|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
16-01-2003, 05:06 PM
|
#1 | ||||
|
عضو نشط
|
قصيدة أعجبتني ... أرجو مشاركتكم بقصائد أخرى
الإخوة والأخوات الكرام
السلام عليكم ورحمة الله؛ قصيدة أعجبتني كثيراً خصوصاً أنني قرأتها عند أول زيارة لي لغرناطة. كانت القصيدة مكتوبة في مقدمة كتاب تعلم الإسبانية الذي كنت أقرأه. حينها امتزجت بذهني ذكريات مجدنا التليد بما رأيته من جمال خلاب لا يوصف لقصر الحمراء الذي كتب على كل جدار من جدرانه..... لا غالب إلا الله. حقاً لا غالب إلا الله. غرناطة -------------------------------------------------------------------------------- في مدخل " الحمراء " كان لقاؤنا.. ما أطيب اللقيا بلا ميعاد عينان سوداوان.. في حجريهما تتوالد الأبعاد من أبعاد هل أنت إسبانية؟ .. ساءلتها قالت: وفي غرناطة ميلادي غرناطة! وصحت قرون سبعة في تينك العينين.. بعد رقاد وأمية .. راياتها مرفوعة وجيادها موصولة بجياد ما أغرب التاريخ.. كيف أعادني لحفيدة سمراء.. من أحفادي وجه دمشقي .. رأيت خلاله أجفان بلقيس .. وجيد سعاد ورأيت منزلنا القديم .. وحجرة كانت بها أمي تمد وسادي والياسمينة، رصعت بنجومها والبركة الذهبية الإنشاد *** ودمشق .. أين تكون؟ قلت : ترينها في شعرك المنساب نهر سواد في وجهك العربي، في الثغر الذي ما زال مختزنا شموس بلادي في طيب " جنات العريف " ومائها في الفل ، في الريحان، في الكباد سارت معي .. والشعر يلهث خلفها كسنابل تركت بغير حصاد يتألق القرط الطويل بجيدها مثل الشموع بليلة الميلاد ومشيت مثل الطفل خلف دليلتي وورائي التاريخ .. كوم رماد الزخرفات أكاد أسمع نبضها والزركشات على السقوف تنادي قالت : هنا الحمراء .. زهو جدودنا فأقرأ على جدرانها أمجادي أمجادها!! ومسحت جرحا نازفا ومسحت جرحا ثانيا بفؤادي يا ليت وارثتي الجميلة أدركت أن الذين عنتهم أجدادي *** عانقت فيها عندما ودعتها رجلا يسمى " طارق بن زياد " المصدر: نفساني
|
||||
|
|
16-01-2003, 08:04 PM
|
#2 | |
|
عضـو مُـبـدع
|
أحزان في الأندلس
أحزان في الأندلس
كتبتِ لي يا غاليه.. كتبتِ تسألينَ عن إسبانيه عن طارقٍ، يفتحُ باسم الله دنيا ثانيه.. عن عقبة بن نافعٍ يزرع شتلَ نخلةٍ.. في قلبِ كلِّ رابيه.. سألتِ عن أميةٍ.. سألتِ عن أميرها معاويه.. عن السرايا الزاهيه تحملُ من دمشقَ.. في ركابِها حضارةً وعافيه.. لم يبقَ من قرطبةٍ سوى دموعُ المئذناتِ الباكيه سوى عبيرِ الورود، والنارنج والأضاليه.. لم يبقَ من غرناطةٍ ومن بني الأحمر.. إلا ما يقول الراويه وغيرُ "لا غالبَ إلا الله" تلقاك في كلِّ زاويه.. مضت قرونٌ خمسةٌ مذ رحلَ "الخليفةُ الصغيرُ" عن إسبانيه ولم تزل أحقادنا الصغيره.. كما هيَه.. ولم تزل عقليةُ العشيره في دمنا كما هيه حوارُنا اليوميُّ بالخناجرِ.. أفكارُنا أشبهُ بالأظافرِ مَضت قرونٌ خمسةٌ ولا تزال لفظةُ العروبه.. كزهرةٍ حزينةٍ في آنيه.. كطفلةٍ جائعةٍ وعاريه نصلبُها على جدارِ الحقدِ والكراهيه.. مَضت قرونٌ خمسةُ.. يا غاليه كأننا.. نخرجُ هذا اليومَ من إسبانيه.. تلك هى الاندلس منقولة .. مع بعض التصريف .. |
|
|
|
|
17-01-2003, 09:44 PM
|
#5 | |
|
عضو نشط
|
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة أبودجانة ; 23-05-2003 الساعة 11:44 PM
|
|
18-01-2003, 06:53 PM
|
#7 | |
|
عضو نشط
|
ابو دجانة كلما قرات اسمك احسست و كانني اعايش غزوة احد والصحابي الجليل ابو دجانة بالعصابة الحمراء على راسه.....جزيت خيرا يالغالي ,,
موضوع يستحق الأطلاع.... يالله بسير الرابط اللي حطيته ..............الزبير |
|
|
|
|
20-01-2003, 01:09 AM
|
#9 | |
|
عضـو مُـبـدع
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحن فتحنا الاندلس نحن فتحنا القدس كل المسلمين يقولون نحن كنا بالامس افعال اجدادنا ماضي عزيز على القلب حبيس ليس فيه من الحاضر دعوة تجعل الفتح غالي نفيس يرجع عهد الفتوح نعم لكن بالافعال وليس الحديث تمني دون فعل كدعاء بغير عمل ندعوا ربنا ونعمل لغد واعد وشريف للمسلمين عهد قادم زاهر بالجهاد ويحل العلم السني مكان القديس وشكرا والله يهديبكم المسلمين |
|
|
|
|
20-01-2003, 09:00 AM
|
#10 | |
|
عضو
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم هذه القصيده : بقلم الدكتور عائض القرني من كتابه قصة طموح,,,,,, مجــــــــــــــــــــــــــــــــــاهد يتكلم........................... أنا صممت في الحياة أختيارا أن أكون المجاهد المغوار بدمي أكتب الشهادة عقدا في جبال الأفغان تبقى شعارا أنا لم أعشق الحياة لأبقى مستذلا للغاصبين انكسارا إنما أعشق الحياة لأني أحمدي أنازل الكفار أنا أمهرت قندهار عيوني أتروني أبيعكم قندهار جبليّ لم أسكن القصر يوما قد ألفت العرين نزلا ودارا .................................................. ................ أنا أحببت أن أجاور قوما في جنان الخلود باتو سمارا حمزة النصر والشهادة منهم وأخي جعفر مع الفوز طارا أنت تبني دار الحياة لتبقى وأنا أبتني من الموت دار ............................. لم أكتب القصيده كامله,,,,,,,,,,,,,,, |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
