![]() |
ريسبيردون كم الجرعة المنومة منه و هل يتعارض مع أولانزابين
السلام عليكم
غير لي الطبيب العلاج بسبب ما اشتكيته من حساسيه و حكة و طفح علاجي الآن من 9 أيام هي :- ريسبيردون 2 ملغ ، س1/ سؤالي : كم الجرعة المنومة منه ؟ لأني أخذته قبل ساعتين من الآن و لا جاني النوم فقط نعاس و شوي دوخة ثم ذهب النعاس . س2/ هل ريسبيردون يتعارض مع أولانزابين ؟ لأني أفكر أرجع للأولانزابين بعد قراري بترك اللارجتيل لأن له ماضي معي في الخمول الشديد و الكآبة الشديدة مع نوبات من التهيج و حدسي يقول أنه يتعارض مع الريسبيردال خصوصا في وضعي . س3/ هل أولانزابين معروف عنه أنه قد يأتي بالحساسية و الطفح و الحكة ؟ طبتم و طاب مسعاكم و شاكر لكم مقدما . |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، لو استعملتَ الأولانزبين لفترة طويلة واعتدت على ألا تنام بدونه فالريسبيريدون قد لا يكون البديل الملائم للنوم في هذه الحالة لأن تأثير الأولانزبين على الهستامين قوي جداً والريسبيريدون أضعف منه ، وأما اللارجاكتيل فيساعد على النوم بأكثر مما يفعل الأولانزبين فسيساعدك على النوم .
وأما استعمال الريسبيريدون وأولانزبين معاً فيزيد من الآثار الجانبية ولكن يمكن الجمع بينهما بحسب الحالة ، ولكن يبقى السؤال هل حالتك تستدعي ويصلح فيها الجمع بينهما خاصة وأن كلا الدوائين من الأدوية القوية في علاج الفصام ؟ وهذا السؤال لا يستطيع الإجابة عليه إلا طبيبك بالطبع . وبالنسبة للحساسية فهناك حالة نادرة للحساسية قد تأتي مع أولانزبين حتى بعد استخدامه لبعض الوقت ولا أعرف هل هي ما أصابك أم حساسية أخرى أصابتك بسبب آخر ، ولكن لو كانت هي الحساسية المرتبطة بأولانزبين فبالتأكيد لا يصلح أن تستعمله ثانية ، ولمعرفة هذا لابد من سؤال الطبيب المعالج . |
اذا بتستخدم ريسبريدون للنوم فقط فهو خيار غير مناسب لأنه ليس بنفس قوة اولانزابين او لارجاكتيل ولكن انصحك تجرب لارجاكتيل بجرعة 100مج فهو بهذي الجرعة منوم فعال ولكن عيبه انه يسبب انخفاض في ضغط الدم
|
نسيت علاجي الثالث : ديباكين حبتين صباح و مساء .
أهلا بك الهجام ، نعم أستخدم أولانزابين منذو فترة طويلة جدا و قد استخدمت اللارجكتيل معه أيضا في نفس الفترة بجرعات عاليه لكن أخبرت الدكتور بالتهيج الذي يصيبني و تقطيع و حرق اليد لما كنت موظفا فقطعه عني مع إستمراري على اولانزابين و بين هذا الدكتور و دكتوري الحالي دكاترة ، هذا غير الخمول و الكآبة ، طيب هل يتعارض اللارجكتيل مع الريسبيردون لأن نومي متقطع بعكس أولانزابين متواصل . و هناك شغلة عند إستخدامي اللارجكتيل مع أولانزابين سابقا أن آخر الفترات أحسست بنبض مخيف عند آخذه قبل النوم و ما بيني و بين مكالمة الإسعاف شيء بمعنى كنت أظن أنني هالك لا محالة . بعد استخدامي للارجكتيل و ثم قطعه ثم الرجوع له حاليا عادت الذكريات البائسة معه و هذا ما كان لولا مقارنتي عند أخذه و عند تركه أقصد بتقصي البحث و تجربتي و سأخبر الدكتور بذلك و هذه أول ليلة لتركي إياه بعد 9 أيام . أفهم من مشاركتك أن الريسبيردون ليس بمنوم من الأساس ؟ أعاننا الله على الأرق . |
اقتباس:
شكرا لك الهجام . نفعكم الله و أغاثنا جميعا . |
استخدام اللارجاكتيل مع ريسبريدون يزيد من الأعراض الجانبية للدوائين ولكن يمكن الجمع بينهما إن كانت الحالة تستدعي بحسب إرشاد الطبيب .
وأما الريسبريدون فلا أستطيع القول أنه ليس بمنوم بل يساعد على النوم ولكنه أضعف بمقارنته بأولانزبين وسيروكويل ولارجاكتيل ، الأمر أشبه بمن يأكل طبقين أرز كبيرين يومياً لسنوات ثم بعد ذلك تطلب منه أن يأكل طبقاً واحداً فسيشعر بالجوع على الرغم مع أن هناك من الناس من لا يستطيع إنهاء هذا الطبق الواحد ولكن الجسم تعود بالفعل على الأكثر فعندما تعطيه الأقل سيشعر بالفرق ويطلب المزيد ، والله أعلم . |
اقتباس:
بارك الله فيك يالهجام . |
الساعة الآن 02:08 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا