22-02-2011, 09:55 AM
|
#90
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 32640
|
تاريخ التسجيل : 12 2010
|
أخر زيارة : 18-06-2013 (06:26 PM)
|
المشاركات :
1,902 [
+
] |
التقييم : 97
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اسم الكتاب : عابر سبيل ( شعر ) ,,,
اسم الكاتب : عباس محمود العقاد ,,,

في هذا الديوان رصد فيه وقائع الحياة اليومية على عادة شعراء الغرب
قصر الشعر عن هموم الحياة اليومية كقصيدة الكواء، ليلة العيد وفي هذا الديوان بالذات قصيدة عن طفل صغير شرب على وجه الخطأ (الجعة) البيرة فاستمرأها واستحلاها فيقول العقاد على لسان الطفل - وهو إمعان في الواقعية الشعرية والصدق الفني- (البيلا البيلا ) عوض البيرة البيرة لأن كثيرا من الصغار ينطقون الراء لاما .
http://www.al-mostafa.info/data/arabic/gap.php?file=nc/alaq d- ber_sabil-www.al-mostafa.com.pdf
اسم الكتاب : الديمقراطية في الإسلام ,,,
اسم الكاتب : عباس محمود العقاد ,,,,

وضّحَ المؤلف في مقدمته أن الذي دعاه إلى هذا البحث هو أن الأمم الإسلامية في هذا العصر تنهض وتتقدم، وأن هذه الأمم أحوج ما تكون في هذه المرحلة خصوصاً إلى الحرية والإيمان متفقين، لأن الحرية بغير إيمان حركة آلية حيوانية أقرب إلى الفوضى والهياج منها إلى الجهد الصّالح والعمل المسدّد إلى غايته<·
وهذا البحثُ للمؤلف يعرف بالديموقراطية التي نشأت قبل الدعوة الإسلامية، ليتبين أن ما جاء به الإسلام من هذا النظام غير مسبوق إليه· فكيف كانت الديموقراطية قبل الإسلام؟ وماهي؟ وما مدلولها من لفظها ومعناها؟
فالكلمة مركبة من كلمتين باللغة اليونانية معناها حكم الشعب·· فإذا قيلَ >الحكم الديموقراطي< فهم أنه حكم لا يستبد به فرد واحد ولا طبقة واحدة·· وأنه غير ضروب الحكم الأوتوقراطية، والاستقراطية والتبوقراطية والأوليجاركية والعسكرية وما إليها·· والحكم الديموقراطي هو الحكم الشعبي ·· حكومة يرتضيها الشعب ويطمئن إليها··
وخَلُصَ المؤلفُ إلى أن الديموقراطية الإسلامية جاءت مع الإسلام ولم تَسْبقها الديموقراطية العربية كما توهمها أناس من المستشرقين وكُتّاب التاريخ من الأوروبيين، وفضلُ الإسلام في تقرير ديموقراطية فضل غير مسبوق!
> وأفرد المؤلف - يرحمه الله- حديثاً في >الديموقراطية الإنسانية< بعد أن قرر شريعة الإسلام كانت أسبقَ الشرائع إلى تقرير >الديموقراطية الإنسانية<، وهي الديموقراطية التي يكسبها الإنسان، لأنها حق له يخوله أن يختار حكومته، وليست حيلة من حيل الحكم لاتقاء شر أو حسم فتنة، ولا هي إجراء مِنْ إجراءات التدبير تعمد إليها الحكومات لتيسير الطاعة والانتفاع بخدمات العاملين وأصحاب الأجور·
والديموقراطية الإسلامية لا تقوم إلا على أربعة أسس: المسؤولية الفردية، وعموم الحقوق وتساويها بين الناس، ووجوب الشورى على ولاة الأمور، والتضامن بين الرعية على اختلاف الطوائف والطبقات·
وهذه الأسس كلها أظهر ما تكون في القرآن الكريم، وفي الأحاديث النبوية، وفي التقاليد المأثورة عن عظماء الخلفاء·
http://www.4shared.com/file/33539906/624 558/___.html?dirPwdVerified=d 7f0f5
|
|
|