|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
17-02-2016, 05:24 AM | #16 |
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
|
ي هلا بالحبيب والله
ابشرك طيب طاب حالك انت شعلومك .. عساك مرتاح .؟ |
|
17-02-2016, 05:32 AM | #17 | |
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
|
اقتباس:
نسأل الله القبول .. ولكن دعنا في المهم وهو صعوبة تحملك للرقية والسبب طال عمرك هو أن هناك مرض روحي يتربص في بدنك وبإيمانك وسعادتك .! استمر ع الرقية ي اخي وابدأ بالاستماع اولا لانه سهل ان لم تستطع القراءة من القرآن وحتى تشعر بنشاط ملحوظ في بدنك ثم ألزم سورة البقرة كل ثلاثة ايام او كل يوم افضل ارجو لك الشفاء ي اخي مجرد وهم ،،، |
|
التعديل الأخير تم بواسطة رعشني حضورك ; 17-02-2016 الساعة 05:33 AM
|
17-02-2016, 05:39 AM | #18 | |
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
|
اقتباس:
طالما أن الخوف يأتي من الرقية فما شأن الطب النفسي بذلك ..!!؟ بالتأكيد هو مرض روحي .. ومن علاماته ان يفاجئك الخوف بدون سبب للإحاطة اختي انا قمت بالرد ع أسئلتك بملتقى الرقية .. ارجو المرور عليها لعلي بها اكون قد افدتك بشيء ينفعك ي طيبة ،،، |
|
|
17-02-2016, 05:43 AM | #19 | |
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
|
اقتباس:
بعدين متى افتريت عليك ي طيب ..!؟ من انت الحين .!! (فيس متفاجئ لحد الثمالة) انا اخاطب الطبيب النفسي هنا .. فهل الاخ سوذوكي طبيب نفسي .!؟ بالطيع تبدو كذلك .. إذن هلم لمناقشتي ايها الطبيب المتخفي ههههه |
|
|
17-02-2016, 05:52 AM | #20 | |
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
|
اقتباس:
الطبيب النفسي ضد اللجوء الى الرقية الشرعية وضد النصوص الثابتة في الدين واقصد بذلك عمله وليس هو ولكن ان كان يعلم بذلك فهنا يصبح الطبيب نفسه ضد الثوابت الشرعية والنصوص القرآنية . دعك من الرقية و دواعيها ي اخي وانظر الى الكوارث الصحية التي سببها للمرضى من جراء وصفاته العلاجية .! إذن الطبيب النفسي رجل مخالف لأمر الله بتدميره عقول المسلمين من غير التطرق للرقية الشرعية ،،، |
|
التعديل الأخير تم بواسطة رعشني حضورك ; 17-02-2016 الساعة 05:54 AM
|
17-02-2016, 06:34 AM | #21 |
عضو موقوف
|
أنا مريض وسواس قهري
من قبل أكثر من عشر سنين وأنا لليوم أسمع قرآن وأذكرالله كثير ولم أشفى لو كان مجرد ذكرالله يشفي لما ذهبت للطبيب النفسي |
|
17-02-2016, 09:54 AM | #22 | |
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
|
اقتباس:
الأخ (الرهابي المكتئب) اهلا وسهلا بك لمناقشة هذا الموضوع . اولا : أسأل الله أن يفتح ع قلوبنا وينور بصائرنا ويرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه والباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه . بداية وفقك الله اود أن أخبرك بأنك اردت الهروب من الخلاف ووقعت بين يديه .. بل قد وقعت انت في شباك الطب النبوي ي صديقي ..! فقد قمت بفصل علم النفس عن الطب النفسي البيولوجي هروبا من نظريات فرويد المعادية للكتاب والسنة لتقع بعد ذلك في بين يدي الطب النبوي وفي لب الخلاف ، واستسلمت للنظريات القرآنية والنصوص الشرعية . اخي الرهابي فرويد هو مؤسس علم النفس الحديث بلا منازع ي عزيزي وأسأل ويكيبديا عن ذلك إن شئت ، وهو الذي أسس نظرياته الحديثة .. وقام بتأصيل الفلسفة الطبية له .. وكان الطب النفسي هو احد تطبيقات تلك الفلسفة . بالنسبة لحديثك عن الطب النفسي البيولجي بين قوسين المخ والأعصاب .. فهذا هو الفخ الذي أوقعت نفسك فيه ي طيب ؛ دعنا?نجيب عليك اولا من ناحية منطقية ثم نعرج على الموضوع شرعا ثم طبيا وبالأخير نجيب عليك علميا . اولا / من ناحية منطقية : ذكرت ان الطب النفسي هو نفسه طب المخ والاعصاب فما الذي ادخل زيدا في عبيدا انا أم انت .!؟ طب المخ والاعصاب هي عيادة متخصصة تعالج امراضا عضوية . والطب النفسي يعالج امراضا نفسية - ع فرضيتكم - فإذا كان الطب النفسي يعالج المريض عضويا ع حد قولك فما الذي جعل الطب النفسي لا يزال نفسيا وقد اصبح ماديا .؟ واذا كان الطب (نفسيا) بمسماه العلمي المعروف .. فكيف اصبح الآن يعالج الاعصاب (عضويا) ويعيد اصلاح النواقل العصبية ويقوم بمعادلتها .؟ ام أن العلاج مجرد تنشيط للناقل العصبي لا اكثر وتقول عنه علاج عضوي ويحتاج الى دواء مادي .؟ وتصر ع ان الطب النفسي يحتاج إلى دواء مادي .! ومن البديهي ان العلاج المادي للمرض المادي وانت تطلب استخدام المادة في علاج شيء غير مادي وانما نفسي فقط ..!! وللعلم فإن هناك سرا قد لا تدركه وراء اقتحام الطب النفسي للعلوم العصبية ولطب المخ والأعصاب عموما ، وجمعهما تحت مسمى واحد باسم الطب البيولوجي ، وسأكشفه لك لاحقا . نأتي الى الاجابة شرعا : حيث أنك ذكرت ان الطب البيولجي تتركز مهمته في علاج المشاكل العصبية في الجهاز العصبي لدى الانسان كالنواقل العصبية .. بل قد اطلقت انت مسمى طب المخ والأعصاب ع الطب النفسي .! أليس كذلك .!؟ هنا اقول لك أن هذا التزاوج المخطط له بين طب المخ والأعصاب و الطب النفسي يكشف لنا بفضل الله معجزة الطب النبوي ، فقد ذكر نبي الامة صلوات الله وسلامه عليه قولا صريحا في هذا الشأن حيث قال : (إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم) والحديث للمعلومية عند البخاري و مسلم والحمدلله . وكما تعلم ي اخي أن مجاري الدماء في البدن من شعيرات دموية و عروق هي من مكونات الجهاز العصبي ، وعليه وبما أن الطب النفسي -ع حد علمك- أقر بأن الخلل النفسي في المريض هو عبارة عن اضطراب في اداء النواقل العصبية .. لذا فقد ثبت لدى الأمة الإسلامية صحة قول نبيها عليه الصلاة والسلام بأن الجن المتلبسة بالمريض هي من تقف خلف تلك الاضطرابات في النواقل وتتحكم في أعصابه .. كون الجن يتوقف عملها ع الجهاز العصبي للإنسان . خصوصا وأن الدواء النفسي سبق وأن أثبت فشله في تحديد المشكلة اصلا قبل يفشل في علاجها ولا يزال الفشل مستمرا .. مما يدعم القول أن هذا الفشل في الأدوية يؤكد أن القضية هي روحية من الأساس وليست طبية البتة . وهذا احد الاسباب التي تفسر اقتحام الطب النفسي لطب المخ والاعصاب ، وذلك لعلمه ان الأمراض كلها تدور في فلك الجهاز العصبي وليس في النفس -تماما كما ذكر الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام- ولكي يضع يده ع المشكلة الحقيقية . وهناك سبب آخر ايضا لسعي الطب النفسي في ربط طب المخ والأعصاب به .. وهو السبب للرئيسي الأكبر . وسأذكره بعد قليل بالنسبة لقولك بأنه لا يوجد دليل قطعي يشهد أن العين والسحر يمكن أن تكون سببا في اي مشكلة نفسية سأضع تحته عدة خطوط حمراء لسؤالك فيما بعد عن قناعاتك الحقيقية تجاه الأمراض الروحية . ي اخي ما سر هذه الاحكام المستعجلة والفتاوى السريعة تجاه الأمراض الروحية الثابتة قولا و فعلا وتقريرا .!؟ من أنتم وما هي مآربكم حتى تتناقلون تلك الجرأة ع الشريعة .. وتستعجلون في نفي كل ما يخالف عقيدة الطب النفسي .!؟ ألا تعلم ي عزيزي أن قولك هذا هو توقيع عن رب العالمين ..!! سبحان الله ..!! أما بالنسبة للتعليق من الناحية الطبية : فقولك أن امراض الطب النفسي البيولجي تنحصر في اضطرابات النواقل العصبية وعلاجها ، فنقول لك خذ آلاف الشكاوى من المرضى النفسيين الذين يأكدون انه مع استخدام الأدوية النفسية يفقدون معها الاحساس بكثير من المشاعر .. كالوعي والحزن والواقعية والانتباه وكل المشاعر الطبيعية . وحتى المشاعر العاطفية لا تكتمل لدى المستخدم كما يعبر عنه الكثير . فالأدوية النفسية بالمجمل تقوم ع تخدير العقل وإلغاء الوعي للناقل العصبي وبالتالي اضعاف المشاعر الطبيعية في ذلك المريض . ويكفينا اثبات ذلك من الاسم الرسمي للأدوية والذي تندرج تحته الحبوب النفسية . وهو (الأدوية المخدرة والمؤثرات العقلية) فما معنى هذا .! والكتاب يتضح من عنوانه .! واذا أردنا أن نقذف الطب النفسي من مدفع آخر اكثر تطورا فنقول : بما أن النواقل العصبية هي التي لها الدور الأكبر في كل الأمراض النفسية التي تصيب الانسان من اضطراب في السلوك وضعف عام في الاستجابة للمؤثرات المحيطة بالمريض من إدراك ومرح وسعادة وجوع و نوم وغضب فلماذا إذن لا تكون وظيفة الأدوية النفسية هي تنشيط النواقل العصبية و تحفيزها ع سرعة الاستجابة بدلا من تخديرها واضعاف قدرتها ع الاستجابة ..!؟ أليس من المنطقي أن تقوم الأدوية بوظيفة التحفيز لا التخدير كما هو واقعها الآن منذ اختراعها ..!! حيث ان المريض النفسي حاليا يعيش بسبب تلك الأدوية في عالم آخر بعيدا عن واقعه .. وتداهمه في كل حين لقطات تغيب عقله عمن حوله ، ويعاني شللا عقليا في تصرفاته وجميع مشاعره بالنسبة لغيره ، وحتى الغضب ليس له وقت محدد لغضبه .. وكذلك الحزن فلا يعرف وقت حزنه ، لدرجة تصل أن يذكر احد الضحايا المستخدمين لتلك الأدوية أنه فقد الحزن ع والدته ولم يشعر بفقدها وبدأ يبكي على وفاتها إلا بعد أن ترك الأدوية بثلاث سنوات ..!! هو واقع مع تلك الأدوية لا مفر منه . وللعلم فإن هذه الاعراض تزداد سوءا كلما طال استخدام الأدوية .. فأنا حديثي عمن مكث سنونا طويلة تحت رحمة الادوية ينتظر الشفاء والراحة فخرج منها بدون حس ولا مشاعر ولا عقل . وارجو يا اخي ألا تقف موقف المدافع في هذه الجزئية بخصوص الأدوية النفسية ، وانظر الى شكاوى الناس هنا قبل أن تنكر صحة قولي .. ولا ارجو أن تأتي وتقول أن أولئك المرضى المنتكسون في المنتدى لم يكن استخدامهم تحت اشراف طبي .. لأنه مجازفة و تهور .! بل كان أغلبهم إن لم يكن جميعهم لا يتجاوز بأي حال وصفات طبيبه النفسي . نعود الى الموضوع الاساس لنربط الحديث به ،، حيث أننا استنتجنا مما سبق أن مايسمى بعلم النفس البيولوجي او علم السلوك الإنساني لا يؤمن بالأمراض الروحية .. وقد شهد بذلك شاهد من اهله كبير ، وهو الدكتور طارق الحبيب حيث اعترف بأن الطب النفسي ينكر الامراض الروحية جملة وتفصيلا ولا يعترف بها في ابحاثه .. ويضيف في اعترافه أنه الأطباء النفسيون المسلمون اغلبهم ينكر المرض الروحي من سحر و مس وعين وغيره . (هذا الاعتراف متوفر صوتا و صورة) مع العلم انه في اثناء اعترافه هذا رأيته يتحدث بأسلوب كثيرا ما اراه هنا في هذا المنتدى من محاولة تشكيك واسقاط ع الاحاديث وان هناك مبالغات في قضايا السحر والعين وهكذا ..! فالطب النفسي الآن يسعى بطريقة او بأخرى للسيطرة ع علم المخ والأعصاب ليغلق مفهوم الإسلام عن وجود تسلط شيطاني في مجرى الدم ، كما جاء ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم .. والتي من خلال تلك الأعصاب تقوم بتأدية عملها ضد المريض الروحي من وسوسة و زعزعة لمشاعره وضعف ادراك وافكار سلبية ، وانفعال ، وضنك (اكتئاب) ، وقلق ونحوه كما وأن سعي الغرب من خلال الطب النفس لإنكار مفهوم التلبس الشيطاني بالإنسان لم يكن سببه متوقفا عند اخفاء معجزات الإسلام .. ولكن الموضوع ذهب الى أبعد وأخبث من ذلك بكثير ..!! وهو ما سأقوم بتوضيحه أدناه في الإجابة ع مشاركتك من ناحية علمية ، وأقول فيها : انتهى الطب النفسي حاليا الى علم جديد في علوم النفس وهو آخر ما توصل إليه علم النفس حاليا .. وهو اطلاق ما يسمى بعلم النفس الموازي او علم ما وراء النفس ، كأحد العلوم النفسية في علم النفس .! ويطلق عليه علميا : (علم الباراسيكولوجي) وكان هذا العلم هو الغاية والمنتهى الذي يسعى له ذلك العلم الشيطاني .. والذي بدأ يإنكار الامراض الروحية أولا ، ثم باستحداثه للطب البيولوجي ثانيا ، فمرورا بمقدمات العلوم الشيطانية المتمثلة بالتنويم الإيحائي وما شابه ، وانتهاء بهذا العلم الجديد (الباراسيكولوجي) الذي يعتمد فيه ع مشاركة الأطباء للشياطين والاختلاط بها علنا والاستسلام لها كليا .. حيث يجري من خلال هذا العلم جمع خبراء السحرة في العالم وإجراء عدة تجارب تطبيقية لهم واختبار قوة السحر لدى الساحر ..! والغاية من هذا العلم كله هو محاولة السيطرة ع النفس البشرية بصفة مطلقة .. والتحكم بها صحيا واجتماعيا وحتى سياسيا ، وقد اطلقوا لهذا العمل اسما نسفوا به كل الضوابط العلمية المتبعة لديهم ، والعودة بهم الى العصر الحجري كما في عقيدتهم .. من إيمان بالطلاسم والظواهر والقدرات البشرية بدون اي تفسير منطقي ، واعتماد العلم ع الخوارق اكثر من اعتماده ع الدراسة العلمية . وهذا ما كان الغرب سابقا يأخذه ع المسلم .. ويعيبه ع العلوم الاسلامية كالعلاج بالرقية والقرآن . وعليه فقد قام علم الباراسيكولوجي بإطلاق اسم (الدواء الخارق) ع أدويته . وهذا هو الباحث المعروف ورئيس جمعية الأنثر بولوجيين الأمريكية مايكل ونكلمان يضع المقدمات البيولوجية لهذا العلم الخبيث ويقول : (إن الدراسات المختبرية بينت أن لبعض البشر قابلية للتأثير على علاج مجموعة من الأنظمة البيولوجية بواسطة التحريك الخارق) وعندما نأتي لتعريف العلاج الخارق بمفهوم الطب النفسي البيولوجي الذي يتحدث عنه صديقنا (الرهابي المكتئب) فهو : يعرف بأنه قدرة بعض الأفراد على إحداث تأثيرات إيجابية على الحالة الصحية لكائنات حية أخرى بشرية أو حيوانية أو نباتية من دون استخدام أي من وسائل العلاج الطبية التقليدية أو غير التقليدية ومنها العلاج باللمس والعلاج عن بعد والعلاج بالإيحاء وبعض العلماء المعتدلون من المسلمين يضيف العلاج بالقرآن ايضا كدواء خارق من ضمن تلك الأدوية . ولكن المؤمن الحق الذي فتح الله عليه يقول كلا وألف كلا .! حيث أن العلاج بالقرآن هو فقط العلاج الخارق الوحيد بين الأدوية وغيره ليس بخارق ، وذلك لأن القرآن لا يستخدم الشياطين في الشفاء -هذا إن تجاوبت معهم تلك الأرواح الشريرة في تقديم الخير وأنى يتحقق ذلك لهم منها- فإلى هنا نقول أن هذا هو آخر ما توصل إليه علماء النفس ، أن يؤمنون بالشيطان وتلبسه ببني آدم .. ولكن بصبغة علمية . وللعلم فهم معترفون اصلا من الازل بذلك التلبس وكيف لا وهم اهل السحر الأسود اليهودي ، ولكن الفرصة لم تسمح لهم بالاعتراف به كسحر حقيقي حتى يبحثوا له عن مخرج علمي خاص وبمسميات اخرى مخالفة لمسميات الدين الإسلامي . وكل ذلك من اجل اخفاء حقيقة الاسلام وعدم الاعتراف بمعجزاته ونظرياته لصرف قناعة الشعوب بالإسلام والتمهيد لعبادة الشيطان وقيادة البشر والتحكم بتصرفاتها تحت إمرة ابليس . وكان الحديث عن العلم الباراسيكولجي هو الاجابة العلمية والاخيرة ع موضوع الاخ رهابي . ولهذا فنحن نستنتج من ذلك ان هذا العلم النفسي الشيطاني (الباراسيكولوجي) لن يقدم للنفس البشرية اي شفاء او سعادة دنيوية للبشر .. وذلك لأن الشياطين قد سبق وان قطعت عهدا لإبليس ألا تنفع مخلوقا من بني آدم او تسعى في تقديم الخير لأحد منهم "وخصوصا المسلم منهم" وألا تقدم للبشر سوى الغواية والضلال والشر . وبهذا فقد كان القرآن بذلك هو الخارق الوحيد الذي انفرد بتقديم النفع والشفاء للناس وبطريقة خارقة . اخيرا اود أن اصحح معلوماتك بأن قولك عمن يلزمون بلوازم القول هو تشبيه غير منضبط ولا ينطبق ع ما ذكر هنا . فالأمر هنا عقدي وفي صميم العقيدة .. والقول يلزم صاحبه ان وجد ما يدعم اللازم شرعا من الكتاب والسنة كما في نقاشنا هنا . وكما قلت إن الله عز وجل اذا احب قوما ابتلاهم هذا صحيح ي اخي الرهابي والحمدلله ع رحمته و رأفته لعباده ، ولكن عندما يكون العبد قاذفا بنفسه إلى التهلكة فليس بمبتلى .. وإنما يصبح منتحرا او ساخطا إن شئت هل تجزم بأن عواقب الحبوب النفسية ليست بلوى بحد ذاتها .!؟ فالمريض الآن يسمع بكوارثها ثم يلقي بها في جوفه ..! ونهاية اود الاشارة الى أن مشاركتي هذه قابلة للتفنيد والنقاش من قبلك انت وكل من يقف بصف مايسمى بالطب النفسي ، ومن أراد التوضيح لأي جزئية في هذه المشاركة فليتفضل بالاستفسار وليبشر بالتوضيح وبجانبه الدليل ؛ ونسأل الله أن يعلمنا ماينفعنا وأن ينفعنا بما علمنا إنه هو العليم الحكيم ، كما نسأله سبحانه أن يمن على مرضى المسلمين بالشفاء ونخص بالدعاء مرضى الادوية النفسية ، اللهم أرفع الضر عنهم وارحم ضعفهم وتقبل صبرهم ع بلائهم . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ؛؛ ؛؛ ؛؛ |
|
|
17-02-2016, 10:14 AM | #23 | |
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
|
اقتباس:
لديك وسواس وتأتيك وساوس قهرية باستمرار أليس كذلك .؟ طيب أليس القرآن يتحدث عن أن الذي يسبب الوسواس في النفوس هو الشيطان ..!؟ قال تعالى (الذي يوسوس في صدور الناس) فماذا تقول إذن لتلك الآية من سورة الناس التي تخالف الطب النفسي ..!؟ وبماذا ترد ع تلك الحقيقة القرآنية التي تؤكد ان الشيطان هو مصدر الوسواس فقط .!!؟ اعطني مخرج وسأقول لك ابشر واوفقك فيما قلت واصدقك فيما ادعيت قبل أن تجيب ع مشاركتي اود منك التفرغ هذه الليلة وتجديد التوكل ع الله وتكرار سورة الناس بقدر ماتستطيع 100 مرة 200مرة ، ع قدر استطاعتك .. مع اليقين بالله انه هو الشافي سبحانه وان كلامه هو الحق وغيره باطل لأنني ارى أن نيتك الحالية لن تسعفك ي اخي للوصول للشفاء والانتفاع بالقراءة مهما قرأت وكررت . فيجب عليك تجديد الثقة بالله واليقين بكلامه حق اليقين حتى يبغلك النفع .. أسأل الله لك ايمانا صادقا وشفاء عاجلا ،،، |
|
|
17-02-2016, 07:55 PM | #24 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
فقط مجموعه من المرضى وكم واحد داخلين على الخط نعم افتريت علينا كانك تقول فيما وجدنا امل هو تبع لنظريات وافكار غربيه ولا صحة فيه |
|
|
17-02-2016, 09:55 PM | #25 | ||||||||
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
اقتباس:
أخي بارك الله فيك العصمة دُفنت مع النبي عليه السلام وبالتالي خذ قول أي أحد مادامت تدعمه الأدلة العلمية واضرب برأي أي أحد مادامت تُناقضه الأدلة العلمية . فرويد ليس رسول حتى تزعم بأن من يقرأ له هو بالضرورة يتبعه اتباع مُطلق فيما يأتي ويذر . أخي الكريم الآن العلم يتجه للعلاجات المادية أكثر من العلاجات المعرفية والسلوكية , أنا لا أتكلم عن أضطرابات بإمكانك علاجها بالتفاؤل وأيقظ العملاق الذي في داخلك أنا أتكلم عن أمراض ذهانية تجعل الشخص يستمع لأصوات لاوجود لها في الواقع ويرى أشياء لاحقيقة لها , فما علاقة علم النفس بالأمراض الفُصامية مثلاً ولتعلم أخي الكريم بأن الطب النفسي مُستقل تماماً عن علم النفس , هنالك من الأطباء بل البروفيسورات في الطب النفسي لم يقرأ كتاباً واحداً عن علم النفس . علم النفس له ماله وعليه ماعليه والنظريات الموجودة منها ماهو حق ومنها ماهو باطل فالتوسط مطلوب فلاإفراط ولاتفريط . علم النفس يُعالج كما يزعم علماؤه الاضطرابات النفسية من ناحية طريقة التفكير والسلوك ونحو ذلك وليس له علاقة بالأدوية لامن قريب ولابعيد . اقتباس:
أخي الكريم الجسم والروح مرتبطان ارتباط وثيق بحيث قد يُصاب الجسد وتتأثر الروح بذلك وأحياناً العكس . مثال على ذلك الشخص المُكتئب يحمل أثرين أثر روحي وهو الحزن وأثر مادي بحت وهو انخفاض في السيروتين وغيره من النواقل مما يؤثر حتى على مناعته الطبية بل من المتفق عليه بأن المريض حين يكون متشائماً يتأخر استشفاؤه وحين يكون متفائلاً يسهل شفاؤه غالباً وذلك يرجع لأسباب مادية لأن المتشائم يكون لديه افراز ببعض الهرمونات التي تُبطّئ الشفاء وهذا مُثبت عليماً لذلك تجد بعض المكتئبين تُسرع له أمراض البرد ونحوها , ما أريد قوله باختصار أن طب المخ والأعصاب اسم صحيح بناءً على أن الطب النفسي يتعامل مع الدماغ والجهاز العصبي , وفي ذات الوقت يُطلق عليه الطب النفسي لما له من أثر روحي نفسي . أنا أعلم بأنك قد تقول هل الخلل الروحي هو الذي سبب الخلل العصبي أم الخلل العصبي هو الذي سبب الخلل الروحي ؟ الجواب لا أعلم . لكن نسدد ونُقارب . اقتباس:
أنا لا أستطيع نفي بأن بعض أو كل الأمراض النفسية سببها الجن ولكن في ذات الوقت لا أستطيع اثباتها , إنما نقول قد يكون . والدليل أخي الكريم هناك بعض المواد الكيميائية تؤدي لبعض الأمراض النفسية , مثال على ذلك ادمان الحشيشة يؤدي بعد مدة لأعراض ذهانية أي فصام هل نقول الحشيشة هي ذاتها جن ؟ بعض المخدرات كالكوكايين تؤدي إلى اكتئاب حاد . هل نقول بأن الكوكايين جن؟ بعض الأعشاب وبعض المواد الكيميائية تؤدي إلى صرع فهل نقول بأنها جن أيضاً .؟ الإنصاف يقتضي بأن نقول لانستبعد بأن بعض الأمراض النفسية قد يكون سببها الجن "العين والمس والسحر" ولو سلمنا جدلاً بأن سين من الناس مصاب باكتئاب بسبب العين فهل يحرم علاجه بمضادات الاكتئاب ؟ طبعاً لا بل قد يجب لأن هنالك فرق بين علاج أصل العين وأثرها بمعنى لو جاءنا رجل قد كُسرت قدمه بسبب العين فهل نقرأ عليه أم نجبرها ؟ الصحيح الاثنين معاً نُعالج أصل العين بالرقية ونُعالج أثر العين بتجبير قدمه . ثم يا أخي القرآن بركة للعين وغيرها فالرقية مطلوبة في كل الحالات ومن زعم بأن الرقية تُعارض الأدوية النفسية فقد افترى على الله كذباً . بل الذي أنزل القرآن هو من خلق الدواء . ولنتفق بأن الأدوية هي تُعالج الأعراض وتُخفف فلا يمنع من الاستفادة منها وخاصة أن هناك حالات لها 30 سنة لم تُشفى فهل نقول ارق نفسك حتى يفرج الله همك واحذر من تناول الأدوية ؟ معاذ الله . اقتباس:
حتى نكون مُنصفين هناك بعض الأمراض لها علاج يخففها تماماً لكنها مُزمنة وهناك بعض الأمراض فشل الطب فيها لكن ليس في هذا دليل بأنها عين . اقتباس:
اقتباس:
ثم يا أخي الكريم وجود أعراض جانبية لا أنكره ولا أدافع عن الأدوية لكن هناك حسنات للأدوية لايُمكن طمرها بسبب تجارب فلان أو علان الذي لم يروق له الدواء بسبب أعراضه الجانبية . هنالك بعض المرضى من لديه استعداد لتقبل جميع الأعراض الجانبية في سبيل التخلص من الخوف مثلاً الذي قطّع نياط قلبه . اقتباس:
أخيراً لنتفق على صيغة مُعينة وهي على كل مريض نفسي الرقية الشرعية جنباً إلى جنب مع الأدوية سواء كانت أعشاب أو فيتامينات أو أدوية عصبية وإن شئت فسمّها نفسية . |
||||||||
|
17-02-2016, 10:06 PM | #26 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
هناك وسواس من الشيطان لامحالة ولكن هذا الوسواس يحتاج وسط ليبث سمومه فيه فمثلاً لو قال قائل هل الزنا بسبب الشيطان أم بسبب الشهوة الجنسية ؟ الصحيح أن الزنا بسبب الشهوة الجنسية ويستغل وجودها الشيطان ويُحرض على ارتكاب الزنا . وبالتالي من كان عنيناً لو اجتمعت شياطين الإنس والجن على أن يقع في الزنا فلن يزني وذلك لعدم وجود شهوة . المقصود بأن الآية المذكروة ليست دليل على حصر جميع الوساوس بأنها من شيطان الجن بل هناك حديث النفس وهناك النفس اللوامة وهناك بعض الوساوس الناتجة من القلق . ولنُسلم جدلاً بأن جميع الوساوس بسبب شياطين الجن فلا يوجد مانع من أخذ دواء مادي يُخففها بدليل أن الصيام يضيق مجاري الشيطان بل الحزن أرشد الرسول عليه السلام لاستعمال التلبينة لتخفيفه مع أن الله سبحانه يقول "إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا " ملاحظة من علامات الوسواس الشيطاني هو أن يخنس حين تذكر الله أما في حالة الاستمرار فهنا يجب الاستفادة من الادوية وأبرزها البروزاك أو الفافرين ويُقال بأن الاينوستول بجرعات 12 غرام مفيدة . |
|
التعديل الأخير تم بواسطة الرهابي المكتئب ; 17-02-2016 الساعة 10:16 PM
|
17-02-2016, 10:18 PM | #27 |
عضو مميز جدا وفـعال
|
لكن والله الادوية النفسيه ماتعالج الحاله من جذورها يعني تهدي الاعراض لكن لابد تصير انتكاسه في حال ترك المريض الدواء حتى لو المرض بسيط ليش مافيه ادوية تقضي على المرض تماما وتعالج النقص بالنواقل العصبيه ليش ناخذها سنوات ولو نتركها كم شهر ننتكس
|
|
17-02-2016, 10:29 PM | #28 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
الأبحاث الدوائية على قدم وساق ونتفاءل خير . اللي مال من الأدوية النفسية أنصحه بالتوجه للطب البديل كالأعشاب وإن كانت أحياناً لاتفي بالغرض . |
|
|
17-02-2016, 10:42 PM | #29 |
عضو مميز جدا وفـعال
|
من خلال تجارب ناس مقربين لي تعالجوا بالرقيه الشرعيه وانتهت معاناتهم بلا عوده
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|