|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
10-01-2003, 08:57 PM
|
#1 | ||||
|
شيخ نفساني
|
اين قلبه عندما رأها ( كم من فتاة 0000)
بسم الله الرحمن الرحيم
اغتصاب هي سيدة في الخامسة والعشرين من عمرها. والدها علمها الصلاة والتقوى وعمل الخير، علمها السماح والغفران.. وعاشت على ما تعلمته من والدها. وتزوجت شابا مؤمنا تقيا.. يعمل مدرسا بالجامعة وعاشا في سعادة غير كاملة بسبب عدم الإنجاب دون سبب معروف في الزوجة أو الزوج. وبشهادة الأطباء الزوج سليم والزوجة سليمة ورغم نصائح الآخرين للزوج بالزواج من أخرى، إلا أنه رفض أن يسبب لزوجته الخوف والإحراج. وكلما عاودهما الحنين للأطفال تضرعا إلى الله أن يكمل سعادتهما. وفي أحد الأيام ذهبت الزوجة لزيارة أمها المريضة، وأخبرها زوجها بأنه عنده ندوة في الجامعة وبعد انتهائها سيمر عليها لزيارة أمها والعودة إلى المنزل. وانتظرت الزوجة عند أمها حتى التاسعة مساء ولم يحضر الزوج.. وبعد دقائق اتصل الزوج ليخبر زوجته بأن تبيت عند أمها أو تعود بمفردها للمنزل وحاولت الزوجة العودة لبيتها، ودفعتها رغبتها في سرعة الوصول للبيت لركوب تاكسي. وأبدى السائق أدبه في البداية وسار بالتاكسي، وإذا به يغير مسار الطريق وسارت صامتة مستسلمة. وعندما وجدت الطريق مظلما خاويا من حركة المرور، ارتجفت رعبا وإذا بالسائق يخرج شيئا ما من جيبه ويشمه وقال للزوجة - بصوت مترنح يا حبذا لو تشاركينني هذا المزاج المنعش. وأوقف السيارة. فصرخت فيه أن يسير. وسخر منها، ثم أخبرته أن زوجه ، ضابط شرطة، فازدادت سخريته ونزل السائق وجذب الزوجة بقوة * فسقطت على الأرض، فهجم عليها كالوحش الكاسر، قاومته بشدة إسترحمته وتوسلت إليه.. ومزق ملابسها وعندما تعرى جسدها راحت في غيبوبة ولم تدر ماذا حدث لها، إلا أنها استيقظت من الغيبوبة في هذا الخلاء والظلام ووجدت هذا الذئب البشري وقد اغتصبها بكت وصرخت وتمنت الموت ولم تدر ماذا تفعل؟ خافت أن تقف في الطريق لتشير لأي سيارة فتسقط في كمين ذئب آخر.. . وزحفت " إراديا " ووقفت في الطريق.. وكاد قلبها أن يتوقف. وبعد فترة، هي الدهر كله، وجاءت سيارة ووقفت لها وكان بداخلها رجل عجوز وابنه فركبت السيارة وبدأت تروي ما حدث لها دون الإشارة لحادثة ا لاغتصاب وقالت إنها سرقة با لإكراه. فكم خجلت من نفسها.. وكم حاولت أن تستر جسدها العاري، فخلع الشاب قميصه وأعطاها إياه. وذهبت إلى بيت أمها. واستاء الرجل لما سمع وتأسف من مأساة العصر وقضية المخدرات. وقال إن علاج هذه المشكلة هي الإعدام.. وظلت الزوجة تبكي ونهر من الدموع يسيل. وعرض عليها الرجل أن تذهب لقسم الشرطة، إلا أنها رفضت.. وصرخت الأم عندما شاهدت ابنتها في هذه الحالة المأساوية.. وحكت الزوجة لأمها ما حدث واتصل زوجها عدة مرات. وقالت الأم لزوج ابنتها إنها عادت ونامت وحاول أن يستفسر عما حدث لها ولكن الأم قالت "لا شيء" جوهري، يبدو أنها أصيبت بإغماء.. ولم ينتظر الزوج حتى الصباح وذهب لزوجته فوجدها في حالة مأساوية وحاولت الأم أن تخبره أن ما حدث لها سرقة بالإكراه من سائق التاكسي الذي استأجرته إلا أن الزوجة صاحت في أمها قائلة لابد أن يعرف الحقيقة مهما كانت مرة فأخبرته أن سائقا مدمنا للهيرويين قد اعتدى عليها ولم يتمالك الزوج نفسه، لقد انهارت قواه، فألقى بجسده على كرسي في صالة البيت. استمع الزوج للقصة كاملة وأخذ زوجته إلى قسم الشرطة وحرر محضرا بالواقعة وبدأ البحث عن السائق الذي اغتال شرف هذه السيدة. ومضت أربعة أشهر من الآلام والعذاب وحاول الزوج أن يخفف عن زوجته وأن يضفي السعادة على حياتهما قدر استطاعته، ولكنها فقدت الإحساس بالسعادة والهناء. وازدادت المأساة يوما بعد يوم عندما علمت من الطبيب أنها حامل في الشهر الرابع ولا تدري ابن من يسكن أحشاءها.. هل هو ابن الجريمة والخطيئة التي اغتالت كل جميل في حياتها؟ أم هو ابن زوجها؟ ويزيد الألم وتستمر الحيرة والمعاناة حيث أخبرها الطبيب بأنها يمكن أن تحمل من زوجها ولا يوجد أية عيوب تعوق إنجابهما. " الله المستعان وعليه التكلان اللهم فرج هم هذه الزوجه والهم زوجها الصبر اللهم عليك بكل من أراد هتك عرض امرأة والمساس بشرفها اخوتي كم من نساء المسلمين ينتهك أعراضهن على ايدي الكفار ولا بواكي لهـــن الى الله المشتكــى وعليه التكــلان البتار المصدر: نفساني
|
||||
|
|
10-01-2003, 09:28 PM
|
#2 | |
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
الى نساء يكابرون باسم الثقة في النفس 00
والى نساء يثقون في رجال ليسوا محارم 00 فقط لان جواز سفره معها 00 سمعت امرأة هنا تقول : يا اصحاب القلوب المريضة الى متى تظنون المرأة هي تلك الجسد الفاتن ؟ الى متى تظنون ان ركوب المرأة مع غير محرم خطر عليها ؟ هل صغيرة او سفيهة ؟؟ هل تظنونها ضعيفة لا تدرك ما يجري حولها ؟ فاقول لها 000 المرأة ضعيفة 00 فتنة 00 وخروجها مع غير محرمها سواء تاكسي او سائق خاص او احد الجيران 00يعد خطر كبير عليها او لماذا اخاطب النساء لعلهن لن يعين هذا الكلام 000بل اوجه خطابي لكل رجل غيور على نسائه لا تأخذك الطيبة الزائدة وتترك الحبل على الغارب 00 وخذ من وقتك لنسائك لتصونهم وتحفظهم 0000 ان كان للغيرة مكان في قاموسك والسلام |
|
|
|
|
12-01-2003, 02:46 PM
|
#4 | |
|
عضـو شرف
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمته وبركاته... جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك وبيض الله وجهك يوم البعث...اللهم امين لئن طال الحديث وكثر عن الفتاة المسلمه فهو ليس بالكثير عليها فهي الفتاة والام مستقبلا فهي نصف المجتمع وتربي النصف الاخر ..فهي المجتمع باكمله ولذا فحينما فطن اعدء المله لهذا الامر اجلبوا على المراه بخيلهم ورجلهم وشاركهم في ذلك ادعياء التقدم والحضاره.انهم بفعلتهم هذه يريدون ان يحجبوا عن امة محمدصلى الله عليه وسلم ***ياأيتها الدره المصونه..ياحفيدة الصالحات ..هل تعرفين الامام احمد بن حنبل؟! الكل يعرفه ..الامام احمد الذي كانت وراءه في التربيه ام صادقه كانت في يوم من الايام فتاة مثلك..اتدرين ماصنيعها لما اصبحت اما بعدما تربت على الفضيله حينما كانت فتاة..لقد كانت تخرج بابنها الى صلاة الفجر ثم تجلس له عند باب المسجد حتى ينتهي من الصلاة فتعود به اترينها اختي الفاضله تربت على اسم الحضاره والتقدم والحريه..كلا وربي انها اخلاق فاضله تربت عليها فقذفت من رحمها اماما للأمه يدعى ابن حنبل ان سبل الغوايه ومستنقعات الرذيله تفنن فيها الاعداء فقدموها على طبق من ذهب ..لقد صوروا لها ان الحب قبل الزواج ضروري وهو الفضيله والشرف والله كذبوا كذبوا يامنبع الحياء والحشمه...تمسكي بحجابك ..بعبائتك على راسك..والله وتالله وبالله سوف تشعرين بالراحه الايمانيه والسعاده ولاتصدقي من تقول(العباءه على الكتف اريح واستر) ياحاضنة الاجيال ..يافتاة العقيده ..ياصاحبة القلب الرحيم..ياشذى الخزامى انت امل الامه ..نعم انت املها... تقبلي تحيات اختك المحبه لك في الله.........ذات الخمار |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
