|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
14-08-2017, 09:00 PM | #1 | |||
مراقب إداري
نحن بجانبك
|
*الخلل ليس بجسدك
*
- حينما أقف بالعمل لساعات طويلة ،فإن جسدي يحتمل وحينما أصلي، أقرأ بقصار السور لتنتهي الصلاة مع اني جسدياً قادر على أن أقف وأصلي لكن قلبي ليس قادرا .. *الخلل ليس بجسدي ولكنه بقلبي* : - كم من مرة سهرت على سفاسف الأمور، يمكنني أن أقوم الليل ولكن قلبي لا يستطيع سيكون مشغول بالنوم حينئذ. *الخلل ليس بجسدي ولكنه بقلبي* : - حينما أصحو للمدرسة مبكراً طوال الستة عشر عاماً من مسيرتي الدراسية، وأفشل بأن أصحو لصلاة الفجر.. . فإن مشكلتي ليست أني لا أستطيع الإستيقاظ مبكراً بل إن قلبي لا يستطيع أن يصحو لله ولكنه يصحو للحياة *الخلل ليس بجسدي ولكنه بقلبي* : - حينما أحفظ دروسي جيداً وأذهب للإمتحان لأنجح به، أنسى بأني في طريقي للأمتحان قد أموت لِامُتحن بمادّه أخرى قصرت بها طوال حياتي وقد ولدت لأجلها ألا وهي طاعة الله .. *الخلل ليس بجسدي ولكنه بقلبي* : - حينما أجد وقتاً لأستحم، وأأكل، وأعمل، وأدرس، وأتحدث وأضحك فأن العلة ليست بأني لا أجد وقتاً للطاعات ولكن قلبي لا يمتلك وقتاً ليفكر بالطاعات . الخلل ليس بجسدى ولكنه بقلبي ~ المشكلة بالنهاية : ليست أننا لا نستطيع فنحن مكلفون بما نستطيع، لكن قلوبنا لا تستطيع ، فالتعلق بالحياة قد أفسدها . اللهم أصلح قلوبنا المصدر: نفساني |
|||
|
28-08-2017, 03:01 PM | #2 |
مراقب إداري
نحن بجانبك
|
نعم
ليست أننا لا نستطيع فنحن مكلفون بما نستطيع، لكن قلوبنا لا تستطيع ، فالتعلق بالحياة قد أفسدها . |
|
01-10-2017, 04:08 AM | #4 |
مراقب إداري
نحن بجانبك
|
اللهم امين
|
|
09-10-2017, 03:21 PM | #6 |
مراقب إداري
نحن بجانبك
|
اللهم امين
ولَك ضعاف مادعوت |
|
08-11-2017, 06:21 PM | #9 | |
مراقب إداري
نحن بجانبك
|
اقتباس:
اختي مزون الخير |
|
|
21-11-2017, 07:24 AM | #11 |
مراقب إداري
نحن بجانبك
|
اعذرين لم انتبه لردك الجميل كجمال روحك
|
|
20-12-2017, 11:48 PM | #13 |
مراقب إداري
نحن بجانبك
|
وفيك اخي الكريم
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|