذوا تلك الأدوية ومروا فقط بمعانات وليس علاج . بل هناك من الأمهات من هي مسجلة في ذلك المنتدى كتبت مواضيع حول تلك الادوية التي أدت لأبنائهم بالإنتحار بعدما كتبها لهم الطبيب وتحذر من تلك الادوية . فالأعضاء المسجلين في ذلك الموقع يتعاطون الأدوية سنين كثيرة بل منهم 30 سنة وأكثر وحالتهم لم تتعالج بل فقط تخدير وذهاب الشعور والإحساس والعيش في فراغ. بل منهم من يتعاطى المخدرات ويقول أنه يشعر بنفس المفعول سوا ءأخدوا الأدوية أو المخدرات. لذلك كثير من من المدمنين على المخدرات يحبونها لأنها تذهب عنهم الإحساس والشعور وتجعلهم غير مهتمين بأي شيء. أسأل الله أن يشفينا ويشفيك وجميع المسلمين إنه القدير على ذلك. . |
شكرا لك على الموضوع المميز والطرح الرائع .
تجربتي كانت مع سيروكسات 20 مغ لمدة سنة ونصف وهي جرعة علاجية للقلق وارتحت معها من القلق والمخاوف والرهاب بنسبة جيدة واعطاني معها طبيب برازيبام وهو ادماني وشربته لمدة 8 اشهر وتوقفت عنه تدريجيا كل 15 يوم اقلل جرعة ( اول 15 يوم ، يوم نصف حبة ويوم ربع حبة ) ( 15 يوم التي تلتها ، يوم نصف ويومين ربع حبة ) وهكذا حتى توقفت عنه وكانت جرعتي في العلاج 3 مغ قبل نوم . اما سيروكسات فقام طبيب بتقليل جرعتي الى 10 مغ منذ حوالي 7 اشهر وطلب مني ارجع للبرازيبام حتى لاأتأثر بإنقاص جرعة سيروكسات . انا الآن أحس ببعض القلق والتوتر وكتت ناوي اطلب من طبيب تغيير سيروكسات لكن فكرت كثيرا حتى قبل قراءة موضوعك أنني سأوقف دواء تدريجيا وأريح راسي منه لأن حتى التفكير في الدواء وشربه أصبح يزعجني . أنا أحس ببعض الأعراض عندما قللت جرعة سيروكسات من 20 مع الى 10 مغ منها توتر وقلق خفيف وبعض خوف لكن صبرت لحد الآن 7 أشهر على جرعة 10 مغ فيمكنني مواصلة رحلتي في ايقافه وحتى طبيب قال لي جرعة 10 مغ ليست جرعة علاجية ، يعني لافائدة منها إن صح تعبير وطلب مني أن يرفع جرعتي فقلت له لا، لاأريد لأن دواء يزعجني بالكوابيس وكثرة الجوع . فقال أوكي إبقى على 10 مغ وإن حدثت نكسة تعال عندي وأنا الان مقرر ايقاف دواء تدريجيا . ملاحظة لم تحدث لي صعقات كهربائية فقط بعض القلق والتوتر والذي أحاول تجاهله بتنظيم تنفسي ومخالطة الاصدقاء وقراءة القرآن . ملاحظة صغيرة : بالنسبة لأصحاب نوبات الهلع ففي اعتقادي علاج دوائي ضروري لهم في بداية ولو مدة قصيرة ثم يجب عليهم تجهيز أنفسهم للتأقلم مابعد العلاج والمواجهة . |
اقتباس:
الأخ أبو بكر أنت إنسان مسلم وعاقل، وتعرف أن التخلص من الحبوب النفسية (المخدرات) ليس بالشيء الهين، وأن عليك أن تتحمل الأعراض الانسحابية المصاحبة، وتحتاج إلى جبال من الصبر والعزيمة، وأنا هنا لا أريد تكسير همتك، ولكن أريد أن أكون واقعي معك، وأريد أن أهيأك كي لا تنتكس لا قدر الله، وترجع إلى مصيدة الحبوب النفسية، لا بارك الله فيها ولا في من صنعها. العاقل يعمل موازنة بين: هل سأبقى أعيش بقية حياتي (ممكن 20 سنة، 30 سنة، 50 سنة، الله أعلم) على الحبوب النفسية، مسلوب المشاعر والأحاسيس، أعيش كما تعيش البهائم، لا مشاعر، لا أحاسيس، لا حب، لا بغض، لا عاطفة، فقط أكل وشرب ونوم، تماما كما تعيش الحيوانات، أم أنجو بنفسي وأترك هذه المخدرات، وأتحمل الأعراض الانسحابية الناتجة لبعض الوقت، في سبيل أن أعيش بقية حياتي متنعما بالنعم حولي، أعيش كإنسان ذو مشاعر وأحاسيس؟ لا شك أن الإنسان العاقل يتطلع إلى العيش الرغد بالسعادة والمشاعر والعاطفة والحب، والإحساس بالبيئة من حوله، فيختار هجران الحبوب النفسية وتركها إلى الأبد مهما كان الثمن! لذلك يا أخي أبا بكر أنت في الطريق الصحيح، وكل ما تحتاجه هو الصبر، والدعم، وتستأنس بالآخرين أمثالك الذين يمرون بنفس التجربة. ولا تلتفت إلى الأمور السلبية المكتوبة هنا وهناك في الشبكة عن الأعراض الانسحابية ومخاطرها وما تسببه، لأنها تثبط ولا فائدة فيها، فقط ارتبط بأشخاص معينين في المنتديات وتبادل معهم خبراتك، وشاورهم، وتوكل على الله، واصبر، هذا الذي تستطيع عمله الآن، لا شيء آخر، تصبر ثم تصبر ثم تصبر إلى أن يزول عنك هذا البلاء، وترجع كما كنت تنعم بحياة طبيعية، بلا مؤثرات، ولا مخدرات. وفقك الله وسدد خطاك. . |
اقتباس:
الأخ هشام هشام أنت إنسان عاقل، ولا بد أنك قرأت عن مخاطر الحبوب النفسية وأنها مخدرات لا فائدة فيها. كل ما تحتاجه أنت الآن العزيمة على تركها لتعيش كإنسان، وتعالج الأسباب التي دفعتك لأخذ الحبوب النفسية بالطرق الشرعية المعروفة. الخطوة الأولى هو العزم على عدم العودة للحبوب النفسية، وإيقافها تدريجيا، ثم الصبر على الأعراض الانسحابية، لأنها شر لا بد منه، ولكنه مؤقت، يزول ويذهب، وتعود الحياة كما كانت. أنظر إلى أخيك أبي بكر الذي قرر ترك الحبوب النفسية عن قناعة، لأنه وجدها سم مخدر لا خير فيه، فلك فيه وفي غيره أسوة. أقرأ موضوعي هذا من البداية واستشر الآخرين وفقك لله وسدد خطاك . |
اقتباس:
لاأنكر أن دواء كان له تأثير إيجابي لكن أعراضه الجانبية تجعلك تكرهه خاصة كوابيس وزيادة الوزن . الله يشفي الجميع إن شاء الله |
اقتباس:
حيث أن الطبيعة والأشجار والبحر ووو أول مرة أعرف بأنها جميلة وعرفت تلك الصفة التي كنت لا أعرف معناها مدة 14 سنة لما كنت أخذ تلك الادوية . حتى الصلاة والعبادة كانت مجرد روتين بدون أدنى إحساس أو خشوع أو حب قلبي بحيث أنني كنت لا أستطيع قراءة القران إلا بمجهود كبير جدا. وقراأته تكون سطحية بدون تدبر. حيث أنني كنت لا أستطيع أن أحس بحلاوته. أما الأن أستطيع قراءة سورة البقرة وأصلي وأعبد الله بسهولة بل بحب وإحساس وشعور. وفقك الله أخي وسدد خطاك ونسأل الله أن يشافي مرضى المسلمين والمسلمات |
اقتباس:
ما شاء الله يا أبا بكر كلامك جميل جدا جدا، لامس إحساس ومشاعري. أنت في الحقيقة وصفت حالي لما كنتُ أتعاطى الحبوب النفسية (عفوا المخدرات)، حيث أنني فقدت إحساسي ومشاعري، حتى صلاتي لم يكن فيها خشوع، وقراءتي للقرآن لم تكن كما كانت من قبل. ولكن أبشرك ولله الحمد، الآن بعد 4 سنوات ونصف من تركي للحبوب النفسية، رجَعَتْ لي أحاسيسي، وصرت أتأثر بالقرآن، وأخشع في الصلاة، وأتأمل الدنيا من حولي، وأحس بها، وأحس بالأشجار، والنخيل، والزهور، والفاكهة، كل هذا صار سحرا جميلا بالنسبة لي، شيء لا يوصف. وصرت أتمتع بالقهوة والشاي، بعد أن حُرمت منها بسبب الأعراض الانسحابية، حيث لم أكن أنام، ولم يكن مزاجي جيدا، فكنت أعيش في تعاسة بسبب الأعراض الانسحابية، وهذا كان في بداية المشوار، والأمور تتحسن شيئا فشيئا، خصوصا بعد السنة الأولى، حيث شدة الأعراض تبدأ تخف، ولكن ببطء شديد. وأنت يا أبا بكر بإذن الله ستعود لك حياتك كما كانت وأحسن، وتنعم بنعم الله من حولك. أسأل الله أن يصب عليك الصبر صبَّا، وأن يرزقك الصحة والعافية التي تعينك على عبادته وحده لا شريك له. وختاما، استشعر أن الإنسان مبتلى، وأن هذا الابتلاء، إن صبرت عليه، واحتسبت الأجر، ستنال الخير من رب العالمين، الله أرحم الراحمين. استودعك الله. . |
[QUOTE=المتعافي الجديد;1400282]
ما شاء الله يا أبا بكر [/QUOكلامك جميل جدا جدا، لامس إحساس ومشاعري. أنت في الحقيقة وصفت حالي لما كنتُ أتعاطى الحبوب النفسية (عفوا المخدرات)، حيث أنني فقدت إحساسي ومشاعري، حتى صلاتي لم يكن فيها خشوع، وقراءتي للقرآن لم تكن كما كانت من قبل. ولكن أبشرك ولله الحمد، الآن بعد 4 سنوات ونصف من تركي للحبوب النفسية، رجَعَتْ لي أحاسيسي، وصرت أتأثر بالقرآن، وأخشع في الصلاة، وأتأمل الدنيا من حولي، وأحس بها، وأحس بالأشجار، والنخيل، والزهور، والفاكهة، كل هذا صار سحرا جميلا بالنسبة لي، شيء لا يوصف. وصرت أتمتع بالقهوة والشاي، بعد أن حُرمت منها بسبب الأعراض الانسحابية، حيث لم أكن أنام، ولم يكن مزاجي جيدا، فكنت أعيش في تعاسة بسبب الأعراض الانسحابية، وهذا كان في بداية المشوار، والأمور تتحسن شيئا فشيئا، خصوصا بعد السنة الأولى، حيث شدة الأعراض تبدأ تخف، ولكن ببطء شديد. وأنت يا أبا بكر بإذن الله ستعود لك حياتك كما كانت وأحسن، وتنعم بنعم الله من حولك. أسأل الله أن يصب عليك الصبر صبَّا، وأن يرزقك الصحة والعافية التي تعينك على عبادته وحده لا شريك له. وختاما، استشعر أن الإنسان مبتلى، وأن هذا الابتلاء، إن صبرت عليه، واحتسبت الأجر، ستنال الخير من رب العالمين، الله أرحم الراحمين. استودعك الله. . بارك الله فيك أخي المتعافي الجديد. ونسأل الله أن يرزقك الصحة والعافية وان يجعل هذا الإبتلاء مغفرة للذنوب وسببا لرجوعنا لطريق الله عز وجل. |
الأخوة والأخوات لكل من يستعمل الحبوب النفسية إذا كنت تنوي الاستمرار على استعمال الحبوب النفسية مدى الحياة، حتى الموت، فالله يعينك على الآثار الجانبية، من خمول، وتعب، وفقدان الأحاسيس، والمشاعر، وزيادة وزن، ووو... وأما إن كنت تنوي استعمال الحبوب النفسية لفترة وتفكر في إيقافها فيما بعد، فأنصحك إلى المبادرة لتوقيفه تدريجيا من الآن، لأن لها أعراض انسحابية شديدة قاسية، متعبة، تدوم أكثر من سنة وممكن أكثر، وكلما ازدادت فترة الاستعمال، زادت الأعراض الانسحابية شدّة. فالبدار البدار وهناك ألف بديل للعلاج....منها القرآن، الصلاة، الرياضة، الحوقلة، التسبيح، الصبر، الصبر، ثم الصبر... إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ الله يشفي كل مسلم ومسلمة . |
وكأنكم كنتم سالمين غانمين مابكم شيء ووقعتم في شباك الأدوية النفسية أو ربما هي هجمت عليكم ودخلت في أفواهكم عنوة
اتقوا الله |
اقتباس:
أختي الكريمة صامدة رغم المحن بارك الله فيك، نحن هنا للنصح فقط أنا وضعت قصتي هنا للنصح، لأنني كنت ضحية، أوقعني الطبيب النفسي في شباك الحبوب النفسية، عن جهل مني، وظلم منه، فهو ضحك عليَّ وظلمني، ولم يبيِّن لي خطورة الأعراض الانسحابية. وقد ذكرت هذا في بداية حديثي عن قصتي. وأنا لم أبلع الحبوب النفسية 6 سنوات إلا بعد استشارة الطبيب النفسي، ولكنه كان كذابا، أفاكا، لا يهمه صحة الناس بقدر ما يهمه جمع المال، ولمَّا علمت أني وقعت في الفخ، وأردت ترك الحبوب النفسية، انصدمت بالأعراض الانسحابية، وكان عذابا شديدا لا يُطاق، إلا بصبر من الله. كلامك يا أخت صامدة لا ينفع أحدا، وليس وراءه طائل. فأنا وضعت خيارين لا ثالث لهما: إما استعمال الحبوب النفسية مدى الحياة حتى الممات، وإما استعمال مؤقت. يبدو أنك صاحبة الخيار الأول (استعمال مدى الحياة)، وهذا شأنك. ولكن يوجد أناس أصحاب الخيار الثاني، يريدون استعمال الحبوب النفسية (المهدئات) لفترة معينة مؤقته ثم يوقفونها. أنا كلامي موجّه لهؤلاء، هم الذين أقصدهم هنا، هذه الفئة المسكينة، غافلة عن خطورة الأعراض الانسحابية، أقول لهم أن هناك أعراض انسحابية خطيرة لابد من اعتبارها من الآن، حتى لا يتفاجأوا!! هذا كل ما أريد فعله: النصح للناس حتى لا يكونوا ضحية!! وأرجو أن لا تلزمي الناس أن يكونوا مثلك. . |
اقتباس:
ولكن لم يتم العلاج. لأن العلاج يتم عندما يذهب المرض وهذا تعريف العلاج. فأنا قد تعاطيت الادوية لمدة 14 سنة . وكنت فقط مخدرا. نعم كنت غير مهتما حقيقة بأنني مخدر وليس لدي شعور وأحاسيس وأعراض أخرى كثيرة تسببها هذه الأدوية. لأنني كنت أرى بأن هذه الادوية عالجتني وكنت أعتقد بأنني مستعد لأن أخذها مدى الحياة. ولكن السنة الاخيرة من اخذي لها .بدأ الجهاز العصبي ينهار بسب هذه الادوية. وبدأ يأتيني وسواس قهري وهلوسة وهذيان رهيب مما أدى بي التفكير في الإنتحار.وهذه معلومة كثير يجهلها. حيث ان كثير من مرضى الإئكتئاب ينتحرون بعد 10 سنين أو 20 سنة من أخذهم الأدوية. التي الراجح يجب أن تشفيهم. ولكن الحمد الله خوفي من الله منعني. فذهبت للمستشفى وجلست تحت الحراسة النظرية وبدأ الطبيب يجرب أدوية جديدة وجرعات مختلفة. ولكن الأمور تزداد إلا سوءا. فلاحظت ان الامر يشتد سوؤه بالأخص لما أخد جرعات الدوا ءفي الصباح!!! فهنا قررت التوقف عنها وذلك بإتباع حدس الجسم الذي يعطيك إشارات الألم عندما تأخذ شيءا مضرا له وبالألم العصبي الرهيب الذي كنت أحس به بعد شربي لها. وهذا ما جعلني أفكر من جدوى الأدوية . وبدأت أبحث عن تجارب كثير من من تعاطى الادوية أو يتعاطاها. فالكثير من يتعاطاها لم تعالجه . بل الأطباء يقولون لمرضاهم بان هذا الدواء يجب تغيره كل 5 سنين بدواء جديد لأنه يفقد مفعوله مع الوقت. فأي دواء هذا الذي تأخذه 5 سنين وتغييره لأنه لن يعالجك. بل فقط يخدرك!!. لذلك قررت التوقف نهائيها عنها وتفويض أمري لله. وانا أوقفها السنة الأولى تدريجيا. وصار لي 10 أشهر وانا متوقف عنها نهائيا. وحالتي الحمد الله في تحسن . رغم ان الاعراض الإنسحابية متعبة ومرهقة جدا. وتجعلك في الغالب طريح الفراش. وكما قال لك الاخ متعافي . ونحن فقط نتكلم عن تجاربنا الشخصية لكي يستفيد منها الاخر. نسأل الله لك أختنا ولنا الشفاء العاجل غير أجل ولجميع المسلمين والمسلمات. |
اقتباس:
الأخ أبو بكر بارك الله فيك على هذا الكلام الشافي النافع. وشكرا لك على مشاركتك نحن هنا نضع خبراتنا المريرة، ومعاناتنا مع الأدوية النفسية (المخدرات) التي سببت لنا الكثير من المتاعب، ولا نريد أن يحصل للناس ممن يتعاطونها نفس ما حصل لنا، علينا أن نبصر الناس. حقل الطب النفسي فيه غش كبير، الأطباء النفسانيين لا يفصحون عن مخاطر الحبوب النفسية، همهم الوحيد هو جني الأرباح. أشكرك على مشاركتك. وأشد على يديك في المضي قدما في طريق التخلص من هذه المهدئات المضرة التي تسبب آثارا جانبية متعبة، وأعراضا انسحابية شديدة عند تركها. ويظهر لي قوة عزيمتك، فتوكل على الله، ولا تلتفت إلى الوراء، والله يعينك، ويسهلها عليك، وتخرج منها متعافي سليم بإذن الواحد الأحد. للفائدة: كانت إذا اشتدت عليّ الأعراض الانسحابية، تمضي عليّ أيام مريرة متعبة، فكنت أضع في يدي عداد التسبيح، وأحوقل بلاحول ولا قوة إلا بالله، وأنا لا أشعر عن العداد، فتحسب الكثير من الحوقلة، فيهون الله الاعراض الانسحابية. |
اقتباس:
وفيك بارك أخي المتعافي وجازاك الله خيرا على كلامك الطيب ونصائحك التي ترفع الهمم. |
قال تعالى فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى (67) قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلَى (68) وكذلك أنت أيها المسلم، إذا انتابتك المخاوف والهواجيس والوساوس المقلقة، فلا تخف، ولا تنثني، لأنك أنت الأعلى! المسلم الموحد الشجاع القوي لا تهزمه الأوهام؛ الأوهام في الحقيقة لا شيء. وقم دائما ببرمجة عقلك على هذا "إنك أنت الأعلى"، كلما انتابك ما يخيفك. ستجد أن المخاوف تزول وتتلاشى مع الزمن. . |
اقتباس:
|
الحياة تمضي حلوة وجميلة بدون مهدئات ولا حبوب نفسية الحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى الله يشفي كل مسلم ويعافيه ، اللهم آمين . |
اقتباس:
لاكن الاعراض زادت علي بعد اربع شهور من تخفيف الجرعه واستمريت على الجرعه الوقائيه سنتين لاكن للاسف جاني قلق فضييييع ورجفه في جسمي وضعف ف رجعت لجرعتي من ست شهور والتحسن بطئ جدا او مابدا مادري وش السبب . ولو جلست كذا بدون تحسن بترك العلاج |
اقتباس:
والاعراض الانسحابيه مختلفه يعني ابدا مو المرض الاصلي ولاكانت موجوده قبل العلاج!!!! دوخه وخمول ودوار وغثيان ورعشه في الجسم هاذي ابدا مو المرض الاصلي . اعراض جسديه في الجسم والراس اصوات في الاذن وطنين ايش القلق الي يسبب كذا؟؟؟؟ هاذي كلها من انسحاب العلاج وتاثيره عالموصلات وادمانها |
اقتباس:
جتني اشياء ماكانت موجوده قبل العلاج ولا وقت العلاج يارب رحمتك ولطفك |
اقتباس:
|
اقتباس:
الأخت أميره الفهد شكرا لك على رسالتك القصد الأول من وجودي هنا هو تحذير الناس من مصايب الحبوب النفسية، وأن يبتعدوا عنها لأنها ليست علاج. شرحت الكثير عن الآثار السلبية وتبعات استعمال المهدئات على مخ الإنسان، هي لا تعالج بل تعمل تخدير، وتسلب من الشخص أحاسيسه ومشاعره وشخصيته. ومصيبتها أن الخروج منها ليس بالسهل، فالأعراض الانسحابية بالمرصاد، ولكن لا مفر!!، والشيء الجميل أن الأعراض الانسحابية مؤقتة لا تدوم كثيرا ومما يخفف وطأتها اعتبارها أنها من الابتلاءات التي تصيب المسلم، كمن أصيب بحادث سيارة، أو مرض، أو أو... المهم أن الإنسان يكون عنده وعي أن الحبوب النفسية ليست علاج!! وأن عليه أن يتركها عاجلا قبل التمادي وأرجو من الأخوان والأخوات الزوار الذين جذبهم هذا الموضوع أن يقرؤوا من البداية ليفهموا خطورة الأعراض الانسحابية، وأنه ممكن التخلص منها بالصبر والعزيمة وجائزة ترك الحبوب النفسية والمهدئات هو العيش حرَّاً طليقاً بأحاسيس ومشاعر حقيقية!!! بعض المتعافين من الأعراض الانسحابية مضوا 5 سنين وهم يتعاملون معها بصبر وثبات حتى أعلنوا قصة نجاحاتهم! هذا لا يعني أن طيلة الخمس سنين عذاب وألم ومعاناة!!، لا، بل قسوتها تكون شديدة في بدايات المشوار، ثم بعد ذلك يمكن تحملها شيئا فشيئا حتى تزول بالكلية. إذا هم استطاعوا، فنحن أولى، لأننا مسلمون، ومعنا كلام الله القرآن، ونؤمن بقضاء الله وقدره، ونعلم أجر المريض المبتلى، فكل هذا يصب في صالحنا. لا أطيل عليكم. وفقكم الله جميعاً . |
اخي المتعافي الجديد
اريد ان اسألك كم نسبة شفائك من الاكتئاب الذي كان من الاعراض الانسحابية؟ |
وسؤال ثاني لو انت قطعت السكر والغلوتين هل كان بيخفف عنك الاكتئاب؟ لان شفت اخصائيي تغذية يقولون انه ينفع تتوقع ان هذا النظام الغذائي ينفع لمثل حالتك ولا بس للمرض الاصلي ؟
|
اقتباس:
الأخت سين أبشري فأنت على خير عظيم. قال النَّبيّ صل الله عليه وسلم: (عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ). رواه مسلم الجواب على سؤالك الأول: الحمد لله، فأنا قد تشافيت من الاكتئاب 100%، لا أعاني من الاكتئاب ولله الحمد. نعم، أُصبت بالاكتئاب بسبب الأعراض الانسحابية، بعدما قطعت الحبوب النفسية (وللمعلومية، الاكتئاب مذكور في ورقة الأدوية الطبية المصاحبة لكرتون الحبوب النفسية، مذكور كأحد الأعراض الانسحابية التي يتعرض لها الشخص عندما يتوقف عن تعاطي الحبوب النفسية). هذا يدل دلالة قاطعة على أن الاكتئاب له سبب، والسبب يزول بإذن الله. عل كل حال، استمر الاكتئاب معي أكثر من سنة تقريبا. سبَّب لي همّاً، وفقدت الرغبة في عمل أي نشاط، لا قراءة، لا رياضة، لا شيء، وبسبب الاكتئاب كنت منطوي، لا سرور، فقدت الثقة بالنفس، وتقدير الذات، أفكار متكررة عن الموت، عدم القدرة على التركيز، انعدمت الرغبة في الحياة. ولكن لا تخافي ولا تحزني، كل هذه الأعراض القبيحة مؤقتة، تزول بفضل من الله، سبحانه وتعالى. وأكتب لكِ هنا ما هي الأمور التي وفقني الله وعملتها للتعامل مع الاكتئاب: 1- كنت أقرأ سورة البقرة 3 مرات في اليوم في جلسة واحدة، وبتأنـِّي، وكان لها أثر كبير عليّ. في بعض الأحيان أقرأ 5 مرات في جلسة. قرأت الكثير عن قصص الناس مع سورة البقرة فوجدت العجب العجاب! له أثر كبير على النفس، تجعل النفس أكثر اطمئناناً، ولكن تحتاج إلى مداومة. أنا الآن بعد الاكتئاب أقرأها مرة واحدة في اليوم، منذ أكثر من 3 سنوات وأنا أقرأها مرة كل يوم. راحة عجيبة، صرت لا أغضب على أمور تافهة، ومرتاح نفسيا، ومبسوط. فعلاً كما قال النَّبيّ صلى الله عليه وسلم تركها حسرة. 2- كنت أحوقل (أقول لا حول ولا قوة إلا بالله) تقريباً ألف مرة. 3- كنت أستغفر تقريباً ألف مرة. 4- كنت أتعرض للشمس مدة 15 دقيقة في اليوم. 5- في الليل إذا لم يكن هناك نوم، أتوضأ وأصلي ركعتين ركعتين، أتوسل إلى الله أرحم الرحيم، وألحّ عليه بالدعاء، فهو خالقي ويعلم ما يجري في نفسي من أمور، أمور لا أستطيع تعبيرها لأحد من الخلق. 6- كنت حذر أن ابتعد عن المثبطات، والأمور المحزنة. ما كنت أبحث في النت عن مثل هذه الأمور، لأني كنت أصادف قصص محزنة مثبطة، أصحابها لم يحالفهم الحظ في الكتابة بأسلوب إيجابي، وأنا كنت بحاجة إلى قصص نجاح. فتركت الانترنت، وأقبلت على القرآن والذكر. 7- الصبر، الصبر، الصبر، الصبر، الصبر، الصبر، الصبر، الصبر، الصبر. هذا العامل الأخير مهمّ جداً جداً جداً. بعض الناس يعملون مثل الأمور التي كنت أعملها، ولا يحصل لهم شيء، فنقول لهم: أنتم لم تعملوا بكل أسباب الشفاء، باقي سبب مهم تركتموه، ألا وهو الصبر، لأنه سبب من أسباب الشفاء. فلذلك نصيحة: عدم الاستعجال، مهما كان الأمر، وقت الشفاء قدَّره الله، وسيأتي ولكن يحتاج إلى صبر. أنا الآن استمتع بحياتي بدون مهدئات ولا مخدارت (لا حبوب نفسية)، وأحب القراءة، وأنشطة أخرى جميلة في حياتي. والوقت بسبب المتعة يمر سريعا جدا. وأنتِ بإذن لله ستتخلصين من الاكتئاب، ويشافيكِ الله، وخذي بالنصيحة ولا تستعجلي! هذا ما أردت كتابته على عجالة. على فكرة، هل أنت تتعاطين الحبوب النفسية الآن؟ ما هي قصتك مع الحبوب النفسية؟ حبذا لو تشرحي لنا حتى نساعدك. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك عاجلا غير آجل. . |
اقتباس:
خذي بالنصيحة التي ذكرتها سابقاً وسترين العافية بإذن الله |
أخي المتعافي الجديد ذكرت أنك تقرأ سورة البقرة ثلاث مرات في جلسة واحدة بتأني وأحياناً خمس مرات وأنا عن نفسي مريض بمرض روحي وأحتاج لقراءة البقرة كثيراً ولكن حقاً لا أستوعب كيف كنت تقرأها فقراءة المرة الواحدة بتأني تستغرق حوالي ساعة ونصف وربما أكثر هل كنت تقرأ خمس أو سبع ساعات متواصلة وبصوت عالي وفي جلسة واحدة ؟ وماذا كنت تفعل في عملك وأشياءك أخرى التي تحتاجها فأنا أحتاج لقراءتها كثيراً ولكن الوقت لن يتسع لكل هذه القراءة بجانب الأشياء اليومية الأخرى ، أتمنى أن تنصحني .
|
اقتباس:
الأخ الهجام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما شاء الله، أقرأ في السطور أنك حريص جدَّاً على قراءة سورة البقرة، وهذا شيء جميل، لأن سورة البقرة مجرَّبة، وهي سبب من أسباب الشفاء. بالنسبة لسؤالك، قراءة سورة البقرة بتأني وبتركيز عالي له مرود عظيم، وفائدة كبرى، أفضل بكثير من الذي يقرأ وذهنه مشتّت. لذلك إذا قرأت سورة البقرة كاملةًّ في جلسة واحدة بتركيز عالي، وإن استغرق قراءتها ساعتين وأكثر، فهذا يعتبر إنجاز عظيم، ويجعل الإنسان مطمئناً كثيراً. فقراءتها بتركيز عالي وبذهن حاضر تعادل من يقرأها 5 مرات بدون تركيز أو تركيز متقطع. وكلا الأمرين خير، بحيث لا ينقطع المرء عن قراءة سورة البقرة، ولو مرة واحدة في اليوم، وبتأني وتركيز. بالنسبة لي، أنا كنت متفرغاً نوعاً ما، وكانت الأعراض الانسحابية شديدة عليّ، وكنت أعاني من أمور متعبة مجتمعة، فلم يكن لي خيار آخر إلا قراءة سورة البقرة، لأني كنت لا أصنع شيئاً آخر، كنت أجلس في المنزل كثيراً بسبب الاكتئاب، والقلق، والتوتر، وقلة النوم، فكنت أصرف وقتي في سورة البقرة، بدلا من أن أجلس هكذا بدون شيء، وكذلك في الاستغفار والحوقلة، كنت أنوع بين هذا وهذا. وهذا كان له أكبر الأثر في تحسن وضعي، ولله الحمد والمنة. الخلاصة، ما دام أنك تقرأ سورة البقرة بتركيز عالي، فلعلّ هذا يكفي عن إعادتها، حتى يتسنى لك قضاء حوائجك الأخرى، أما إذا كنت تعاني من شدة الأمور وعندك وقت إضافي، فكررها، لأنها سبب في الشفاء. هل أنت الآن تتعاطى حبوب نفسية؟ ما هو وضعك مع الحبوب النفسية؟ هل ما زلت تستخدمها؟ وفقك لله، وعجل بشفائك. . |
جزاك الله خيراً أخي على النصح .
وأما بالنسبة لحالتي فكانت مرض روحي ومازال معي حتى الآن ولكن شخصها الأطباء النفسيون أنها اكتئاب وجربوا في الدواء تلو الآخر حتى انقلبت حالتي بسببها والله أعلم إلى اضطراب وجداني ثنائي القطب سريع التقلب جداً وأحتاج إلى مثبتتات مزاج حاولت تركها لحوالي ثلاث أو أربع سنوات ولكن للأسف انتكست الحالة جداً وحتى شربة الماء ربما تسبب تقلب للمزاج بسبب كثرة تجربة الأدوية النفسية وأنا الآن على شفا الجنون وأحاول العودة لها مرة أخرى مرغماً . أنصح أي مريض ألا يلجأ مطلقاً إلى أدوية الذهان إلا كحل أخير فهي غالباً من أشد أسباب مرضي وتعبي وربما تكون آثارها جانبية دائمة مهما مرت عليك سنوات تركتها فيها فيبدو أنها تسبب خللاً في المخ لا ينصلح بتركها والله أعلم . |
اقتباس:
الله يشفيك ويعافيك أبشر بالخير الأمور تزين إن شاء الله |
ودي اخوي المتعافي الجديد أتواصل معك اذا عندك حساب انستقرام او غيره ابيك تساعدني راح اكون ممتنه لك وادري بتقول تبيني أتكلم هنا عشان الكل يستفيد بس انا ماأقدر احتراما لرغبتي تقدر تساعدني؟خصوصا انك مثقف اذا ممكن وبخصوص قطع السكر والغلوتين مارديت علي اذا بالفعل تفيد في حالة الاكتئاب وتحسن المزاج ؟ صار لي شهر قاطعتها وماشفت نتيجة انت شرايك
|
بيض الله وجهك وجزاك خيرا أخي المتعافي الجديد
|
اقتباس:
وأنت بيض الله وجهك شكرا، شكرا، لكم وفقكم الله لك خير . |
اقتباس:
الأخت سين المعذرة، لا أستطيع الإفصاح عن قنوات تواصلي الخاصة، لأسباب لا تخفى عليكم. وهنا أرغب في توضيح أمر، ألا وهو أن الغرض من وجودي هنا في هذا الموقع هو تحذير الناس من خطورة الحبوب النفسية (المهدئات)، وأنها في الحقيقة ليست علاج، كما قد يدَّعيه بعض الأطباء النفسانيين، بل هي من نوع المخدرات، تعبث في التركيبة الكيميائية للمخ، زعماً أنها تساعد على تكثير هرمونات المزاج الحسن، وهذا كله على حساب أمور أخرى، سيعاني منها المريض عاجلاً أم آجلاً، كذلك الاستمرار عليها مدة طويلة تسبب آثار جانبية متعبة مثل النوم الكثير، وزيادة الوزن، وفقدان المشاعر الإنسانية والاحاسيس، واضطرابات روحية، وأمراض أخرى لم يكن الشخص يعاني منها من قبل، ووو الخ.. والأخطر من ذلك أن الذي ينوي التوقف عن الحبوب النفسية سيجد أن الأعراض الانسحابية له بالمرصاد، والأعراض الانسحابية ليست بالأمر الهيَّن، بل هي شديدة جدَّا، متعبة، تحتاج إلى صبر وعزيمة، وزمن طويل للتخلص منها. هذا باختصار شديد سبب تواجدي هنا في هذا الموقع. وقد قمت بعمل هذا الموضوع في هذا الموقع من أكثر من سنة، وكتبت فيه كل ما أراه مصلحة للآخرين حتى يستفيدوا من تجاربي، وأن لا يقعوا في حبال الحبوب النفسية (المهدئات)، لأنها ليست علاج، بل هي من فصيلة المخدرات. وحسبي أني وفَّيت بالغرض المنشود، وأني قمت بالإجابة عن كل التساؤلات، ودافعت وبيَّنت لبعض المضحوك عليهم أنهم يعيشون في وهْم العلاج النفسي!! اسأل الله أن يحفظكم جميعا، وأن يشفي كل مسلم ومسلمة. . |
الاخ صاحب الموضوع ،،، حقيقه استغرب من اصرارك على اتهام الادويه النفسيه بأنها شر ومخدرات وووالخ ،،،،،. اولا وانا لست مجبرا على هذا الشي لكن ( اقسم بالله العظيم ثلاثا وانا عمري الان 47 ) اني استخدم دواء سيبرالكس من عام 2003 الى 2020. اي 17 عام متواصل ،،،،، ولله الحمد جعلني طبيعيا ومستمتع بحياتي بعد فضل الله سبحانه ،،،، وسوف استمر عليه الى ان يأخذ الله امانته ،،،، لاني ببساطه مريض اكتئاب او هلع او قلق وهذا هو علاجي الذي وجد لضبط الناقل العصبي لمادة السيروتونين ،،،،، حالي ك حال مريض السكر الذي لديه نقص انسولين فهو سوف يستمر على علاجه الى الابد وانا كذلك طالما لدي ماده كيميائيه في المخ افرازها غير منتظم فهذه الادويه تضبط هذه العمليه ،،،،،
الشي الاخر طوال 17 عام مع السيبرالكس ولله الحمد والمنه دواء آمن آمن آمن عن تجربتي ،،،،،،، وتقول بأن الاعراض الانسحابية لازالت معك وكيف علمت انها اعراض انسحابية ؟؟؟؟ ربما يكون مرضك الاصلي الذي لم يظهر في بداية العلاج الا بتوتر خفيف ،،، بعدما تركت العلاج ومرت عليك الاعراض الانسحابية التي لن تتجاوز اسبوعين ،،، ربما ظهر لديك مرضك الاصلي ،،،،، لذلك ارجو منك ان لاتهول في موضوع الادويه النفسية .... وارجو ايضا من الاخوه الزملاء والزميلات عدم الانسياق خلف هذه الدعوات وعليك بالالتزام بالدواء مع طبيبك المختص فقط . |
كلام فارغ اخ متعافي الجديد الأدوية تساعد كثيرا بجب فقط ان يكون الطبيب النفسي متمرس وله تجارب عديدة
الى اللقاء |
شكلتك الأخ متعافي انت تتكلم دون دراسات علميية فققط من هوااك يعني بيقى كلام لا يؤخد به اما العلم فهو متبث ليس رأي وكل ما تقوله لا تدعمه الدراسات
|
ثم عندك مغالطات كثييرة
|
الأخوة والأخوات بعض الناس يكتب هنا معترضاً على الموضوع، ولا يريد أن يفهم حقيقة الحبوب النفسية (المهدئات)، ومخاطرها، وهذا شأنهم. وأنا لا أضيع وقتي مع هؤلاء. أحوالهم تشبه النعامة التي تخفي رأسها في الأرض ولا تريد أن تعلم (ترى) المخاطر، تظن أنها في مأمن، وهي ليست كذلك!!! ومعظم المعترضين، بل كل معترض يكتب هنا، هو من الشريحة التي لا أستهدفها، ولا أوجه لها كلامي، وهي شريحة الطاعنين في الحبوب النفسية، المدمنين المهدئات، فهؤلاء سيجدون صعوبة كبيرة في توقف الحبوب النفسية (الله يشفيهم ويعافيهم)، مع ما يعانونه من آثار جانبية، يخفونها، ولا يبدونها لأحد، ويظهرون للناس أنهم متعافين، مبسوطين، مع أنهم يعيشون حياة لا إنسانية فيها، مسلوبي الشعور والإحساس، ولا يؤثر فيهم فرح وسرور، ولا الطبيعة الخلاَّبة، لا يقدّرون جمال الطبيعة، لأن إحساسهم صار صناعياً، زيفاً، ولا يخشعون في الصلاة، ولا بكاء، فقط جسد بلا روح، أكلٌ كثير، ونومٌ كثير، وأمراض متقطعة بسبب الآثار الجانبية. ولا أقول عن الآثار الجانبية افتراءً، والمنصف يفتح (الروشتة) الورقة الطبية المصاحبة لعلبة الحبوب النفسية، ويقرأ قائمة الآثار الجانبية، وهنا أضع بعض منها، هذا ما ستجدون (نقلتها من قوقل): الغثيان، الفم الجاف، صعوبة في النوم، الإمساك، الإرهاق، النعاس، الدوخة، زيادة التعرق، انخفاض الاهتمام بالجنس، تغيرات في القدرة الجنسية، كدمات، نزيف، براز دموي/أسود، إغماء، ضربات قلب سريعة/ غير منتظمة، قيء يشبه القهوة، النوبات، ألم العين/ تورم / احمرار، رؤية التغييرات، عدم وضوح الرؤية، الهلوسة، فقدان التنسيق، الإسهال، وخز في العضلات، الحمى غير المبررة، الأرق، الانتصاب المؤلم عند الرجال، طفح جلدي، حكة، صعوبة في التنفس. وفي آخر القائمة: يقولون: قد تظهر أعراض جانبية أخرى غير مدرجة في القائمة، فإذا شعرت بأي آثار جانبية عليك التواصل مع الطبيب مباشرة ووقف العلاج. انتهى كلامهم. انتبهوا لكلامهم: قد تظهر أعراض جانبية أخرى غير مدرجة!!!! هذا بالنسبة للآثار الجانبية. وهناك قائمة أخرى للأعراض الانسحابية!!! قائمة طويلة أطول من الآثار الجانبية. وبعضهم لا يذكر ما يعانيه من آثار جانبية، فقط يذكر أنه لا ينتابه القلق فقط، ويسكت، ويتجاهل الأمور الأخرى من آثار جانبية وتأثيرها على مسيرة حياته. على كل حال، أنا أوجه كلامي للشريحة من الناس التي لم تبدأ بعد في الحبوب النفسية وتفكر في أخذ المهدئات، أو الذين بدأوا في أخذ الحبوب النفسية، وهم في بداية المشوار، فهؤلاء الذين أقصدهم وأقول لهم: تكفون لا تأخذوا الحبوب النفسية، لا تقعوا في الفخّ، لا تقعوا في حبال المهدئات، لأنها كذب زيف، لأنها ليست علاجا، فهي تسبب آثارا جانبية، ولها أعراض انسحابية شديدة. أما الذين قضوا 17 سنة يأخذون هذه المهدئات، فأقول لهم: الله يشفيهم ويكون في عونهم على الآثار الجانبية الآن، والآثار الجابنية التي ستظهر فيما بعد. وأطلب منهم عدم الكتابة هنا لأن الموضوع ليس موجهاً لهم!! وكل إنسان عقله في رأسه، وكل إنسان لابد أن يطلب ويتبيَّن الحقائق بنفسه، ولا ينخدع بأقوال أحد، خصوصاً إذا كان الموضوع له علاقة بالمخ، نعم العبث بالمخ خطير، لأنه المركز في جسم الإنسان، فالعبث فيه يؤثر على بقية الجسم، وله عواقب، فلا تصدق أحداً، وعليك أن تبحث عن الحقائق بنفسك، ولا تغتر بالأطباء النفسانيين، استشر أصحاب الخبرات، الذين اكتووا بنار الحبوب النفسية (المهدئات)، وأنا منهم. لن أطيل في الرد على أحد، فأنا في الموضوع ذكرت كل ما يخص الأعراض الانسحابية، وكيف يستطيع الإنسان استعادة حياته الطبيعية بعون من الله. الله يشفي كل مسلم ومسلمة حفظكم الله جميعاً . |
الاخ الكريم يبدو ان لديك اشكال كبير خصوصا انك تستخدم لغة التعميم وهذه اشاره منك بأن الجميع على خطأ وانت الوحيد المصيب وهذا ان دل يدل على انك غير مدرك لقيمة الاحرف هنا هذا اولا ...
ثانيا : ليس لك الحق بالطلب من الغير عدم التواجد هنا لمجرد انه اختلف معك في الرأي ف ماتقوم به لاينم عن ادب الحوار مع كامل التقدير ،،، طالما انك طرحت موضوع في العلن ونرى انه يحمل الكثير من المغالطات فوجب الرد عليك علنا ،،،، لكن ان تقوم بكتابة موضوع تحذيري من خلال تجربه او من خلال قراءة تجربه أو من خلال أوهامك ،،، وتريد ان تقنع المرضى الذين يعانون اشد المعاناة بعدم استخدام الادويه المضاده لمجرد اسباب غير علميه وغير واقعيه هنا قد يقع عليك اثم وتتحمل وزر المرضى الذين ضاقت بهم السبل ،،،،، اما الاشارة لي شخصيا بأنني استخدم السيبرالكس 17 عام ،،،، نعم أؤكد ذلك ولاتوجد لدي اثار جانبيه ولله الحمد وسبق واوضحت ان المريض النفسي استخدامه للدواء كحال مريض ارتفاع ضغط الدم ومريض السكر وغيرهم ،،،، اما مسألة البحث في قوقل واستخدام ( الروشته) للتدليل على الاثار الجانبيه ،،،، اطلب منك ومن الزملاء والزميلات الإطلاع على روشتة ادوية الضغط وأدوية ms وأيضا على طريقك البندول ،،،، طبيعي اي دواء كيميائي له اثار جانبيه للفترة الاولى من استخدامه اسبوعين او ثلاث اسابيع ومن ثم تختفي ويبدأ البناء الكيميائي ،،،،، ولذلك لكل داء دواء علمه من علمه وجهله من جهله ،،، ولهذا أؤكد لجميع المرضى الذين ضاقت بهم السبل قولوا بسم الله وتناولوا الادويه النفسية حتى يتسنى لكم العيش بسلام ،،،،، ولايؤثر عليكم الاخ الكريم من خلال الترهيب والوعيد بنتائج كارثيه وكأن لايعلم بوجود هذه النتائج الا هو ... والسلام . |
| الساعة الآن 04:42 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا