|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
08-01-2003, 11:53 PM
|
#1 | ||||
|
عضو مميز جدا وفـعال
|
مواضيع تستحق الزيارة
بسم الله الرحمن الرحيم
اعجتني بعض الموضيع بشدة, لدرجة اني لااستطيع الانتظار الى الغد لوضعها :D كل المتعة والفائدة - منقول من منتدى ????? سعودي خارج الجسد - منقول من منتدى ????? هذه هي المواضيع التي اعجبتني واتمنى ان تنال اعجابكم ايضا ------ مع تحياتي المصدر: نفساني
|
||||
|
|
09-01-2003, 08:30 AM
|
#2 | |
|
عـضو دائم ( لديه حصانه )
|
سبحان الله !
عجيبٌ أمرُ هذا الرجل ! ينامُ .............. مستيقظاً ؟؟ سبحان الذي خلق فينا من القدرات ما يحيرُ الفؤاد .. هل تعلمين يا فاطمة ؟ رغم غرابة قصته و رغم مبدأي الثابت بأن أقف على الحيــاد التام أمام ظواهر غريبة ثبُت وجودها لكن لم يثبُت تعليلُها .. الا اني ....... لسبب ما ....... أميل لتصديق فرضيته من بين باقي الفرضيات التي حاولت تفسير قصته .. < جسدٌ نائم و عقلٌ واعي ...... في ذات الوقت > -- يقولون .... والله أعلم بصحة ما يقولونه .... أن للانسان قدرات مذهلة و قد كان يُتقن استخدامها قديماً .................. قديـــــماً في العصور الغابرة .. عندما كان البشر يعتمدون على عقولهم اعتماداً شبه كلي .. كانت عقولهم أذكى لأنها تفكر باستمرار و حواسهم أنشط لأن الاعتماد عليها كبير و بتعاقب الأجيال .. دأب الانسان يبحث و يبتكر أدوات تعمل عوضاً عنه و تفكر عوضاً عنه .. كان هدفه الراحة و الرفاهية .... و ما فطن أنها تقتلُ ابداعه .. و تثبط قدراته انظري مثلاً الى جيلنا جيل الكمبيوتر .. اننا نستغرق وقتاً أطول لحل عملية حسابية شفوياً بينما آباؤنا يحلونها في دقائق ... لا لشيء الا لأننا تعودنا الاعتماد على الآلة الحاسبة التي عطلت احدى قدراتنا العقلية بينما آباؤنا لم يعرفوا الآلة في زمانهم .. هذا مجرد مثال بسيط .. يوضح مدى الانحدار الحاصل في مستوى القدرات العقلية بين جيلين .... جيلين فقط ! لكِ أن تتخيلي ...... أيُّ قدراتٍ تلك التي تعطلت على مر قرووووووون ! - - - هذه القدرات و ان تعطلت الا أنها لا تُفقَد .. هي فقط ........... تُنسى و تظل والله أعلم يمكن استرجاعها و تعلمها من جديد ...... و اتقانها ، لو عرفنا كيف نتدرب و نتمرن عليها ........... لكن يجب توفر بيئة مناسبة و تضافر شروط كثيرة ، فمثلاً لا أظن ان من يفكر الكمبيوتر عوضاً عنه و تتحرك المركبات و الأجهزة عوضاً عنه ، و نومه مضطرب و طعامه غير صحي ، و تنتشرُ في أجوائه اشعاعات كهرومغناطيسية و ذرات سائبة ........... يستطيع بسهولة أن يسترجع احدى قدرات عقله المندثرة .. فقط بالاضطجاع في مكان هادىء و محاولة التركيز ! أولاً ...... عليه أن يشحن هذه الخلايـــا التي ستركز .. عليه برمجة حياته على نظام .. يستعمل خلايا الدماغ .. في كثير من شؤون التفكير و الحركة .. عليه أن يمد خلايا عقله بوقود صـــافـــــي و ذلك بتناول طعام صحي .. عليه و عليه و عليه .... كثير من الأمور للقيام بها قبل أن يصبح قادراً على التركيز .. و استرجاع قدراتٍ مدفونة .. لكنها أمور ليست صعبة ........ على ذوي الارادة الحديدية .. -- < جسدٌ نائم و عقلٌ واعي ...... في ذات الوقت > ربما يعودُ ميلي الشديد لتصديق هذه الفرضية هو بسبب لعبة كنا نلعبها أنا و أختي صغاراً .. و قبل أن أبين تفاصيل هذه اللعبة .. هناك ثمة أمر .. يجب ايضاحه .............................................. -- < انّ السنوات السبع الأولى من عمر الانسان .. تحملُ أسراراً عظيمة > احفظوا العبارة هذه جيداً .. و اتخذوها شعاراً .. ان أنتم أردتم كشف أسرار الماضي و استشراف المستقبل .. للبشرية -- ان الطفل حتى السابعة ............. لغز و ثروة فكرية هائلة انه يحملُ في عقله الضوء االأصفر ................ للقدرات كلها .. فما يستمر يتمرن على استخدامه منها ....... يتحول للضوء الاخضر و يقفز للوعــــي .. و ما يتوقف من التمرن عليه ......... يتحول للضوء الأحمر و يُلقى في مجاهل اللاوعــــي .. -- ان للطفل - حتى السابعة - في لعبه و لهوه .......... أهداف يسعى لا شعورياً لتحقيقها .. أبداً أبداً أبداً ............ هي ليست مضيعة للوقت .. هي ليست حركات أو أصوات ( اعتباطية ) تلك التي يُصدرها أثناء لعبه .. انها انعكاس عفوي لما يحدث في خلايا عقله الغض من تفتح لبذور قدراتٍ عدة هذا التفتح الذي يحتاج لمن يصغــــــي اليه ، لكننا نحن الكبار ... مشغولون ! انّ لعب الطفل - حتى السابعة - هو في الواقع ........................... تمرين جاد و هادف و ان لم نفهمه و ان لم يفهمه الطفل نفسه ! -- أعود للعبة التي كنا نلعبها أنا و أختي صغاراً خلال السنوات السبع الأولى من عمرنا .. كنا أحياناً نحاول أن نقاوم ( تغميض العينين ) حتى نرى كيف ننام ! لكننا في النهاية كان يغلبنا النعاس ...... * الذي أقصده بمقاومة تغميض العينين أنه عندما ينتابك النعاس يبدأ جفنى العينين يغمضان لا ارادياً أليس كذلك ؟ نعم هو كذلك .. و كنا انا و اختي نستميت في مقاومة الاغماض اللا ارادي هذا حتى ننام .......... مفتوحي الأعين ! و بالتالي نستطيع رؤية نفسنا و نحن نائمين ! هل تصدقين يا فاطمة .. لا زلنا الى وقت قريب انا و اختي نضحك كلما تذكرنا هذه اللعبة ! اننا نعتبرها مجرد خيــــــال طفـــولـــــي خــصــب !! مجرد ذكرى طريفة من ذكريات الطفولة !! -- حقاً سبحان الله -- ألا يثيركم كما يثيرني أثناء كتابة هذه الأسطر التفكير في : من اوحى لنا .. أن نلعب تلك اللعبة ؟ لم نقرأها في قصة و لم نشاهدها في تلفاز و لم نسمع بها من قبل .. اذن كيف طرأت على تفكيرنا ؟ 0 0 0 < ان السنوات السبع الأولى من عمر الانسان .. تحملُ أسراراً عظيمة > 0 0 0 ان الطفل حتى السابعة ............. لغز و ثروة فكرية هائلة 0 0 0 انه يحملُ في عقله الضوء االأصفر ................ للقدرات كلها .. 0 0 0 ان لعب الطفل - حتى السابعة - هو في الواقع ........................... تمرين جاد و هادف و ان لم نفهمه و ان لم يفهمه الطفل نفسه ! 0 0 0 فاطمة أشكرك بعمق لكِ أصدق التحايـــــا |
|
|
|
|
09-01-2003, 02:31 PM
|
#3 | |
|
عضو مميز جدا وفـعال
|
بسم الله الرحمن الرحيم
مرحبا اهلاا ميرور0000 ماشاء الله شكلك اتفاعلتي مع الموضوع :) تخيلي مقدار صفاء الذهن الي يكون عليه اولئك الناس حتى يجعلون جسدهم نائما وعقلهم واعيا؟!!! لااستطيع ان اتصور مقدار الصفاء هذا, في البداية عندما قرأت المقالة, ظننتها مجرد تخيلات, ولكني فوجئت بأنها امر حقيقي, سمعت عن هذا الامر عند بعض الناس الذين كانوا على وشك الموت, وشعروا انهم وكأنهم يطيرون, ويرون جسدهم في مكانه والاطباء حوله, قرأت الكثير عن هذا الامر, باالمناسبة000 اعجبتني لعبتك مع اختك00:D --------- مع تحياتي |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
