|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
28-04-2004, 01:58 PM | #1 | |||
شيخ نفساني
|
مشكلة( ارجو من الجميع المشاركة في حلها للاهمية)
كانت تساوره الشكوك من قبل الزواج
يسمع قصص الخيانات الزوجية ويقول في نفسه : ياترى هل سأتزوج خائنة؟ ازدادت الشكوك وتفاقمت وخصوصا بعد أن تقدم لخطبة بنت خاله وهي فتاة ذات دين وخلق وجمال . وفق الله وتم الزواج ولكن الشكوك كانت تتردد على ذهنه بين لحظة وأخرى كان يسأل نفسه : ياترى هل 0000؟ ماذا أعمل حتى لاافجع بالخيانة؟ زادت شكوكه مع تفاني زوجته وحرصها وتقواها وخوفها وحبها له . لم ينظر الا الى الماضي البئيس ولم ينظر الى حاضره المشرق. يوما من الايام رأها تتكلم بالجوال بعد عودته من العمل وهي تضحك فما كان منه الا أن سحب الجوال من يدها ونظر فيه وعيونه تتطاير شررا : مع من تتكلمين ؟ من هو؟ من أين تعرفينه؟ وعندما تكلم معه فاذا بالفاجعه والمصيبة ؟ ياترى من هو المتكلم ؟ هل هو رجل أم امرأة؟ لقد كان المتكلم والده اتصلت عليه زوجته للاطمئنان عليه والسؤال عن حاله. بكت الفتاة الصالحة وطلبت الطلاق لانها أخلصت له وبذلت له الكثير ولكنه بما قرأ وسمع أيام شبابه جعلته لايثق حتى في نفسه . من هنا أطرح موضوعا مهما للنقاش ارجو من الجميع الدخول والمشاركة تكرما ولطفا . فهيا معي لنضع المشكلة ونعالج ها قبل وبعد الزواج. ولكم الاجر والمثوبة باذن الله لمن يقرأ ردودكم تقبلوا احترامي البتار المصدر: نفساني
|
|||
|
28-04-2004, 06:54 PM | #2 |
عضو نشط
|
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين التعريف بالمشكلة: وسواس الشك من الممكنِ أن يدخلَ جزءٌ من مرضاه داخلَ مفهوم وسواس الحرص ، فالشكُّ يمكنُ أن يفهم باعتباره شكًّا في إتمام الفعل مقابل عدم إتمامه أو في وقوع نية الصلاة مثلاً مقابل عدم وقوعها فكل هذه صنوفٌ من الشك ، إلا أن وسواس الشك المقصود هنا هو ما تمكنُ تسميته بوسواس الغيرة وقد وضعتُ وسواس الغيرة هنا مع وساوس الخوف والريبة لأنهُ أقربُ لها من وساوس الحب والرغبة ، وكثيرٌ من حالات الغيرة المرضية تكونُ لهُ علاقةٌ بالاضطرابات الضلالية أكثرَ من علاقته باضطراب الوسواس القهري ، إلا أن هناكَ حالات غيرةٍ مرضيةٍ تأخذُ شكل الوسواس القهري بأفكاره التسلطية وأفعاله القهرية حيثَ ترى المريض الذي يشك في إخلاص شريك حياته إنما يعاني من فكرةٍ تسلطيةٍ محتواها هوَ الشك في إخلاصه أو أن خيانته حدثت وبما أنها فكرةٌ تسلطيةٌ فإن المريضَ يعرفُ أنها فكرةٌ غير صحيحةٍ ، لكنهُ لا يستطيعُ التخلص منها إلا بالتأكد من خلال التفتيش في حاجيات الطرف الآخر وربما مراقبته كفعلٍ قهري أيضًا. ويصف البعض الغيرةَ بأنها توابلُ الحب ويصفها البعض الآخر بأنها سم الحب القاتل ، فالغيرة أحيانا تقوى العلاقة وأحيانا أخرى تدمرها إذا تجاوزت الحد ، والبعض يكون أكثر ميلا للغيرة بطبيعته على البعض الآخر ، بل إن نفس الشخص قد يكون غيورا في موقف ما وغير غيور في مواقف أخرى ، وفى الحقيقة لابد أن نعترف بأنه ليس منا من هو كامل التكيف وشعورنا بها من حين لآخر عادى وطبيعيي وكلنا جميعا عرضة للشعور بالغيرة بقدر ما. وأما مظاهر الغيرة فهي مزيج من القلق والخوف والتوتر والضيق ، والغيرة تظهر في السلوك ولا يعبر عنها مباشرة بالكلمات ومن المؤسف أن نتصور أن الغيرة مظهر للحب القوى الجامح ، فالحقيقة أن الحب ما لم يكن راسخا فهو لا يستطيع الصمود في وجهها لأن الغيرة تنبع من الشعور بالاحتقار ، ولعل أهم ما وصلت إليه أبحاث علماء الطب النفسي وعلم النفس من نتائج هو أن الأطفال الذين يعانون من عدم الاستقرار والحرمان من العطف يكونون أكثر عرضة للغيرة في رجولتهم من أولئك الذين أحيطوا بالمحبة من كل جانب ، والتسامح والتفاهم من جانب الآباء في تربيتهم لأطفالهم من شأنه أن يحد كثيرا من استعداد أولئك الأطفال من الشعور بالغيرة في مستقبلهم والإنسان الغيور يحمل بعض ملامح الشخصية الزورانية والتي لديها حساسية زائدة فيجسم الأمور ويبالغ فيها ويحمل الأشياء والكلمات والمواقف معانٍ بعيدة عن الحقيقة ، وهذه التهيئةُ النفسيةُ هيَ بمثابة أحد العوامل النفسية المهيئة Predisposing Factors أي التي تجعل الشخص على استعدادٍ للمعاناة من اضطراب الغيرة المرضية بوجه عام وذلك عند تعرضه لكروبٍ معينةٍ تكفي لإحداث الاضطراب كأن يكتشفَ مثلاً أن قريب زوجته ، ذلك الذي يزورهم كثيرًا كانَ يريدُ الزواج منها قبل أن يتقدمَ هوَ لخطبتها ، ويعتبرُ ذلك بمثابة العامل المرسب Precipitating Factor ، فيبدأ الزوجُ بعد ذلك في المعاناة من فكرةٍ تسلطيةٍ مؤداها أن زوجته لابد تحبُّ ذلك الشخص وربما تكونُ على استعدادٍ لخيانته معه ، وهكذا تتوالدُ الأفكارُ ويجترُّ بعضها بعضًا رغم محاولاته المستميتة لطردها من وعيه ، وربما تأخذُ شكل الصور والتخيلات الاقتحامية وتدفعه إلى أفعال التفتيش القهرية في حاجيات زوجته مثلاً رغم ما يمكنُ أن يسببه ذلك من تبرم من ناحية الزوجة إلا أنهُ لا يستطيع منع نفسه من ذلك ، ومن المهم هنا أن نلاحظَ أن الظواهر القهرية في وسواس الغيرة تكونُ من أهم العوامل المثبتة Perpetuating Factors لذلك الاضطراب. وأما موقفُ الإسلام من الشعور بالغيرة على الزوجة فإنهُ موقفٌ معتدلٌ وواضحٌ فالإسلام لا يقبلُ من الرجل أن يكونَ باردَ الدم لا يغارُ على حريمه ولا أن يكونَ شكاكا عديم الثقة فيهن فكما يقول فضيلة الشيخ عطية صقر في فتواه : يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كما رواه النسائي والبزار وصححه الحاكم " ثلاثةٌ لا يدخلون الجَنّة، العاقُّ لوالدَيْه والدَّيُّوث ورجلة النساء " ـ فإنّه وجَّهه إلى الاعتدال والتوسُّط في ذلك، فقد قال ـ صلّى الله عليه وسلم ـ ، كما رواه أبو داود والنسائي وابن حبان " إنَّ من الغَيرة غَيرة يبغضُها الله عزَّ وجل وهي غَيرة الرّجل على أهله من غير رِيبة " ذلك أن شدة الغَيرة تجلِب على المرأة سُبَّة، فسيقول النّاس ، إنْ صدقًا وإن كَذِبًا، ما اشتد عليها زوجُها إلا لعلمه بأنَّها غير شريفة، أو فيها ريبة، يقول الإمام علي: لا تُكثِرُ الغَيرة على أهلك فتُرْمَى بالسوء من أجلك . إن هذه الغَيرة الشديدة تحمله على كثرة الظن السّيِّئ وعلى التجسُّس، وذلك منهي عنه في القرآن والسنة ، وقد نَهَي الحديث عن إحدى صوره ، وهي الطُّروق ليلاً للمسافر ، أي مُباغتته لأهله عند قُدومه من السفر دون علمٍ منهم ، فقد روى مسلم عن جابر أن النبي ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ نهى أن يَطرُق الرّجُلُ أهلَه ليلاً لئلاّ يُخوِّنهم أو يطلب عَثراتِهم . وروى البخاري ومسلم قوله صلّى الله عليه وسلم " إذا قَدِمَ أحدُكم ليلاً فلا يأتِيَنَّ أهلَه طُروقًا ، حتَّى تَستحِدَّ المغيبة وتَمتشطَ الشَّعثة " . فالخُلاصة أن الرّجل لابد أن يَغار على زوجته، ولكن يجب أن يكون ذلك في اعتدال، وخير ما يُساعده على ذلك أن يختارَها ذات خلق ودِين. ونحنُ عندما نتحدث عن الغيرة المرضية نقول أنها الغيرة التي تخرج عن نطاق السواء النفسي ، وتستحيل معها الحياة في هدوء وطمأنينة ، فالغيرة المرضية هي لهيب يحرق كل شيء وينزع الحب وتقضى على الثقة وتنتهي بغرس بذور الكراهية ، والشخص المصاب بالغيرة المرضية تسيطر عليه مشاعر النرجسية وحب الذات ، إذ يريد أن يكون محور انتباه واهتمام الشخص الآخر إن أمكن كل الوقت كما أن الشخص المصاب بالغيرة المرضية يتجاهل الأدوار المختلفة للشريك الآخر ، فلكل شخص في حياته أدوار متعددة يقوم بها. |
|
28-04-2004, 09:32 PM | #3 |
عضو
|
اخي (البتار)
اشكرك على طرحك لهذا الموضوع الذي تعاني منه الآلاف من النساء هذه الايام 0000 كثير من النساء يفاجئنا بازواجهم بعد الفتره القصيره من الزواج بشكوك واسئله غريبه والمرأه المسكينه تجيب بكل صراحه وبعد الاسئله تاتي مراقبه التلفون التشييك على المكالمات الصادره والوارده واذا مافي فايده وضع جهاز تسجيل للاستماع لمكالمات زوجته 000000 سؤال يطرح نفسه هل تزوجت لتعذب نفسك ام لتعذب زوجتك ام كل ذلك عدم الثقه بنفسك000 قد تكون استمعت الى قصص ومشاكل من بعض الاصحاب 00ليس بمعناه بان جميع النساء بهذه الصوره00 نصيحتي لكل الشباب لا تستعجل في حكمك وابعد الشيطان عن دربك 00 اتمنى ان تكون اطلالتي خفيفه عليكم 000 |
|
29-04-2004, 10:17 PM | #4 |
عـضو أسـاسـي
|
أعتقد أنها مشكله يتشارك فيها الكثير..
أولا..ردي سيكون من قرائة قرأتها.. بأن عنده شك مرضي.. وقد سالت..بعض الأشخاص.. بأن إذا كان الشخص منحرف في صغره.. ينموا الشك معه..وينظر بمنظار أسود تكون من تجاربه السابقة.. فل يذهب لأخصائي يساعده.. حرام عليه..يعذب بنت الناس.. والله أعلم.. عاشقة..الرياح ..الهادئة.. |
|
01-05-2004, 01:16 AM | #5 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
أخي البتار طرح رااااااااااااائع ومهم
بس من جهتي أنا أتوقع ان الشخص هذا يمكن الله اعلم يكون عنده انحراف من الصغر يعني هو مسويها عشان كذا يشك في زوجته أو يمكن أحد من القريبات لانو من جد نادر المراة تخون الزوج دائما نسمع الرجل اللي يخون صح او انو مريض نفسي مااادري بس وين الاخصائين نستشيرهم ربي يحفظك ويسعدك دوووووووووووم شكرا مرررررررره |
|
01-05-2004, 03:04 AM | #6 |
عضو نشط
|
السلام عليكم
انا بصراحه مؤيد لاخواني اللي قالوا انو عنده مشكله من قبل الزواج او من الصغر لانه مستحيل يشك في شي ما شافه بعيونه او سواه هو بنفسه عموما هذي وجهة نظري انا بس اكيد احب اشوف رأي الاخصائيين |
|
02-05-2004, 01:08 AM | #7 |
عضـو مُـبـدع
|
هناك الكثير من الناس يخلط بين مفهوم
الغيرة والشك ,فإذ جاء الزوج يفتش أغراض الزوجه بعض الزوجات تقول يغار علي مررره ويخاف علي ولا تعي أن هذا نوع من الشك . طبعا القصه المذكوره " أخي البتار" الرجل يعاني من أضطراب ربما سمع ورأى الكثير من مواقف الخيانه وربما كانت له علاقات سابقه بنساء خائنات مما جعله يقوم يتعميم فكرة " النساء خائنات" على جميع النساء . وربما يكون الشك لديه عرض لمرض نفسي يعاني منه هناك أحتمالات كثيره . وكان يفترض به عمل " تعديل لهذه الأفكار الغير العقلانية " قبل الأقدام على الزواج وتفاقم المشكلة لديه وهدم حياته . وطبعا الشك يعتبر عرض من أعراض الكثير من الأمراض النفسية ويسبب التعب النفسي لشخص والمحيطين فيه . شكرا أخي البتار على الموضوع المتميز . وفقك الله ورعاك . |
|
04-05-2004, 02:22 PM | #8 |
مستشارة
|
على الزوج او الزوجة العمل بالاسباب احسان الاختيار ومن ثم احسان الظن والثقة ليعشوا براحة مطبقين تعاليم الدين الحنيف.
|
|
05-05-2004, 01:29 PM | #10 |
عضو نشط
|
بسم الله الرحمان الرحيم
اخي البتار..ان مسا لة الشك من المسا ئل الهادمة لاسمى العلا قا ت الانسا نية وانا برايي المتواضع ارى ان اهم سبل الزواج الناجح ان تكون الثقة المتبا دلة ثقة عمياء لا استطيع التصور اني قد ارتبط بشخص وانا لا اثق به لا استطيع ذلك اخي الكريم ولا انكر اني لا اثق في الرجال بدرجة كبيرة وهذا لما تعكسه الحياة من مكر وخداع .... لكني على يقين ان الصالح موجود -وان كان نا درا - لهذا ما علينا جميعا هو التريث ثم التريث في اختيار الطرف الاخر وعند اختياره بقناعة ورضى نضع كامل الثقة فيه فا لثقة تشعر بالامان والامان يشعر بالراحة والراحة تجلب للزوجين السعادة وفقنا الله جميعا . |
|
06-05-2004, 12:24 PM | #11 |
عـضو شرف
|
بسم الله الرحمن الرحيم
من وجهة نظري , و اتوقع ان وجهة نظري ما لها معنى لكن هم بقول : الخطأ هو أكيد من الزوج , ما كان لازم انه يسوي كذا و الحق مع الزوجة ... لكن بدام انه ما كان واثق من بنات خلق الله , ليه يتزوج , و يعذب المرأة معاه اذا مكان هو شكاك ليه يتوزج , المفروض ان الزواج يكون فيه ثقة من كل من الطرفين .. من كلامك ابي البتار في الموضوع انه الحرمة كانت طايعته و محترمته .... الصراحة ... الحريم مساكين .... ان سووا اللي عليهم و زياده على بالهم الرجاجيل انهم يخشون شي وراهم و اذا نوعا ما اهملته ... قاموا يتشكون .... لكن الصراحة زين تسوي فيه , و لا انصح انها تعيش مع واحد شكاك يشك حتى بنفسه ... اذا كان هذا اولها ينعاف تاليها ... و بو طبيع ما ييوز عن طبعه و هذا كلامي ... ووجهة نظري الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة |
|
08-05-2004, 09:52 PM | #12 |
عضـو مُـبـدع
|
...
السلام عليكم من توقعاتي ....ان تستمر الحياة الزوجيه ....ولكن يتطور الوضع الى الضرب ...في لحظة ما واستعداد موقف خاص .... ولكن هل لي بسؤال عن تعليم الزوجين وطبيعة اعمالهم .... ومن ثم اقدم رأيي الاجتماعي واثني على تفسير الاخوان والاخوات والاستاذ القدير عاصف الحربي .... ولكن اذا اردنا ان نقدم حل ...فيجب ان نقدم عدة حلول وليس حل واحد فقط دمت اخي البتار بخير ووفقك الله لما يحبه ويرضاه |
|
13-05-2004, 03:13 PM | #13 |
شيخ نفساني
|
هناك سؤال يطرح نفسه للاهميــــــة
ارجو من الاخوة الاخصائيين مساعدتنا كما عودونا على ذلك وهو: هل للبيئة أثر في أن يكون عند الزوج او الزوجة مرض الشك ّ؟وكيف هي سبل توقي مثل هذا المرض؟ بارك الله فيكم جميعا البتار |
|
17-05-2004, 02:39 PM | #14 |
عضو
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ........... احسست بمرارة وأسى وانا اتابع معكم تطورات الحديث حيث لازلناوللاسف نعطى لهذا الرجل الاسباب...والدوافع ...والضغوط التى اثرت عليه ...حتى وصل الى هذه الحاله متناسين ومتجاهلين الضغوط التى يمارسها هذا الزوج على زوجته والتى فى نظرى تكون بدافع استبدادي ومن باب فرض السيطره وليس الشك المرضي حيث ومن خلال ما اراه فى المجتمع تكون الزوجه الضعيفه المسكينه هى من تعطى زوجها الحق فى هذه الاهانه التى يجب عليها منذ البدايه رفضها واستنكارها ومن ثم التعامل معها بحزم شديد وبا اعتقادى هذه الوسيله الوحيده التى معها سيفكر هذا الرجل ....المتشكك الف مره قبل ان ينطق بهذه الاهانه ....الى من تكاد تفوقه صلاحآ وتقوى....
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|