هل نستطيع ان نغفر لمن اساء الينا....؟

هل نستطيع ان نغفر لمن اساء الينا....؟

قد تكون الاجابه على ذلك سهله...ولكن كيف تكون لدينا القدره على ان نسامح من اساء الينا ...؟هل الاثر الذى تركته تلك الصفعه سيختفى ويزول..؟هل صحيح ان الزمن كما يقال يداوى كل شئ؟؟هل الذى انكسر سينصلح بدون ان يترك اثرا...؟واذا كانت الاساءه اكبر من ان تغتفر ؟؟؟ماذا تفعل؟؟؟وبخاصه اذا كانت من شخص قريب محسوب عليك رحم وقد تحاسب عليه..؟هل تدير ظهرك له؟؟خاصه اذا كنت تعديت مرحله الصدمه بكثير واصبحت فى مرحله الادراك والوعى؟؟؟مالسبيل الى التخلص من هذا الشعور؟؟؟

المصدر: نفساني

انا طبيعتي اغفر واسامح كثيرررر

بس الي متى مااعرف


لازم يجي يووووووووم


واقول

لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالا


لن اغفر واسامح من اخطئ بحقي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

نعم نستطيع ذلك ولكن متى ؟؟؟


عندما نؤمن في قرارة أنفسنا بأن كل ما نقدمه لقريب أو بعيد لنا لن يضيع أجره عند الله جل و علا و يكون مبدأنا في الحياة الاخلاص في العمل وفي خدمة الناس دون أن نتظر كلمة شكرا لاننا فعلنا ذلك من باب التقرب إلى الله سبحانه و تعالى بذلك العمل ، فالنغفر للمسئ إلينا و نبدد نظرة الحقد او الكره بإبتسامة صادقة نابعة من القلب حتى لا نترك مجال لشياطين الجن و لإنس في إشعال فتيل الفرقة و الجفاء من أجل كلمة أو فعل صدر من شخص لا يقدر أو لا يعي قول رسول لله صلى الله عليه و سلم : ( عامل الناس كما تحب أن يعاملوك ) أو كما قال عليه الصلاة و السلام .

فالنترك الفرقة و الجفاء لكل من حولنا و لنتذكر قول الله تعالى : ( ومن عفا و أصلح فأجره على الله .. )

فالدنيا فانية زائلة و لا تستحق أن نقطع أرحمنا من أجلها يااخواني ويا أخواتي

و أخيرا أقول لكي جزاك الله خيرا يا أخت / همس الغروب لطرحكي لمثل هذه المواضيع المهمة و التي أعتقد أن أغلبنا قد عانا منها و البعض الاخر لا زال يعاني منها و لكن الصبر مفتاح الفرج واحتساب الاجر عند الله يهون كل مكروه.

أختي همس الغروب
أنا رأيي من رأي آنـ الفجر ـين أن الله سيحاسب الناس على كل
صغيرة وكبيره فلو أننا تسامحنا فذلك سيضاف إلى ميزان حسناتنا
وستكون من صالحنا والله سبحانه سيحاسب من أخطأ
وأرى أيضاً أن نصارح من أساء ونعطيه الفرصه ليبرر تصرفه
فهذا أصفى للقلوب وأريح للذهن.
وشكراً

نعم ولكن بعد الاعتذار ! والوعد بعدم التكرار ، وإن تكرر فينظر في داعي اتكرار ، فإن كان مقصودا فقد زاد الطين بلة ، وإن كان عفويا غضضنا الطرف وكأنه لم يصدر !

مريام
انين الفجر
بوح القلوب
ابن الرياض
اشكر لكم تجاوبكم....وانا مقتنعه بكل ما قلتموه.....ولكن ماذا لو كان هذا الشخص اسائته بالغه لا تغتفر وقد تركت اثرا قويا......كثير من الناس اساء لى ولكن الحمد لله لا احقد عليهم وقد سامحتهم ...هل يستحق ان اكلمه ...ام ادير ضهرى له نهائيا لانه لا يستحق اى مشاعر....ولكن المشكله انه رحم....

يقول المولى عز وجل في كتابه العزيز : ( فهل عسيتم أن تفسدوا في الارض و تقطعوا أرحامكم )

و قد جاء في الحديث الشريف فيما معناه ( أن واصل الرحم هو الذي يصلها و إن قطعت من قبلهم )

فصلي رحمكي و احتسب الاجر عند الله فاللرحم مكانة عند الله جل و علا حيث جاء فيما معنى الحديث الشريف ( أن الرحم بين الله و عرشة ، فقال الله تعالى لرحم ألا يرضيكي أن أصل من وصلكي و أقطع من قطعكي ، فقالت بلى ) أو كما قال عليه الصلاة و السلام .

فلا تديرين له ظهركي بل إبتسمي له و أدي ما عليك له من الحقوق ، و إن كان هو مقصر في أدائها .

لا تفكري كثيرا في تلك الامور التي صدرة منه ، فيجد الشيطان طريق ليوقعكي في قطع رحمكي ، و حاولي النسيان فهو نعمة ، وتذكري محاسنه التي تصدر منه و إن لم تكن موجهة إليكي ، و تذكري أيضا أن كل فرد لديه الصفات الحميدة كما له صفات مذمومة إلا أنها تتفاوت من شخص إلى شخص آخر .
يقول صلى الله عليه وسلم : ( ليس الشديد بالصرعة و لكن الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب )

همس الغروب وقفت كثيراً عند موضوعك

تنهدت حتى كادت أضلعي أن تختلف00أرتميت على الكرسي وأغمضت عيني00

صدقيني لم أفق إلا على حشرجت صدري00ماذا حصل؟

تساءلت00 أولم أسامح 00أولم أغفر 00أولم أحتسب ؟؟

نعم 00 نعم سامحت 00نعم أحتسبت 00ولا زلت أعامل كل من أستل سيفه و

طعنني به بكل ما يمليه علي ديني من حسن الخلق 00فالجنة أغلى من أن

أبيعها من أجلهم00

لكن أثر الجرح لم يزل00نعم هو لم يعد ينزف 00لكنه بلغ من العمق مالا تستطيع

أيام الدنيا كلها ان تنسيني ألمه00

غفر الله لي ولهم 00والذي نفس محمدٍ بيده ما أحب أن أسمع عنهم إلا كل خير

والحمدلله أظن أني بقوتي على ملك زمام أمري وحديث نفسي أصبحت أقوى

منهم



دمت سالمه

انين الفجر.......كلامك درر وانا ولله الحمد مؤمنه بكل ما قلت وبقوه....
صفو الحياه..
تتكلم وكانك صدى لمشاعرى..لقد سامحت وسامحت واحتسبت ...وجرحى لم يعد ينزف...ولكنه بلغ من العمق مالا تستطيع ايام الدنيا كلها ان تنسينى المه.......اعذرنى اذا كررت كلامك لانه تماما يعبر عما فى داخلى........ولكن ما يؤرقنى وقد وضعت يدك على الجرح تماما.......ان الجنه اغلى من ان ابيعها من اجلهم.....
بارك الله فيكم احبتىجميعا فوالله لقد انرتم لى بصيص امل بانه هناك لال زال فى هذه الدنيا اناس مشاعرهم لا زالت بهذا الصفاء.........جمعنى الله واياكم والمسلمين اجمعين فى جنته...flower

انا يا همس اغفر بمعنى اني ما انتقم ولا احقد

وهو ما يسمى كظم الغيظ
لكن العفو هذا مرتبة كبيرة

و على كل حال
انا اعفو
و اعفو
و اعفو كل ما لا يتعلق بكرامتي

لكن اذا وصل الموضوع لكرامتي فاني اضع حد قوي بحيث لا تتكرر الاساءة
و اذا تكررت قاطعت الشخص الا اذا كان رحم

الرحم لا نقطعها لكن لا استطيع ان اتجاوز السؤال الرسمي المقتضب

هذا طبعي اما الصح والغلط فهذا اسالي عنه اهل الذكر

هنالك إساءات لانقف عندها .. لا نذكرها ..
نجعلها تمر .. لأننا لا نكترث لأصحابها .. مهما كانت قوية ..
لا نلتفت و نحتسب الأجر من رب العالمين ..

لكن الامر يختلف جملة و تفصيلاً لو كان المعني شخص كان أقرب
إلينا من أنفاسنا .. لن اقول تربطنا به رابطة دم .. لأن الجسد ماكان مهماً
بقدر أهمية الروح .. ومايجذبها من أرواح اخرى تلتقيها ..


لو اخطأت تلك الروح بحقي .. هل سأغفر ..؟
هل سأسامح ..؟ و ان فعلت هذا .. هل سأنسى ..؟
هل سأعيش ماتبقى لي من حياة دون ندبات ..؟

لا اظن ...

و كي اضع مايقترب أكثر من موضوعك ..

نعم .. نحاول الغفران .. و نحاول النسيان .. لكن لاحظي .. هي محاولات
لا يكتمل عقدها أبداً بالنجاح ..

وعليه ..
قد نتجاوز بشكل مبدئي ألم الخطأ .. و ستشفى الجراح ..
لكنها ستأخذ عــــــــــمـــــــــــراً بأكلمه ...


لهذا .. لنشتري الجنة .. فإن ماعند الله أفضل
و لنحاول الحياة دون ذكرى ..

المرارة لاتتعفن ابداً .... تظل حية و نشطة للأبد ..


لهذا ... النسيان و الإحتساب هما العلاج ..


مودتي ..



ولــ صفو الحياة :
لابأس اخيتي .. لاشيء يستحق .. لاشيء ..

مرحباً آســــــــــاير

نعم لا شئ00هي مجرد حقبة من الزمن00



و












مضت