|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
25-01-2011, 05:12 AM | #16 |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
|
موت اكبر فيلة معمرة في امريكا عن عمر يناهز 71 عاما!
بعد سنين طويلة من تقديمها العروض للملايين من الناس، وتكوين روابط صلة حميمة مع الكثير من الأشخاص حولها، توفيت أنثى الفيل "تاج"، وهي أطول الأفيال عمرا في أمريكا الشمالية، التي تبلغ 71 عاما داخل متنزه في كاليفورنيا بعد ان قضت سنوات في تقديم العروض للجماهير والرسم على المفروشات. وقالت نانسي تشان المتحدثة باسم متنزه "سيكس فلاجز ديسكفري كينجدم" حيث عاشت أنثى الفيل في مدينة "فاليو" بشمال "كاليفورنيا" ان تاج تجاوزت بكثير متوسط العمر المتوقع للافيال الاسيوية والذي يبلغ 45 عاما. واضافت قائلة: "كثير من الناس تأثروا بها، لقد التقى بها ملايين الأشخاص على مدى السنين، هنا في المتنزه كل من عمل معها قال انها الاثيرة لديه". وقالت تشان ان تاج توفيت بعد ان اكتشف العاملون في المتنزه انها تتنفس بصعوبة. وأضافت أنهم تمكنوا من تمديدها على الأرض وتقديم العلاج لها للتخفيف من ألامها. وقال المتنزه ان تاج كانت صبورة ورقيقة مع المدربين ومع الأفيال الأخرى في بيت الفيلة وبدت انها سعيدة بتقديم العروض للجماهير. وكان المتنزه أعلن في اواخر التسعينات ان تاج تعلمت الرسم بالفرشاة على المفروشات. |
|
15-04-2011, 06:13 PM | #17 |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
|
الطيور تشعر بالغيرة
أكد علماء أن الطيور تغار من بعضها البعض، كما أنها تشعر بمدى حب صاحبها لها، مشيرين إلى أن التمييز بين الطيور عن طريق المداعبة أو الاهتمام يثير مشاعر الغيرة بين الطيور، مما قد يدفعهم للشجار. وأوضحت العديد من الدراسات أن ظاهرة عض الطيور لإقدام بعضها البعض تعتبر ظاهرة طبيعية جداً، حيث تقوم الطيور بذلك لتعبر عن رغيتها في حك رأسها، فيقوم الطائر بعض قدم صاحبه بلطف ثم يحني رأسه ليتسنى لصاحبه حكه بسهولة. ويمكن للطيور أيضاً بإصدار أصوات خفيفة بمنقارها عند رغبتها للنوم وهذا ليس بالأمر الخطير بل هو إشارة إلى شعور الطائر بالأمن و الاستقرار. الشمبانزي غيور على شريكته أما الشمبانزي فهو غيور جداً على شريكة حياته، وهذا ما كشفت عنه دراسة أجريت على مدى تسع سنوات، أن الشمبانزى الذكر يصبح عدوانياً مثل الإنسان عندما يشتبه في أن شريكة حياته غير وفية. وأظهرت الدراسة التي جرت بين عام 1993 وعام 2004 في حديقة كيبالى الوطنية بغربي أوغندا، أن هناك تشابهاً ملحوظاً بين سلوك ذكور الشمبانزى والإنسان، فالكثير منهم إما يشوه شريكة حياته أو يخرجها من حياته عند الاشتباه في خيانتها. وأوضحت الدراسة أن هناك أوقاتاً يصبح فيها الشمبانزى الذكر عدوانياً تجاه الأنثى في مجموعته، وخاصةً عندما يشتبه في أنها ترحب بعرض ذكر أخر، بالرغم من أن الشمبانزى حيوان مسالم. وتتزاوج الشمبانزى الأنثى فقط في أوقات محددة، تقريباً في فترة التبويض، مما يجعل التنافس عليها قاسياً، وفي الوقت نفسه، تمارس الشمبانزى الأنثى عن عمد الاتصال الجنسى المتعدد لكي تربك الذكور فيما يتعلق بالأب الحقيقى لأطفالها. وذكر بيان من هيئة الحياة البرية الأوغندية " إن الكثير من الشمبانزى الذكور يميلون إلى قتل الشمبانزى الرضيع الذي لا يكونون آباءً له، مما يؤذي الإناث بشدة، ولمنع هذا تحاول الشمبانزى الأنثى التزاوج مع عدد من الذكور خلال فترة التزاوج حتى يعتقد كل واحد منهم أنه والد الرضيع". وأشار مارتين مولر، وهو باحث في جامعة بوسطن إلى أن العدوان يأخذ شكل الحراسة والإكراه والمغازلة، حيث يعزل ذكر وأنثى نفسيهما ويتزاوجان لمدة شهر. ويسرق من أجل حبيبته ويحاول الشمبانزي إرضاء "حبيبة" قلبه وذلك عن طريق السرقة، فذكور الشمبانزي تغامر بسرقة ثمار الفواكه من أجل إغراء وإرضاء الإناث، تطبيقا للمقولة المشهورة "أقرب طريق إلى قلب الحبيب معدته". واكتشف فريق من علماء الحيوان قيام ذكور الشمبانزي باختيار أفضل أنواع ثمار الفاكهة من الحقول والأشجار لتقديمها هدية للمحبوبة كدليل على الشجاعة ولطلب الرضا. وقال كمبرلي هوكنجز رئيس فريق البحث إن بعض ذكور الشمبانزي ينجح من خلال هذه الطريقة في استدراج الإناث لعلاقة عابرة أو مستمرة |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|