كلمة متداولة بين أغلب الأزواج

كلمة متداولة بين أغلب الأزواج

في البداية أود أوجه إحترامي لكل القراء الموقرين وأود أن أوضح أن كتاباتي جميعها تمثل وجهت نظري الخاصة بمعنى آخر ومن الآخر ( أرحب بالنقد البناء من جميع الأعضاء )
هناك كلمة متداولة بين الأزواج بالنسبة لي انتقدتها بجميع الطرق والسبل وذلك من خلال طرح هذا الإنتقاد بشتى الأصعده .
بإختصار خرجت أيها الزوج من المنزل برفقة زوجتك واطفالك (إن وجد) وأتصل بك احد ألاصدقاء الذي ينتظرك في المقهى وينك يابو فلان تأخرت معليش أنا طالع بالطريق معي الأهل [[[ أبي أرميهم بالسوق وجايك معليش مسافة الطريق ]]] فأنا أقول أيها الزوج الأحادي التفكير لم تفكر قبل التفوه بهذه الكلمة بالأتي:
*الأثر النفسي على زوجتك وأنت تشبهها بشي تريد التخلص منه أين كان.
*لم تحترم شعور إنسانه تعتبر شريكة حياتك.
*مافيه شي يستاهل إنك تجرح شعور زوجتك كلها جلست معسل بمقهى والمقهى ماهو بطاير.
يامن أراد أن يسمع نصيحة مجرب درب نفسك تنزل السوق مع زوجتك وتشاركها الرأي في أختيار الملابس والأحذية والإكسسوارات فمثلا من خلال تجربتي عرفت إنه الشنطة اليدوية التي تحملها إي امراءه لازم تكون نفس لون الجزم أو الصندل بالإضافة إلى الحلق والسلاسل والخواتم لازم تكون نفس الطقم وأدوات التجميل تشارك برايك وتاخذ بالأعتبار لون البشره وكذلك ملابس الإندروير لها سياسة حيث أن الزوجة تشتريها نوع من الزينة لك أيها الزوج فمن الأولى إنك تختار الألوان اللي تناسبك بشرط إنك تقول ( ياعمري إنتي اللي تحلين الملابس بس أنا أفضل اللون الفلاني ) وغيرها الكثير والكثير .وبعد هذا كله عشاء على كيفك وبعدها أتجه للبيت وقل لزوجتك أنا بروح أقابل واحد من زملاي (وأفضل إنك تقول فلان) وأنتي ياحبيبتي أخليكي مع اغراضك وعلى فكرة الزوجات يموتون بحركة إعادة النظر بتمعن للأغراض اللي اشتريتوها وانشالله ماأتأخر باآخذ راس معسل وأسولف وراجع بعد ماترجع تلقها عند الباب بالملابس اللي انت أخترتها وهي مشتاقة لليلة جنسية لذيذه .

المصدر: نفساني

نعم أستاذي
من العلاقة الحسنة أو حسن المعاملة والتي من ضمنها معاملة الزوجة والأولاد
أن نفكر بطريقة المعاملة الحسنة وبطريقة فيها من الذكاء ما فيها حتى لا يؤدي
إلى إيذاء لكل الأطراف ويحصل من النكد ما يحصل . ( طبعاً هذا لا يمرر على الكل )
تقبل تحياتي العطرة .

وجهة نظر سليمه 100 % ولاغبار عليها ........
فليس من " المرجله " ترك الزوجه بإهمال أو معاملتها كأنها شىء من
المتاع ؛ فى حين تكون معاملة الرفاق والزملاء بالإهتمام وبالغ العنايه ...
فالزوجه شريكة مشوار الحياة ؛ وما يصيبها من غم وكدر لابد وأن ينال
الشريك الآخر ( الزوج ) منه نصيب ......
كما أنها الرفيق الدائم فى السراء والضراء .....
فوجب ( دينياً وأخلاقياً ) أن يُقدم رضاها على رضا رفقاء جلسات السمر ...
ووجب إظهار العنايه والإهتمام بما يُسعدها حتى يُحفزها ذلك على إسعاد
زوجها ................
هذا الكلام عن الزوجه العاديه التقليديه ......
أما الزوجه ( الحبيبه ) فلها شأن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخر .....
شكراً زين الكلام لفتح هذا الموضوع الجميل .....
وتقبل منى تحيه وود .....
اسامه