|
|
||||||||||
ملتقى الفضفضة مساحة ليقول العضو كل ما يجول في خاطره ، فضفضات نفس . |
|
أدوات الموضوع |
10-02-2017, 01:26 AM | #1 | |||
عضو جديد
|
اشتقت لله ..( للقراءة فقط)
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرحمن الرحيم ، حياكم الله وبياكم( بياكم قد تكون بمعنى اضحككم )وسدد على طريق الهُدى خُطاي وخُطاكم( خُطاي من الخطوات) ، وعافاني الله وعافاكم ، اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وآله ، اما بعد :
باذن الله ستكون مدونتي هذه ابتهالات لله سبحانه وادعيه وقد يكون هناك نصائح ، المدونه للقراءه فقط وليست للردود ، بمعنى لا اريد احد ان يشارك سواي ،اعتذر منكم و شكرا لكم ملاحظه : (اي مشاركة او رد يُكتب في الموضوع ساطلب من الاداره حذفها حتى لو كانت جيده) المصدر: نفساني
|
|||
التعديل الأخير تم بواسطة ظل امرأة ; 10-02-2017 الساعة 11:23 AM
|
10-02-2017, 01:59 AM | #2 |
عضو جديد
|
كنت اسمع واقرأ ان من الامور التي قد تجيب الدعاء هو الثناء على الله وبعدها الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام(مثلا الصلاة الابراهيمية) وايضا ان تجعل الله يراك ذليلا ضعيفا محتاجا اليه ، تظهر له شده ضعفك وحاجتك رغبه وطمعا ان يستجيب لدعواتك و ان يفرج همك ويرفع عنك العقوبة او البلاء ، ومنها( اي الامور التي قد تجيب الدعاء) التوبه من كل ذنب( كل ذنب) ، وتكرار هذه الامور يوميا بشكل دائم بالقدر الذي يستطيعه الانسان وخاصه عندما ينزل الله سبحانه لسماء الدنيا او في قيام الليل او بعد الصلاوات او عند نزول المطر اوبعد الاذان او بعد عصر يوم الجمعه وحتى غروب الشمس (مواطن استجابة الدعاء اقرأ عنها)
الثناء على الله له صيغ كثيره وسأكتب باذن الله بعض منها وهي منقوله وبامكانك البحث عن صيغ اكثر في محركات البحث لتستفيد اكثر باذن الله (بامكان الشخص الذي لا يحفظ ان ينسخ في المفكره ويقرأها متى ما اراد) |
|
10-02-2017, 02:05 AM | #3 |
عضو جديد
|
بعض صيغ الثناء على الله
الحمْد لِلَّه الَّذِي منَّ عَلَيْنَا بِالإسلام،الحمْدُ لِله رَبِّ العَالمِيْنَ، الحَمْدُ لله الَّذِي لَهُ ما فِي السَّمَواتِ وما في الأرْضِ ولَهُ الحمْدُ في الآخِرَةِ وهُوَ الحَكِيْمُ الخبِيْرُ، الحمْدُ لله فَاطِر السَّمَواتِ والأرْضِ، الحمْدُ لله الَّذِي أنْزَلَ على عَبْدِهِ الكِتَابَ ولم يجْعَلْ لَهُ عِوَجًا الحمْدُ لله الَّذِي لم يَتَّخِذْ صَاحِبَةً ولا ولدًا ولمْ يَكُنْ لَهُ شَريْكٌ في المُلْكِ ولمْ يَكُنْ لَهُ ولِيٌّ مِن الذُّلِّ وكبِّرْهُ تَكْبيْرًا. اللَّهُمَّ لكَ الحمدُ أنتَ نُورُ السمواتِ والأرضِ ومَنْ فيهِنَّ، ولكَ الحَمْدُ، أنتَ قيِّمُ السموات والأرض ومن فيهنَّ ، ولكَ الحَمْدُ، أنتَ ملك السموات والأرض ومن فيهنَّ ، ولك الحمدُ أنت الحقُّ، ووعدُكَ حقٌّ، وقولُكَ حقٌّ ولقاؤكَ حَقٌّ، والجَنَّةُ حقٌّ، والنَّارُ حقٌّ والسَّاعةُ حقٌّ، والنَّبِيُّونَ حَقٌّ، ومُحمَّدٌ صلى الله عليه وسلم حَقٌّ .. اللهم صل على محمد وازواجه وذريته كما صليت على ابراهيم وبارك على محمد كما باركت على ابراهيم انك حميد مجيد . اللَّهُمَّ لك أسلمتُ، وعليكَ توكَّلتُ، وبك آمنْتُ، وإليك أنَبْتُ، وبك خاصمتُ وإليكَ حاكَمْتُ، فاغفِر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ، أنتَ المُقدِّمُ وأنتَ المُؤخِّرُ، لا إله إلاَّ أنت. اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كُلُّهُ، وإلَيْك يَرْجِعُ الأمْرُ كُلُّهُ، عَلانِيَتُهُ وسِرُّهُ. فَحَقٌّ أنْتَ أنْ تُعْبَد، وحَقٌّ أنْتَ أنْ تُحْمَد، وأنْتَ على كُلِّ شَيْءٍ قَديْر. اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كالَّذِي تَقُولُ، وخَيْرًا مـِمَّا نَقُولُ. اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ بِجَمِيْعِ المَحَامِد كُـلِّهَا. اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كَمَا حَمِدْتَ نَفْسَك في أُمِّ الكِتَابِ والتَّوْرَاةِ والإِنْجيْلِ والــزَّبُورِ والفــُرْقَان. اللَّهُمَّ لك الحَمْـدُ أَكْمَلُهُ، ولك الثَّـنَاءُ أجْمَلُهُ، ولك القـَوْلُ أبْلَغُهُ، ولك العِلْمُ أحْكَمُهُ، ولك السُّلْطَانُ أقْوَمُهُ، ولك الجَلالُ أعْظَمُهُ. الْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ غَيْرَ مَكْفِيٍّ وَلَا مُوَدَّعٍ وَلَا مُسْتَغْنًى عَنْهُ رَبَّنَا. الحمدُ لله الذِي لا يُرْجَى إلا فَضْلُه ، وَلا رَازِقَ غَيرُه . اللَّهُمَّ لك الحَـمْدُ حَتَّى تَرْضَى، ولك الحَـمْدُ إذَا رَضِيْتَ، ولك الحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَا. اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كما يَنْبَغِي لِجَلالِ وجْهِك، وعَظِيْمِ سُلْطَانِك. اللَّهُمَّ لك الحمْدُ حَمْدًا يمْلأُ المِيْزان، ولك الحَمْدُ عَدَدَ ما خَطَّهُ القَلمُ وأحْصَاهُ الكِتَابُ ووَسِعَتْهُ الرَّحْمَةُ. اللَّهُمَّ لك الحمْدُ على ما أعْطَيْتَ ومامَنَعْت، وما قَبَضْتَ وما بَسَطْـتَ. اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ على كُلِّ نِعْمَةٍ أنْعَمْتَ بِهَا عَليْنَا في قَدِيْمٍ أوْ حَدِيْثٍ، أوْ خاصَّةٍ أوْ عَامَّةٍ أوْ سِرٍ أوْ عَلانِيَةٍ او حي او ميت او شاهد او غائب . اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ ولك الحمْدُ فِي النَّعْمَاءِ والَّلأْوَاءِ، ولك الحمْدُ في الـشِّدَّةِ والرَّخَاءِ، ولك الحمْدُ على حِلْمِك بَعْدَ عِلْمِك، ولك الحمْدُ على عَفْوك بَعْدَ قُدْرتِك، ولك الحمْدُ على كُلِّ حَــال. الحمْدُ لله في الأُوْلى والآخِرَة، الحَمْدُ لله الَّذِي لا يَنْسَى منْ ذَكرَهُ، والحَمْدُ لله الَّذِي لا يَخِيْبُ منْ دَعَاهُ، ولا يَقْطَعُ رَجَاءَ منْ رَجَاهُ. الحمْدُ لله عدَدَ ما خَلَق، الحمْدُ لله مِلْء ما خَلَق، الحمْدُ لله عَدد ما فِي السَّمَواتِ وما فِي الأَرْضِ، الحمْدُ لله عَدد ما أحْصَى كِتـَابُهُ، الحمْدُ لله عَدد كُلِّ شَيْءٍ، الحمْدُ لله مِلْءَ كُلِّ شَيْء. سُبْحَانَ الله عَدد ما خلق، سُبْحَانَ الله مِلْءَ ما خلَق، سُبْحَانَ الله عَدد ما في السَّمَواتِ والأرْضِ، سُبْحَانَ الله عَدد ما أحْصَى كِتَابُهُ ، سُبْحَانَ الله عَدد كُلِّ شَيْءٍ سُبْحَـانَ الله مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، سُبْحَانَ منْ فـي السَّمَاءِ عَرْشُهُ، وفي الأرْضِ سُلْطانُهُ، وفي البَحْر سَبيْلُهُ، وفي الجَنَّةِ ثَوَابُهُ، وفي النَّار عِقَابُهُ، سُبْحَانَ منْ يُسبِّحَ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ والملائِكَةُ منْ خِيْفَتِهِ. سُبْحَانَ منْ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَواتُ بأفْلاكِهَا والنُّجُوْمُ بأبْرَاجِهَا، والأرْضُ بِسُهُولِهَا وَفِجَاجِهَا، والبحَارُ بأحْيَائِها وأمْوَاجِهَا والجِبَالُ بقِمَمِهَا وأوْتَادِهَا، والأشْجَارُ بِفُرُوعِهَا وَثِمَارِهَا، والسِبَاعُ فِي فَلَوَاتِهَا وَالطَيرُ في وَكَنَاتِهَا، يَا مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الذَّرَّاتُ عَلَى صِغَرِهَا، وَالمَجَرَّاتُ عَلَى كِبَرِهَا، يَا مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوِاتُ السَّبْعُ وَالأرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ، وإِنْ مِنْ شَيءٍ إلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِه وِلَكِن لا نَفْقَهُ تَسبِّيحَهُم . سُبْحَانَك اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالى جَدُكَ وَلا إِله غَيْرُكَ، أَنتَ الأولُ فَليسَ قَبْلُكَ شَيءٌ، وَأنتَ الآخِرُ فَليسَ بَعْدُكَ شَيءٌ، وَأنتَ الظَاهِرُ فَليسَ فَوقَكَ شَيءٌ، وَأنتَ البَاطِنُ فَليسَ دُونَكَ شَيءٌ، ليسَ كَمِثلكَ شَيءٌ وَأنتَ السَمِيعُ البَصِير. يا منْ خَلقَ فسَوَّى، وقدَّر فَـهَدَى يَا مَنْ أَمَاتَ وَ أَحْيَا، وَأَضْحَكَ وَأَبْكَى يَا مَنْ خََلقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَر والأُنْثَى، يَا مَنْ يَعْلَمُ السِّرَ وَأَخْفَى، يَا مَنْ لَهُ الأسْمَاءُ الحُسْنَى، يَا مَنْ مَعَ عِبَادِهِ يَسْمَعُ وَيَرَى يَا مَنْ أَعْطَى كُلَّ شَيءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى يا كَثيْرَ النَّوَال، يا حَسنَ الفِعَالِ، يا قَائِمَا بِلا زَوَالِ، يا مُبْدِئًا بِلا مِثَالِ، يا مَنْ يَعْلَمُ مَكَاييلَ البِحَارِ، وَمَثَاقِيلَ الجِبَالِ، وعَدد أوْرَاقِ الأشْجَارِ، وعَدد قَطَرَاتِ الأمْطَارِ، يا ذا الَمنِّ القَدِيْم، والإحْسَان العَمِيْم، والفَضْلِ العَظِيْم، يا سامِعَ الصَّوْتِ يا سابِقَ الفَوْتِ، يا كاسِي العِظَامِ لَحمًا بَعْدَ المَوْتِ يا سامِعًا لِكُلِّ شَكْوَى، يا مُنْتَهَى كُلِّ نَجْوى، يا كاشِفَ الضُّرِّ والبَلْوَى يا أهْلَ المَغْفِرَةِ والتَّقْوَى، يا فَالِقَ الحَبِّ والنَّوَى يا ذَا الطَّوْلِ والإنْعَام،يا ذا الجَلالِ والإِكْرَامِ يا منْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ أحَد، ولا يَكْفِي عنْهُ أحَد، يا أوَّلَ الأوَّلِيْنَ، يا آخِرَ الآخِرِيْنَ يا ذا القُوَّةِ المَتِيْن، يا رَاحِمَ المَسَاكِين، يا أرْحمَ الرَّاحِمِين، يا منْ هُوَ أقْرَبُ إليْنَاِ منْ حَبْلِ الوَرِيْد، يا منْ لَيْس عنْ كرَمِهِ سَائِلٌ مَرْدُود، يا منْ لا يَحِيْفُ في حُكْمِهِ ويَحْلُمُ عنِ الظَّالِمِ و الكَنُود. اللَّهُمَّ يا حَيُّ يا قّيُّوم،يا ذا الجَـلالِ والإكْرَامِ والعَظَمَةِ وَالسُلطَان، يا أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، يا أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، يا أرْحَمَ الْرَّاحِمِين، ياغيَّاث المُسْتَغِيثِين، يا من ذِكرُهُ شرفٌ للذَّاكِرين، وشُكْرُه فَوْزٌ للشَّاكِرين وحَمْدُهُ عِزٌ لِلحَامِدين، وبَابُه مفتُوْحٌ للسَائِلين، و رَحْمَتُهُ قَرِيبٌ من المُحْسِنـين يا واسِعَ الكَوْنِ بِرحْمَتِك ، يا شَامِلَ الخَلْق بنعمتك ، يا من َلا يَمِـلُّهُ الدُّعاء. يا مَنْ لا يُرْجى إلاّ فَضْلُهُ يا مَنْ لا يُسْأَلُ إلاّ عَفْوُهُ ، سَألْتكَ ربنا تَذَلُّلا ً، فَأَعْطِنَي تَفَضُّلاً واسْتَجِبْ لَي تَكَرُّمًا. آمنتُ بِالله العَظِيم وحْدَهُ وكَفَرتُ بِالجِبْتِ والطَاغُوتْ واسْتمْسَكْتُ بِالعُرْوَةِ الوثْقَى لا انفِصَامَ لهَا والله سَمِيعٌ عَلِيمْ. لا إلَهَ إلاَّ الله عَدد ما مَشى على السَّمَوَاتِ والأرَضِيْنَ ودَرَج، والحَمْدُ لله الَّذِي بِيَدِهِ مَفَاتِيْحُ الفَرَج، يا فرَجَنَا إذا انْقَطَعَتِ الأسْبَاب، ويا رجَاءَنَا إذا أُغْلِقَتِ الأبْوَاب يَا مَنْ يَجُودُ وَيَسْمَحْ، وَيُعْطِى وَيَمْنَحْ وَيَعْفُو وَيَصْفَحْ اللَّهُمَّ يا منْ هُوَ فـي جَلالِهِ عَظِيْم وبعِبَادِهِ رحِيْم، و بِمَنْ عَصَاهُ حَلِيْم، ولِمَنْ رَجَاهُ كَرِيْم، يا مَنِ امْتَدَّتْ إلَيْهِ أكُفُّ السَّائِليْنَ واخْتَلَطَتْ في دُعَائِهِ أصْوَاتُ المُلِحِّيْنَ، وتَطَلَّعَتْ لِمَعْرُوفِهِ أبْصَارُ المُؤَمِّلِيْنَ، يا منْ تَخْشَعُ لَهُ الأَصْوَات، يا منْ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عنْ عِبَادِهِ ويَعْفُو عنِ السَّيِّئَات. إلهَنَا لَيْسَ مَعَك إلَهٌ في الكوْنِ فَيُدْعَى، وليْس لك شَرِيْكٌ فَيُرْجَى، بِمَنْ اسْتَغِيْثُ وأنْتَ الرَّحِيْمُ الغَافِرُ؟ وبِمَنْ اسْتَنْصِرُ وأنْتَ القَوِيُّ النَّاصِرُ؟ وبِمَنْ اسْتَجِيْرُ وأنْتَ القَوِيُّ القَادِرُ؟ يا منْ أمَرْتَني بِالإحْسَانِ إلى النَّاس ِ ، أحْسِنْ إليْ بِقبول دعائي واعمالي ، يا مَنْ أمَرْتَنَا بِالعفوِ عَمَّنْ ظَلمَنا، ظَلَمْت نفسي فَاعْفُ عَنّي. اللَّهُمَّ أنْتَ أَحَقُّ مَنْ ذُكِر، وأحَقُّ مَنْ عُبِد، وأنْصَرُ منِ ابْتُغِي، وأرْأَفُ منْ مَلَك، وأجْوَدُ منْ سُئِل، وأكْرَمُ منْ أعْطَى، وأرْحَمُ منِ اسْتُرْحِم، وأكْفَى منْ تُوُكِّلَ علَيهِ، وأبَرُّ منْ أجَاب، أنْتَ المَلِكُ لا شَرِيْكَ لك،وأنْتَ الفَرْدُ لا نِدَّ لك كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إلاَّ وَجْهَك،لا تُطَاعُ إلاَّ بِإِذْنِك، ولا تُعْصَى إلاَّ بِعِلْمِك، تُطَاعُ فَتَشْكُر، وتُعْصَى فَتَغْفِر، أقْرَبُ شَهِيْدٍ، وأدْنَى حَفِيْظٍ، حُلْتَ دُوْنَ النُّفُوسِ، وأخَذْتَ بالنَّوَاصِي، وكَتَبْتَ الآثَارَ ونَسَخْتَ الآجَالَ،القُلُوبُ لكَ مُفْضِيَةٌ والسِّرُّ عِنْدَك عَلانَيِةٌ. الحَلالُ ما أحْلَلْتَ والحَرَامُ ما حَرَّمْتَ، والدِّيْنُ ما شَرَعْتَ والأَمْرُ مَا قَضَيْتَ،والخَلْقُ خَلْقُكَ، والعَبْدُ عَبْدُكَ، وأنْتَ اللَّهُ، المَلِكُ، الرَّؤُوفُ التَّوَّاب الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ. اللَّهُمَّ إني اسْألُكَ بِنُوْرِ وَجْهِك الكَرِيم الذِي أشْرَقَتْ لَهُ السَّمَواتُ والأرْضِ وبِاسْمِك العَظِيْمِ أنْ تَقْبَلَني في هَذِهِ السَّاعَةِ وتَرْضَى عَنّي رِضًا لا سَخَطَ بَعْدَهُ أبَدًا. اللَّهُم يا مَنْ هُوَ حَيِيٌّ كَرِيْمٌ يَسْتَحِيْي إذَا رَفَعْنَا أيْدِيَنَا إلَيْهِ أنْ يَرُدَّهُمَا صِفْرًا خَائِبَتَيْن. اللَّهُم َإني ادَعَوْك دُعَاءَ مَنْ يَرْجُوك وَيَخْشَاك، ويَبْتَهِلُ إلَيْك ابْتِهَالَ منْ لَمْ يَخْطُرْ بِبَالِهِ سِوَاك، ورَحْمَتُكَ تَسَعُ منْ أطَاعَكَ ومَنْ عَصَاك .. اللَّهُم رَبَّنَا ما عَصَيْتك جَهْلاً بعُقُوْبَتِكَ، ولا تَعَرُّضًا لِعَذَابِك، ولَكِنْ غَرَّني سَتْرُكَ عَليْ،وأطْمَعَني عَفْوُكَ وبِرُّكَ بِي إلَهي مَوْلاي ثِقَتي، رَجَائي، ارْحَمْ عِبَدًا غَرَّهُ طُولُ إِمْهَالِك،وأطْمَعَهُ كَثْرَةُ إِفْضَالِك، َقَدْ لاذُ بِعِزِّك وجَلالِك ومَدَّّ أكُفَّهُ لِطَلَبِ نَوَالِك. يا خَيْرَ مَنْ سُئِل، ويا أجود مَنْ أعْطَى يا قَرِيْبًا مِمَّنْ دَعَاك، يا حَلِيْمًا على منْ عَصَاكَ. اللَّهُمَّ إني اسْألُكَ بِأَنَّكَ أنْتَ المَنَّانُ بَدِيْعَ السَّمَوَاتِ والأَرْضِ، ياذَا الجلالِ والإِكْرَامِ، وناسْألُك اللَّهُمَّ بِأنَّك أنْتَ اللهُ الَّذِي لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ الوَاحِدُ الأحَدُ، عَلِيٌّ على العُلا، فَوْقَ العُلا، رَبٌّ صَمَدٌ، مُنَزَّهٌ في مُلْكِهِ، لا شَرِيْك لك ولا ولَد، واسْألُك اللَّهُمَّ بِأنَّك أنْتَ اللهُ الَّذِي لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ الحيُّ القَيُّوْمُ، الرَّحْمَنِ الرَّحيْم،المَلِكِ، الحقِّ المُبِيْنِ، يا ذا الجَلالِ والإِكْرَامِ، واسْألُك اللَّهُمَّ وأنْتَ فَاطِرُ السَّمَواتِ والأَرْضِ عَالِمُ الغَيْبِ والشَّهَادَةِ، أنْتَ تَحْكُمُ بَينَ عِبَادِك فِيْمَا كانُوا فِيْهِ يَخْتَلِفُون. إِلهَِي تَمَ نُورُكَ فَهَديْتَ فَلَكَ الحَمْد، عَظُمَ حِلْمُكَ فَغَفَرت، بَسَطتَ يَدَكَ فَأَعْطَيتَ فَلَكَ الحَمْد، وَجْهُكَ أَكْرمُ الوُجُوه وَجَاهُكَ أَعْظَمُ الجَاه، وَعَطِيَتُكَ أَفْضَلُ العَطِية وَأَهْنَاهَا، تُطَاعُ فَتَشْكُر، وَتُعْصَى فَتَغْفِر، وَتُجِيبُ المضطر، وَتَكْشِفُ الضُر، تَشْفِي السَقِيم وَتَغْفِرُ الذَنب وَتَقْبَلُ التَوبْ وَلاَ يَجْزِي بِآلائِكَ أَحْد، وَلاَ يَبْلُغُ مَدْحُكَ قَولُ قَائِل. إِلَهِي يَا حَسَنْ التَجَاوز يَا مَنْ أَظْهَرَ الجَمِيل وَسَتَرَ القَبِيحْ يَا مَنْ لاَ يَأْخُذُ بِالجَرِيرَة وَلاَ يَهْتِكُ السِتْر يَا وَاسِعُ المَغْفِرَة يَا بَاسِطَ اليَدينِ بِالرَحمَة، يَا صَاحِبَ كُلِ نَجْوَى وَيَا مُنْتَهَى كُلِ شَكْوَى يَا كَرِيمَ الصَفْح يَا عَظِيمَ المَن يَا مُبْتَدئاً بِالنِّعَم قَبْل اسْتِحْقَاقَها، يَا ربي وَسَيدي وَمَولاَي وَيَا غَايةَ رَغْبَتِي، أَسْألُكَ يَا الله أَنْ تُحَرِمَ وَجْهِي عَلَى النَار وان ترزقني ووالدي الفردوس الاعلى من الجنة ، وَأنتَ الرَءوفُ الرَحِيم اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيرَ مَا عِندَكَ بِشر وسُوءِ مَا عِندِي. اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيرَ مَا عِندَكَ بِشر وسُوءِ مَا عِندِي. اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيرَ مَا عِندَكَ بِشر وسُوءِ مَا عِندِي. إِلَهِي أَغْلَقَتْ المُلوكُ أَبْوابَهَا وبَابُكَ مَفْتُوح للسَائِلِين، غَارتِ النُجُوم ونَامَتْ العُيونْ وَأَنْتَ الحَيُّ القَيُّوم الَذِي لا تَأْخُذُه سِنَةٌ وَلاَ نَوم. إِلَيكَ تَوَجَّهْت، وَبِفِنَائِكَ أَنَخْت، وَلِمَعْرُوفِكَ تَعَرَّضْت، وبِقُرْبِكَ نَزَلت. يَا حَبِيبَ التَائِبِينَ، ويَا سُرورَ العَابِدِينَ، ويَا أَنِيسَ المُنْفَرِدِينَ، ويَا حِرزَ اللاجِئينَ، ويَا ظَهِيرَ المُنقَطِعِينَ، ويَا مَنْ حَبَّبَ إِليه قُلُوبَ العَارِفِينَ، وبِه أَنِسَتْ أَفئِدةْ الصِدِيقيِّن، يَا مَنْ أَذَاقَ قُلوبَ العَابِدينَ لَذِيذ الحَمْد وَحَلاوة الانقِطَاعَ إِليه، يَا مَنْ يَقْبلُ مَنْ تَابْ ويَعْفُو عَمَنْ أَنَاب، يَا مَنْ يتَأْنَى عَلَى الخَاطِئين، ويَحْلُم عَنْ الجَاهِلين، يَا ذا الَذِي اسْتدرَكَ بِالتَوبَةِ ذُنُوبَنَا، وكَشَفَ بِالرَحْمَةِ غُمُومَنَا، وصَفَحَ عَنْ جُرمِنَا بَعْد جَهْلِنَا، وأَحْسَنَ إِلينَا بعد إِسَاءتِنَا. يَا خَيرَ مِنْ قَدِر، وأَرأَفَ مَنْ رَحِمْ وعَفَا أسألك ان تصلي على محمد وازواجه وذريته كما صليت على ابراهيم .. وبارك على محمد وازواجه وذريته كما باركت على ابراهيم انك حميد مجيد . |
|
10-02-2017, 08:57 PM | #4 |
عضو جديد
|
كان الرسول عليه الصلاة والسلام على الرغم انه لا يذنب وعلى الرغم انه مغفور ما تقدم من ذنبه و ما تأخر ، كان يخاف العقوبه والابتلاء وكان يدعو الله لكي ينجو من العقاب او البلاء سواء في الدنيا او في الاخره ومن امثلة ادعية الرسول عليه الصلاة والسلام :
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ) المفردات: قوله: (من زوال نعمتك): النعمة: كل ملائم تحمد عاقبته، أي النعم الظاهرة والباطنة؛ لأنه مفرد مضاف يفيد العموم. قوله: (تحوّل عافيتك): أي تبدل العافية بضدها من عافية إلى مرض وبلاء, والفرق بين الزوال والتحوّل, أن الزوال: ذهاب الشيء من غير بدل. والتحوّل: إبدال الشيء بالشيء كإبدال الصحة بالمرض، والغنى بالفقر. قوله: (فجاءة نقمتك): الفجأة: البغتة، والنقمة: العقوبة (وجميع سخطك): السخط: الكراهية للشيء، وعدم الرضا به ، وهي صفة من صفات اللَّه الفعلية العظيمة التي تليق به جلّ وعلا، ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾ الشرح: قوله: (اللَّهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك): أي يا اللَّه إني ألتجئ إليك من ذهاب جميع نعمك الظاهرة والباطنة، الدنيوية والأخروية ما علمتها، وما لم أعلمها؛ لأن نعمك لا تُحصى، ولا تُعدُّ ((استعاذ النبي صلى الله عليه وسلم من زوال نعمته؛ لأن ذلك لا يكون إلا عند عدم شكرها) ، فتضمّنت هذه الاستعاذة المباركة التوفيق لشكر النعم، والحفظ من الوقوع في المعاصي؛ لأنها تزيل النعم، قال اللَّه سبحانه وتعالى ﴿وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ﴾ وقوله: ( ولئن كفرتم إن عذابي لشديد ) ، يقول: ولئن كفرتم ، أيها القوم ، نعمةَ الله ، فجحدتموها بتركِ شكره عليها وخلافِه في أمره ونهيه ، وركوبكم معاصيه ( إن عَذَابي لشديد ) ، أعذبكم كما أعذب من كفر بي من خلقي. وقال تعالى: ﴿إِنَّ اللَّه لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾ قال السعدي: إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ من النعمة والإحسان ورغد العيش، حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ بأن ينتقلوا من الإيمان إلى الكفر ومن الطاعة إلى المعصية، أو من شكر نعم الله إلى البطر بها فيسلبهم الله عند ذلك إياها.. وكذلك إذا غير العباد ما بأنفسهم من المعصية، فانتقلوا إلى طاعة الله، غير الله عليهم ما كانوا فيه من الشقاء إلى الخير والسرور والغبطة والرحمة. وقال جلّ شأنه: ﴿وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ﴾ الشرح : وما يصيبكم أيها الناس من مصيبة في الدنيا في أنفسكم وأهليكم وأموالكم ( فبما كسبت أيديكم ) يقول : فإنما يصيبكم ذلك عقوبة من الله لكم بما اجترمتم من الآثام فيما بينكم وبين ربكم ويعفو لكم ربكم عن كثير من إجرامكم ، فلا يعاقبكم بها . انتهى قوله: (وتحول عافيتك): أي أعوذ بك يا اللَّه من تبدّل العافية التي أعطيتني إياها، وهي السلامة من الأسقام والبلاء والمصائب، إلى الأمراض والبلاء، فتضمّنت أيضاً هذه الاستعاذة سؤال اللَّه دوام العافية وثباتها، والاستعاذة به عز وجل من تحوّل العافية؛ لأن بزوالها تسوء عيشة العبد، فلا يستطيع القيام بأمور دنياه ودينه، وما قد يصاحبه من التسخط وعدم الرضا وغير ذلك . قوله: (وفجاءة نقمتك): أي أعوذ بك من العقوبة، والانتقام بالعذاب مباغتة، دون توقع وتحسب، وخُصَّ فجاءة النقمة بالاستعاذة؛ لأنها أشد و أصعب من أن تأتي تدريجياً، بحيث لا تكون فرصة للتوبة. قوله: (وجميع سخطك): أي ألتجئ وأعتصم إليك أن تعيذني من جميع الأسباب الموجبة لسخطك جلّ شأنك؛ فإنّ من سخطت عليه فقد خاب وخسر، ولو كان في أدنى شيء، وبأيسر سبب؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم ((وجميع سخطك))، فهي استعاذة من جميع أسباب سبحانه وتعالى من الأقوال والأفعال والأعمال، ((وإذا انتفت الأسباب المقتضية للسخط حصلت أضدادها وهو الرضى) ملاحظة : الافضل تكرار الادعيه بشكل يومي وكل ما وجدت الفرصة. |
|
11-02-2017, 12:42 AM | #5 |
عضو جديد
|
و من الادعيه التي كان الرسول عليه الصلاه والسلام يقولها خوفا من العقاب ولكي ينجو من العقاب او البلاء ومن كل شر في الدنيا والاخرة
الحديث رواه مسلم في صحيحه (751) عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : فَقَدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةً مِنْ الْفِرَاشِ ، فَالْتَمَسْتُهُ فَوَقَعَتْ يَدِي عَلَى بَطْنِ قَدَمَيْهِ وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ(يعني وهو ساجد او اثناء السجود) وَهُمَا مَنْصُوبَتَانِ ، وَهُوَ يَقُولُ : ( اللَّهُمَّ أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ ) . قال المناوي رحمه الله: " ( وأعوذ بك منك ) أي برحمتك من عقوبتك ؛ فإن ما يستعاذ منه صادر عن مشيئته وخلقه ، بإذنه وقضائه ؛ فهو الذي سبب الأسباب التي يستفاد به منها ، خلقا وكونا ، وهو الذي يُعيذ منها ، ويدفع شرها خلقا وكونا " . وقال ابن القيم رحمه الله : " ( وأعوذ بك منك ) : فاستعاذ بصفة الرضا من صفة الغضب ، وبفعل العافية من فعل العقوبة ، واستعاذ به منه باعتبارين ؛ وكأن في استعاذته منه جمعاً لما فصله في الجملتين قبله ؛ فإن الاستعاذة به منه ترجع إلى معنى الكلام قبلها ، مع تضمنها فائدة شريفة ، وهي كمال التوحيد ، وأن الذي يستعيذ به العائذ ، ويهرب منه : إنما هو فعل الله ومشيئته وقدره ؛ فهو وحده المنفرد بالحكم ؛ فإذا أراد بعبده سوءا لم يعذه منه إلا هو ، فهو الذي يريد به ما يسوؤه ، وهو الذي يريد دفعه عنه ، فصار سبحانه مستعاذاً به منه باعتبار الإرادتين : ( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ ) ؛ فهو الذي يمس بالضر ، وهو الذي يكشفه ، لا إله إلا هو ، فالمهرب منه إليه ، والفرار منه إليه ، والملجأ منه إليه ، كما أن الاستعاذة منه ؛ فإنه لا رب غيره ولا مدبر للعبد سواه ، فهو الذي يحركه ويقلبه ويصرفه كيف يشاء (لنحاول ان نستمر بقول هذا الدعاء ونكرره دائما سواء اصابنا العقاب او البلاء ام لم يصبنا ، فإن اصابنا لعل الله يرفعه عنا و ان لم يصبنا فلعل الله يبعده عنا فلا يصيبنا) ملاحظه : نستمر ونردد في حياتنا وايامنا كل الادعيه الوارده ليس فقط هذا الدعاء فلا تدري بأي دعاء يكون فوزك ونجاتك وفلاحك |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|