|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
11-10-2003, 05:38 PM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
عشاق المساجد،،،، أنصحكم بالدخول
أهلا اخواني اعضاء منتدى نفساني
بعد التحيه والسلام،،، أحب أن أذكر لكم قصه من واقع الحياه،،عن عشاق المساجد،، أولا من هم عشاق المساجد هم جنود مجهولين،، في المجتمع الاسلامي،، تعلق قلبهم بالمساجد فيها يجدون الراحه النفسيه والقلبيه،، وجودهم بالمساجد لا يقتصر على الصلاه فحسب،، بل في الدعوه الى الله،، مساعدة الناس،، وكل خير وربما القارىء لأول وهله يعتقد، ان ذالك سقتصر على الذكور وفقط،، عاشقات المساجد تجدهن حتى في الجامعات،، والكليات،، في المساجد الخاصه بطالبات الجامعات،، لن أطيل عليكم بالتعريف وسأبدأ في القصه----------- قصة شاب ممن تعلق قلبه بالمساجد،،(راح أحكي القصه بالعاميه)كان في شاب من الصالحين،، وكان عضو في المسجد التابع للكليه الي كان يدرس فيها،، هذا الشاب كان يحب مسجد الكليه، وكان له نشاطات دينيه كثيره في المسجد،، يعني تنظيف المسجد، وترتيبه بالاظافه الى الاهتمام بالجانب المادي داخل المسجد،، كذالك كان له هو وأخوانه الصالحين أهتمام بالجانب التوعوي داخل الكليه ،كأنشاء الاصدارات،،وغيره حتى أصبح هو وزملائه يقضون أوقاتهم داخل المسجد أكثر من حضور المحاضرات،، ينشدون الاناشيد الاسلاميه-- ويستمعون إاليها-- كذالك بالاستماع الى المحاضرات الدينيه--المهم ان الطالب هذا كان يمر في ظروف أسريه صعبه__ بحيث أنه لما يريد أن يذاكر لا يستطيع كل ما مسك الكتاب جاه صداع نصفي رهيب_ او انه ينمرض لدرجه انه كان يضطر انه يغيب عن الاختبار-- ولما كان يجيب عذر -عذره لا يقبل من قبل الاساتذه__ الى انه رسب السنه وعادها-- وكانت سنه صعبه عليه السنه الي عادها-- كان ينظر لنفسه انه انسان فاشل ويا صعبها عليه-- المهم انه نجح السنه ذي--وفي ذي الفتره حصلت له تغيرات-- أكتشف ان أخوه الي أصغر منه ويعتبر من الشباب الصالح وكان شاب جدا طيب اكتشف انه مدمن(يا خراشي) وما في احد بالبيت يعرف غيره هو وهذا الامر عذبه-- ألتجأ للانترنت مع أنه كان يخاف من الخوض في هذه التجريه-- دخل عالم الانترنت وكان عالم هروب بالنسبه له دخل الشات------ وهذا موطن الفرس------ جلس يحاور بطريقته الاسلاميه لانه وعد نفسه ان لا يغضب ربه -- الزبده تعرف على فتاة داخل الشات وكانت ميولها نفس ميوله واعجب فيها لانه ما كان يتوقع انه يجد فتاة في ذي المواصفات وتتحدث بالشات-- يوم وراء يوم بدا يتحدث معها-- لا وبعد يتكلم لها عن مشاكله وكانت هي بدورها حكيمه جدا كانت تحل له المشاكل-- وقال لها مشكله اخوه والظروف الاسريه الصعبه الي يعيش فيها---- الى ان تعلق قلبه بها،ن وحس انه يحبها ،،مو قادر يصبر عنها،، واحبها حب شديد_- في نفس الوقت كان يلوم نفسه على هذا الغلط الي ارتكبه لانه ما كان يتوقع انه يحبها--وضميره كان ما يتركه طول الوقت يعذبه كان يلوم نفسه دائما -- يعني كان يفكر في خطأئه اكثر من انه يفكر في حبيبته،بالرغم انه كان يتحدث معها حديث عادي وما كان يخرج عن المبادئ__الا ان ضميره يلومه على هذا الشيء المهم انه قرر ينسحب من عضويته داخل المسجد لأنه يخاف ان يقع في صفات المنافقين__ كيف يحي ومسوي نفسي داعيه__ هذا الكلام الي يرن في أذنه- لما اصحابه كانوا يسالونه ليه تركت المسجد كان يقول أخاف أقع في قوله تعالى(أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم) ويروح زملائه يقولون ما شفنا عليك شي غلط ،لكنه يفضل الصمت وكانت الايام الي هو فيها بعيد عن المسجد كانت ايام صعبه عليه كان يتعذب وهو يشوف زملائه يدخلون ويطلعون وهو بعيد عنهم لكنه ما صبر بعد اسبوعين رجع ،ورجع معه تأنيب الضمير مو قادر يصبر عن حبيبته وةلا عن المسجد -- ورجع للحب لكنه ازداد احتقار لنفسه وذاته --- لكن رحمة الله في انتظاره في يوم الجمعه-- بعد ما صلى العصر رفع يديه للواحد احدوقال اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك،،10 مرات وقعد يدعي يارب ثبتني على الدين ويبكي ويصلي الى ان حس انه مرتاح نفسيا ولما قام من السجاده حس انه دخل في قلبه كره للعمل الي يعمله وانه عنده القدره انه بتركه-- وقام وفرح وحمد ربه وعد نفسه انه يترك الشي الي يشوفه غلط --لكن ابدا لم ولا ولم يكره الفتاه لانها انسانه صالحه وكان لها دووووووور كبيير في تغير اشياء الى الاحلى في نفسه-- لكنه لن يرجع للحب معها ابدا وعذرا للاطاله(اصابعي انتفخن من الكتابه--واااااااااو) اتمنى انكم تكونون من عشاق المساجد-- يارب هب لي توبة اقضي بها دينا علي به جلالك يشهد يسلم فاه قائلها الشهيده a:: a::2 ::7 ::4::4 المصدر: نفساني
|
|||
|
12-10-2003, 10:29 PM | #7 | |
عضو جديد
|
Re: عشاق المساجد،،،، أنصحكم بالدخول
نص مقتبس من رسالة : الشهيده
اقتباس:
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|