|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الوسواس ملتقى جميع الأعضاء الذين يعانون من الوسواس بجميع انواعه وقصتهم مع المرض . |
|
أدوات الموضوع |
05-03-2015, 10:21 PM | #1 | |||
عضو نشط
|
عندي وساوس كثيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ادعولي ربي يشفيني نفسي ارجع زي ماكنت لما اشوف اهلي كيف مرتاحين احسدهم عندي وسواس الوضوء وسواس الغسل والطهاره و الصلاة والتحصين صرت اول اغتسل لكل صلاة تعبت وخفت على شعري بعدها صرت اجمع الصلوات اصليهم قبل انام ما عدت اركز بالصلاه وبحثت ان التركيز مستحب ريحني هذا الشي وسواس الطهاره والملابس اسوء شي اغسل ملابسي كلهم لو طاح مني بدون قصد ارميه بالسله طرحة الصلاه مع كل صلاه اغسلها كل شويه بلبس انبسط لما تجي الدوره ارتاح فتره اجدد فيها نشاطي انا خايفه اطول وانا على هذي الحاله سجادتي ما اخلي احد يصلي فيها ولو لقيت احد صلى فيها اغسلها بعدها صرت احطها بكيس خاص لها اكثر شي دمرني وسواس الطهاره احس ان كل مكان وسخ وان ملابسي اتوسخت المصدر: نفساني
|
|||
|
06-03-2015, 12:47 AM | #2 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
ففي الذخيرة للقرافي: وأما اللون والريح فإن كان زوالهما متيسرا أزيلا وإلا تركا، كما يعفى عن الرائحة في الاستنجاء إذا عسر زوالها من اليد أو المحل. انتهى. ذا لمس بيده وهي رطبة ما يشك في نجاسته ما عليه شيء، الأصل الطهارة، أما إن لمس شيئا رطبا نجسا، أو يده رطبة بها ماء ولمس النجس فإنه يغسل يده فقط، إصابة النجاسة لثوب الإنسان لا توجب عليه الغُسْل . لأن النجاسة ليست من نواقض الوضوء أو الغسل وإنما يجب الغسل للحدث الأكبر والوضوء للحدث الأصغر والنجاسة ليست حدثاً فإذا كان الإنسان طاهراً وأصاب ثوبه نجاسة فإنه لا يكون محدثاً , وإنما الواجب عليه في هذه الحالة أن يزيل النجاسة . وإزالة النجاسة تكون بغسلها حتى يذهب أثر النجاسة فإذا أصابت النجاسة ثوباً فلا يجب عليه إلا غسل موضع النجاسة من الثوب الذي أصابته النجاسة ولا يلزمه أن يغسل غيره ، قال الشيخ ابن عثيمين : الإنسان بملابسه الأصل فيه أن يكون طاهراً ما لم يتيقن ورود النجاسة على بدنه أو ثيابه وهذا الأصل يشهد له قول النبي صلى الله عليه وسلم حين شكى إليه الرجل أنه يجد الشيء في صلاته ـ يعني الحدث ـ فقال : " لا ينصرف حتى يسمع صوتاً أو يجد ريحاً " فإذا كان الشخص لا يجزم بهذا الأمر فالأصل الطهارة ، وقد يغلب على الظن تلوث الثياب بالنجاسة ولكن ما دام الشخص لم يتيقن فالأصل بقاء الطهارة . فتاوى ابن عثيمين والذي لا يجوز للإنسان إذا كانت على ثيابه نجاسة هو الصلاة فقط . حتى ولو كان متطهراً من الحدث أما باقي الأفعال من قراءة القرآن وغيرها فلا تحرم . أن الأصل إذا أصاب ثوب الإنسان نقط البول فإنه يغسل ما أصاب ثوبه منه حتى يغلب على ظنه زوال النجاسة ، وما بقي مما لم يغسله فيكون داخلاً في يسير النجاسة المعفو عنه والله أعلم . |
|
|
06-03-2015, 01:53 AM | #3 |
عضو موقوف
|
تساهلي بالوضوء والغسل والطهارة لا تصعبين على روحك
سهل الصلاة على نفسك لا تستجيبي للوسواس الله يفرج عنك إن شاء الله |
|
06-03-2015, 02:16 AM | #4 |
عضو نشط
|
صحيح أخى وبارك الله فيك
|
|
06-03-2015, 07:42 PM | #5 |
عضو نشط
|
حاولت اليوم بس ما قدرت اتذكرت كلامكم بس ضميري يانبني
الشيطان يوسوس لي ان وضوئي غلط وكذا ما يصح وارجع اعيد الوضوء نفس الحكايه بالصلاه لازم اطول صوتي بالتكبير ويشككني اني ما كبرت رغم اني اقدر احلف اني كبرت لو طنشت ما ارتاح واقطع الصلاه واعيدها بعدها يوسوس لي اني ما قلت دعاء الاستفتاح وكذا الى ان اخلص المشكلة بتانيب الضمير يقلقني |
|
06-03-2015, 09:06 PM | #6 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
ونسأل الله أن يكون فى عونك |
|
|
06-03-2015, 10:25 PM | #7 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
فالتجاهل الكامل يعني ( التجاهل + عدم التفكير + عدم الإقناع ) ولو تكلمنا في موضوع التجاهل الكامل لمدة 3 ساعات لم ننتهي منه لأنه موضوع مهم جدا وفيه من الأسرار الشيء العجيب وسأعطيكم مثالا باختصار به تتعرفون على أهمية التجاهل الكامل لنفترض أن لديك طفل مدلل وهذا الطفل تلبى له كل طلباته وإذا رفض أحد من والديه له شيء بكى بكاء مزعجا وبعد سنوات ازدادت مشكلته اكثر فقررت والدته القضاء على هذا الدلال فماذا تعمل ؟ قررت الام فعل ذلك وهو وقف تلبية طلباته وفي اليوم الأول طلب الابن من امه قطعة حلوى فرفضت الام فبكى واستمرت بالرفض فزاد بكاؤه فقالت له الام : خلاص سأكلم والدك ليحضر لك الحلوى عندما يأتي من العمل فمالذي سيحصل الآن ؟ الذي سيحصل هو سكوت الطفل أليس كذلك ؟ هل حصل على الحلوى ؟ هي لم تكلم والده ولكنها فقط قالت له سأكلم والدك وعندها سكت الطفل وبعد ساعتين حضر الوالد وليس معه شيء !! مالذي سيحصل ؟ الذي سيحصل هو ان الطفل عندما حضر والده وليس معه حلوى بكى مرة أخرى لنفترض ان الأم قالت للابن خلاص انا سأذهب معك غدا لشراء حلوى . قد يسكت الابن فعلا وينتظر الغد . فإذا جاء الغد أي في اليوم الثالث طلب الابن من أمه الذهاب للبقالة لشراء الحلوى عندها رفضت أمه ذلك لأنها قررت أنها لن تلبي له شيئا فما الذي سيحصل بالتأكيد سيبكي الابن مرة أخرى وهكذا فلو قامت الام وقالت سأعطيك في الليل مثلا عندها سيبقى في البكاء ولن يسكت مما قد يضطر الأم أن تعطيه الحلوى لأنها اكتشفت ان المنع لا يمكن أن ينفع مع ابنها أليس هذا هو الواقع عند كثير من الأمهات ولكننا لو تأملنا في تصرفات الام لوجدنا هناك ثغرة كبيرة ، هي السبب في فساد فكرتها الصائبة . ففكرة الأم في المنع صحيحة 100% ولكن التنفيذ هو المشكلة هي أرادت إسكاته بأي وسيلة وكانت ثابتة في مبدئها برفض طلباته . ولكنها لم تنجح لأن التجاهل كان ناقصا ولهذا لو طبقت فكرتها بشكل صحيح لكانت النتيجة رائعة . كان من الواجب على الأم عندما طلب الابن الحلوى في اليوم الأول كان يجب عليها الرفض القاطع عندها سيبكي الابن وهنا يجب على الام الاستمرار بالرفض عندها سيزيد البكاء اكثر ولكن يجب الاستمرار بالرفض وعندها سيستمر الابن بالبكاء لمدة ساعة أو ساعتين حتى يتعب ثم ينام وبعد أن يقوم من النوم سيطلب من امه طلبا آخر فقد يطلب لعبة وهنا يجب على الام الرفض وعندها سيبكي ولكن هل نفس بكائه الاول أو أكثر ؟ سيكون أقل بالتأكيد وهنا يجب على الأم الاستمرار بالرفض وعندها قد يبكي الابن لمدة نصف ساعة ثم يسكت ثم في اليوم الثالث سيطلب الابن كعادته وسترفض الأم ولكنه هذه المرة لن يبكي لأنه اكتشف أن هذه وسيلة فاشلة في تحقيق الطلبات هذا المثال ينطبق على حالة الموسوس 100% فالأم هي المريض والابن هو الوسواس والبكاء هو الإلحاح أو تأنيب الضمير ولهذا فلو طلب منك الوسواس أن تقطع الوضوء لأنه خرج منك ريح عندها يجب أن ترفض قطع الصلاة ؟ فما الذي سيحصل سيبكي الوسواس أليس كذلك ؟ وبكاؤه هو ( الإلحاح وتأنيب الضمير ) فلو قلت مثلا : لم يخرج مني شيء بل هو وسواس والنبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا ينصرف حتى يسمع صوتا او يجد ريحا ) ، وأنا لم أسمع صوتا ولم أجد ريحا . عندها سيتوقف بكاء الوسواس لفترة مؤقتة لأنك استخدمت معه التهدئة بالإقناع كما فعلت الام مع ابنها في التجربة الاولى ولكنه في الوقت التالي سيمارس معك نفس السلوك سيأتيك بالإحساس بالريح ويقول لك أحدثت وسيقول له كما قال بالمرة الأولى : لم أسمع صوتا ولم أجد ريحا عندها سيستمر بالألحاح ولن يتوقف لأن هذه القناعة لم يعد لها فائدة عند الوسواس !! دعونا نفترض فرضية أخرى . لنفترض أنكى قاومت ولم تقطع الوضوء واستمر الوسواس بالبكاء عندها سيتوقف الوسواس عن البكاء ولكنه سيأتيكى بالوقت التالي ولن تنفع معه هذه الطريقة الثانية أنتى مستمرت بالتجاهل ولكن الوسواس يزيد ولا يتوقف فماهو السبب ياترى !! السبب : لأنكى لم تستخدمى التجاهل الكامل فالإحساس بالخطأ تعني عدم إقناع الوسواس بصحة التصرف لأننا لو أقنعناه فسنكون مثل الام التي كانت تكذب على ابنها يا اختي الكريمة أنت تتعاملين مع الوسواس بنفس أسلوب الام في التجربة الاولى جربي طريقة الام في التجربة الثانية . العيب في التجاهل لأنه تجاهل ناقص والوسواس طويل النفس ويكتفي بأدنى درجات الاستجابة ليستمر معشعشا في بدنك يا اختي الكريمة أتمنى من اليوم أن تتوقفى عن البحث عن حلول او علاج للوسواس فهي حيلة وسواسية |
|
التعديل الأخير تم بواسطة أسطورة ; 06-03-2015 الساعة 10:31 PM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|