|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
05-01-2010, 07:37 AM | #92 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
السؤال التاسع عشر:
ماسبب نزول الاية الكريمة: اعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ((يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالاً، ودوا ما عنتم، قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر، قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون)) [آل عمران/118]. |
|
05-01-2010, 12:05 PM | #93 | |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
|
اقتباس:
قال ابن عباس ومجاهد: نزلت في قوم من المؤمنين كانوا يصافون المنافقين ويواصلون رجلاً من اليهود لما كان بينهم من القرابة والصداقة والحلف والجوار والرضاع فأنزل الله تعالى هذه الآية ينهاهم عن مباطنتهم خوف الفتنة منهم عليهم. |
|
|
05-01-2010, 03:44 PM | #94 |
عـضو أسـاسـي
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اجابتي نفس اجابة أخي الكريم صلاح المصدر تفسير النيسابوري جزاك الله خير أخي صلاح |
|
06-01-2010, 03:28 PM | #95 |
عضـو مُـبـدع
|
نفس اجابة اخي صلاح سليم بارك الله فيه
أسباب النهي عن اتخاذ أولئك بطانة: تعددت في الآية الكريمة العلل والأسباب الدافعة إلى عدم صلاح غير أهل الدين والأمانة لأن تتخذ بطانة، فمن ذلك: 1 - عدم تقصيرهم في إلحاق الفساد والضرر بأهل الإيمان ((لا يألونكم خبالاً)). 2 - حرصهم على بذل ما فيه عنت المؤمنين وتعبهم وضلالهم ((ودوا ما عنتم)). 3 - زيادة الكراهية فهم إلى حد عدم القدرة على كتمانها ((قد بدت البغضاء من أفواههم)). 4 - أن ما يظهرونه من البغضاء أقل بكثير مما يضمرون ((وما تخفي صدورهم أكبر)). 5 - أنهم غير أوفياء ((تحبونهم ولا يحبونكم)). 6 - أنهم مخادعون ((وإذا لقوكم قالوا آمنا)). 7 - أنهم أهل حقد وضغينة ((وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ)). 8 - أنهم أهل حسد وبغي ((إن تمسسكم حسنة تسؤهم)). 9 - أنهم أهل شماتة وتشفٍ ((وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها)). 10 - أنهم أهل كيد ومكر ((وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئاً)). إن هذه كلها علامات تدل المؤمنين على عداوة من دونهم في الدين. ولهذا قال - تعالى - في خاتمة الآية: ((قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون))، أي: قد أظهرنا لكم الآيات الدالة على النهي عن موالاة أعداء الله ورسوله. |
|
06-01-2010, 07:33 PM | #96 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اخواني الكرام بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء
الاخ صلاح ثلاث نقاط ريانة نقطتان الصمصامه نقطة .. مشكورين على المتابعة .. |
|
06-01-2010, 07:36 PM | #97 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
السؤال العشرين :
ماسبب نزول الاية الكريمة : اعوذ بالله من الشيطان الرجيم : لِّلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِن نِّسَآئِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَآؤُوا فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ وَإِنْ عَزَمُواْ الطَّلاَقَ فَإِنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ البقرة : 226-227 |
|
06-01-2010, 08:51 PM | #98 |
عضـو مُـبـدع
|
سبب النزول:
قال ابن عباس: كان إيلاء أهل الجاهلية السّنة والسّنتين وأكثر من ذلك، فوقَّت الله أربعة أشهر، فمن كان إيلاؤه أقل من أربعة أشهر فليس بإيلاء. وقال سعيد بن المسيب: كان الإيلاء ضرار أهل الجاهلية، كان الرجل لا يريد المرأة ولا يحبّ أن يتزوجها غيره، فيحلف أن لا يقربها أبداً، وكان يتركها كذلك، لا أيّماً ولا ذات بعل، فجعل الله تعالى الأجل الذي يعلم به ما عند الرجل في المرأة أربعة أشهر، وأنزل الله تعالى: {لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ} الآية. وذكر مسلم في صحيحه أن النبَّي صلى الله عليه وسلم آلى وطلَّق، وسبب إيلائه سؤال نسائه إياه من النفقة ما ليس عنده. حكم الإيلاء {لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ(226)وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(227)} {لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ} أي للذين يحلفون ألاّ يجامعوا نساءهم للإضرار بهن انتظار أربعة أشهر{فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}أي إن رجعوا إلى عشرة أزواجهن بالمعروف-وهو كناية عن الجماع-أي رجعوا عن اليمين إلى الوطء فإن الله يغفر ما صدر منهم من إساءة ويرحمهم . {وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}أي وإن صمّموا على عدم المعاشرة والامتناع عن الوطء فإن الله سميعٌ لأقوالهم عليم بنيّاتهم، والمراد من الآية أن الزوج إذا حلف ألا يقرب زوجته تنتظره الزوجة مدة أربعة أشهر فإن عاشرها في المدة فبها ونعمت ويكون قد حنث في يمينه وعليه الكفارة، وإن لم يعاشرها وقعت الفرقة والطلاق بمضي تلك المدة عند أبي حنيفة، وقال الشافعي: ترفع أمره إلى الحاكم فيأمره إِما بالفيئة أو الطلاق فإن امتنع عنهما طلّق عليه الحاكم هذا هو خلاصة حكم الإِيلاء |
|
06-01-2010, 11:53 PM | #99 |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
|
قد ذكر الفقهاء وغيرهم في مناسبة تأجيل المولي بأربعة أشهر الأثر الذي رواه الإمام مالك رحمه اللّه في الموطأ عن عبد اللّه بن دينار قال: خرج عمر بن الخطاب من الليل فسمع امرأة تقول:
تطاول هذا الليل واسود جانبه * وأرقني أن لا خليل ألاعبه فواللّه لولا أني أراقبه * لحرك من هذا السرير جوانبه فسأل عمر ابنته حفصة رضي اللّه عنها: كم أكثر ما تصبر المرأة عن زوجها؟ فقالت: ستة أشهر، أو أربعة أشهر، فقال عمر: لا أحبس أحداً من الجيوش أكثر من ذلك "رواه مالك في الموطأ عن عبد اللّه بن دينار" الإيلاء: الحلف، فإذا حلف الرجل أن لا يجامع زوجته مدة، فلا يخلو إما أن يكون أقل من أربعة أشهر أو أكثر منها، فإن كانت أقل فله أن ينتظر انقضاء المدة ثم يجامع امرأته، وعليها أن تصبر وليس لها مطالبته بالفيئة في هذه المدة، وهذا كما ثبت في الصحيحين عن عائشة أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم آلى من نسائه شهراً فنزل لتسع وعشرين، وقال: (الشهر تسع وعشرون)، فأما إن زادت المدة على أربعة أشهر فللزوجة مطالبة الزوج عند انقضاء أربعة أشهر إما أن يفيء: أي يجامع، وإما أن يطلق، فيجبره الحاكم على هذا أو هذا لئلا يضر بها، ولهذا قال تعالى: {للذين يؤلون من نسائهم} أي يحلفون على ترك الجماع من نسائهم، فيه دلالة على أن الإيلاء يختص بالزوجات دون الإماء كما هو مذهب الجمهور. {تربص أربعة أشهر} أي ينتظر الزوج أربعة أشهر من حين الحلف، ثم يوقَف ويطالَب بالفيئة أو الطلاق، ولهذا قال: {فإن فاؤوا} أي رجعوا إلى ما كانواعليه - وهو كناية عن الجماع - قاله ابن عباس {فإن الله غفور رحيم} لما سلف من التقصير في حقهن بسبب اليمين. وقوله: {فإن فاؤوا فإن الله غفور رحيم} فيه دلالة لأحد قولي العلماء وهو القديم عن الشافعي، أن المولي إذا فاء بعد الأربعة الأشهر أنه لا كفارة عليه ويعتضد بما تقدم في الحديث: (من حلف على يمين فرأى غيرها خيراً منها فتركُها كفارتُها)، كما رواه أحمد وأبو داود والترمذي، والذي عليه الجمهور وهو الجديد من مذهب الشافعي: أن عليه التكفير لعموم وجوب التكفير على كل حالف كما تقدم أيضاً في الأحاديث الصحاح، واللّه أعلم. وقوله تعالى: {وإن عزموا الطلاق} فيه دلالة على أن الطلاق لا يقع بمجرد مضي الأربعة أشهر كقول الجمهور من المتأخرين، وذهب آخرون إلى أنه يقع بمضي أربعة أشهر تطليقةٌ وهو مروي بأسانيد صحيحة عن عمر وعثمان وابن عباس، ثم قيل: إنها تطلق الأربعة أشهر طلقة رجعية قال سعيد بن المسيب، وقيل: إنها تطلق طلقة بائنة روي عن علي وابن مسعود وإليه ذهب أو حنيفة. فكل من قال إنها تطلق بمضي الأربعة أشهر أوجب عليها العدة، إلا ما روي عن ابن عباس وأبي الشعثاء إنها إن كانت حاضت ثلاث حيض فلا عدة عليها وهو قول الشافعي، والذي عليه الجمهور من المتأخرين أن يوقف فيطالب: إما بهذا، وإما بهذا، ولا يقع عليها بمجرد مضيها طلاق. وروي عن عبد الله بن عمر أنه قال: إذا آلى الرجل من امرأته لم يقع عليه طلاق وإن مضت أربعة أشهر حتى يوقف فإما أن يطلق، وإما أن يفيء "رواه مالك عن عبد اللّه بن عمر"وقال الشافعي رحمه اللّه بسنده إلى سليمان بن يسار قال: أدركت بضعة عشر من أصحاب النبي صلى اللّه عليه وسلم كلهم يوقف المولي. وعن سهيل ابن أبي صالح عن أبيه قال: سألت اثني عشر رجلاً من الصحابة عن الرجل يولي من امرأته فكلهم يقول: ليس عليه شيء حتى تمضي الأربعة الأشهر فيوقف فإن فاء وإلا طلق "أخرجه الدارقطني ورواه ابن جرير"وهو مذهب مالك والشافعي وأحمد بن حنبل وأصحابهم رحمهم اللّه وهو اختيار ابن جرير أيضاً، وكل هؤلاء قالوا: إن لم يفيء ألزم بالطلاق، فإن لم يطلق طلق عليه الحاكم، والطلقة تكون رجعية له رجعتها في العدة، وانفرد مالك بأن قال: لا يجوز له رجعتها حتى يجامعها في العدة وهذا غريب جداً. مختصر ابن كثير |
|
07-01-2010, 06:25 PM | #100 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اشكر الاخ الصمصامه على اجاباته المتميزة والمفصلة بشكل راائع ..لك ثلاث نقاط
وايضا الاخ صلاح مشكوور على الشرح والاجابة ولك نقطتان .. جزاكما الله خير .. |
|
07-01-2010, 06:28 PM | #101 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
السؤال الواحد والعشرين :
ماسبب نزول سورة الكافرون: اعوذ بالله من الشيطان الرجيم: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ، لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ، وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ، وَلا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ ،وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ، لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ الكافرون: 1-6 |
|
07-01-2010, 06:49 PM | #102 |
عـضو أسـاسـي
|
سبب نزول سورة الكافرون :
نزلت في رهط من قريش قالوا: يامحمد هلم اتبع ديننا ونتبع دينك تعبد الهتنا سنة ونعبد إلهك سنة فإن كان الذي جئت به خيرا مما بأيدينا قد شركناك فيه وأخذنا بحظنا منه وإن كان الذي بأيدينا خيرا مما في يدك قد شركت في أمرنا وأخذت بحظك فقال:" معاذ الله أن أشرك به غيره" فأنزل الله تعالى السورة فغدا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المسجد الحرام وفيه الملأ من قريش فقرأها عليهم حتى فرغ من السورة فأيسوا منه عند ذلك |
|
07-01-2010, 08:58 PM | #103 |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
|
بالنسبة لاسباب النزول
فكما تفضلت اختى ريانة اثابها الله ----------------------------------------------------------- واما اثناء البحث وجدت افضال كثيرة لهذه السورة اسمحوا لى انقلها لكم هي مكية . ثبت في صحيح مسلم ، عن جابر : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ بهذه السورة ، وب " قل هو الله أحد " في ركعتي الطواف . وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ بهما في ركعتي الفجر . . وقال أحمد : حدثنا محمد بن عبد الله بن الزبير ، حدثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن مجاهد ، عن ابن عمر قال : رمقت النبي صلى الله عليه وسلم أربعا وعشرين - أو : خمسا وعشرين - مرة ، يقرأ في الركعتين قبل الفجر ، والركعتين بعد المغرب ب " قل يا أيها الكافرون " و " قل هو الله أحد " . . وهى تعدل ربع القرآن ، وقال الإمام أحمد : حدثنا هاشم بن القاسم ، حدثنا زهير ، حدثنا أبو إسحاق عن فروة ابن نوفل - هو ابن معاوية - عن أبيه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له : " هل لك في ربيبة لنا تكفلها ؟ " قال : أراها زينب . قال : ثم جاء فسأله النبي صلى الله عليه وسلم عنها ، قال : " ما فعلت الجارية ؟ " قال : تركتها عند أمها . قال : " فمجيء ما جاء بك ؟ " قال : جئت لتعلمني شيئا أقوله عند منامي . قال : " اقرأ : " قل يا أيها الكافرون " ثم نم على خاتمتها ، فإنها براءة من الشرك " . تفرد به أحمد . وقال الإمام أحمد : حدثنا حجاج ، حدثنا شريك ، عن أبي إسحاق ، عن فروة بن نوفل عن الحارث بن جبلة قال : قلت : يا رسول الله ، علمني شيئا أقوله عند منامي . قال : " إذا أخذت مضجعك من الليل فاقرأ : " قل يا أيها الكافرون " فإنها براءة من الشرك " . وروى الطبراني من طريق شريك ، عن جابر ، عن معقل الزبيدي ، عن [ عباد أبي الأخضر ، عن خباب ] أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أخذ مضجعه قرأ : " قل يا أيها الكافرون " حتى يختمها . هذه السورة سورة البراءة من العمل الذي يعمله المشركون ، وهي آمرة بالإخلاص فيه ، فقوله : ( قل يا أيها الكافرون ) شمل كل كافر على وجه الأرض ، ولكن المواجهين بهذا الخطاب هم كفار قريش . وقيل : إنهم من جهلهم دعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عبادة أوثانهم سنة ، ويعبدون معبوده سنة ، فأنزل الله هذه السورة ، وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم فيها أن يتبرأ من دينهم بالكلية ، فقال : ( لا أعبد ما تعبدون ) يعني : من الأصنام والأنداد ( ولا أنتم عابدون ما أعبد ) وهو الله وحده لا شريك له . ف " ما " هاهنا بمعنى " من " . ثم قال : ( ولا أنا عابد ما عبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد ) أي : ولا أعبد عبادتكم ، أي : لا أسلكها ولا أقتدي بها ، وإنما أعبد الله على الوجه الذي يحبه ويرضاه ; ولهذا قال : ( ولا أنتم عابدون ما أعبد ) أي : لا تقتدون بأوامر الله وشرعه في عبادته ، بل قد اخترعتم شيئا من تلقاء أنفسكم ، كما قال : ( إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى ) [ النجم : 23 ] فتبرأ منهم في جميع ما هم فيه ، فإن العابد لا بد له من معبود يعبده ، وعبادة يسلكها إليه ، مختصر ابن كثير اسف للاطالة تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال[ |
|
08-01-2010, 03:42 AM | #104 |
عضـو مُـبـدع
|
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ، لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ، وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ، وَلا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ ،وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ، لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ
الكافرون: 1-6 اجابتي نفس اجابة الاخت ريانه بارك الله فيها وفي الاخ صلاح سليم علي سرد افضال السوره |
|
08-01-2010, 12:58 PM | #105 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اختي ريانة لك ثلاث نقاط جزاكِ الله خير
الاخ صلاح مشكووور كتير على الاضافة الرائعة ومشاركتك جزاك الله خير وجعله في موازين حسناتك لك نقطتان الاخ الصمصامه جزاك الله خير وشكرا للمتابعة والمشاركه لك نقطة .. |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسابقة, أسباب, النزول |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|