|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الوسواس ملتقى جميع الأعضاء الذين يعانون من الوسواس بجميع انواعه وقصتهم مع المرض . |
|
أدوات الموضوع |
25-12-2010, 05:03 PM | #1 | |||
عضو
|
تعبان ارجو من متخصصين بالوسواس يدخلون
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شلونكم شخباركم ......؟ المهم انا كانت اعنى وسواس ولكن بشى بسيط والحمدالله تخلصة منه والان اتانى بشى ثانيه عن ام امهات المومنين ماقدر اقول الكلام والخيل الى اتخيله اشى بشعه واحس انه الله غضبان على من هل الفكر واتخيلات البشعه واتخيلات غير اردايه وامس ساعه 2 ونص بليل تخيلة اشى بشعه عن ذات الهيه وعن امهات المومنين واحاول اسكر التفكير لكن لا فايده يرجع مرا ثانيه وبكيت من شدة الخوف ونامة وقعدة الفجر على الاذان والان تعبان وحاول اشغل نفسى بلابتوب اشان مايجيني الفكر وانا كل مقرا سيرة نبويه ازهق ورجع الكتاب مكانه المهم مالى احد الى الله ثم انتو تكفون انا شاب صغير وهتديت ولكن من اهتديت وبدا الوسواس فيني انا ابى اعيش حياتى نفس شباب المهتدين مستانسين ومرتاحين وماعندهم شى يشغلوهم وسوال ثاني هل التخيل عليه ذنب بشى غير اراديه عن الرسول وصاحبه الخ..؟ ومشكورين وجزاكم الله خير واتمني انى القى اجوبه المصدر: نفساني
|
|||
|
26-12-2010, 03:22 AM | #2 |
عضـو مُـبـدع
|
الله يشفيك يارب اخوي ويثبت قلبك ويرزقك السعاده
انت اذا جتك هذي التخيلات استغفر ربك وحاول انك ماتدير لها بال وباذن الله معليك ذنب باذن واحد احد |
|
10-01-2011, 08:21 AM | #3 |
عضـو مُـبـدع
|
والله الي فيك بسيط
تعال شوفني انا كيف اللهم لك الحمد والشكر الوسواس يكرهني بالدين بكل شي حتى اني كنت ناويه اكون لادينيه بس ربك رحمني فاخر لحظه |
|
10-01-2011, 07:34 PM | #4 |
عضو
|
أرجو شرح هذا الحديث مع بيان مقارنته بالآية القرآنية الآتية، قال تعالى: وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ... [البقرة:284] إلى آخر الآية.. والحديث عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم)؟ هذه الآية الكريمة لما نزلت شقت على الصحابة - رضي الله عنهم وأرضاهم -، فأمرهم النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يقولوا : سمعنا وأطعنا، لما أنزل الله قوله – تعالى- : لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [(284) سورة البقرة]. شق عليهم ، وجاءوا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وقالوا : إن هذا شيء لا نطيقه ، فقال : أتريدون أن تقولوا كما قالت بني إسرائيل سمعنا وعصينا؟ قولوا : سمعنا وأطعنا، فقالوا : سمعنا وأطعنا، فلما قالوها وذلت بها ألسنتهم أنزل الله قوله – تعالى -: آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ [(285) سورة البقرة]. ثم أنزل الله بعدها : لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا [(286) سورة البقرة]. فنسخت قوله : وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ. ونسخ الله قوله : أو تخفوه. وسامحهم عما وقع في النفوس في قوله - صلى الله عليه وسلم - في الحديث الصحيح: (إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم). فما كان من وساوس الصدور فهو معفو عنه ما لم يعمل العبد أو يتكلم كما دل عليه الحديث الصحيح، ودلت عليه قوله تعالى: لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا [(286) سورة البقرة]. لكن إذا استقر في القلب، وصار عملاً يؤاخذ به الإنسان، إذا استقر في قلبه، من المنكر، ومن الكبر والخيلاء أو نفاق أو غير هذا من أعمال القلوب الخبيثة يؤخذ به الإنسان، أما إذا كان عوارض تخطر في البال ، ولا تستقر ، فالله لا يحاسبه عليها - سبحانه وتعالى -، بل يتجاوز عنها - جل وعلا -. فقوله سبحانه وتعالى: وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ هذا بالنسبة إلى المستقر في القلوب ، المقيم في القلوب من أعمال أعمال القلوب يؤاخذ به الإنسان ، من نفاق ورياء وكبر وغير هذا من أعمال القلوب، واعتقاداتٍ باطلة، سواء أظهرها أو أخفاها فهو مؤاخذ بها. أما ما يعرض للإنسان فالله قد سامحه فيه وعفا عنه - سبحانه وتعالى -، ودلت السنة على أن قوله: يحاسبكم به الله. يعني في ما يستقر، وفي ما يبقى في القلوب، أما ما يعرض لها ويزول فالله يسامحه – سبحانه وتعالى- لقوله صلى الله عليه وسلم : (إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به نفسها ما لم تعمل أو تتكلم). فالعمل يكون بالقلب ويكون بالجوارح، فإذا عمل بقلبه، أبغض في الله، وأحب في الله أخذ بهذا، أجر على المحبة، وأثم بالبغضاء إذا أبغض من لا يستحق البغضاء، فالمقصود أن أعمال القلب إذا استقرت يؤخذ بها كالمحبة في الله والبغضاء في الله يؤجر المؤمن. وإذا فعل بقلبه خلاف ذلك من بغض المؤمنين أو التكبر على أحد أو النفاق أو الرياء أخذ بذلك؛ لأن هذه أعمال قلبية كالأعمال الإيمانية سواء سوا.
|
|
20-01-2011, 11:37 PM | #6 |
عضو
|
التسبيح والذكر والتهليل وقراءة القرأن يفعلان المعجزات في وسواس الافكار
في كل لحظه في حياتك سبح اذكر الله بين الحين والاخر عندما تكون لوحدك او ما عنك اي شي تعمله بل حتي عندما تعمل او تشتغل في اي وقت سبح واذكر الله |
|
21-01-2011, 05:39 PM | #7 |
عضو نشط
|
اخي العزيزخالدالدوسري والله قبل ماتنطق كلمة اهتديت كان ابغى اسألك هل التزمت لان هذاالوسواس بالذات مايجي الاالمتدينين عادة وهذاالوسواس بشارة لك بمعنى فحوة الحديث انه من بذرة الايمان وهوبشارة على انك انشاءالله على خيروامابالنسبة هل فيه ذنب فلله الحمدانه لالان ديننادين السماحة واليسروذلك فيماوردفي معنى حديث رسول الله اللهم صلي وسلم عليه ان الله لاايؤاخذالعبدفيماحدثت به نفسه مالم يتلفض به اويعمل به ومن هذه الناحية لاتهتم ووعليك بأخذالعلاج والتوجه الى اخصائي نفسي لان ذلك يساعدك كثيرافي تخطي هذه المرحلة ومااصابك تراه من الشيطان لانه لم يعجبه وضعك الايماني الحالي فعليك بتشميرساعدك والاستغفاروالفضفضة ترى لهادور فتحدث بكل مايجول في خاطرك ولاتكتم شئ خاصة في هذي المرحلة وادعواالله ان يعينك وصبرك لانني والله حاس بالمعاناة التي انت فيها ولك تحياتي
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|