|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
15-04-2007, 06:19 PM | #16 |
عضو نشط
|
اخت جانين الجمله اللي كتبتيها فيها اهانه لواحد امير
ماكان المفروض ان تكتبيها انا متاكده انها طرفه سمعتيها وليست حادثه شفتيها |
|
16-04-2007, 07:45 AM | #17 |
عضـو في نادي المتفائلين
|
الجمله التي اثرت بي من الامس وليس اليوم لان النهار لم يبدأ بعد
كلمة احبك ... بالطبع اثرت بي ايجابا جميل ان نشعر ان هناك في هذا العالم من يحبنا |
|
16-04-2007, 10:45 AM | #18 |
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
|
ليس فى كلامى أي إهانة لأنها حادثة واقعية وتكررت مرات ومن نفس الغير أمير وكلابه
|
|
16-04-2007, 02:42 PM | #19 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
مراحب : كلمة أثرت بي سلباً قلبت مزاجي 180 درجة ... وهي (( حضرتك )) .. وربي وحدة يعلم بنيتي فيما أقول و فيما أطرح و نيتي والله سليمة ... وقلبي أكبر و أطيب ... سمية القحطاني ... |
|
18-04-2007, 11:03 AM | #20 |
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
|
"عندما يغلق باب للسعادة فإن غيره يفتح إلا أننا نستمر في النظر إلي الباب المغلق لدرجة تمنعنا من رؤية الباب المفتوح أمامنا"..
مقولة ل هياين كيلر والتي كانت واحدة من أشهر المعاقين علي الإطلاق، فقد كانت صماء وكفيفة إلا أنها كانت شديدة التفاؤل قوية الإرادة ، لم تثنها إعاقتها عن البحث عن السعادة. |
|
19-04-2008, 09:26 AM | #21 |
عضو نشط
|
والله صار لي اكثر من شهر اسمع احلى كلمات يا اختي جاينين
مبروك دخولك الاسلام يا انسه ........................ ينتابني شعور بانني فايزه بشي بانني اعيش مناسبه سعيده حلو هالشعور يا استاده جانين شو من زمان ما قرينا لكي استاده جاينين عسى المانع خير |
|
20-04-2008, 11:07 AM | #22 |
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
|
ما شاء الله كبيرة عقل
من حقك علي ان اهنئك الف مبروك حبيبتى على عودتك الى الإسلام واحب ان اشاركك هذا الموضوع وصلنى فى بريدي عن اسلامالكاتب الألماني والصحافي الثقافي الشهير هنريك م برودر. أعلن الكاتب الألماني والصحافي الثقافي الشهير هنريك م برودر (61 عاما) الذي تميز بنقده الجارح للإسلام والمسلمين، وبخاصة في عام 2007، إسلامه بشكل مفاجىء...وقال مطلقا صيحته الكبيرة :' هيا اسمعوني فقد أسلمت.' وقد جاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة مع إمام مسجد رضا في نيوكولن، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعضف بجوارحه. وقال معقبا على سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع دينا وانما عاد إلى إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان. هذا وقد صار يدعى بعد أن أدى الشهادة أمام شاهدين بهنري محمد برودر، وقال معقبا على ذلك بافتخار: ' أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال على تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلى بيتي الذي ولدت فيه.' قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا على عقائدهم وتصرفاتهم، وإذا به ينقلب إلى رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح 'للمدافعين عن العقلية المعادية للسامية لدى اليهود أنفسهم' على حد قوله، واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه الإسلام بمرارة بعد حربه الطويلة على الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا يقرؤون بلهف ما ينشره بغزارة. في لحظة أحسست أن العالم توقف عن الاستمرار.... وبأنني توقفت عن الحياة وتركت كل شيء...وعشت لأيام حياة الأموات لكني اكتشفت أن الشمس مازالت تشرق والأرض مازالت تنبض بالحياة وأن الله أنعم علي بالصحة والعافية طوال حياتي...... فإن أصبت اليوم بشيء فهذا دليل على محبته لي وبالمناسبه فلقد كان للمخلصين من ابناء الإسلام دور كبير في إسلامه حيث كانوا يردون على هجومه على الإسلام بردود خاصه مقنعه تنتهج منهج الحكمه والموعظه الحسنه وتفند اقواله وترد عليها بالدليل والعقل والمنطق ولقد اثمر اسلوبهم هذا فجزاهم الله خير والآن ولأنه مشهور جدا فلقد أصبح إسلامه حديث الصحافه الألمانيه ووسائل الإعلام وقد يسلم نتيجة لذلك بشر كثير حيث اصبحت قصة إسلامه تجتذب الكثير من الألمان المترددين وتشجعهم على البحث عن المراكز الإسلاميه وإعلان اسلامهم فالحمد لله والمنه . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|