هام جدا لجميع الموسوسين بوسواس الموت

هام جدا لجميع الموسوسين بوسواس الموت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
اسفه ان كلامي بيصير قاسي عليكم شوي لاكن هذا في مصلحتكم واتمنى انكم تستوعبون الكلام
اللي راح اقوله

قال تعالى: {الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ}
والمعنى: أن الناس لا يتركون دون فتنة، أي: ابتلاء واختبار، لأجل قولهم: آمنّا، بل إذا قالوا: أمنا فتنوا، أي: امتحنوا واختبروا بأنواع الابتلاء، حتى يتبيّن بذلك الابتلاء الصادق في قوله: {آمَنَّا} من غير الصادق.
وهذا المعنى الذي دلّت عليه هذه الآية الكريمة، جاء مبيّنًا في آيات أُخر من كتاب اللَّه؛
كقوله تعالى:
{أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} ،
وقوله:
{أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ} ،
وقوله تعالى:
{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ}
"أشدّ الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل" .
انا صارلي مع وسواس الموت 7 سنوات والحمدلله على كل حال
ليش ماتشون الجانب الحسن في هذا المرض ليش انتو ماتشوفون الا الجانب السئ
رب العالمين حبنا واختارنا من بين الناس ليبتلينا بهذا المرض ليرا اصبرنا وشكرا
ام سخطنا ولم نصبر
الوسواس نعمة من رب العالمين احنى اهون من غيرنا بكثير
بالعكس هذا المرض يزيدنا قرب وتعلقا بالله سبحانه وتعالي
الموت علينا حق مات الانبياء والرسل من قبلنا مات ابونا ادم عليه السلام
الموت الحقيقه اللتي لامفر ولا مهرب منها غصب علينا لازم نتقبل الفكره خوفنا وهلعنا واحباطنا وشكوانا ماراح يزيدنا
الاهم وغم وزيادة مرض كلنا نخاف من الموت وكل واحد له اسبابه لاكن في فرق بين اللي يعمل لهذا اليوم
وبين اللي مستهتر وبين اللي يتهرب منه وخايف
كل مادخلت المنتدى الاقي شكوى وتذمر ليش وين الصبر مافي صبر مع شكوى
لمن تشتكون انتو تشتكون من الله ومن ابتلائه لنا بهاذا المرض
ليش ماتفكرون في محاسن هذا المرض ان زادنا قرب من ربنا صحانا من الغفله
صارت حياتنا تشبه حياة الصالحين تفكيرهم بالموت وعملهم للاخره
خلانا نبتعد عن المجالس اللي مافيها منفعه وكلها غيبه ونميمه او مضيعه للوقت
خلا قلوبنا والسنتنا تلهج بذكر الله تفكر في التوبه والرجوع لله لاحظو الفرق بين حياتنا قبل الابتلاء وبعده كيف تغيرك
كيف قربنا من ربنا صار اكثر واحسن
افرشو سجادتكم اخر الليل ولا اول ادعو الله الثبات وحسن الختام وراحة البال ولا احد يقولي دعيت ولا ارتحت
اوقات يتاخر الاجابه ليرى مدى صدقنا وصبرنا واوقات لان ربي مايبغى ان احنى نبعد عنه ونلهى في هذه الحياة الزائله
كل مازادت الشكوى لغير الله كل مازاد المرض واعراضه ادعو لانفسكم كل وقت بالثبات والهدايه والانشراح شئنا ام ابينا
قال تعالى (إنك ميت وإنهم ميتون)
اعملو بالمنجيات من عذاب القبر مثل قرأة سورة الملك يوميا قبل النوم
حافظو على الورد اليومي اكثرو من الاستغفار والصلاة على النبي
اذكروا الله كثيرا
وبأذن الله ان لنا اجر في هذا الابتلاء ولوعلمتوم مافيه من اجر لمن صبر وشكرا
ما اشتكيتو لغير الله
انا معاكم ان الواحد احيانا يحتاج لفضفضه لاكن مو بهالطريقه ولا كل شوي
ولا كل مره لغير الله
فـفـــروا الى الله جميعــا أيهــا المؤمنــون ....
فروا الى الله من الدنيا وأحزانها وألامها وكل ما بها من تعب ومشقه ..
فروا اليه فـ هو وحده القادر على أن يزيح همومكم , ويخفف الامكم , ويمحوا أحزانكم , ويقضى حوائجكم ...
ثقوا به وعليه توكلوا
ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين" فهو ‏سبحانه الملاذ والملجأ وهو المغيث، ولا ملجأ منه تعالى إلى إليه، بقول ابن جرير :"فاهربوا أيها الناس ‏من عقاب الله إلى رحمته بالإيمان به، واتباع أمره، والعمل بطاعته"، والفرار لا يكون إلا إلى الله تعالى ‏ولا يكون إلى أحد من خلقه، فإن الله تعالى هو رب العالمين وهو الفعال لما يريد، والخلق بأجمعهم لا ‏يقدرون على شيء إلا ما شاءه الله تعالى :"وما تشاؤون إلا أن يشاء الله"، ومن فرَّ إلى غيره لم يمتنع ‏منه، حتى يفر الإنسان من نفسه التي بين جنبيه إلى ربه خالقه ومولاه، فراحة الإنسان وأنسه وسعادته ‏وأمنه واطمئنانه إنما تكون بالفرار مما سوى الله إلى الله تعالى.‏

المصدر: نفساني

اللهم صلِ وسلم على محمدوأزواجه وذريته
كلام منطقي وواقعي فعلا لازم نغير نظرتنا تجآه الفكره ونجعلها محفز لناللاعمال الصآلحه
مرت سنوآت من المعانآه والحمدلله كلها مجرد أوهآم وظنون
أذكروا الله وآستغفروه وسبحوه وأحمدوه على كل صغيره وكبيره
طرح رائع من إنسآنه أروع جزاك ربي خير الجزاء
دُمتـي بـود تقبلـي مُـروري

والله يا اختي هاجر كفيتي ووفيتي والله يجزاك خير . والله مارحم الله بنا ما احلم الله بنا . الحمد لله رب العالمين ....... انا كنت مريض بهذا المرض والله ما ازددت طاعة وقرب من الله الا عندما اصابني هذا المرض
على الرغم من انه مرض وهمي ومخاوف كاذبه لا حقيقة لها ,, لكن يجعلك تحرص على الطاعة فلم اكن اعهد الصيام والقيام الا لما اصبت به . اقسم بالله مع قراة القران والصيام والقيام وفعل الخيرات واجتناب المنكرات
تصبح للطاعة لذة . وتشتاق لذكر الله ولقيام الليل . فالله الحمد والمنه

الحمدلله على نعمه اللتي لاتعد ولا تحصى
جزاك الله خير على الموضوع الرائع

بعض الامور لا يعرف مذاقها الا من عاشها

للاسف كثير من الناس ممن لم يذق طعم الامراض النفسية بدرجاتها الصعبة, يذهب ويدخل نفسه في هذه القناعة الدينية ومن ثم يأتي ليحكم بها على الاخرين!, وهذه احدى آثار المجتمعات المنغلقه التي لا تألف الاصوات المعارضة. يا اختنا الكريمة ان اصحاب الامراض النفسية هم الاكثر التماسا لهذه الطرق التي ذكرتها والاكثر احاطه بها, لانهم بكل بساطه ليست لديهم حياة اجتماعية يصرفون فيها وقتهم, ولانهم الاكثر حاجه اليها بسبب النتائج الموعوده من ورائها!, ولكن لا جدوى, لانهم بكل بساطه يحيطون انفسهم بهذه المفاهيم التي ذكرتها في موضوعك وهنا تكمن المصيبة اصلا!!. يصبحون في دائرة مغلقه, فكل ما توعدهم بها هذه المفاهيم لا تحدث, وحين يسألون عن السبب تأتي المصيبة الكبرى على رأسهم, وهي انكم مقصرون!, التقصير هي الكلمة التي يجب حظرها على المضطرب نفسيا, فهو ليس بحاجه اليها, وهنا في وسط هذه المفاهيم للاسف نجدها باستمرار, وهي غير مناسبة تماما.

ونقاط اخرى ايضا في موضوعك يا اخت, للاسف سيئة جدا, هذا التحذير من العقاب وان الدنيا دنيا مصائب وابتلاء!, وان التفكير الصالح هو التفكير بالموت باستمرار!, هذا من اخطر ما يحيط به المريض نفسيا من مفاهيم!, هو اساسا مرهق فنزيده ارهاقا بهذه الكلمات!.

المرهق نفسيا بحاجة لأن يحيط نفسه بالمفاهيم الايجابيه, بالسعاده بالابتسامه بالفرح, بكل المفاهيم التي هي عكس ما ذكرته انت.

انه ليس تذمر, انه تعبير عن احداث ومشاعر تدفق في الانسان, بالعكس يجب ان يتشكى ويطلع بها الاخرين, الانسان بحاجه لانسان آخر يتفاعل معه ويبتسم له ويتفهمه, لا ان يتكلم مع نفسه!, والذي هو سبب المشكلة نفسها انه اكتفى بحياة البلاء والموت والتخاطب مع نفسه. الانسان يجب ولازم عليه ان يتكلم ويفضفض الى الاخرين, واذا احتاج الى تصحيح, فالتصحيح يكون في الاسلوب. من اكثر العلاجات نجاحا هي الtherapy groups, حين يتكلم الانسان الى الانسان الاخر, يرتاح نفسيا وجسديا الى ابعد درجة, وهنا في هذه المنتدى هو نوع من التطبيقات للtherapy group ...



نحتاج الى الشعور بالرضا عن انفسنا والى وجود من يحبنا ويستمع الينا لا الى عقاب وموت وهلع اضافي...

مشكلة النفسية السلبية للاسف الشديد تجذب الى نفسها هذه الافكار, افكار العقاب والتقصير, ثم تدمر نفسها بنفسها باستخدام نفس هذه الافكار التي قامت بجذبها في البداية, ومن هنا على الانسان الحذر..

نعم للفضفضه دوما ودائما ويوميا وبكل لحظة ... :)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صندوق أخضر

بعض الامور لا يعرف مذاقها الا من عاشها

للاسف كثير من الناس ممن لم يذق طعم الامراض النفسية بدرجاتها الصعبة, يذهب ويدخل نفسه في هذه القناعة الدينية ومن ثم يأتي ليحكم بها على الاخرين!, وهذه احدى آثار المجتمعات المنغلقه التي لا تألف الاصوات المعارضة. يا اختنا الكريمة ان اصحاب الامراض النفسية هم الاكثر التماسا لهذه الطرق التي ذكرتها والاكثر احاطه بها, لانهم بكل بساطه ليست لديهم حياة اجتماعية يصرفون فيها وقتهم, ولانهم الاكثر حاجه اليها بسبب النتائج الموعوده من ورائها!, ولكن لا جدوى, لانهم بكل بساطه يحيطون انفسهم بهذه المفاهيم التي ذكرتها في موضوعك وهنا تكمن المصيبة اصلا!!. يصبحون في دائرة مغلقه, فكل ما توعدهم بها هذه المفاهيم لا تحدث, وحين يسألون عن السبب تأتي المصيبة الكبرى على رأسهم, وهي انكم مقصرون!, التقصير هي الكلمة التي يجب حظرها على المضطرب نفسيا, فهو ليس بحاجه اليها, وهنا في وسط هذه المفاهيم للاسف نجدها باستمرار, وهي غير مناسبة تماما.

ونقاط اخرى ايضا في موضوعك يا اخت, للاسف سيئة جدا, هذا التحذير من العقاب وان الدنيا دنيا مصائب وابتلاء!, وان التفكير الصالح هو التفكير بالموت باستمرار!, هذا من اخطر ما يحيط به المريض نفسيا من مفاهيم!, هو اساسا مرهق فنزيده ارهاقا بهذه الكلمات!.

المرهق نفسيا بحاجة لأن يحيط نفسه بالمفاهيم الايجابيه, بالسعاده بالابتسامه بالفرح, بكل المفاهيم التي هي عكس ما ذكرته انت.

انه ليس تذمر, انه تعبير عن احداث ومشاعر تدفق في الانسان, بالعكس يجب ان يتشكى ويطلع بها الاخرين, الانسان بحاجه لانسان آخر يتفاعل معه ويبتسم له ويتفهمه, لا ان يتكلم مع نفسه!, والذي هو سبب المشكلة نفسها انه اكتفى بحياة البلاء والموت والتخاطب مع نفسه. الانسان يجب ولازم عليه ان يتكلم ويفضفض الى الاخرين, واذا احتاج الى تصحيح, فالتصحيح يكون في الاسلوب. من اكثر العلاجات نجاحا هي الtherapy groups, حين يتكلم الانسان الى الانسان الاخر, يرتاح نفسيا وجسديا الى ابعد درجة, وهنا في هذه المنتدى هو نوع من التطبيقات للtherapy group ...



نحتاج الى الشعور بالرضا عن انفسنا والى وجود من يحبنا ويستمع الينا لا الى عقاب وموت وهلع اضافي...

مشكلة النفسية السلبية للاسف الشديد تجذب الى نفسها هذه الافكار, افكار العقاب والتقصير, ثم تدمر نفسها بنفسها باستخدام نفس هذه الافكار التي قامت بجذبها في البداية, ومن هنا على الانسان الحذر..

نعم للفضفضه دوما ودائما ويوميا وبكل لحظة ... :)

معيش مع احترامي ردك لاكن اتعارض معك وكثير
احنى في هذي الحياة في دار ابتلاء وامتحان وجميع مايصيب المؤمن
باذن الله وقلت ان احنى ما نستسلم للمرض ونمشي ونتشكى
اشتكي لاكن ليس بشكل مستمر
مو طول الوقت نتذمر من ما كتبه الله لنا
وبالعكس كلامي مافيه اي تخويف او تهديد او وعيد
فيه ان احنى نلجاء الي الله سبحانه وتعالي
وان الشكوى ماراح تشفينا وتعافينا
ودمت بعافيه

سرد رائع عزيزتي هاجر بارك الله فيك فعلا والله كثيرا ما اقول الحمدلله على أن بلاني بهذا الابتلاء واعلم انه كما بلاني به سيرفعه عني بالت أكيد ولن يدوم حال ماهو عليه وصلت إلى قناعة أن اشتداد العسر هو علامة على قرب الفرج بإذن الله
واوفق أيضا العزيزة صندوق أخضر في بعض نقاط تعليقها ع كلامك فهناك حالات ل يستطيع الواحد منا السيطرة ع نفسه (حقيقة وكلنا نمر بها وكأنه يقول أين المفر) ،الكلام سهل لكن التطبيق صعب لا يلقاه إلا من نجح فعلا في السيطرة على الخوف والوسواس،فهنا الفضفضة تخفف على هذا الشخص(لا أقصد الفضفضة ع كل شاردة وواردة فهذه تزيد الوساوس، ولكن الفضفضة التي يشعر معها الشخص بأنه استرد شي من الطمأنينة طبعا ينبغي اول قبل كل هذا التوكل على الله والثقة به أنه القادر رفع البلاء
أيضا الناس يختلفون في شدة وساوسهم أن أتيت إلى شخص مصاب بالوسواس بالدرجة الأولى ليس من المناسب أن نقول له الموت حق علينا ويجب الاستعداد له وخوفك لن يؤخره أو يقدمه لحظة واحد،بذلك سيشعر بالهلع أكثر واكيد انه لديه علم بأحقية الموت علينا وأنه النهاية الحتمية لكن لكل مقام مقال وسيعي هذا الكلام عندما يتحسن من وسواسه كثيرا اويعود إلى طبيعته بل هنا ينبغي أن نطمئنه أن الله معه وسيريح بالله وقلبه وان كل مايمر به مجرد مخاوف مسيطرة ع العقل والبال..
واكرر أن كلامك بلسما،موفقة لك تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجر 84

معيش مع احترامي ردك لاكن اتعارض معك وكثير
احنى في هذي الحياة في دار ابتلاء وامتحان وجميع مايصيب المؤمن
باذن الله وقلت ان احنى ما نستسلم للمرض ونمشي ونتشكى
اشتكي لاكن ليس بشكل مستمر
مو طول الوقت نتذمر من ما كتبه الله لنا
وبالعكس كلامي مافيه اي تخويف او تهديد او وعيد
فيه ان احنى نلجاء الي الله سبحانه وتعالي
وان الشكوى ماراح تشفينا وتعافينا
ودمت بعافيه

واحترامي لك ايضا :)

ولكني اعرف ان هذا ليس كلامك, انت سمعته من هنا وهنالك وتتناقلينه بأسلوبك وهو خاطئ ولا يناسبنا ابدا وهو لا يناسبك حتى انت, والشكوى تشافي وتعافي, دائما التفريغ عما في الصدر يشافي, بعكس الكتمان, وافضل نصيحة نوجهها لبعضنا البعض هي تطوير مهاراتنا في التشكي بأسلوب اكثر تفائلا.
اما الجلوس لوحدنا في الغرف المغلقه والتذكير بالعقاب والموت وزرع الكراهية في انفسنا من هذه الدنيا فهو يدمرنا تماما, ولا انصحك بتطبيق هذا التفكير ولا بتناقله للاخوة هنا.

ودمت بود وصحة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صندوق أخضر

واحترامي لك ايضا :)

ولكني اعرف ان هذا ليس كلامك, انت سمعته من هنا وهنالك وتتناقلينه بأسلوبك وهو خاطئ ولا يناسبنا ابدا وهو لا يناسبك حتى انت, والشكوى تشافي وتعافي, دائما التفريغ عما في الصدر يشافي, بعكس الكتمان, وافضل نصيحة نوجهها لبعضنا البعض هي تطوير مهاراتنا في التشكي بأسلوب اكثر تفائلا.
اما الجلوس لوحدنا في الغرف المغلقه والتذكير بالعقاب والموت وزرع الكراهية في انفسنا من هذه الدنيا فهو يدمرنا تماما, ولا انصحك بتطبيق هذا التفكير ولا بتناقله للاخوة هنا.

ودمت بود وصحة ..

يعطيكم العافية وانا اقول كلام الصندوق الأخضر صحيح جدا وهذا ما نحتاجه رسولنا الكريم لم يسجن نفسه في هم وحزن ونكد بل فرح وابتسم واكل وتزوج صلوات ربي وسلامه عليه وأشكر اختي هاجر على صلاح نيتها باْذن الله بالطرح ودمتم سالمين