|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
07-07-2008, 11:58 AM | #2 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
الأب والأم والزوج والزوجة والابن والابنة ....
هؤلاء الستة لدى كل واحد مسئولية ... وعليه مسئولية .. له حقوق وعليه حقوق .. ولكننا للأسف نمارسها بفوقية ، وتسلط مما يجعل الأمور تزداد سوءا نفسيا ، ينتج عنها عنفا أسريا ... وكأنني أرى الأمور بسيطة ، وواضحة ، وحلولها ممكنة ، ولكننا صامتين متكاسلين متهاونين في حلها ، وأرى ذلك يجعلها تتفاقم ، مما يزيد الطين بلة ، والأمر صعوبة ، وسنترحم على مشاكلنا الحالية إذا ظللنا دون تغيير إيجابي ... |
|
07-07-2008, 12:08 PM | #3 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
هذه صرخة أم تنتظر من ولاة الأمر تدخلا عاجلا لإنقاذها ممن تصورتهم سندها فكانوا لها سببا في الألم و العذاب؛ أبناؤها الكبار .
كانت أم فيصل ، ككل الأمهات ، تنتظر من أولادها ردا كريما لفضلها الكبير معهم، خصوصا بعد أن مات أبوهم ، تاركا لها ولهم 8 من الصغار الباحثين عن لحظة حنان تعوضهم يتمهم المبكر ، لكن الكبار لم يكونوا كذلك وحولوا أيام أمهم المسنة إلى مسلسل من العذاب الدائم . حٌرمت هي وأولادها الصغار من أبسط الحقوق ، ثم زاد " فلذات أكبادها " فنزعوا منها الصغار ، وادخلوها مصحة نفسية ، ثم دار رعاية اجتماعية لتخرج بعد ذلك باحثة عن ضوء أمل يعيد لها حقوقها المسلوبة ، و يرد إليها بعضا من شعورها المفترض بالأمان . آم فيصل التي ترددت كثيرا قبل أن تروي قصتها لـ" سبق " أكدت أن الدنيا لازالت بخير وأن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لن تتركها في هذه المحنة ، ثم بدأت في سرد قصتها قائلة " أبنائي هم سبب تشردي وهم سبب فقري وهم سبب مرضي فعند مرض زوجي طلبوا مني السفر لسوريا لجلب علاج لوالدهم ، بل و طلبوا مني اخذ أطفالي الصغار معهم وأكدوا لي أن العلاج لا يوجد إلا خارج المملكة ، سافرت لسوريا ، ولكن قبل عودتي بالعلاج ، مات الزوج فاستولى أبنائي على جميع ممتلكاتي من ذهب ومجوهرات ومبالغ مالية تقدر بحوالي 50 ألف ريال كان قد تركها زوجي لي ولأبنائي الصغار " . وتضيف " هؤلاء الكبار أقدموا على ضربي لدرجة أنني عندما قلت لأحدهم " أنت كسرت ظهري " أجاب بكل استهزاء " أعدله لك " ، كانوا يقدمون على ضربي إذا رفضت تنفيذ ما يطلبون مني .. كسروا جزءا من أسناني وباعوا جميع ممتلكاتي ، يا الله هل نزعت الإنسانية من قلوبهم؟ " . وتكمل أم فيصل معاناتها قائلة " جاء أخي الذي اعتقدت انه سوف يكون لي عون عليهم إلا أن اعتقادي لم يكن في مكانه فقد أصبح مثلهم ، ضربا وتهديدا وإهانة " .. أكثر من ذلك تقول أم فيصل أنهم قاموا بإدخالها مستشفى الصحة النفسية الذي يستقبل أي إنسان يحضره ولي أمره. وتضيف " بالفعل جلست في المستشفى فترة من الزمن وبعد ذلك أظهرت نتائج المستشفى أنني سليمة ولا أعاني من أي مرض فأدخلوني دار المسننين التابع للشؤون الاجتماعية بالمنطقة الشرقية والذي تعرضت فيه للضرب من قبل العاملات " . بعد ذلك ، تستطرد أم فيصل و دمعه تترقرق في عينيها ، " خرجت من الدار ليتكفل احد أقربائي بسكني في منطقة الرياض ، ولكن ذلك لم يحمني من وحشية فلذات كبدي إذ قاموا بسرقة جواز سفري كي يمنعوني من السفر إلى أهلي بالخارج " . وبجانب ما سبق " قامت أخت زوجي التي هي المحرض الأول والأخير علي بتزويج جميع بناتي لأولادها دون علمي أو موافقتي ثم أخذت جميع أولادي القصر وعددهم 8 عندها في منزلها . والأدهى أن بناتي المتزوجات من أولادها راضيات بذلك" . وأضافت " بعد زواج إحدى بناتي حاولت الاتصال بها لمعرفة أحوالها والسؤال عن صحتها إلا أن زوجها قام بتهديدي و طلب مني عدم الاتصال مرة أخرى .. يا الله كيف تحرم أم من حقها في الاطمئنان على بنتها ؟ " . وتشير أم فيصل إلى أن أبناءها طلبوا منها التنازل عن كل ما تملك مقابل إرجاع أطفالها الصغار لها . و بكلمات ملتاعة واصلت أم فيصل " هل تصدقون إنني الآن أتسول ملابسي وحذائي من الناس.. تصوروا أنه يمر عليٍ يومان و ثلاثة دون أكل أو شرب " . صمتت أم فيصل ، بكبرياء ، عند سؤالها عما تحتاجه ، ثم قالت " أطالب بمعاقبة سارق جواز سفرها حتى لو كان أبنائي الذين ذكروا لكل الناس أن والدتنا توفيت خارج السعودية وأنا لم أغادرها للخارج نهائيا إلا عندما طلبوا مني السفر لجلب علاج لزوجي الذي هو والدهم " ، و بأمل لمع في عينيها أضافت " أطالب المسئولين بالتدخل وحل مشكلتي ومنع وحشية أولادي التي لازالت تطاردني من فترة لأخرى للضغط علي كي أبيع منزل في الشرقية ليستفيدوا هم من ثمنه . وكان احد أقارب العائلة حاول الإصلاح بين الأم وأولادها إلا أن الأولاد قرروا الانصراف بمجرد أن شاهدوا أمهم في مجلس الصلح خوفا من مواجهتها. ( منقول ) وهناك قصص مغايرة لعنف الوالدين على أبناءهم .... وما قصة الطفلة ( غصون ) ببعيدة ... إن المسئولية مشتركة ، ولكن من يتفهم حاجات من ... ( رحم الله امرءا أعان ولده على بره ) حديث ضعيف لكنه صحيح المعنى ويستشهد به كما قال بذلك العلماء . http://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=43099 حقيقة مشكلة لا أدري متى نقف بصدق وصراحة ومواجهة لحلها .. |
|
08-07-2008, 10:37 AM | #4 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
قصة الام في موقع سبق أنصفها الدين والمجتمع وحقوق الانسان 000
ولكن من ينصف الابن 0000 أم نظل ننتظر المعاناة ومن ثم الانفجار والكارثة . لست ادري ما نهاية صمت المجتمع عن ما يحدث داخل منازلهم 000 مجموعة من البالونات - للاسف - ننتظر انفجارها ومن ثم نبدا المحاسبة والكل يرمي التهمة على الاخر حتى تضيع المسائل 000 وتستمر الماسي |
|
11-07-2008, 08:42 AM | #5 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
يابن الرياض مهما فعل الوالدين فلا يلاموا يكفيهم مشقة التربيه وعناء والله عزوجل لايعاقب الاباء بالتقصير في ابنائهم ومهما حدث لايبرر للابناء عقوق ابائهم حتى وان كانوا جبابره فمهما بلغت من قسوة الام او الاب الا ان فيهما الرحمه لابنائهم والله يعجل العقوبه لمن عق والديه لو بقول (اف) لكن ليس هناك عقوبه على الاباء وان قصروا في حق ابنائهم ( وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ) (15)
الله امر بالصحبه للوالدين مهما كان دينهم وعقيدتهم لكن ليس لهما طاعه في معصية الله وعدم الطاعه في ذالك يكون مصحوبا بلين الجانب ومهما بلغ من تقصير الاباء لابنائهم ليس هناك اي مبرر للعقوق والله عز وجل لم يذكر ان هناك حساب للوالدين ان اساؤا لابنائهم لا في الدنيا ولا في الاخره لكن( كلكم راعي وكلكم مسؤل عن رعيته) قد يسئل الاباء اذا قصروا في ابنائهم لان الله ولاهم امرهم وحسن تربيتهم لكن لايؤخذوا بأبنائهم اذا قتل الاب ولده ليس عليه شئ (انت ومالك لابيك)لكن العكس يقام عليه الحد وهو القصاص ما من مبررات في هذا واما القصه التي ذكرتها فويلا لهم هؤلاء الابناء ثم ويلا لهم ثم ويلا لهم ولا مبرر لهم مهما كان وعقوبتان يعجلها الله لصاحبه البغي(الظلم) وعقوق الوالدين سترد لهم من ابنائهم ويعذبو بها يوم القيامه والا ما فائدة العقل لبني ادم اين عقولهم بل ما فائدة علمهم حسبنا الله ونعم الوكيل |
|
21-07-2008, 12:21 AM | #6 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
الأولى .....
لكن ليس هناك عقوبه على الاباء وان قصروا في حق ابنائهم قد يسئل الاباء اذا قصروا في ابنائهم لان الله ولاهم امرهم وحسن تربيتهم لكن لايؤخذوا بأبنائهم اذا قتل الاب ولده ليس عليه شئ (انت ومالك لابيك) كلام قوي جدا من قلمك أختلف معك فيه وبقوة ... ماعدا ذلك فأنا أتفق معك فيه ، وعموما ملاحظاتي هي كالتالي : 1- اتقوا الله واعدلوا بين أبناءكم ... لو أعطى أحد الآباء ابنه شيئا من ماله ومنع آخر بحجة من الحجج ألا يحاسب على هذا التمييز ... ؟ 2- مسئولية الرعاية خلفها محاسبة ... ( كلكم مسئول عن رعيته ) أي محاسبة ... 3- أتيت بالقتل وكأنه شُرع للأب قتل ولده ، وهذه طامة كبيرة ... ؟ 4- أنت ومالك لأبيك فيه دلالة على ضرورة النفقة على الابن لأبيه إن كان محتاجا ، لا أن تكون تسلطا وتعنفا ... ! 5- حينما تكون عصبيا وتتجنب الاصطدام بأحد والديك خشية ( أف ، أو علو صوت ، أو مكاشفة ، أو شرح قضية ) فهل ذلك من العقوق أم من البر ... ؟ فأنا أتعامل بحسب طبيعتي والحديث ... |
|
21-07-2008, 05:06 AM | #7 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
1- اتقوا الله واعدلوا بين أبناءكم ... لو أعطى أحد الآباء ابنه شيئا من ماله ومنع آخر بحجة من الحجج ألا يحاسب على هذا التمييز ... ؟
2- مسئولية الرعاية خلفها محاسبة ... ( كلكم مسئول عن رعيته ) أي محاسبة ... هذا الحساب ممن ؟؟؟اذاكان من الله فهذا امره له عز وجل انشاء عاقبه او عفى عنه وان كان من احد البشر فلا يكون الا بالنصح لوالده لكن لا يمكنهم فعل غير ذالك ما من عقاب او حساب لهذا لا من الشارع ولا يحق لاي قانون هؤلاء ابنائه وهو ادرى ان عدل فأجره على الله وان ظلم فحسابه وأمره عند الله 3- أتيت بالقتل وكأنه شُرع للأب قتل ولده ، وهذه طامة كبيرة ... ؟ لا فهمت قصدي خطأ اذا كان في أعظم امر عند الله وهو القتل لا يؤخذ به الاب سوى صيام شهران متتاليان ...اذا غيرذالك اهون وانا لا أقصد بذالك ان يقتل الاباء ابنائهم وكأنه امر لابأس به وهذا لن يحدث اتدري لماذا؟؟؟ لأنه مهما بلغت من قسوة الاباء والأمهات لن يصلوا الى هذا الحد فتبقى شفقة الابوه ورحمة الامومه والله عز وجل ورسوله عندما ضرب الرسول رحمة الله ما وجد مثل الام ...لله ارحم بعباده من هذه بوليدها... 4- أنت ومالك لأبيك فيه دلالة على ضرورة النفقة على الابن لأبيه إن كان محتاجا ، لا أن تكون تسلطا وتعنفا ... ! لم تفصل كما ذكرت سواء كان بلين وتفاهم او بتسلط وتعنف 5- حينما تكون عصبيا وتتجنب الاصطدام بأحد والديك خشية ( أف ، أو علو صوت ، أو مكاشفة ، أو شرح قضية ) فهل ذلك من العقوق أم من البر ... ؟ فأنا أتعامل بحسب طبيعتي والحديث نعم يعد عقوقا وهذا مانصته الايه الكريمه دون تحريف في المعنى على كل من اراد ان يتحدث مع والديه ان لا يتكلم كما هو معتاد بل عليه ان يتأدب في الكلام واختيار الكلمات التي تليق بمقامهما كأباء وأمهات أسألك لوكان يحدث وزيرا او ملك او صاحب مركز وجاه هل يستخدم مثل هذه الالفاظ ام تعد سوء ادب في الحديث ؟؟؟هؤلاء ليس لهم فضل علينا كأبائنا وأمهاتنا وما عانوه لأجلنا هم أولى بالادب من غيرهم ولهم كل التقدير والاحترام مهما فعلوا او أسائوا فكله احسان لنا ورغبة منهم في إرضائنا سواء اصابو أو أخطأوا وكلمه أخيره اخي العزيز لا أدري ان كنت اب اولا لكن ان لم تكن فستصبح يوما ما وستهرم وستعرف مشاعر الاباء وانك قد اعطيت كل ما تملكه لابنائك واردت لهم السعاده ولا تريد منهم سوى البر بجميع صوره ثانيا مهما أخطأ الاباء في حق ابنائهم فوالله سيروا ببر ابنائهم لهم ويكفيهم عندها شعورهم بالندم على زلاتهم مع العلم عادة يخطئ الاباء لكن لم يكونو ليتعمدوا الخطأ لكن ظنا منهم انه هو الصواب وبذاك يخرجو ابناء يشاد بهم لأجل ذالك اقول لا يؤاخذ الاباء ولايحاسبوا لكن عليهم ان يتعلموا اثار كل علم وكل عمل يقومون به لأبنائهم ان كان مردوده حسن او سئ وهذا ماأمر الله ورسوله العلم والمسؤليه على الاباء لكن لا يعاقبو ويحاسبو لكن ان كان هناك من رأى اباء يبالغ في الاسائه وقد تعرض احد الابناء بالضرر وقد تودي به نفسه على ولي الامر او من له القدره بالتدخل ومحاولة مساعدت الابناء لا ييمنع ذالك لكن مامن عقاب للاباء(ان احسنتم فلأنفسكم وان أسأتم فلها) وما من مبرر لعقوق الابناء فيوم القيامه بل وفي الدنيا يعاقب الابن على العقوق لكن لا يعلقب او لم يذكر انهم يعاقبو عل زلاتهم في تربية ابنائهم لا في الدنيا ولا في الاخره |
|
21-07-2008, 07:47 AM | #8 |
عضـو مُـبـدع
|
اخي ابن الرياض انت تقول اذا قتل الاب ولده ليس عليه شئ (انت ومالك لابيك) فهل هذا الكلام يعني ان الاب يجوز له قتل ابنه في اي وقت من الاوقات وبدون مبرر او شيء |
|
21-07-2008, 11:39 AM | #9 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
الأولى ...
1- كل البشر أمورهم إلى الله إن شاء حاسب وإن شاء عفى ... كل البشر تحت رحمة الله وتحت مشيئته بالحساب أو العفو ... 2- قلت ِ ( القتل لا يؤخذ به الاب سوى صيام شهران متتاليان ) وقد بحثت ووجدت معلومة جديدة علينا جميعا : إذا قتل الأب الابن فإنه تترتب على ذلك أحكام من أهمها: 1- أنه لا يقتل الأب بابنه؛ لما في الحديث: لا يقتل الوالد بالولد. رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني. وفي رواية: لا يقاد الوالد بالولد. رواه أحمد والترمذي، وصححه ابن الجارود والبيهقي والألباني. 2- أنه تلزمه الدية؛ لما في الموطأ وابن ماجه: أن أبا قتادة رجل من بني مدلج قتل ابنه، فأخذ منه عمر مائة من الإبل. صححه الألباني. 3- أنه لا يرث من مال ابنه القتيل ولا من ديته كما قال عمر وعلي، قال ابن عبد البر في التمهيد: وأجمع العلماء على أن القاتل عمداً لا يرث شيئاً من مال المقتول ولا من ديته، روي عن عمر وعلي ولا مخالف لهما من الصحابة، ويدل له قول النبي صلى الله عليه وسلم: ليس للقاتل من الميراث شيء. رواه الدارقطني والبيهقي وصححه الألباني. وفي الحقيقة لا زلت مستغربا من هذا الأمر ، ولعلي أجد من يوضح لي هذا الأمر .. 3- قلت ِ : ( مهما بلغت من قسوة الاباء والأمهات لن يصلوا الى هذا الحد ) ألا تقرأي الصحافة فخلال سنة واحدة هناك مايفوق عدد أصابع اليدين تم خلالها قتل الآباء لأبناءهم . 4- قلت ِ : ( لم تفصل كما ذكرت سواء كان بلين وتفاهم او بتسلط وتعنف ) هذا ليس بتفصيلي ، وإنما بتفصيل العلماء ، الذين يقولون عند حاجة الاب يجب على الابن النفقة لوالده ، وجوبا ... أما أن يتخذها سلطة وتضييقا وهو في غتى عنها فهذا لا يجوز ... 5- أتمنى ألا تفهمي من قولي أنني أدعو إلى العقوق ... ابدا ، بل أدعو إلى التعاون الجميل ، والحوار الهادف ، وإعطاء كل واحد دوره لخدمة الآخر مع شيء من الحرية كي لاي شعر المرء بنوع من الإذلال ، والذي قد ينعكس على سلوك الابن ، وفوق كل ذلك يتهم بأن ذلته هي نتيجة ضعفه وفشله وإلى مزيد من الإهانة والسخرية والتحطيم واللوم ، ثم ليجني الجميع آثار ذلك النفسية ... أمورة بابا ... نقلت كلام ( الأولى ) على سبيل التعليق لا على سبيل الإقرار . |
|
21-07-2008, 01:32 PM | #10 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
الاخ ابن الرياض...
اولا اعجبني والله بحثك فيما تجد فيه شك في نفسك او وجدت مسأله اردت لها جواب وبحثت عن الصواب شاكرة لك...وهناك مسائل كثيره في ورث الاب والابن بل ازيدك عجبا لو كان ولد ووالده في سياره وكان السائق الابن وحدث حادث ومات الاب وعاش الابن لايرث الابن من الميراث لانه قتل خطأ والمقتول الاب وهذه احد الفتاوى التي سمعتها والله اعلم وكذالك العمليات الجراحيه (يعنى الابن هو الطبيب) او ما يشابهها... هذا شرع الله وان وجدنا في انفسنا مالا نفهمه... أليس الله خالقنا هو أعلم بما يشرع.. وعلينا ان لانجد في انفسنا حرج ونسلم تسليما هو اعلم ما يصلح لحياتنا الدنيويه والاخرويه ثانيا لا انكر حوادث القتل الاباء لأبنائهم سواء كان بقصد(وهذا نادر)او خطأ سواء تهور او مبالغة في العقاب لكن مهما بلغ لاتنسى حدوث مثل هذه القصص وما هو مدى الالم الذي يعتصر قلوبهم ولن تشعر بهذا الشعور ابدا وأسأل الله ان لايعرضنا لمثل هذا الالم والندم والحسره فهؤلاء فلذات اكبادنا مهما حصل ((هذا ليس بتفصيلي ، وإنما بتفصيل العلماء ، الذين يقولون عند حاجة الاب يجب على الابن النفقة لوالده ، وجوبا ... أما أن يتخذها سلطة وتضييقا وهو في غتى عنها فهذا لا يجوز )) أؤيد كلامك لكن ان حصل وأخذ الاب مال ابنه بالقوه وهو في غنى من يستطيع منعه ؟؟؟بل من يستطيع محاسبته؟؟ ولن يفعل ذالك الاب الا لأسباب لن يعرفها احدا غيره وربما لن يفصح عنها الاباء خشية على ابنائهم او اراد ان يحتفظ بالاسباب لنفسه أتمنى ألا تفهمي من قولي أنني أدعو إلى العقوق ... ابدا جزاك الله خير فبالعكس لم افهم انك تدعو الى العقوق بل فتحت باب الحوار وكتبت كل ما يجول في خاطري وكل ماأعرفه فان أصبت فمن الله وان أخطأت فمن نفسي والشيطان وكما ذكرت سابقا ليس لنا بمحاسبة الاباء ولكن لا مانع من توعيتهم وتنويرهم في كيفية تعاملهم مع ابنائهم بتروي حتى لايحدث مالا تحمد عقباه |
|
25-07-2008, 03:31 PM | #11 |
مراقب إداري سابق
|
اخي العزيز ( ابن الرياض ) الدنيا فانية والحساب ياتي لاريب فيه والدنيا مصيرها الى الزوال ...وياخذ كل انسان حقه والله حي موجود ...لاالله الا الله ....
|
|
26-07-2008, 04:03 PM | #12 |
عضـو مُـبـدع
|
بصراحة اضم صوتي لاخي النسر الابيض
|
|
27-07-2008, 07:44 PM | #13 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
الموضوع كبير ويحتاج تكاتف افراد المجتمع من ذوي الاختصاص والدين والاسرة هي الاساس
وتكثيف التوعية الصحيحة التي نرى ثمارها على الواقع لا صفحات الجرائد الله المستعان |
|
28-07-2008, 11:17 AM | #14 |
عضو فعال
|
{قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ}[الأنعام: 151].
اذا قتل الاولاد خشية املاق حرام،، وهنا يكون قتلهم رحمة فيهم وخوفا من الفقر ومع ذالك حرام،،، بالتالي قتل الاباء لابنائهم حرام!!!! ايش ماكان السبب.. |
|
02-09-2008, 12:50 AM | #15 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
يا اخوان أتعلمون أن هذا الأمر أشبه ما يكون بالزائدة متى ما انفجرت لا نعلم ما نتائج هذا الانفجار .... !
أتعلمون أن هناك أسبابا كثيرة الكل يتحاشى ذكرها ، ومن ثم لا يمكن حلها بسهولة لكونها تكتنف الغموض ... وهي حماقة ... لأنها أشبه ما يكون بالمريض الذي يذهب للطبيب ويريد العلاج ويكذب على الطبيب في الأعراض التي يشكو منها ويظهر للطبيب أنه صادق ويريد الشفاء وبعد أن يصف له الدواء يمزق الروشتة أمام الطبيب ويغادر العيادة ... وفي هذا الأمر استنزاف للطاقات والقدرات والعقليات والوقت المال ... هذا غير الأثر النفسي ! |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|