|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
23-08-2016, 03:45 PM | #16 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
هلا وغلا يزيد الله يجمل حالك
جزاك الله خير على المرور الطيب بارك الله فيك |
|
23-08-2016, 04:20 PM | #18 |
V I P
مالنا غيرك يآلله
|
على المسلم أن يحسن الظن بربه و كفى بالله وليا و نصيرا و أن يلتزم بما نهى عنه من عدم مجيء و تصديق السحرة و الكهنة و المشعوذين
و لنعتقد ذلك عقيدة و أن الخير كله بيديه سبحانه و تعالى و أن الشر ليس إليه و نؤمن بقضائه و قدره حلوه و مره و مشكور يا بو حميد و الله يبارك فيك |
|
23-08-2016, 04:25 PM | #19 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
اسئل الله الكريم ان يعجل بشفائك اخي الكريم شعاع لك الف تحية على مرورك العطر
|
|
23-08-2016, 04:27 PM | #20 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
اقتباس:
بارك الله فيك |
|
|
23-08-2016, 08:31 PM | #21 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
جزاء الصبر على البلاء و المصيبة
يقول الله تبارك و تعالى فى حديث قدسى (إن من استسلم لقضائى , و رضى بحكمى , و صبر على بلائى بعثته يوم القيامة مع الصديقين ) و يقول حديث قدسى آخر : ( انطلقوا يا ملائكتى إلى عبدى فصبوا عليه البلاء صباً .. فيصبون عليه البلاء , فيحمد الله فيرجعون فيقولون : يا ربنا , صببنا عليه البلاء كما أمرتنا فيقول : ارجعوا فإنى أحب أن أسمع صوته ) عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (إن الله قال: إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبر، عوضته منهما الجنة). يريد: عينيه. عن أنس بن مالك قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "ان اللّه تعالى يقول إذا أخذت كريمتي عبدي في الدنيا لم يكن له جزاء عندي إلا الجنة". عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (يقول الله تعالى: ما لعبدي المؤمن عندي جزاء، إذا قبضت صفيَّه من أهل الدنيا ثم احتسبه، إلا الجنة). (قبضت صفيه) أخذت حبيبه المصافي له كالولد والأخ وكل من يحبه الإنسان ويتعلق به بالموت. (احتسبه) صبر على فقده وطلب الأجر من الله تعالى وحده]. حَدَّثَنَا ثابت بْن عجلان، عَن القاسم، عَن أبي أمامة عَن النَّبِي صَلَى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ قال: (يقول اللَّه سبحانه: ابن آدم أن صبرت واحتسبت عند الصدمة الأولى، لم أرض لك ثوابا دون الجنة). (احتسبت) أي طلبت به الأجر من اللَّه تعالى. عن أبي سنانٍ قال: دفنْتُ ابني سناناً وأبو طلحةَ الخولانيُّ جالسٌ على شفيرِ القبرِ فلمَّا أردتُ الخروجَ أخذَ بيدي فقال ألاَ أبشِّركَ يا أبا سنانٍ؟ قلتُ بلى قال: حدثَّني الضَّحَّاكُ بنُ عبدِ الرَّحمَنِ بنِ عرزَبَ عن أبي موسى الأشعريِّ: أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّم قال: "إذا ماتَ ولدُ العبدِ قال اللهُ لملائكتهِ قبضتُمْ ولدَ عبدي؟ فيقولونَ نعمْ فيقولُ قبضتُمْ ثمرةَ فؤادهِ فيقولونَ: نعمْ. فيقولُ: ماذا قال عَبدي؟ فيقولونَ حمدكَ واسترجعَ، فيقولُ اللهُ: ابنوا لِعبدي بيتاً في الجَنَّةِ وسموهُ بيتَ الحمدِ". رزقنا الله جميعا الصبر والثبات منقول للعلامة الشيخ محمد مختار الشنقيطي |
|
23-08-2016, 10:30 PM | #23 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
وهالدنيا دار ابتلاءات إنما الدنيا أعدت لبلاء النبلاء انا أصور انتقلت من مرحلة اكتئاب شديد الى مرحلة فصام اذا أجالس الآخرين احس عيوني شارده وأعصابي مشدودة مدري من الاكتئاب او من الادوية او من شي آخر اربعة اشهر الاخيرة انتقلت من دكتور الى دكتور ومن دواء الى دواء آخر والنتيجة صفر جربت البروزاك والابيلفاي وعطيتهم فرصة شهر كامل من دون فايدة بعدين انتقلت الى الويلبترين جرعة 300 من دون فائدةوحاليا فالدوسكان صار الي شهر وبرستيك سبوعين وما احس باي تغير ، مدري مضادات الاكتئاب ما عادت تشتغل والله اخد أدوية من فصيلة ثانية الدكتور يقول الي بستخدم معاك أدوية غير تقليدية اذا ما نفعت مضادات الاكتئاب وانا طبعا كل الادوية اخدتهم باستشارة أطباء شرايك يالبدراني في الموضوع انت قلت قبل ان عندك فصام الله يشافيك ،،، ممكن تشرح الي اعراضك يمكن نفس أغراضي الله يشافي الجميع بأذن الواحد الأحد الي يدخل مستنقع الادوية مستحيل يطّلع منه متعافي والله هذا انا الي اشوفه من تجربة 12 سنة مع الادوية وانا قريب بصك الثلاثين |
|
|
23-08-2016, 11:24 PM | #24 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
هلا اخوي شعاع لااااااااااا ان شاء الله بعيد عنك الفصام
الفصام جنون عذاب ما تتصوره تسمع اصوات تناديك وتسمع اصوات داخلية تامرك وتنفذ الامور غصب وبعض الاحيان اذا تدهورت الحالة يعتقد الشخص انه الله او المهدئ او اي شي يحبه انا لم كانت حالتي متدهور كنت اقول انا رئيس نادي النصر وهناك ضلالات مثل انك مراقب ومضهد من المجتمع من اخوانك ومن اهلك وانهم يتامرون عليك لذلك لا بد من سبقهم وذبحهم قبل ان يذبحونك وان الاقمار الصناعية تراقبك وان المباحث تراقبك كذلك تتحدث مع النفس بدون وجود اي شخص وتضحك وتبكي مع السوالف لانك تسمع اصوات تتحدث معك وترا اشخاص لا يراهم الا انت |
|
24-08-2016, 01:12 AM | #25 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الحمد لله انا معافى من هذا الأمور كله ومبتلى بشي اكبر منه تحياتي |
|
|
24-08-2016, 02:50 AM | #27 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
لحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده فاطر الأرض والسماوات، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمداً عبده ورسوله المصطفى والمجتبى لخير الرسالات، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه إلى يوم تتفطر فيه الأرض والسماوات.
أما بعد: أيها الأحبة في الله! الحديث عن الحياة الطيبة هو الحديث الذي ينبغي أن يعيشه كل واحد منا؛ لأن الحياة إما للإنسان وإما عليه، تمر ساعاتها ولحظاتها وأيامها وأعوامها على الإنسان، وتقوده إلى المحبة والرضوان؛ حتى يكون من أهل الفوز والجنان، أو تمر عليه فتقوده إلى النيران، وإلى غضب الواحد الديان. الحياة إما أن تضحكك ساعة لتبكيك دهراً، وإما أن تبكيك ساعة لتضحكك دهراً، الحياة إما نعمة للإنسان أو نقمة عليه، هذه الحياة التي عاشها الأولون وعاشها الآباء والأجداد، وعاشها السابقون، وصاروا إلى الله عز وجل بما كانوا يفعلون، الحياة معناها كل لحظة تعيشها، وكل ساعة تقضيها، ونحن في هذه اللحظة نعيش حياة إما لنا وإما علينا، فالرجل الموفق السعيد من نظر في هذه الحياة وعرف حقها وقدرها، فهي والله حياة طالما أبكت أناساً فما جفت دموعهم، وطالما أضحكت أناساً فما ردت عليهم ضحكاتهم ولا سرورهم. أحبتي في الله! الحياة الدنيا جعلها الله ابتلاءً واختباراً وامتحاناً تظهر فيه حقائق العباد، ففائز برحمة الله سعيد، ومحروم من رضوان الله شقي طريد، كل ساعة تعيشها إما أن يكون الله راضياً عنك في هذه الساعة التي عشتها، وإما العكس والعياذ بالله، فإما أن تقربك من الله، وإما أن تبعدك من الله، وقد تعيش لحظة واحدة من لحظات حب الله وطاعته تغفر بها سيئات الحياة، وتغفر بها ذنوب العمر، وقد تعيش لحظة واحدة تتنكب فيها عن صراط الله، وتبتعد فيها عن طاعة الله؛ تكون سبباً في شقاء الإنسان في حياته كلها، نسأل الله السلامة والعافية. فهذه الحياة فيها داعيان: داعٍ إلى رحمة الله ورضوان الله ومحبته، وأما الداعي الثاني: فهو داعٍ إلى ضد ذلك، من شهوة أمارة بالسوء، أو نزوة داعية إلى خاتمة السوء، والإنسان قد يعيش لحظة من حياته يبكي فيها بكاء الندم على التفريط في جنب ربه، يبدل الله بذلك البكاء سيئاته حسنات، وكم من أناس أذنبوا، وكم من أناس أساءوا، وكم من أناس ابتعدوا وطالما اغتربوا عن ربهم، فكانوا بعيدين عن رحمة الله، غريبين عن رضوان الله، وجاءتهم تلك الساعة واللحظة وهي التي نعنيها بالحياة الطيبة؛ لكي تراق منهم دمعة الندم، ولكي يلتهب في القلب داعي الألم؛ فيحس الإنسان أنه قد طالت عن الله غربته، وقد طالت عن الله غيبته؛ لكي يقول: إني تائب إلى الله، ومنيب إلى رحمته ورضوانه! وهذه الساعة ساعة الندم هي مفتاح السعادة للإنسان، وكما يقول العلماء: إن الإنسان قد يذنب ذنوباً كثيرة، ولكن إذا صدق ندمه وصدقت توبته بدل الله سيئاته حسنات، فأصبحت حياته طيبة بطيب ذلك الندم، وبصدق ما يجده في نفسه من الشجا والألم، ونسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يحيي في قلوبنا هذا الداعي إلى رحمته، وهذا الألم الذي نحسه من التفريط في جنبه. أحبتي في الله! نريد من كل واحد منا أن يسأل نفسه سؤالاً عن الليل والنهار، كم يسهر من الليالي؟! وكم يقضي من الساعات؟! كم ضحك في هذه الحياة؟! وهل هذه الضحكة ترضي الله عز وجل عنه؟ وكم تمتع في هذه الحياة؟! وهل هذه المتعة ترضي الله عز وجل عنه؟ وكم سهر؟! وهل هذا السهر يرضي الله عنه؟ وكم وكم..؟ يسأل نفسه أسئلة، وقد يبادر الإنسان ويقول: لماذا أسأل هذا السؤال؟ نعم! تسأل هذا السؤال؛ لأنه ما من طرفة عين ولا لحظة تعيشها إلا وأنت تتقلب في نعمة الله، ومن الحياء والخجل مع الله أن نستشعر عظيم نعمة الله علينا، وأن نحس أننا نطعم طعام الله، وأننا نستقي من شراب خلقه الله، وأننا نستظل بسقفه، وأننا نمشي على أرضه، وأننا نتقلب في رحمته، فما الذي نقدمه في جنبه؟ فليسأل الإنسان نفسه. يقول الأطباء: إن في قلب الإنسان مادة لو زادت (1%) أو نقصت (1%) مات في لحظة، فأي لطف وأي رحمة وأي عطف وأي حنان من الله يتقلب فيها الإنسان. يسأل الإنسان نفسه عن رحمة الله فقط: إذا أصبح الإنسان وسمعه معه، وبصره معه، وقوته معه، فمن الذي حفظ له سمعه؟ ومن الذي حفظ له بصره؟ ومن الذي حفظ له عقله؟ ومن الذي حفظ له روحه؟ فليسأل نفسه من الذي حفظ عليه هذه الأشياء؟ من الذي يمتعه بالصحة والعافية؟ هاهم المرضى على الأسرة البيضاء يتأوهون ويتألمون، والله يتحبب إلينا بهذه النعم، يتحبب إلينا بالصحة، بالعافية، بالأمن، بالسلامة، كل ذلك فقط لكي نعيش هذه الحياة الطيبة. |
|
24-08-2016, 02:53 AM | #28 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
أثر الإيمان في سعادة العبد
الرضاء بقضاء الله بر الوالدين والإحسان إليهما صلاح الأبناء واستقامتهم على الخير بذل المال وإنفاقه في وجوه الخير حسن الخلق ونقاء القلب والسريرة الدعاء قراءة القرآن وسير الأنبياء والسلف الصالح حضور حلق الذكر |
|
24-08-2016, 04:07 AM | #29 | |
مراقب إداري
قيثارة الروح 💔
|
اقتباس:
بس كنت مسافره و توني رجعت الله يسعدك ويشفيك آمين يارب |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|