22-07-2019, 10:44 AM
|
#109
|
عضـو مُـبـدع
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 60340
|
تاريخ التسجيل : 06 2019
|
أخر زيارة : 22-03-2023 (07:08 AM)
|
المشاركات :
670 [
+
] |
التقييم : 10
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Blue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلني على الطريق
تجربتي مع التوقف كالتالي
طبعا على العلاج النفسي ٤ سنوات مع انقطاع سنه علاجي سيروكسات ٤٠ ملج
طبعا بديت بالتدرج لين وصلت ٤٠ ملج واستمرييييت سنتين٢ كامله شفت فيها العجب راح الرهاب تلاشى القلق اخلف مكان الاكتئاب سعاده واندفاعيه ولله الحمد استطعت خلال هذه الفتره الزواج في حين كان قبل العلاج حلم من سابع المستحيلات
بعد الزواج توقفت عن علاجي بعد المداومه سنتين٢ سبب لي اعراض جانبيه من ظمنها تعرق ليلي و تأخر قذف
وقفت عن العلاج تماما بعد الزواج لم تجيني اي اعراض انسحابيه وذهبت كل الاعراض الجانبيه عاد القذف لطبيعته ذهب التعرق الليلي
بعد ٣ اشهر من الزواج اجمل ايام حياتي لا قلق ولا علاج ولا شي جاني انتكاسه نوبة قلق وذعر استمرت اسبوعين اظطريت حينها للعوده للعلاج سيروكسات ٤٠ملج
وبدأت من جديد لي منذ عدت للعلاج سنتين٢ فمجموع استعمال العلاج ٤ سنوات والان عليه ومرتاح سبب لي عرض جانبي اضافي على التعرق الليلي وتأخر القذف وهو زياده بالوزن ٣٠ كيلو ترافقة مع الزواج والراحة وترك الرياظه
شكرا لك متعافي على اتاحة الفرصه
|
أنت يا أخ "دلني على الطريق"
اخترت أن تكون من الشريحة الثالثة التي ذكرناها في مشاركات سابقة
الشريحة الثالثة: وهي شريحة "المستسلمين المثبطين الكسلاء الانهزاميين"، وهم الذين يأخذون الأدوية النفسية، ولا يفكرون في خطورتها، ولا يفكرون إطلاقا في تركها، ويريدون أن يعيشوا بقية حياتهم (20 سنة، 30 سنة، 40 سنة، 50 سنة ما يهم عندهم) تحت وطأة الأدوية النفسية، وقاموا بتسليم عقولهم لأطباء نفسانيين يجرون عليهم التجارب والأبحاث، وهذه الشريحة يتميزون بأن لهم رغبة في أن يكون كل الناس مثلهم، لا علاج إلا ما يقوله الأطباء النفسانيين، ولا نصيحة إلا من الأخصائيين، ويصمون آذانهم عن سماع نصائح المجربين الذين اكتووا بنار الأدوية النفسية، ويوهمون الناس على أن لا يسمعوا من الناصحين المحذرين، على حد قولهم أن لكل شخص أحواله وظروفه، وأن هذا الناصح، مثلي أنا ومن على شاكلتي، لم يحسن استعمال الأدوية النفسية، هكذا يوهمون الناس ويريدون أن يصدوا الناس عن معرفة الحقيقة، وهذه الشريحة من الناس لهم قدرة على نشر الإحباط، والتشكيك في تجارب الآخرين، وهي تجارب فعلية يقدرها ويفهمها ويثمنها العقلاء، كذلك من صفات هذه الشريحة أنهم يخافون من التغيير، وهم كسلاء، يعيشون اللحظة ويغمضون أعينهم عن ما يخفيه المستقبل من أعراض انسحابية متعبة، ويريدون أن يـجلبوا لهم الشريحة الأولى أعلاه، شريحة "الحيارى المساكين المترددين"، وكذلك يريدون أن يثبطوا الشريحة الثانية أعلاه، شريحة "الأبطال الشجعان".
فأنا لما كتبت موضوع قصة نجاحي في هذا المنتدى كنت أقصد الشريحة الأول شريحة "الحيارى المساكين المترددين" وكذلك الشريحة الثانية شريحة "الأبطال الشجعان"، أما الشريحة الثالثة شريحة "المستسلمين المثبطين الكسلاء الانهزاميين" فأنا قد غسلت يدي منهم، لأنهم اغلقوا الباب عليهم، وجعلوا أصابعهم في آذانهم، ورفضوا سماع النصيحة، فهذه الشريحة لا أقصدها، ولا أريد إضاعة وقتي معهم، وأطلب منهم، فضلا لا أمرا، عدم تثبيط الأبطال الشجعان، وأن يكفوا عن الكتابة هنا في موضوع قصة نجاحي، لأن موضوعنا إيجابي، وهم أناس سلبيون، فلا توافق بين الأثنين.
.
|
|
|