|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
25-05-2019, 09:53 PM | #16 |
حياة جديدة بفكر جديد
|
لقد عرضت هذا الموضوع اخواني حتى نكون على بينة من امرنا
ولا نكون مخدوعين اكثر من ذلك ...ليس الهدف القنوط والعياذ بالله ولن الهدف ان نكون عالمين على ماذا نصبر وكم هو حجم البلاء وشدته لذلك كان المفروض اسمي الموضوع. على ماذا نصبر وكل واحد يطلع همومه. كنوع من المعرفة بالاضافة للتنفيث تحياتي |
|
26-05-2019, 12:34 AM | #17 |
ابو نجلا سابقا
السكوت تُهمه و إقصاء•
|
وقال العيني في عمدة القاري: وذلك لأن الفقر ربما يحمل صاحبه على مباشرة ما لا يليق بأهل الدين والمروءة، ويهجم على أي حرام كان ولا يبالي، وربما يحمله على التلفظ بكلمات تؤديه إلى الكفر.
قال المناوي في فيض القدير: ( كاد الفقر ) أي الفقر مع الاضطرار إلى ما لا بد منه كما ذكره الغزالي -أن يكون كفرا- أي: قارب أن يوقع في الكفر؛ لأنه يحمل على حسد الأغنياء، والحسد يأكل الحسنات، وعلى التذلل لهم بما يدنس به عرضه ويثلم به دينه، وعلى عدم الرضا بالقضاء وتسخط الرزق، وذلك إن لم يكن كفرا فهو جار إليه، ولذلك استعاذ المصطفى صلى الله عليه وسلم من الفقر. وقال سفيان الثوري: لأن أجمع عندي أربعين ألف دينار حتى أموت عنها أحب إلي من فقر يوم وذلي في سؤال الناس. قال : ووالله ما أدري ماذا يقع مني لو ابتليت ببلية من فقر أو مرض فلعلي أكفر ولا أشعر. فلذلك قال: كاد الفقر أن يكون كفرا؛ لأنه يحمل المرء على ركوب كل صعب وذلول وربما يؤديه إلى الاعتراض على الله والتصرف في ملكه...إلخ. ولذلك جاءت أحاديث بالاقتران بينهما في الاستعاذة، كقوله عليه الصلاة والسلام: اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر. رواه أبو داود وأحمد قال المناوي في فيض القدير: وقرن الفقر بالكفر لأنه قد يجر إليه. أما بخصوص الحديث الآخر المسؤول عنه فروى النسائي وابن حبان في صحيحه عن أبي سعيد الخدري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر، فقال رجل: ويعدلان؟ قال: نعم. وفي رواية: ويعتدلان. قال شعيب الأرنؤوط في تعليقه على صحيح ابن حبان: إسناده ضعيف. وقوله: يعدلان. من العدل وهو: النظير والمثل والمكافئ. وعلى فرض صحة الحديث فالمراد من قوله: يعدلان. ما سبق بيانه من مقاربة الفقر للكفر بمعنى أنه قد يفضي إليه. ماذا يقولون العلماء عن صاحب الفقر المؤدي إليه و هو المرض النفسي اللئيم |
التعديل الأخير تم بواسطة وعل الثلج ; 26-05-2019 الساعة 12:43 AM
|
26-05-2019, 02:58 AM | #18 |
عضو نشط
|
رب اغفر لنا عندما نتذمر
رب ارزقنا من الصبر أضعاف أضعاف المصيبة عن جابر رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (يَوَدُّ أَهلُ العَافِيَةِ يَومَ القِيَامَةِ حِينَ يُعطَى أَهلُ البَلَاءِ الثَّوَابَ لَو أَنَّ جُلُودَهُم كَانَت قُرِّضَت فِي الدُّنْيَا بِالمَقَارِيضِ) رواه الترمذي (2402) ، وحسَّنه الألباني في"صحيح الترمذي" . عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله وما عليه خطيئة قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (يُؤْتَى بِأَنْعَمِ أَهْلِ الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُصْبَغُ فِي النَّارِ صَبْغَةً ثُمَّ يُقَالُ : يَا ابْنَ آدَمَ هَلْ رَأَيْتَ خَيْرًا قَطُّ ؟ هَلْ مَرَّ بِكَ نَعِيمٌ قَطُّ ؟ فَيَقُولُ : لَا وَاللَّهِ يَا رَبِّ ، وَيُؤْتَى بِأَشَدِّ النَّاسِ بُؤْسًا فِي الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيُصْبَغُ صَبْغَةً فِي الْجَنَّةِ فَيُقَالُ لَهُ : يَا ابْنَ آدَمَ هَلْ رَأَيْتَ بُؤْسًا قَطُّ ؟ هَلْ مَرَّ بِكَ شِدَّةٌ قَطُّ ؟ فَيَقُولُ : لَا وَاللَّهِ يَا رَبِّ مَا مَرَّ بِي بُؤْسٌ قَطُّ ، وَلَا رَأَيْتُ شِدَّةً قَطُّ) . |
|
26-05-2019, 03:53 AM | #19 |
حياة جديدة بفكر جديد
|
اشكركم جميعا على التفاعل مع الموضوع
وياليت يكون في هذا الموضوع علم ودراية وتثقيف بالامراض من توصيفها كبلاء او مصيبة عشان كده عايزكم تخرجوا ما بداخلكم وفي فائدة اضافية هي التنفيث. تحياتي |
|
27-05-2019, 05:30 PM | #21 |
مشرف ملتقى الاكتئاب
للادويه سلبيات قد تدمرك
|
ورد عن حديث أَنَسٍ -رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ لِضُرٍّ نَزَلَ بِهِ، فَإِنْ كَانَ لَا بُدَّ مُتَمَنِّيًا فَلْيَقُلْ: اللهُمَّ أَحْيِنِي مَا كَانَتِ الْحَيَاةُ خَيْرًا لِي، وَتَوَفَّنِي إِذَا كَانَتِ الْوَفَاةُ خَيْرًا لِي . رواه السبعة إلا أبا داود. وفي مسند أبي يعلى: اللَّهُمَّ أَحْيِنِي مَا كَانَتِ الْحَيَاةُ خَيْرًا لِي، وَتَوَفَّنِي إِذَا عَلِمْتَ الْوَفَاةَ خَيْرًا لِي.
وورد كذلك في حديث عمار- رضي الله عنه-، فقد روى الإمام أحمد والنسائي وابن حبان والحاكم وابن أبي شيبة عَنْ قَيْسِ بْنِ عُبَادٍ، قَالَ: صَلَّى عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ بِالْقَوْمِ صَلَاةً أَخَفَّهَا، فَكَأَنَّهُمْ أَنْكَرُوهَا، فَقَالَ: أَلَمْ أُتِمَّ الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ؟ قَالُوا: بَلَى، قَالَ: أَمَا إِنِّي دَعَوْتُ فِيهَا بِدُعَاءٍ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُو بِهِ: «اللَّهُمَّ بِعِلْمِكَ الْغَيْبَ، وَقُدْرَتِكَ عَلَى الْخَلْقِ، أَحْيِنِي مَا عَلِمْتَ الْحَيَاةَ خَيْرًا لِي، وَتَوَفَّنِي إِذَا عَلِمْتَ الْوَفَاةَ خَيْرًا لِي، وَأَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ فِي الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، وَكَلِمَةَ الْإِخْلَاصِ فِي الرِّضَا وَالْغَضَبِ، وَأَسْأَلُكَ نَعِيمًا لَا يَنْفَدُ، وَقُرَّةَ عَيْنٍ لَا تَنْقَطِعُ، وَأَسْأَلُكَ الرِّضَاءَ بِالْقَضَاءِ، وَبَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَلَذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ، وَالشَّوْقَ إِلَى لِقَائِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ، وَفِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ، اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الْإِيمَانِ، وَاجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِينَ». هذا لفظ النسائي. ولفظ أحمد: أَحْيِنِي مَا عَلِمْتَ الْحَيَاةَ خَيْرًا لِي، وَتَوَفَّنِي إِذَا كَانَتِ الْوَفَاةُ خَيْرًا لِي. ولفظ ابن أبي شيبة: أَحْيِنِي مَا عَلِمْتَ الْحَيَاةَ خَيْرًا لِي، وَتَوَفَّنِي مَا عَلِمْتَ الْوَفَاةَ خَيْرًا لِي. |
|
27-05-2019, 07:43 PM | #22 | ||
ابو نجلا سابقا
السكوت تُهمه و إقصاء•
|
اقتباس:
و القليل يتمنى الموت على إستحياء ! و الكثير ما زال يتمنى الحياة عندما يصبح العدو متربصا و يملك أعتى الأسلحة أمام خصم أعزلا فالمواجهة غير عادلة و النتيجة محسومة اقتباس:
|
||
|
01-06-2019, 03:30 PM | #25 |
عضـو مُـبـدع
ɴҽʋҽɾ ɢιʋҽ υρ
|
الله يصبرك يا أخ أيوب ..
والله يبدل أحزآنك إلى أفراح .. ويفرجهآ علينآ وعليك .. طمني عن أحوآلك ..! |
|
01-06-2019, 04:18 PM | #26 |
عـضو أسـاسـي
|
الله يصبرك اخوي ايوب ويصبر كل مبتلى يعاني اشد المعاناه ما تشتد الا وتفرج
|
|
01-06-2019, 10:37 PM | #28 |
ابو نجلا سابقا
السكوت تُهمه و إقصاء•
|
ما تشوف شر أخي أيوب
الله يقويك و يشفيك كيف يا ترى عيدك خبرنا عن عيدك يالغالي ؟ |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|