|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
11-10-2002, 10:55 PM | #1 | |||
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
أختي الكريمه0000
أبيات في المعاكسة الهاتفية :
إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة يقول هيا تعالي إلى الحياة الجميلة قالت اخاف العار و الإغراق في درب الرذيلة و الأهل و الخلان و الجيران بل كل القبيلة قال الخبيث بمكر لا تقلقي يا كحيلة إنا إذا ما التقينا أمامنا ألف حيلة متى يجيء خطيب في ذي الحياة المليلة لكل بنت صديق و للخليل خليلة يذيقها الكأس حلوا ليسعد كل ليلة للسوق والهاتف و الملهى حكايات جميلة إنما التشديد و التعقيد أغلال ثقيلة ألا ترين فلانة ألا ترين الزميلة و إن أردت سبيلا فالعرس خير و سيلة وانقادة الشاة للذئب على نفس ذليلة فيا لفحش اتته ويا فعال وبيلة حتى إذا الوغد أروى من الفتاة غليله قال اللئيم وداعا ففي البنات بديلة قالت ألما وقعنا ؟ أين الوعود الطويلة قال الخبيث وقد كشر عن مكر وحيلة كيف الوثوق بغر وكيف أرضي سبيله من خانت العرض يوما عهودها مستحيلة بكت عذابا وقهرا على المخازي الوبيلة عار ونار و خزي كذا حياة ذليلة من طاوع الذئب يوما أورده الموت غيلة من شعر أحد الدعاة ( منقول)0 المصدر: نفساني
|
|||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|