27-01-2008, 09:23 AM
|
#1
|
مراقبه إداريه سابقة
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 22566
|
تاريخ التسجيل : 01 2008
|
أخر زيارة : 13-02-2018 (07:11 PM)
|
المشاركات :
12,624 [
+
] |
التقييم : 217
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Green
|
|
المليسة
المَليسة
من الأعشاب الطبية
أوصافه :
نبات ينبت ويستنبت ، له رائحة زكية عطرة ، يرتفع إلى نحو نصف متر أو أكثر بقليل ، له ورق يشبه ورق المردقوش ، وزهره أبيض ، ومنه نوع إلى الحمرة ، وهو أنواع : نوع صغير الورق ، ونوع كبير الورق.
ويعرف أيضاً هذا النبات باسم باذرنجبويه وهو اسم فارسي معناه الأترجي الرائحة ، ويسمى أيضاً الترنجان عند عامة الناس ، ويسمى مفرح قلب المحزون ، وسمّاه بعضهم بعشبة النحل لأن النحل تستطيبه.
التركيب :
يحتوي هذا النبات على زيت طيار له رائحة عطرة يحتوي على السيترال والسيترونيلال والجيرانيول وحامض السينيل .
طبيعتــه :
حار يابس في الأولى ، وقيل يابس في الثانية ، وقيل في الثالثة ، يستعمل غضاً ويابساً.
منافعه وخواصه:
أولاً: من الداخل : عظيم النفع في التفريح ، وتقوية القلب ودفع الخفقان ولا سيما الخفقان العصبي ، وحالات الضعف العام ولذلك يعد من الأدوية القلبية ، ينشط الدماغ ويقوي الحواس والذكاء والحفظ ويصفي الذهن ، ويذهب عسر النفس ، ويسكن المغص والصداع وينفع لحالات الهستيريا والصداع والروماتيزم ، يذهب عسر النفس وأوجاع الوكين والساقين ، وينفع ويقوي الأعضاء الرئيسة وهي القلب و الدماغ والكبد والكلى وأوعيتها ، وهو يعين على الهضم ، وينفع الأحشاء كلها .
وهو نافع من الهم والوحشة والكابوس لخاصية فيه بدفع السوداء وما يكون منها .
ويدر الحليب ، ويقطع الإفرازات النسائية ، ويدر الحيض ويخفف أوجاعه، وله خاصية عجيبة في النفع من لسعة العقرب ونهشة الرتيلاء وعضة الكلب ، فهو نافع جداً في معالجة السموم ، وهو نافع من جميع العلل البلغمية والسوداوية ، ويذهب البخر ، وينفع من الأرق ويطرد الأرياح من المعدة والأمعاء وينفع من الغثيان والقيء .
ثانياً : من الخارج: نافع من لسعة العقرب ونهشة الرتيلاء وعضة الكلب إذا تضمد بورقه على الموضع المصاب ، وكذلك طبيخه إذا صُبّ على هذه المواضع ، وإذا تمضمض به كان نافعاً للأسنان ، وإذا تضمد به ينفع من أوجاع المفاصل والروماتيزم والصداع والأسنان ويحلل الأورام ، ومع الملح ينقي القروح ، وينفع من الآكلة ( الغرغرينا ) .
وإذا جلس في طبيخه النساء يدر الحيض ، وإن طلي بطبيخه النار الفارسي ( زنا النار )، وإن اغتسل به في الحمام الدافئ أزال الاقشعرار الشديد والحمى .
|
|
|