|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
15-04-2004, 04:11 PM | #1 | |||
عضو نشط
|
بين الم الفشل وفرحة الامل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته--- -بين الم الفشل وفرحة الامل--------كفتا ميزان تحملهما حياة كل انسان.تتارجح كفة كل جهة مع هبوب رياح القدر .اما الم ودموع...واما غبطة وسرور.لحظة الالم يتذكر الانسان كل الام حياته الما ضية فلا يرى الا السواد يحيط به من كل جانب .ولحظة الفرح يرى ان كل شيئ من حوله جميل.هي لحظات نتقاسمها..........تدور بين البشر...ودوام الحال من المحال.فسبحان مغير الاحوال. - بسم الله الرحمن الرحيم
المصدر: نفساني
|
|||
|
16-04-2004, 12:07 AM | #2 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
كالخوف من الله والرجاء فيما عنده .
فإن غلب الخوف صرت جهميا و إن غلب الرجاء صرت مرجئا . ولكن المؤمن هو من يجعلها بالسواء ، فالخوف من الله أثناء المعصية ، والرجاء في ثواب الله أثناء الطاعة . دائما ما تكون الوسطية هي الأفضل ( وكذلك جعلناكم أمة وسطا ) و ( لا إفراط ولا تفريط ) حتى الأكل بمقدار ، والمحافظة على الصحة بمقدار ، وغير ذلك . |
|
16-04-2004, 02:53 PM | #3 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته نعم .. سبحان مغير الأحوال .. من حال إلى حال .. تتقاذفنا هذه الحياة بلحظاتها التي قد تحمل الألم/الأمل .. السواد/البياض .. الظلمة/النور .. وبين هذا و ذاك .. يبقى رجائنا و أملنا برحمة من عند الله .. تمنحنا القدرة على الإستمرار مهما كان الخذلان صعباً .. مادمنا نملك نبض .. وذاكرة حية - بغض النظر عن الذي تنقله - فإننا أحياء و لأننا كذلك .. فــ نحن لنا دور .. هذا الدور ليس مجهولاً .. كل مسلم عاقل بالغ يعرفه جيداً .. فلنتقي الله في كل امر .. وفي كل حرف .. و لنعرف انها قد تنقلب علينا اليوم .. و تكشر عن أنيابها .. لكنها ستبتسم غداً .. و ستمد يدها ضاحكة .. فــ هي الدنيا .. خالقها قادر على تغييرها .. من حال إلى حال .. فــ سبحان مغير الأحوال .. ابنة الجزائر .. مرحباً بأحرفك/بكِ ... |
|
17-04-2004, 12:02 PM | #4 |
عضو نشط
|
لايملك الانسان الا ان يشكر الله على كل شيئ . نعم كل شيئ . فهو العالم والعليم بكل شيئ وعسى ان نكره شيئا وفيه الخير ان لم يكن اليوم فغدا والعكس صحيح .
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|