|
|
||||||||||
ملتقى التجارب الشخصية للحالات الأخرى في حياة كل منا لحظات ومواقف تنقله إما إلى الأحسن و إما إلى الأسوأ، شارك معنا بنقاط التحول في حياتك فقد تكون نقاط تحول للأخرين |
|
أدوات الموضوع |
30-05-2019, 01:44 AM | #2 |
عضو نشط
|
انا ولله الحمد والمنه استعمله لي سنتين تقريباً والوضع الحمد لله زين ويعطي طاقة ونشاط بس يسبب حكة وطفح جلدي هذا اللي لاحظته
|
|
30-05-2019, 11:25 AM | #5 |
مراقب إداري
أستغفر الله وأتوب إليه
|
جرعتي الدائمة 20مل لأني عندما أرفعهاأصاب بالتوتر والأرق الشديدين
الحالات تختلف من شخص لآخر اما خوفك من ارتفاع انزيمات الكبد فليس في محله الا اذا كنت تعاني أصلا من مشاكل الكبد سابقا أو عمرك فوق 50 واذا كنت تستطيع ممارسة حياتك بشكل جيد دون أن يؤثر عليك المشكل النفسي فلا داعي ﻷخذ أي دواء نفسي |
|
16-06-2019, 08:57 AM | #6 |
عضو موقوف
|
خليه ياثر على انزيمات الكبد مو مشكله بس خليه يفيد تدرين وش المواد المصنع منه البروزاك ابحثي وتلقين الاجابه كله سموم تلعب بوظائف الجسم وتدمره ويدخلك بغيبوبه وتبلد مشاعر واحاسيس واشياء كثيره نصيحه ارميه باقرب زباله والا بوجه البهيمه الي صرف لك بروزاك
|
|
22-06-2019, 11:46 AM | #7 |
عضـو مُـبـدع
|
الأخوة والأخوات في هذا المنتدى المبارك
السلام عليكم أود أن أخبركم عن قصتي مع الأدوية النفسية، وكيف أني عانيت منها، والأشد في المعاناة كانت الأعراض الانسحابية التي تعرضت لها بعد توقيف الأدوية النفسية. والسبب الذي دعاني للكتابة لكم هو إرادة الخير لكم، ومساعدتكم، ولا أريدكم أحد منكم أن يعاني مما عانيت منه، وأردت أن أصيح بصوت عال يسمعه كل من يرتاد هذا المنتدى، أبين فيه حقيقة الأدوية النفسية، والمعاناة الشديدة المترتبة على استعمالها، فقلت لنفسي لماذا لا أكتب قصة نجاحي في ترك الأدوية النفسية، وكيفية التغلب على الأعراض الانسحابية. الخلاصة: أنا كنت اعمل مهندس في وظيفة مرموقة، وبسبب ظروف صعبة استخدمت الحبوب النفسية (سيبرالكس) لمدة 6 سنوات، ولكنها سببت لي مشاكل جانبية عديدة، متعبة، وخفت من أن أعيش بقية حياتي تحت رحمة الحبوب النفسية، ومع ظهور هذه المشاكل اللي ما كنت أعاني منها، وما كانت موجودة في حياتي، اتخذت قرارا شجاعا وتركتها، ولكن قدر الله أن دخلت في معركة شرسة قوية مع ما يسمى بالأعراض الانسحابية، وما كنت أعلم أن الأدوية النفسية تسبب أعراضا انسحابية بهذا الحجم من الألم، وهذا القبح، فانكشف لي غطاء كثيرا ما أخفاه عنا الأطباء النفسانيين، بقصد منهم أو بغير قصد، فدخلت في دوامة، ومعاناة، ودفعت ثمن الست سنوات اللي استعملت فيها الأدوية النفسية، وتبين لي أن التحسن النفسي الضئيل الذي اكتسبته من الأدوية النفسية ما يسوى كل هذه المعاناة اللي أنا مريت فيها، لا توازن بين الكفتين إطلاقا. والآن صار لي 3 سنوات و 3 شهور من تركت الأدوية النفسية، والأعراض الانسحابية موجودة، ولكن خفت كثيرا ولله الحمد، وأنا عازم ومستمر في طريقي إلى أن يكتب الله لي الشفاء التام. تابعوا معي في سرد قصة نجاحي على الرابط: https://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=135492 اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفينا جميعا، وأن يرحمنا فهو أرحم الراحمين أخوكم المحب: المتعافي الجديد |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|