|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
27-05-2016, 02:10 AM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
اكتئابي وقلقي سببها ضعف ايماني
نعم يا معشر المكتئبين الانسان اذا كان ايمانه بالله ضعيف ولا يتوكل على الله حسن توكله فلن يذهب عنك الاكتئاب والقلق الى أبد الآبدين!!
أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (62) يونس ولكن المشكلة هنا كيف استطيع ان اقوي ايماني بالله واصبح ولي من اولياء الله؟؟ كيف كيف يا الله دلني الى السبيل اليك لكي اتخلص من عناء 7 سنوات ضاعت من عمري من دون هدى ولا كتاب منير :( جربت كل شيء لكي يقوى ايمان بالله ولكن لم افلح للاسف.. حتى الصلاة اصليها من دون نفس اصبحت الصلاة بالنسبة لي ليست سوى حركات خاوية بلا معنى طفت ببيتك العتيق وكأن شيء لم يكن جربت الطرق الصوفية وقرأت عن الكثير من المذاهب - معتزلة - خوارج - سنة - شيعة - ما خليت شي ما قريت عنه لكي يدخل الايمان في قلبي واصبح ولي من اولياء الله الصالحين ولكن للاسف مافيه فايدة ماذا افعل دلوني الى السبيل رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ المصدر: نفساني
|
|||
|
27-05-2016, 02:37 AM | #2 |
مراقب إداري
|
الانسان مأجور حتى على نيته
وبالعكس دامك تجاهد نفسك وتنوي فعلاً هالشيء ف االله بيكتب لك اجره (إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى) بعطيك طريقه حلوه للصلاه وان شاء الله تنفع معك جرب كل صلاه تصليها وكأنها اخر صلاه لك صدقني بتركز فيهاا بعدين ليش تقرأ عن الصوفيه والشيعه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كذا يتشتتت تفكيرككك ديننا الاسلام واضح نعبد الله في هالدنيا ونصبر على كل ابتلاء ونفوض امرنا لله الله عالم بحالنا والله رحيم وكريم وقادر على كل شيء وكل شيء يجينا مكتوب لنا يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه (لو عرضت الاقدار على الانسان لأختار القدر الذي اختاره الله له) يعني وش نقول بهالحاله الحمدلله على كل شيء ونصبررر على مااصابنا وندعي الله بكل وقت يرفع عنا الضرر ويعفُ عنا ليله جمعه والثلث الاخير اكثر من الدعاء فيه الله يشفيك ويييسر امرك ويشرح لك صدرك ❤🌹 |
التعديل الأخير تم بواسطة اروى ; 27-05-2016 الساعة 02:50 AM
|
27-05-2016, 03:16 AM | #3 |
مراقب إداري
نحن بجانبك
|
اخي نَفَر من الجن
أين انت عن هذه القاعدة القرآنية التي دل عليها قول الله تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا} [العنكبوت: 69]. وهذه الآية الكريمة جاءت في ختام سورة العنكبوت، والتي افتتحت بقوله تعالى : {الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ} [العنكبوت: 1 - 3]. وكأن ختام سورة العنكبوت بهذه القاعدة القرآنية: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا} هو جواب عن التساؤل الذي قد يطرحه المؤمن ـ وهو يقرأ صدر سورة العنكبوت التي ذكرنا مطلعها آنفاً ـ تلك الكلمات العظيمة ـ التي تقرر حقيقة شرعية وسنة إلهية ـ فيأتي الجواب في آخر السورة، في هذه القاعدة القرآنية المحكمة: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا} ولا بد لكل من أراد أن يسلك طريقاً أن يتصور صعوباته؛ ليكون على بينة من أمره، وهكذا هو الطريق الى الله لن يكون مفروشاً بالورود والرياحين، بل هو طريق "تعب فيه آدم, وناح لأجله نوح, ورمى في النار الخليل, وأضجع للذبح إسماعيل, وبيع يوسف بثمن بخس, ولبث في السجن بضع سنين"(1). وكسرت ربعية (( اسنان )) رسولنا الكريم أتدري لماذا يانفر من الجن لأن "الإيمان ليس كلمة تقال إنما هو حقيقة ذات تكاليف؛ وأمانة ذات أعباء؛ وجهاد النفس يحتاج إلى صبر، وجهد يحتاج إلى احتمال. فلا يكفي أن يقول الناس: آمنا. وهما يفتنون بدينهم وبا انفسهم وبصبرهم على البلايا ويتعرضوا للفتنة فيثبتوا عليها ويخرجوا منها صافية عناصرهم خالصة قلوبهم، تحمَّل كلَّ ما يلاقيك من المحن بقلب ثابت، وجأش رابط، ولا تزعزعنَّك الكروب؛ فإنها مربِّية الرجال، ومهذِّبة الأخلاق، ومكوِّنة النفوس. وإن رجلاً لم تعركه الحوادث، ولم تجرِّبه البلايا لا يكون رجل من أولياء الله [وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ]"(3). |
التعديل الأخير تم بواسطة امتياز ; 27-05-2016 الساعة 03:20 AM
|
27-05-2016, 06:06 AM | #4 |
مراقب إداري
قيثارة الروح 💔
|
جميييل اخي موضوعك وتسائلك تؤجر عليه ..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالتقرب إلى الله تعالى يكون بعبادته وطاعته وأداء فرائضه، واجتناب محارمه، ثم بفعل النوافل والمستحبات وترك المكروهات، وقد دل على هذا قول النبي صلى الله عليه وسلم: " إن الله قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه " رواه البخاري. 3903والفتوى رقم: |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|