|
|
||||||||||
الملتقى الرياضي أخبار الأندية العربية والعالميه |
|
أدوات الموضوع |
29-06-2010, 09:33 PM | #1 | |||
عضومجلس إدارة في نفساني
|
على هامش المونديال
حافظ منتخب البرازيل ولاعبها روبينيو على التفوق فى المواجهات الكروية مع منتخب تشيلى وذلك بعد الفوز الذى حققه السيليساو على نظيره التشيلى مساء الاثنين بثلاثة أهداف دون رد للتأهل البرازيل إلى دور الثمانية.
67 . انتصارا من أصل 96 مباراة خاضتها البرازيل فى كأس العالم ليبلغ معدل فوز راقصى السامبا 70 فى المائة. 40 . مباراة خاضتها هولندا فى تاريخ كأس العالم وبلغ معدل الفوز فيها 50 فى المائة تماما وأتت نتائج تلك المواجهات على الشكل التالى: 20 انتصارا و10 تعادلات و10 هزائم. 23 . مباراة متتالية لعبها المنتخب الهولندى ولم يتذوق فيها مرارة الهزيمة وهو السجل الخالى من الهزائم الأطول فى تاريخ الطواحين البرتقالية. 12 . فوزا متتاليا هو سجل هولندا فى المنافسات المؤهلة لجنوب أفريقيا 2010 ومن ثم فى البطولة الحالية ويشتمل السجل المشرف هذا على ثمانية انتصارات في التصفيات الأوروبية من أصل ثمانى مباريات خاضها أبناء بيرت فان مارييك. يذكر أن الدولة الأخيرة التى رفعت الكأس بعد أن فازت فى جميع مواجهات التصفيات القارية ومباريات البطولة هى البرازيل وكان ذلك في نسخة 1970. 12 . سنة مضت منذ أن وصلت هولندا إلى الدور ربع النهائى وكان ذلك فى فرنسا 1998 يذكر أن منتخب مملكة الأراضى المنخفضة لعب فى نادى الثمانية الكبار فى نسخ 1974 و1978 و1994 و1998 . 11 . هدفا سجلها المنتخب البرازيل فى شباك تشيلى ضمن مباريات خاضها الطرفان فى أدوار خروج المغلوب فى تاريخ كأس العالم وكان نجوم السامبا قد تغلبوا على منتخب لا روخا فى الدور الثانى من نسخة 1998 بأربعة أهداف مقابل واحد وكذلك فى الدور نصف النهائى عام 1962 بأربعة أهداف لهدفين. 11 . هو عدد الأرقام المتتالية (من 1 إلى 11) التى حملها لاعبو هولندا الذين استهلوا مباراة اليوم أمام سلوفاكيا وهذه هى المرة الأولى (باستثناء منتخب البرازيل) التى تشهد مشاركة لاعبين بهذه السلسة من الأرقام فى تاريخ كأس العالم منذ أن ظهر المنتخب السويسرى على هذا الشكل فى الولايات المتحدة الأمريكية 1994 . 8 . أهداف سجلها روبينيو فى ست مباريات أمام تشيلى ليصبح هداف البرازيل فى شباك الجارة الأمريكية الجنوبية. 6 . مباريات جرت حتى الآن فى الدور الثانى من جنوب أفريقيا 2010 ولم تشهد سوى واحدة منها وهى مباراة الاثنين بين البرازيل وتشيلى محافظة الطرف الفائز على شباكه ساكنة. 5 . منتخبات تصدرت ترتيب مجموعاتها فى الدور الأول حجزت البطاقات الست فى ربع النهائى التى تم تحديد هوية أصحابها الفريق الوحيد الذى فشل فى ذلك هو الولايات المتحدة الأمريكية الذى تربع على المركز الأول فى المجموعة الثالثة. 4 . انتصارات من المباريات الأربع الأولى فى كأس العالم تمثل رقما قياسيا جديدا لهولندا ففى نسخة 1974 فاز المنتخب البرتقالى فى أربع مباريات متتالية وهى اللقاء الأخير فى مرحلة المجموعات الأولى ومن ثم المواجهات الثلاثة فى مرحلة المجموعات الثانية قبل أن يخسر أمام ألمانيا الغربية فى المباراة النهائية. 4 . أهداف سجلها روبرت فيتيك فى هذه النسخة من كأس العالم جعلته يشترك فى صدارة ترتيب الهدافين مع الأرجنتينى جونزالو هيجواين فى السباق لنيل جائزة الحذاء الذهبى لكن الخسارة الاثنين على يد هولندا تعنى عدم قدرة القناص السلوفاكى على تعزيز رصيده لكن يكفيه أنه نال شرف تسجيل أكبر عدد من الأهداف من لاعب يشارك للمرة الأولى فى عروس البطولات (مناصفة مع هيجوايين) منذ أن هز النجم الكرواتى دافور سوكر الشباك ست مرات فى نسخة 1998 وحظى بلقب أفضل هداف فى البطولة. المصدر: نفساني
|
|||
|
29-06-2010, 09:43 PM | #2 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
تقدم سيب بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) اليوم الثلاثاء باعتذار عن أخطاء الحكام التي وقعت في نهائيات كأس العالم ووعد باعادة النظر في مسألة الاستعانة بتقنية لمراقبة خط المرمى. وقال بلاتر متحدثا الى مجموعة منتقاة من وسائل الاعلام "من الواضح بعد التجارب حتى الان في كأس العالم أنه سيكون من غير المنطقي عدم فتح ملف تقنية مراقبة خط المرمى." وأضاف "أشعر بالاسف حين أرى أخطاء واضحة من الحكام. لم يكن أداء الحكام من فئة خمس نجوم. أشعر بالاحباط للاخطاء الواضحة للحكام. أتقدم باعتذاري." وطفت القضية على السطح هذا الاسبوع بعد قرارين مهمين في مباراتين بنهائيات كأس العالم المقامة في جنوب افريقيا يوم الاحد أوضحت الاعادة التلفزيونية عدم صحتهما بصورة لا تقبل الشك. وفي الحالة الاولى ارتدت تسديدة لفرانك لامبارد لاعب وسط انجلترا بعارضة مرمى المانيا قبل أن تتجاوز خط المرمى بمسافة واضحة حين كانت انجلترا متأخرة 2-1 أمام المانيا. ومضت المانيا لتفوز بالمباراة التي أقيمت ضمن دور الستة عشر 4-1. وفي المباراة التالية كانت المكسيك مسيطرة على اللعب ضد الارجنتين حين سجل كارلوس تيفيز هدفا من تسلل واضح ليقود فريقه للفوز 3-1. |
|
29-06-2010, 09:46 PM | #3 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
بيروت تحتفل بفوز الألمان
طافت شوارع العاصمة اللبنانية بيروت أعداد هائلة من السيارات التي رفعت الإعلام الألمانية احتفالاً بفوز ألمانيا علي انجلترا 4/1 في دور الستة عشر لبطولة كأس العالم.. وتعطلت حركة المرور في الوقت الذي تدفق فيه اللبنانيون إلي الشوارع بعضهم يرتدي قمصان المنتخب الألماني والبعض الآخر أطلقوا الألعاب النارية عقب انتهاء المباراة. انطلقت الدراجات البخارية وخلفها الأعلام الألمانية ترفرف في الهواء وطافت شوارع وسط بيروت بينما صفقت الحشود ورددت الهتافات فرحاً بفوز ألمانيا.. وعقب فوزه الفريق الألماني. أحد الفرق المرشحة للفوز ببطولة كأس العالم. سيلعب الفريق مباراته القادمة أمام الفائز من مباراة الأرجنتين والمكسيك في ربع نهائي البطولة في كيب تاون يوم السبت المقبل. |
|
29-06-2010, 09:52 PM | #4 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
التماس فى البرلمان الألمانى
بطلب للاعتراف بهدف انجلترا في مرمى ألمانيا بعد تجاوز الكرة خط المرمى بشكل واضح أمام الجميع. وجاء في الالتماس الذي تقدمت به كيرستن شتاينكه رئيسة اللجنة اليوم الثلاثاء أن الرغبة وراء احتساب الهدف الصحيح بشكل لاحق ترجع إلى تطبيق الروح الرياضية والعدل. وأوضح الالتماس أن الألمان كانوا سيكونون سعداء أيضا إذا كانت انجلترا تقدمت بعرض مشابه بعد احتساب هدف غير صحيح لها في مرمى ألمانيا في المباراة الشهيرة لنهائي بطولة كأس العالم عام 1966 في استاد ويمبلي. الجدير بالذكر أن ألمانيا فازت على انجلترا أول أمس الأحد بأربعة أهداف مقابل هدف واحد في اطار الدور الستة عشر للبطولة ولم يحتسب حكم المباراة خلالها هدفا صحيحا لانجلترا وكانت نتيجة المباراة وقتها تقدم ألمانيا بهدفين مقابل هدف واحد. وستواجه ألمانيا في دور الثمانية السبت المقبل منتخب الأرجنتين في مباراة ستسافر لها المستشارة أنجيلا ميركل خصيصا لتشجيع منتخب بلادها. |
|
29-06-2010, 09:55 PM | #5 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
قالت الشرطة ومسؤولون رياضيون يوم الثلاثاء ان لصوصا سرقوا سبع نسخ مقلدة من كأس العالم الذهبية من مكاتب تابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في جنوب افريقيا.
واستهدف اللصوص لاعبين وصحفيين أثناء البطولة لكن النهائيات حتى الان تعد خالية نسبيا من الجرائم. وشكل الامن مصدر قلق كبيرا للمنظمين بسبب المعدلات المخيفة لجرائم العنف في جنوب افريقيا. وقال بيكي سيلي قائد الشرطة الوطنية للصحفيين "نعرف أن سرقة حدثت في مكاتب الفيفا. سرقت سبع نسخ مقلدة لكأس العالم. الشرطة تحقق في الامر." وقال الفيفا الذي يقول انه يشعر بالرضا عن أداء الشرطة في البطولة ان الكؤوس سرقت من مخزن في مكاتب الفيفا في ساندتون بجوهانسبرج. وتبلغ قيمة الكأس الواحدة من هذه الكؤوس التي تمنح كهدايا نحو 255 دولارا. وقال متحدث باسم الفيفا "سرقت الكؤوس من مخزن في مقر الفيفا في ساندتون. لا توجد اي اشارات على اقتحام المبنى على الاطلاق والتحقيقات جارية." وأنشأت جنوب افريقيا الساعية لتغيير صورتها كبلد مبتلى بالجريمة 56 محكمة خاصة بكأس العالم للتعامل بسرعة مع القضايا التي تتعلق بالمشجعين في أكبر بطولات كرة القدم في العالم. وفي أحدث هذه القضايا أصدرت محكمة يوم الاثنين أحكاما بحق خمسة عمال في الفندق الذي أقام به منتخب انجلترا بتهمة سرقة أشياء بينها ميدالية ذهبية من الفيفا ونقود وملابس من اللاعبين الانجليز. |
|
29-06-2010, 10:19 PM | #6 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
أعلن رئيس الاتحاد الفرنسى لكرة القدم جان بيير اسكاليت الاثنين انه سيتقدم باستقالته من منصبه الجمعة القادم عقب انتهاء اجتماع المجلس الفيدرالى. وقال اسكاليت في بيان له مساء الاثنين انه بعد أسبوع من التفكير ومشاورة المقربين يعتبر انه من واجبه أن يستقيل من منصبه كرئيس للاتحاد الفرنسى لكرة القدم مشيرا إلى انه سيظل تحت أمر الجميع لتحليل الأسباب التي أدت إلى فشل منتخب فرنسا لكرة القدم في مونديال جنوب أفريقيا 2010 وخروجه من الدور الأول للبطولة. ومن جانبهاأشارت وزيرة الرياضة الفرنسى روزالين باشولو أن استقالة اسكاليت أصبحت امرا حتميا مما يذكر أن سكاليت البالغ من العمر 75 عاما تولى رئاسة الاتحاد الفرنسى لكرة القدم في فبراير 2005 واعيد انتخابه في سبتمبر 2008 لمدة أربع سنوات. |
|
29-06-2010, 10:23 PM | #7 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
أصبح المهاجم الألمانى المخضرم ميروسلاف كلوزه رابع أفضل هداف فى تاريخ نهائيات كأس العالم بعد أن رفع رصيده إلى ١٢ هدفاً طوال مشاركاته فى المونديال، وذلك بعد الهدف الذى سجله فى شباك إنجلترا فى المباراة التى انتهت بفوز الماكينات ٤/١. وعادل كلوزه الرقم المسجل باسم الجوهرة السمراء البرازيلى بيليه (١٢ هدفاً) ليتخطى مواطنه المعتزل يورجن كلينسمان الذى جاء فى المركز الخامس برصيد ١١ هدفاً. وأضاف كلوزه هدفه الثانى فى مونديال ٢٠١٠ بعد أن هزّ شباك أستراليا. وسبق للنجم الألمانى تسجيل خمسة أهداف فى مونديال كوريا الجنوبية واليابان ٢٠٠٢، ثم ضم إلى رصيده خمسة أهداف أخرى فى مونديال ألمانيا ٢٠٠٦ الذى توج هدافاً له، قبل أن يضيف هدفه الـ١٢ فى مرمى إنجلترا. يأتى الهداف البرازيلى المخضرم رونالدو فى صدارة القائمة برصيد ١٥ هدفاً، يليه الأسطورة الألمانى جيرد مولر (١٤ هدفاً)، بينما يحتل الفرنسى جوست فونتين المرتبة الثالثة برصيد (١٣ هدفاً). ويمتلك كلوزه فرصة ذهبية لتحسين ترتيبه أو اعتلاء الصدارة خلال المونديال الحالى بعد تأهل ألمانيا لدور الثمانية، فضلاً عن غياب رونالدو وانعدام المنافسة مع قرب اعتزاله. |
|
29-06-2010, 10:31 PM | #8 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
يبدو أن حالة الدهشة التي تسيطر على الجماهير العربية والإتهامات الموجهة لقناة الجزيرة الرياضية، بشأن نقل منافسات المونديال المقام حالياً في جنوب إفريقيا على التليفزيون الإسرائيلي، لن تنتهي قريباً وستستمر حتى بعد نهاية الحدث العالمي حتى الوصول للحقيقة وراء حصول الكيان الصهيوني على حقوق الإذاعة، رغم إمتلاك القناة القطرية لحصرية البث في المنطقة العربية.
وتوجهت أعداد كبيرة من الجماهير العربية بسبب التشويش الذي حدث على إشارة القمر الصناعي المصري "نايل سات"، صوب القمر الصناعي الإسرائيلي "عاموس" الذي ينقل المباريات على القناة الأولى الأرضية باللغة العربية، وذلك على الهواء مباشرة مع استوديوهات تحليلية، وأيضاً ملخصات للمباريات ولقطات مطولة لها، مع إمكانية بث الأهداف في النشرات الإخبارية المختلفة طيلة اليوم. ولم يكن التشويش فقط هو السبب الوحيد وراء اللجوء إلى القمر الإسرائيلي، بل أيضاً السعر المبالغ فيه للحصول على بطاقات الجزيرة في أقطار الوطن العربي، في مقابل أسعار زهيدة جداً يتحملها الراغب في إلتقاط القمر الإسرائيلي، والذي يبث اللقاءات مجاناً. عدوى القمر الإسرائيلي بدأت على نطاق محدود في فلسطين التي لم يجد أهلها مفراً رغم العداء السياسي مع إسرائيل من اللجوء لـ "عاموس" لإشباع رغباتهم في الإستمتاع بكرة القدم، ثم إمتدت للأقطار المجاورة مثل الأردن وأخيراً بدأ بعض المصريين حسب مشاهدتنا في الشارع الكروي التفكير في إلتقاط القمر الإسرائيلي الذي يوفر جميع المباريات، وهو ما يمكن غير المشتركين في الجزيرة من متابعة اللقاءات التي لا تبث على القنوات المفتوحة أو التليفزيون المصري. وتولدت فكرة الإنتقام من الجزيرة عند الكثير ممن توجهوا للقمر الإسرائيلي، ذلك أن الجميع يتساءل عن كيفية حصول هذا الأخير على حق بث المباريات مع حصرية هذه الميزة للقناة القطرية في المنطقة العربية بأكملها، وعليه فإن بعض ممن لجأوا لـ "عاموس" يحاسبون القناة القطرية على مبالغ مالية هائلة دفعتها بعض الدول العربية للحصول على عدد من لقاءات المونديال، فيما تحصل عليها إسرائيل كاملة ومجاناً. تلك المشاعر الغاضبة من الجزيرة نُقلت بشكل كبير على صدر الصفحات الرياضية العربية، حيث تحدث البعض عن "طعنة" وجهتها القناة القطرية في الظهر للعرب، وتساءل الإعلام الفلسطيني الذي كانت جماهير بلاده أكثر المتضررين من التشويش، عن عدم خروج الجزيرة بأي تعليق حول ما تقوم به إسرائيل، باعتباره غير شرعي. وعلى الرغم من الأزمة مرشحة للاستمرار لفترة طويلة بعد إنتهاء منافسات الحدث العالمي الكبير حتى الوصول لحقيقة ما حدث، إلا أن الأكيد هو أن الأزمة لا تتعلق بالرياضة فقط، بل بغزو ثقافي عبر خطة محبوكة أجبرت العرب على أن يلهثوا وراء القمر الإسرائيلي بأنفسهم، والتعامل مع الثقافة الإسرائيلية، وهو الأمر الذي يتضح من ظهور بعض النجوم والفنانين الإسرائيليين في فقرات مطولة مصاحبة للاستوديوهات التحليلية الخاصة بعرض المباريات على التليفزيون الإسرائيلي. |
|
30-06-2010, 09:17 PM | #9 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
يوماً بعد الآخر تتأكد وجهة نظر جميع مدربى منتخبات كأس العالم خلال البطولات الماضية فى عدم اصطحاب اللاعبين لزوجاتهم خلال المشاركة فى العرس الكروى الكبير، الذى يمتد لمدة شهر، فبخلاف حالة التركيز التى يفقدها اللاعبون بوجود زوجاتهم وأبنائهم بات حضور الزوجات إلى معسكر المنتخبات التى يلعب فيها أزواجهن نذير شؤم على هذه المنتخبات.
بدأت قضية اصطحاب الزوجات فى مونديال ألمانيا ٢٠٠٦ عندما قرر السويدى سفن جوران إريكسون، المدير الفنى للمنتخب الإنجليزى وقتها، السماح لزوجات اللاعبين بمرافقتهم خلال رحلة ألمانيا، قبل أن يتهمه بعد ذلك بالتسبب فى فشل الفريق خلال المونديال بتحويل معسكر المنتخب إلى ما سماه وقتها «السيرك». وجاء مونديال ٢٠١٠ ليكون خير شاهد هو الآخر على فشل تجربة اصطحاب الزوجات لدى أغلب المنتخبات، فكانت البداية مع المنتخب الفرنسى الذى ظهرت زوجات لاعبين فى المدرجات خلال مشاركته فى جنوب أفريقيا قبل أن يخرج مجرجراً أذيال الهزيمة مودعا المونديال من الدور الأول، فيما وصفته الصحف الفرنسية بأنه «عار وفضيحة للفرنسيين». وكانت أبرز زوجات اللاعبين الفرنسيين حضورا فى المدرجات الجزائرية «وهيبة» زوجة فرانك ريبيرى نجم الفريق، الذى كان ينتظر أن يصبح نجم الفريق وانهالت عليه التشبيهات قبل المونديال بأنه القائد خليفة زين الدين زيدان، إلا أن مستواه أحبط كل من تابع منتخب الديوك. نفس الأمر تكرر مع المنتخب الإسبانى الذى رشحه الجميع لنيل اللقب مبكرا من خلال ما يملكه من نجوم كبار، فى مقدمتهم الحارس العملاق إيكر كاسياس، إلا أن الحارس خيب الآمال بعد أن سكن شباكه هدف ساذج أمام تشيلى نتيجة تقدمه المبالغ فيه، فضلا عن مستواه المهتز منذ المباريات الودية التى سبقت البطولة، حتى إن البعض طالب بتغييره والاستعانة بفيكتور فالديز حارس برشلونة مكانه. وشنت الصحف الإسبانية هجوما ضاريا على كاسياس بسبب نزول خطيبته سارة كاربونيرو إلى أرض الملعب قبل المباريات للتسجيل معه، بحكم عملها كمذيعة فى إحدى القنوات الإسبانية ومرافقتها له خلال المعسكر. وعادت الأزمة إلى مبتكريها عندما خرج المنتخب الإنجليزى بخسارة مذلة أمام ألمانيا من دور ثمن النهائى بأربعة أهداف مقابل هدف، بعد أن تمرد اللاعبون على قرار المدير الفنى الإيطالى فابيو كابيللو بمنع حضور الزوجات إلى المعسكر للحفاظ على التركيز على هدف الفوز بالمونديال، فبعد أن خاض الفريق الدور الأول فى غياب زوجات اللاعبين وتأهلهم كثان للمجموعة الثالثة، فوجئ كابيللو بزوجات اللاعبين يقفن فى المدرجات خلال مباراة ألمانيا، فجاءت كريستيان بليكلى صديقة فرانك لامبارد وتونى بولى زوجة جون تيرى ومعها أبناءه وكارلى زوكور صديقة جو كول ووتشانتيلا تاجوى صديقة إيمل هيسكى وداربى صديقة ماثيو أبسون ولاورا جونسون صديقة جيلين جونسون وأماندا سالمون صديقة الحارس ديفيد جيمس. وشنت الصحف الإنجليزية هجوما ضاريا على اللاعبين وقالت صحيفة «ديلى ميرور»: «عودوا مع زوجاتكم» فى إشارة إلى عودة الزوجات مع أزواجه إلى لندن عقب وداعهم المونديال، وذكرت الصحيفة أن الأضواء تركزت على خطيبة لامبارد بسبب انفعالاتها اللافتة للنظر فى المدرجات مع تحركات لاعب الوسط الإنجليزى وأيضا تونى زوجة تيرى التى اصطحبت أبناءها للملعب قبل أن تودعا الملعب عقب دخول الهدف الثالث فى مرمى إنجلترا وتبخر الحلم. |
|
03-07-2010, 10:18 PM | #10 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
وصفت المستشارة الألمانية انجيلا ميركل فوز منتخب بلادها اليوم السبت على الأرجنتين 4/صفر في مباريات كأس العالم لكرة القدم في دور الثمانية بأنه "ساحق " و "حلم ".
وقالت لتليفزيون " زد دى إف " من كيب تاون حيث شاهدت المباراة إن " ألمانيا حققت اليوم إنجازا رائعا ". وأضافت أنه (نصر)"ساحق . انه حلم ،مجرد حلم. هذا فريق شاب ولكنه لعب بطريقة جيدة جدا. لم يدعوا مجالا أمام الأرجنتين ". وجلست ميركل بجانب جاكوب زوما رئيس جنوب أفريقيا وقفزت من الفرح أثناء الهدفين الذين سجلهما ميروسلاف كلوزه و هدفي كل من توماس موللر و إرنه فريدريش وبهذا خرجت الأرجنتين من كأس العالم . ولكنها قالت إنها لم تقتنع تماما بالنصر حتى احرز كلوزه الهدف النهائي في الدقيقة ال89 . |
|
04-07-2010, 08:06 PM | #11 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
رونالدو يقبل الكأس
كأس العالم أشهر البطولات الكروية فى العالم، وقد يكون الحدث الرياضى الأبرز عموماً فى أرجاء المعمورة، ولذا دائماً ما يكون فرصة للاعبى المنتخبات المشاركة ونجوم الساحرة المستديرة للظهور أمام عدسات المصورين وشاشات التلفاز حول العالم بشكل مختلف من حيث قصات الشعر والألوان المختلفة، التى يصبغون بها شعورهم، والعديد من اللاعبين حالياً لديهم المصممون الخاصون بهم من أجل ابتكار القصات الجديدة، ويحرصون على مظهرهم أحياناً أكثر من نجوم السينما العالمية. الشعر قضية كبيرة لدى لاعبى الكرة، وغالباً ما يشار لمشوار اللاعب ومراحل تألقه من خلال القصة التى ظهر عليها فى هذه المرحلة أو تلك، والتغيير فى قصة الشعر أحياناً يكون سبباً لانخفاض مستوى لاعب أو بداية مرحلة من التألق للاعب آخر، وأحياناً قد تكون حلاقة جديدة سبباً للوم لاعب حال خسارة فريقه. ولسبب ما بدأت موضة قصات الشعر فى الانتشار بشكل كبير بين اللاعبين منذ أواخر التسعينيات، ونرصد فى التقرير التالى أشهر ١٠ قصات شعر بين لاعبى كرة القدم فى تاريخ نهائيات كأس العالم، التى أخذت عنهم من الكثير من المشجعين ونفذوا نفس هذه القصات فى شعورهم تقليداً لهم: ١ ـ فالديراما ٩٠ و٩٤ و١٩٩٨ لا يوجد لاعب كان يمكن تمييزه من بعيد مثل كارلوس فالديراما الفتى الكولومبى الشهير بشعره الأشقر الذهبى الكبير جداً فوق رأسه، عرف بقدراته الفنية العالية فى وسط الملعب ومهاراته العالية فى التحكم بالكرة ونجح فى قيادة منتخب بلاده لنهائيات كأس العالم ثلاث مرات متتالية أعوام ١٩٩٠ بإيطاليا و١٩٩٤ بالولايات المتحدة الأمريكية و١٩٩٨ بفرنسا وهو صانع ألعاب كلاسيكى، ولديه قدرات مدهشة فى التسليم والتسلم على الدائرة وقطع الكرة من المدافعين، وكان أبرز لاعبى الوسط فى جيله ولُقّب بالأيقونة الجميلة. عموماً فالديراما لاعب لا يُنسى فى التاريخ وصاحب أشهر قصة شعر فى تاريخ كأس العالم. ٢ ـ روبرتو باجيو ١٩٩٤ واحد من أبرز نجوم «الأزورى» على مر تاريخه واستحق الامتياز فى نهائيات كأس العالم ١٩٩٤ بالولايات المتحدة بسبب المستوى المتميز الذى قدمه ونجاحه فى قيادة بلاده للمباراة النهائية أو بسبب قصة شعره التى كانت حديث العالم حينذاك بالضفيرة التى كانت تتدلى على ظهره، ويرى الكثيرون أن إيطاليا خسرت النهائى بسبب الإصابة التى تعرض لها «القديس» ـ لقب باجيو ـ خلال مباراة الدور قبل النهائى وجعلته يعرج أمام البرازيل فى النهائى. ٣ ـ بيكهام ١٩٩٨ و٢٠٠٢ الإنجليزى ديفيد بيكهام هو اللاعب الوحيد الذى يدخل قائمة أشهر القصات بقصتين مختلفتين خلال نهائيات المونديال الأولى فى فرنسا ١٩٩٨، حيث كان لايزال شاباً صغيراً، وظهر مع «الأسود» بشعر طويل متدلٍ على الجانبين خطف قلوب فتيات العالم حينذاك، لكنه نال انتقادات عنيفة بعد أن طرد فى مباراة الأرجنتين، وحملته الصحافة الإنجليزية مسؤولية خسارة بلاده. القصة الثانية كانت فى مونديال كوريا الجنوبية واليابان، وهذه المرة كان بيكهام قائداً للمنتخب الإنجليزى وظهر بشعر عال من منتصف رأسه ومصبوغ بلون أصفر وخرجت إنجلترا من ربع النهائى أمام المنتخب البرازيلى. ٤ ـ رونالدو ٢٠٠٦ البرتغالى كريستيانو رونالدو، نجم المنتخب البرتغالى كسب حب العالم، خاصة الفتيات فى مونديال ألمانيا ٢٠٠٦، رغم مشاكله الكثيرة فى المباريات التى خاضها مع فريقه. تميز بخطواته وقصة شعره الجميلة ثم بكائه فى مباراة البرتغال أمام فرنسا فى دور الأربعة التى انتهت بخسارة بلاده بهدف للا شىء لزين الدين زيدان، وخلال هذه البطولة كان رونالدو يقضى ساعات طويلة فى الجمانيزيوم واستهلك الكثير من «جل» الشعر وألوان الصبغة للظهور بالصورة التى تابعه العالم عليها وخطفت قلوب الفتيات. ٥ ـ تشابالالا ٢٠١٠ سيفيوى تشابالالا، لاعب وسط منتخب جنوب أفريقيا، الرائع، أحد أبرز النجوم الأفارقة فى نهائيات كأس العالم الحالية وأحرز أول هدف فى تاريخ جنوب أفريقيا فى كأس العالم فى مرمى المكسيك. ورغم ظهور بعض اللاعبين فى هذه البطولة بضفائر مثل مواطنه ستيفن بينار والإنجليزيين جلين جونسون وديفيد جيمس والفرنسى فلران مالودا فإن ضفيرة تشابالالا كانت الأبرز، خاصة فى ظل كثافتها والرابطة فى منتصفها بألوان العلم الجنوب أفريقى. ٦ ـ ديل بييرو ١٩٩٨ و٢٠٠٢ الإيطالى اليساندرو ديل بييرو عاش عصره الذهبى خلال بطولتى فرنسا ٩٨ وكوريا الجنوبية واليابان فى ٢٠٠٢، حيث كان ينطلق فى الهجوم وشعره الطويل الذى ظهر به يتطاير فى الرياح من خلفه بينما يحاول المدافعون اللحاق به، وقد تناسب هذا الشعر الطويل مع شكل «القصة» التى ظهر عليها شاربه وذقنه. ٧ ـ باتيستوتا ٢٠٠٢ المهاجم الأرجنتينى جابرييل عمر باتيستوتا الذى لُقّب خلال نهائيات هذه البطولة بـ«الملك الأسد» وكان عمره حينذاك ٣٣ سنة وأحرز هدفاً مهماً للتانجو فى الدور الأول، ولكنه بعد ذلك أخفق فى التسجيل، إلا أن بايليسا، المدير الفنى للمنتخب الأرجنتينى فى ذلك الوقت، كانت لديه ثقة كبيرة فيه، واشتهر باتيستوتا الذى لقب خلال مسيرته بـ«باتى جول» نظراً للأهداف الكثيرة التى أحرزها، خلال نهائيات كوريا الجنوبية واليابان بشعره الطويل جداً، وبكى الملك الأسد كثيراً حين خسرت بلاده أمام ألمانيا بركلات الترجيح حينذاك وودعت البطولة. ٨ ـ توتى ٢٠٠٢ كان فى قمة الوسامة خلال نهائيات كوريا واليابان فى ٢٠٠٢ بشعره الطويل المغطى بـ«الجل» وأبدع توتى فى هذه البطولة وكشف عن العديد من مهاراته إلا أن المغامرة الإيطالية توقفت أمام أصحاب الأرض المنتخب الكورى الجنوبى بسبب الأخطاء التحكيمية الفادحة، فضلاً عن الحذر الشديد الذى لعب به جيوفانى تراباتونى، المدير الفنى لـ«الأزورى» فى ذلك الوقت. ٩ ـ الهولنديان سيدورف وديفيدز لاعبا منتخب هولندا الموهوبان وصاحبا البشرة السمراء كلارينس سيدورف وإدجار ديفيدز. جلبا الأضواء إليهما بشدة خلال مونديال فرنسا بسبب الضفائر الأفريقية المميزة التى ظهر عليها اللاعبان اللذان ينتمين بأصولهما للقارة السمراء، ونجح ديفيدز فى فرض نفسه بقوة على تشكيلة منتخب بلاده كأحد أفضل لاعبى الوسط فى العالم فى حين أخفق سيدورف فى البطولة لكنه اكتشف نفسه بعدها وأصبح أحد أكثر لاعبى العالم مهارة. ١٠ ـ رونالدو ٢٠٠٢ نجم المنتخب البرازيلى وهدافه المميز رونالدو، قدم مونديالاً رائعاً فى كوريا الجنوبية واليابان، وقاد «السامبا» للتويج بلقب البطولة بفضل المهارات الكبيرة التى تميز بها وكان رونالدو قد حلق شعر رأسه بالكامل ما عدا مثلثاً فى مقدمة رأسه وقد انتشرت هذه القصة فى مختلف المدن البرازيلية بكثرة بعد ذلك. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|