|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الرهاب هل تعاني من الرهاب ...؟ لست وحدك في ذلك!... |
|
أدوات الموضوع |
09-01-2023, 07:35 AM | #16 |
عضـو مُـبـدع
|
السلام عليكم يا إخوان الهم المشترك... تماشيا مع السؤال المطروح والعنوان الرئيسي لهذه الصفحة... يؤسفني أن أخبر الأخ المهاجر بأن بداية هذا المرض معنا كانت في عام ١٩٩١ أثناء الغز الصدامي للكويت ولحد الآن ولقد تجاوزنا الخمسين عاما وقد جربنا العديد من العلاجات أولها كان انفرانيل ثم افيكسور ثم برنتلكس ثم سبرالكس ثم ريميرون ثم برستيك وأخيرا لوسترال مع مهدئ ليكسوتان... كل علاج كان يأخذ مدة خمس سنوات تقريبا قبل أن يتلاشي مفعوله ولا زلت أعاني من هذا المرض ونوبات متفاوتة الشدة بين فترة وأخري ولكني أيضا لا أنكر وجود فترات لا بأس بها من الاستقرار النفسي وممارسة الحياة الطبيعية ولله الحمد... مع تقدم العمر نعم يبقي المرض ولكن أيضا تبقي رحمة الله معنا... يفشل انفرانيل وننتقل إلي افيكسور ويفشل افيكسور وننتقل إلي سبرالكس ويفشل سبرالكس ونجرب برستيك الفاشل من وجهة نظري ونجرب برنتلكس الفاشل هو الآخر من وجهة نظري ونجرب ريميرون أبو الفشل والسمنة المفرطة من وجهة نظري وحاليا مع لوسترال ومهدئ صباحا ومساء ويوجد استقرار نسبي ولله الحمد... اللهم اجعل ما أصابنا وأصاب المشاركون في هذا المنتدي تكفيرا للذنوب والخطايا التي أنت أعلم بها منا يارب... 🙌
|
|
11-01-2023, 12:25 AM | #17 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
|
|
|
11-01-2023, 01:41 PM | #18 |
عميد المنتدى
مُعتـّق برائحــة الطين!
|
أعتقد أنه يخف مع النضج والكبر واكتساب الخبرات هذا من ناحية عقلية سلوكية لكن من ناحية بيلوجية فقد يستمر ما دام هناك خلل في الموصلات الدماغية .. لكن كتجربة الرهاب من أكثر الامراض استجابة للعلاج السلوكي المعرفي ..
|
|
03-03-2023, 08:33 PM | #19 |
عـضو أسـاسـي
|
حاليا معتزل وعندي أمل ان الله بيفرجه كيف مادري لي تقريبا 23سنة اعاني اهوجس ماتزوجت وماخفيكم حاليا معتزل والوضع شوي صعب يارب ارفع درجاتنا
|
|
20-03-2023, 12:53 AM | #21 |
عضـو مُـبـدع
|
الكبير الرهابي والصغير الرهابي
لكل من يسأل هذا السؤال، نقول: هل الشخص لما يكبر ينتظر منه الناس السلوك الحسن، أم السلوك السيئ، الخجل، أم الاجتماعية؟ مما لا شك فيه، أنَّ الناس تنتظر منه السلوك الحسن، والإقدام، والاجتماعية، فالسلوك السيئ متوقع جدا من الأطفال، والصبيان، والخجل متوقع جدا من الأطفال، فنحن نسمع الناس انطلاقا من التجارب، يقولون سيكبر ويعقل، سيكبر ويصير مقداما، سيكبر ويصير اجتماعيا، وبما أنَّ هذا المرض وأعراضه لا تفرق بين صغير وكبير، فإنَّه سيبقى في المريض، ولا أمل في الشفاء منه، فهو ما دام لا ينخفض إلى درجة غير مرضيه، فسيبقى في الشخص بصرف النظر عن سنه، فلو افترضنا شخصا لن يموت ابدا - وهو مجرد افتراض فتأمل -، فسيبقى المرض فيه إلى ما لا نهاية، فالمرض لا يحابي الكبير على حساب الطفل والصغير، ولا يفرق بينهما، فهل مثلا يفرق السرطان بين طفل وكبير؟ بالتأكيد لا، فكما يصاب به الطفل، ويتألم منه، فكذلك الكبير، وكذلك الشأن بالنسبة لهذا المرض. لا بد من الانتباه للتشابه بين الخجل والرهاب، فهذا التشابه راسخ في أذهان الناس، إلى حد أنَّ الكثير من الناس تعتبر الرهابي خجولا، فإذا قرأ شيئا في كتب علم النفس عن هذا، فسيقول بأنَّ فيه مرضا نفسيا أو عقليا، ومن ثم لن ينظر إلى حال المريض كما ينظر الذين يعتقدون أنَّ هذا الحال خجلا، فإذا انتظروا خروج المصاب من هذا الحال، فهذا انتظار أملي فقط، وليس كانتظار تعقل الصغير لما يكبر ممن ليس به هذا المرض، فهذا انتظار توقعي أكثري. هنا لا بد من الانتباه فانطلاقا من عادة أنَّ الكبير يتجه إلى السلوك الحسن، ويصير حاله أفضل، وتجاوز الخجل، فأي شخص يكبر ولا يصير كذلك، فإنَّه يكون ملفتا للانتباه كثيرا، فالشاذ ملفت، وبما أنَّ المريض يشذ عما توقعوا، فيكون ملفتا كثيرا إليهم، فهم إذا نكتوا على الطفل، والصغير، فسينكتوا كثيرا على الكبير الرهابي، والناس تستعمل كلمة تندروا في الأحوال قليلة الحصول، ولكن الخجل ليس قليل الحصول لدى الأطفال، ولذلك لا يتندرون على الأطفال، ولكنهم يتندرون على أحوال الكبير الرهابي، ويتندروا على أحوال الرهابي، فالكبير الرهابي يكون تحت أبصارهم أكثر، فهم يصيرون يتمتعون بأحواله الرهابية، فالرهابي يتألم بأحواله، وهم يتمتعون بأحواله، فهذه المتعة تتضمن السخرية - فهي متعة مسخرية -، فهو قبل أنْ يصير كبيرا كان يتألم بأحوال الرهاب، أما وقد كبر وصار ألفت مقارنة بالصغير، فصار يتألم أكثر، فالرهابي الصغير يتألم، أما الرهابي الكبير فيتألم أكثر، فالرهاب في الصغير مؤلم، ولكن الرهاب في الكبير آلَم، أي أكثر ألما، نتيجة أنَّه خرج عن التوقع، فصار حالة نادرة، أو من الأحوال النادرة، فالناس لا تجعل من الرهابي الصغير مِعْرَضا، ولكنهم نتيجة خروج أحوال المريض عن العادة والتوقع، فيجعلون من منه مِعْرَضا، فالكبير الرهابي مِعْرَضا بالنسبة إليهم، فالكبير الرهابي مِعْرَضا متنقلا بالنسبة لسلوكهم تجاهه، وهذا كله يجعل الرهاب أشد في المريض، ما لم يتعامل المريض بنوع من اللامبالة مع شيء من التذاذاتهم السُّخْرِيَّة، وسخريتهم عموما. الذين كانوا يصابون بهذه الأحوال في المتجمعات الريفية تجدهم يفقدون عقولهم الموسعة، أما في المجتمعات الفردانية، حيث الاستقلالية الفردية، وإنْ بنسبة ما، فالمرض يبقى فيهم كما هو، ويتألمون منه كثيرا، فالمريض الذي لم يفقد عقله الموسع، لا يدخل إلى حال قبول السخرية المغلفة منه، أما المريض الذيي فقد عقله الموسع، فهو لا يتفطن إلى السخرية المغلفة، ولذلك يصير يُضْحك الناس، وهو لا يدري أنهم يعتبرونه مضحكة، وإنْ خُبِّر أنهم يعتبرونه مضحكة، ومسخرة، فإنهم إذا انكروا هذا فيصدقهم، فقابلية التصديق لديه مرتفعة بشأن هذا المسألة، ما لم يحصل على دليل لا يُرَد. بإيجاز ألم الكبير الرهابي أكثر من ألم الصغير الرهابي، خاصة إذا لم ينجز الرهابي شيئا في حياته بسبب الرهاب، وعدم الإنجاز هو الغالب على الرهابيين، فالوقت يمر بسرعة في مكان الرهاب، فينصدم الرهابي من سرعة مرور الوقت الكبيرة، فآلام الكبير الرهابي ليست فقط من الرهاب، ونظرة الناس مُكَثِّرة الألم، بل ومن الصدمة من مرور الوقت سريعا بلا انجاز، فممكن أنْ ينظر إلى عشرة سنين على أنَّها شهرا واحد أو أكثر أو أقل، ولكن إنْ أنجز شيئا مهما، فهذا يقلل من آلام مرور الوقت سريعا. كتبت هذا الكلام على عجالة. |
|
26-03-2023, 03:46 PM | #22 |
عضـو مُـبـدع
|
تستطيع العلاج منه والكبير اسرع من الصغيروالسر لازم تصل الى مرحلة تفكر بوعي واقناع ويقين منك ان الرهاب اصله عقلك مصدق هته الافكار التي تدور في داخلك فيسبب هته الاعراض
|
|
08-04-2023, 01:57 PM | #23 |
عضو نشط
|
قبل ١٥ سنه او اكثر ٢٠ بدئت المعاناه الان عمري ٣٧ تجاوزت الكثير من الأمور
استخدم الاندرال والأمور ماشيه واجهة اشياء متعبه لحد ما وصلت للي انا فيه اسافر اراجع حكومه اي شى من الحياه الاعتياديه وما عندي مشكله في اي مخاوف بل اني افضل من الاصحاء والحمدلله لكن بقي شى معي الانتكاسه بسبب موقف ارجع رهابي قد حتى اكون تصرفت فيه لكن تجيني انتكاسة لفتره بعدين استعيد نفسي رهاب المزح والمسرح فقط بعض الأحيان اتجاوزهم لكن الانتكاسه عندي سيئه ادخل في بوابة ثنائي القطب اكتئاب فرح تبدل الافكار وتتعطل حياتي |
التعديل الأخير تم بواسطة ابو زويد ; 08-04-2023 الساعة 02:00 PM
|
09-04-2023, 04:27 PM | #24 |
مراقب إداري
أستغفر الله وأتوب إليه
|
تجاوزت الأربعين ولازلت أعاني من الرهاب لا أستطيع حضور المناسبات ولا إلقاء الدروس ولا دخول الأسواق
مع ان الرهاب والخوف كان أول عرض مرضي نفسي حصل لي من الطفولة |
|
09-04-2023, 08:57 PM | #25 | |
عضو جديد
|
اقتباس:
|
|
|
22-04-2023, 03:08 AM | #26 | |
عضو
|
اقتباس:
فعلا وصفت الحاله بدقه ذكرني كلامك بهذي الابيات الشعريه سادك الحزن يا وجهٍ من أوّل ضحوك رحت محدٍ درى عن روحك المُنهكه شاحبه بسمتك وش فيك لافض فوك بسمتك بسمة . . المهزوم في معركه المشاعر لها في كل موقف سلوك غالباً كل لحظات . . القلق مُربكه للهُدى درب ما حوله تدور الشكوك أعْرف أنّه هُدى لكن عجزت . . أسلكه |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|