![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عضو نشط
![]() ![]() |
علاقة ضوء القمر بالصحة النفسية الإنسان...!
علاقة ضوء القمر بالصحة النفسية الإنسان....!!!!!! ![]() أن اذكر تلك المحاولة التى قام بها احد الأطباء في مدينة ميامي بامريكا حيث اوضح ان هناك ارتباطاً قويا ًبين اكتما ل دورة القمر وأعمال العنف لدى البشر حيث اتضح له من التحليلات والاحصائيات البيانية التى قام بها والتى تحصل عليها من سجلات الحوادث في المستشفيات ومراكز الشرطة بعد ربط تواريخها بالأيام القمرية _اتضح له ان معدلات الجرائم وحالات الإنتحار وحوادث السيارات المهلكة مرتبط باكتمال دورة القمر ، كما ان الأفراد الذين يعانون من عدم الإستقرار النفسي واَلاضطرابات النفسية ومرضى ازدواج الشخصية والمُسنون اكثر عرضة للتأثر بضوء القمر، اشارت الدراسات الى ان اكبر نسبة للطلاق والمخاصمات العنيفة في عدة مدن تكون في منتصف الشهر عند اكتمال القمر. اخذالدكتور يفكر عن سبب معقول لهذه الظاهرة وتفسير علمى معقول ومقبول لنتائجه. فقال إن مياه المحيطات والبحار تتأثر تأثراً ملحوظاً بجاذبية القمر ( في عملية المد والجزر ) وعليـــه فإن جسم الإنسان تشكل المياه فيه نسبة تزيد على 80%من مكوناته ممثلة فى سوائل الأنسجة والخلاياوالدم ولا يستبعد اذاً ان يتأثر بجاذبية القمر. ومن هنا نلتمس العلاج النبوى لحل مثل هذه الظاهرة المتمثل في : (صيام الأيام البيض من كل شهر قمري (15،14،13) فلعل من الحكمة فى هذا ان الصيام بما فيه من امتناع عن تناول الماء يعمل على خفض نسبة الماء في الجسم خلال هذه الفترة التى يبلغ تأثير القمر فيها على الإنسان مداه، فيكتسب الإنسان من وراء ذلك الصفاء النفسي والإستقرار ، ويتفادى تأثيرالجاذبيه، وفي ذلك من الإعجاز العلمى للسنة ما فيه. فسبحان الله إن الصوم وسيلة للسيطرة على قوى النفس حتى لا يقع في معصية ، فيتقرب إلى الله به ، ويسيطر على قوى جسده ونزعاتها.وتحصل له بذلك الراحة والصحة النفسية التى يتمناها كل إنسان فسبحان الله.ما اعظم صنعه وتدبيره . المصدر: نفساني
|
|||
التعديل الأخير تم بواسطة الكاشف ; 17-09-2003 الساعة 01:35 PM
![]() |
![]() |
#2 |
عضو فعال
![]() |
جزاك الله خير أخي على هذه الفائدةو إن كان علماء المسلمين الأوائل يعرفون أن لاكتمال القمر علاقة بالصحة قبل التطور التكنولوجي الحديث.
فقد قال ابن القيم _رحمه الله_ في معرض كلامه عن الحجامة: و تستحب في و سط الشهر، و بعد وسطه. و بالجملة، في الربع الثالث من أرباع الشهر، لأن الدم في أول الشهر لم يكن بعد قد هاج و تبيغ، و في آخره يكون قد سكن . و أما في وسطه و بعيده، فيكون في نهاية التزيد. قال صاحب القانون: و يؤمر باستعمال الحجامة لا في أول الشهر ،لأن الأخلاط لا تكون قد تحركت و هاجت، و لا في آخره لأنها تكون قد نقصت، بل في وسط الشهرحين تكون الأخلاط هائجة بالغة في تزايدها لتزيد النور في جرم القمر. و قد روي عن النبي صلى الله عليه و سلم ، أنه قال: (خير ما تداويتم به الحجامة و الفصد) . و في حديث : (خير الدواء الحجامة و الفصد). انتهى كلامه رحمه الله. المصدر كتاب :زاد المعاد في هدي خير العباد لابن قيم الجوزية _ رحمه الله_ (4/54) |
![]() |
![]() |
#3 |
عـضو دائم ( لديه حصانه )
![]() |
السلام عليكم
بارك الله فيك يااخي على هذا الموضوع المفيد ان ديننا الاسلامي لم يضع او يشرع شيء عبث بل لانه اعلم بكل ما يحتاجه الانسان في هذا الكون ودمتم سالمين |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|