|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
22-04-2008, 01:17 AM | #1 | |||
عضومجلس إدارة في نفساني
|
حدث .. فى الجزائر
تقدّم إلى خطبتها فقبلت به زوجا على أساس عدم "رد من ترضون دينه وأمانته"، وتعاطف معه أهلها لكونه يتيما.
لكن مع مرور الوقت بدأ الزوج يطلب من زوجته أمورا غريبة، فيوم السبت يأمرها بتحضير طبق الكسكسي (أكلة جزائرية مشهورة) بدون مرق، وألا تقترب من الغرفة التي يجلس فيها مع رفاقه في هذا اليوم من كل أسبوع. وبعد فترة زواج أنجبت خلالها 3 أبناء منه اكتشفت الزوجة أن الرجل الذي تزوجته لخلقه ودينه، وكان متطوعا لإمامة الناس في أحد المساجد، يهودي الديانة!!، بحسب واقعة كشفت عنها صحيفة "الخبر" الجزائرية في عددها الصادر اليوم الخميس. وتعود فصول هذه القضية إلى مطلع تسعينيات القرن الماضي حين تقدم شاب قال إن اسمه داود لخطبة إحدى الفتيات التي لم يكشف عن هويتها، فقبلت به زوجا على أساس عدم "رد من ترضون دينه وأمانته" خاصة أنه يبدو ملتزما، وأكثـر من ذلك "تطوّع" ليصلي بالناس في المسجد. يوم السبت ومع مرور الوقت بدت بعض طلبات الزوج غريبة -وخصوصا يوم السبت- حيث يأمر زوجته بتحضير طبق الكسكسي باللبن دون حاجته للمرق، مع حرصه الشديد على غسل "إزار" أزرق، ونشره تحت أشعه الشمس. وكان الزوج كل يوم سبت يحظى بزيارة مجموعة من رفاقه الذين ينزوون في إحدى غرف البيت، طالبا من زوجته عدم الظهور أمامهم أو حتى الاقتراب من الغرفة. وذات يوم اضطرت الزوجة إلى المرور أمام تلك الغرفة ليثير انتباهها ترديد الضيوف كلاما غير مفهوم لم يسبق لها أن سمعته، الأمر الذي أثار في نفسها الشكوك لتبادر بالاتصال بشقيقها الذي أخبر بدوره أجهزة الأمن التي أمرت الزوجة بوضع مسجل صوتي داخل الغرفة دون أن تثير انتباه الزوج. وكانت المفاجأة كبيرة عندما كشف التسجيل أن الزوج "الإمام" لم يكن سوى يهودي، كان يؤدي صلاة اليهود كل يوم سبت ويأكل برفقة ضيوفه الكسكسي باللبن على اعتبار أن اليهود لا يشعلون النار ولا يأكلون اللحم في ذلك اليوم. وتمكن هذا اليهودي من الإفلات من قبضة الأمن الجزائري بعدما أحس باكتشاف أمره ليختفي عن الأنظار إلى يومنا هذا، تاركا وراءه ثلاثة أبناء حاولت والدتهم أكثر من مرة قتلهم لأنهم يهود، بحسب ما روت المحامية فاطمة بن براهم التي وكلتها الزوجة الجزائرية لتطليقها من زوجها اليهودي في التسعينيات. وأوضحت فاطمة: "أفهمت الزوجة أكثـر من مرة أن الديانة اليهودية تكتسب عند اليهود من الأم وليس من الأب"، مشيرة إلى أن "هؤلاء الأبناء اليوم على مستوى عال من الأخلاق". من جانبه أوضح الشيخ يوسف إمام مسجد "العربي التبسي" -في حي "الشمس والبحر بحسين داي" في حديثه لصحيفة الخبر- أن الزوجة "غير آثمة بزواجها لأنها كانت تظنه مسلما، كما أن أولادها -حتى ولو ولدوا من أب يهودي- مسلمون ويكفي لذلك أن ينطقوا بالشهادتين". الزواج المختلط وعن الهدف من الكشف عن تلك القضية للرأي العام في الوقت الحالي، قالت المحامية الجزائرية: "الهدف هو إثارة انتباه السلطات إلى خطر الزواج المختلط خاصة في ظل التسهيلات التي حملتها التعديلات الأخيرة لقانون الأسرة". وتفاديا لتكرار مثل هذا الحادث شددت فاطمة على "ضرورة إخضاع الزواج المختلط للإجراءات المنصوص عليها قانونا والتي تقضي بعدم تسجيل عقد الزواج في البلديات ما لم يحصل الزوجان على ترخيص إداري موقع من حاكم الولاية بعد خضوع الشخص الأجنبي الراغب في الزواج لتحقيق أمني وإداري يحدد هويته وديانته". وتدرس وزارة الشئون الدينية والأوقاف الجزائرية ملفات الأجانب الراغبين في اعتناق الإسلام بالجزائر؛ حتى تتأكد من صدق نوايا المتقدمين بهذه الطلبات كي لا يكون هدفهم الأول هو الزواج من جزائريات. ومعلوم أن معظم اليهود غادروا الجزائر فجر الاستقلال عام 1954؛ خوفا من ردة فعل الجزائريين تجاههم بسبب وقوف اليهود إلى جانب الاستعمار الفرنسي في وجه ثورة التحرير. وعدد اليهود بالجزائر غير معروف بدقة لتضارب التصريحات من طرف يهود الجزائر أنفسهم ومن طرف السلطة. ولا توجد بالجزائر أية دور للعبادة مخصصة لليهود على عكس المسيحيين الذين يمارسون شعائرهم الدينية بكل حرية في عدد من الكنائس المنتشرة في البلد المصدر: نفساني
|
|||
|
22-04-2008, 03:45 PM | #2 |
عضو جديد
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المشكل اعمق واضخم مما تتصورون فهذه الحالة الثالثة اي الجماعة الثالثة التي يكشف عنها في الجزائر وقد سبقتها عمليتان الاولى في منطقة بني عباس بالجنوب الجزائري والحدود المغربية والثالثة في الوسط في منطقة البويرة والرجال اليهود الثلاث نزوجوا من جزائريات وانجبوا منهن وسلكوا نفس التصرف من اجتماعات يوم السبت ورداء أزرق على النوافذ واكل كسكسي بالخضر مطهي بالامس ولحية وصلاة وتظاهر بالتدين الكبير والتشدد ... وسيكشف لاحقا ان هذه الجماعات التي اختفت وما زالت تنشط في الجبال وفي المدن تحت أغطية جديدة هي الممولة الرئيسية للإرهاب عبر تجنيدها للجهاد في اوساط الشباب وحتى الشابات في الجزائر و غيرها ولا استبعد الظن ان منها ما يعمل في العراق الشقيق حماه الله إنهم مدربون في كبرى مدارس الجوسسة الصهيونية العالمية ولمدة سنوات ويعرفون كل السبل لشل وشد العقول بأفضل طريقة "التدين" ونتائج اعمالهم أن قام مجندوهم من ابناء الجزائر بجرائم شنيعة في حق إخوانهم مما دفع البعض إلى الردة والخروج عن الملة ومنهم من رمى بنفسه بين احضان الجماعة التنصيرية والتي هي الوجه الثاني لنفس الجماعة الصهيونية ربنا يستر ويحمي ابناء الامة الإسلامية من شرهم |
|
23-04-2008, 12:39 AM | #4 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
الأُخت الفاضله / لينده ...
مرحباً بكِ فى هذا الموضوع الخطير .... وأشكرك جداً على تلك الإضافه القيمه التى زادته ثراءً ..... اسامه |
|
23-04-2008, 07:29 PM | #9 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
أخى / المظلوم 99 .....
مرحباً بك أخاً كريماً مشاركاً معنا فى المنتدى ........ شكراً لتواصلك ومتابعتك وتعليقك ... ودمت بخير ...... اسامه |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|