|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
08-05-2003, 05:45 PM | #1 | |||
عضو نشط
|
انتهاك عرض المراة السعودية بصحيح العبارة !!
بسم الله الرحمن الرحيم
انتهاك عرض المراة السعودية بصحيح العبارة السلام عليكم و رحمة الله و بركاته : اما بعد ... اخواني في منتدى نفساني هذا البريفسور يعود مجددا اليكم بعد انقطاع عن مجال الفكر لاكثر من شهر , نعود اليوم لنتابع مشروع تحريرالمراة السعودية ذلك المشروع المزعوم التي اخذ كل اهتمام ابحاثي و تفكري و هناك فرق بين بحث المجال الهندسي و بحث علم الاجتماع الذي لا اعرف عنه سوى اسمه الرسمي . اخواني قبل ما ابدء في هذا الموضوع اعيد و اقول انا مواطنا من هذا الوطن الغالي و فردا من المجتمع فلا تفهمون البريفسور من خلال ما يكتب عن حال المراة السعودية الذي سوف يصبح حالها بعد اكثر من عشر سنوات قادمة لا نفرق بينها و بين بنات الملاهي الليلية في سان فرانسسكو الا من رحمه الله و من اخذت رباط الحجاب عليها في كل امور دينها . هذا الموضوع سوف اقدم فيه مشاريع تحرير المراة السعودية منذ اكثر من ثلاثة عقود من الزمان للقرن الماضي و هذه المشاريع مرتبطة بعضها ببعض لتحقيق كل منها الهدف الاسمى من خلال شعاره فقط و المضمون و الجوهر يختلف جدا عن ذلك , هي مشاريع تناولت قضية المراة السعودية لتحرير قيود التخلف و الجهل كما يزعمون لعنة الله عليهم و على من عاونهم في مشروعهم الفاسق الذي يصدر منه رائحة نتنة الي يومنا هذا و نحن نعاني منها . المشروع الاول : التعليم السعودي و الاتهام المباشر التعليم : ذكرت في موضوع نشر في منتدى النقاش بعنوان : حرية المراة السعودية الى اين ؟! , حيث ذكرت آن من اهم الاسباب في فتح باب القبول في التعليم للمراة هو محاولة بل ادخال المراة في مخيلة العالم الخارجي وما يوجد فيه من اختلاط مع وحوش الحرية امثال اغلب الرجال في مجتمعنا هذا . و للتعليم مظاهرة و مطالبة التي تحققت من اجل رفع حال المراة السعودية و وضعها بين كفتي الراحة المزعومة . و لكن كل يوما اتفاجا بتقارير الاخوان المجاهدين العاملون في هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر الذي يؤكد حقيقة التخوف المعلن عام 1398 هـ - 1979 م حيث كان ذلك التخوف من مجال التحرير في السلوك التعليمي المزعوم الذي يخفي بين فكي فمه شرور الفساد و ضياع شرف المجتمعات المسلمة لكي يحل الدمار الخلقي لافراده , و للاسف تحقق هذا التخوف الذي كل يوما بعد يوما آخر اتفاجا بعلوما و اخبارا اسمعها عن انتهاك عرض المراة السعودية خلف اسوار سجون العلم و المعرفة بداية من المرحلة المتوسطة التي لاتتجاوز اعمار طالبتها اكثر من 16 سنة و نهاية بتعليم القنيلة الموقوتة ( الجامعة ) التي لا تتجاوز اعمار الطالبات فيها سن 25 سنة , هذا هو التعليم الذي جنى على حال الشعوب و دمر اخلاق افرادها فردا فردا و جاء الدور على شعوب العالم الثالث ليكون لقمة سهلة و ذات طعما رائع مكسوا بشعار الاسلام الذي كتم عليه الغبار انفاسه . يقول البعض لماذا تربط التعليم بفساد المراة المسلمة من هذا المجتمع و لماذا باب التعليم هو السبب الاول : الجواب : التعليم له شروطه في مواصلة رحلة معاصرة الحياة من وظيفة ومن ارتباط اخلاق طالباته بعضهن لبعض حيث يشوش كثير منهن الفكر العلماني من فساد الاخلاق و هتك الاعراض الذي اصبح وسيلة منتشرة بين الطالبات في هذا الزمان , حيث تتعلم الطالبة تحت امراة تسمى في السلك التعليمي ( معلمة – مدرسة – ابلة ) و للاسف هذه المعلمة ( اقول البعض ) لهن علاقات مشئؤمة مع اصدقاء العشق و الحب و الهيام , اذا كيف يكون تربية هذه المعلمة للطالبات التي سوف تغرر بهن اوكار الدعارة التي تبشر فيها بعض المعلمات التي هن اول الخريجات في مشروع التعليم الزائف . و الدليل موجود من خلال حديث مجالس المجتمع المنتشرة في المجتمع السعودي حيث يبرهن اقوال البريفسور انها لم تاتي من فراغ او من بغضا للحياة التعليمية : 1- يقول احد الشباب الذين يصنفهم البريفسور من جنس الذكور ميت الضمير و الاحساس و الكرامة ... يقول : انا شاب خريج ثانوية عامة لست في حاجة للوظيفة و لا في راتبها القليل المتعب ... انا اعيش حياة الرجولة الحقيقية ... الحمد الله انا شاب جميل و وسيم و الف بنت ( شرموطة ) تتمناني ( في الحرام طبعا ) و لي علاقات مع معلمات و طبيبات و ممرضات فقط هن الاتي يقومن بالصرف على شهريا تتجاوز نفقة الواحدة منهن في الشهر الواحد 4000 الاف ريال , بالاضافة الى قضاء ليلة حمراء كل يوم بين اسوار بيتها المكسو بالحب و الهيام . انتهى كلامه . 2- يقول آخر انا شاب ادرس في الجامعة و كل يوم لي طريقا اشق به غبار احلامي لانال فرصة الشهادة بعد التخرج و الوظيفة معا حيث يكون طريقي نحو الجامعة يوميا الساعة السابعة صباحا ... و في كل صباح اتوجه الي محل ( للتموينات ) لاشتري منها العصير المفضل لدي ... و في كل مرة في هذا المحل اتفاجا بسيارة MBW يقودها سائق من الجنسية الاسيوية و فيها امراة لا اعرف من هي و ما هو حالها , يقول الطالب الجامعي تتكرر هذه المشاهد يوما بعد يوم فاذا الحال يتطور ( نظرة , ابتسامة , موعد , لقاء ) العلاقة بيننا بدات تدريجا عرفتني على نفسها حيث تعمل في احد المستشفيات و هي من عائلة ثرية في المجتمع ... تطورت العلاقة من تبادل للارقام و المعرفة العاطفية . حيث تمرني كل يوم في موقف للسيارات العامة حيث يكون سيارة فيها ملجا لها , واصحبها بسيارتها الفارهة و هي لم تقصر علي في يوما من الأيام اغرقتني بالهدايا و اعطتني عشرات الالوف من الريالات و عرفتني على مفاتنها لاكون بطلا في اشباع غرائزها . و لاختلاط الطالبات في التعليم و خصوصا ( الجامعة ) له مخاطره حيث نسبة الطالبات المنحرفات في المجتمع الجامعي نسبته : 83.04% ... و هذه نسبة خطيرة جدا و تتفاوت الافكار و الرغبات المنحرفة من طالبة الى أخرى : حيث يصنف الانحراف : 1- العلاقات المنحرفة في اوكار الدعارة المعروفة لدى الطالبات . 2- المعاكسات التي تبدء قليلا و بعد حيث تكون الكارثة . 3- زرع مفهوم الحب الزائف في المشاعر الرقيقة البريئة . و العالم الجامعي للطالبة يفهم العقول المريضة في نشر الرذيلة بين الطالبات الغافلات الاتي لا يعلمن ما هو المصير في التطلعات المشودة للانحراف , حيث تسجل كل يوم في المنطقة الشريقة لوحدها قضايا اركاب الطالبات مع الذكور من السذج من الشباب اكثر من عشر قضايا مخلة بالاداب . و لاننسى اسواق الطالبات الجامعية حيث لكل طالبة جامعية محلا معيننا تاخذ منها حاجتها و اغراضها الخاصة بدون دفع للحساب ... و حسابها دفعته و انتهى في الغرفة السرية خلف واجهة المحل الخفية . هذا غيظٌ من فيض .. قد يُـغضبـُكم عنوانُ هذا الموضوع ويعلم الله الذي لا إله إلا هو أنني ما كتبته تشــويهاً أو احتــقاراً للمملكة وأهلها ولكنَّ إختياري للمملكة بالنقد لأنها بلدي وهي البلد الأوحـــد الذي مازلتُ أتلمسُ في أهلهِ الخير والصــلاح ، أمــا الباقي من الدول فحــدّث ولا حـــرج إلا من رحم الله .. والحمدُ للهِ أن في مجتمعاتنا نسـاءٌ يُــضرب بهنَّ المثل في الدعوة والإصــلاح ، لكن اهل الباطل يريدون لهنَّ أن تـزلَّ أقدامهنَّ فتقع في مستنقعات الرذيلة ، فالزاني يريدُ أن يرى الناسَ كلهم زناة وكذا الزانية فهم جند ابليس ولا غرو في هذا . كتبه : اخوكم : جهيمان العتيبي – المنطقة الشرقية المصدر: نفساني
|
|||
|
09-05-2003, 04:42 AM | #2 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
بارك الله فيك والله يكثر من امثالك من الشباب الغيورين على اخواتهم و على الدين 00
ننتظر المزيد اخوي |
التعديل الأخير تم بواسطة صوت الشباب ; 10-05-2003 الساعة 08:00 AM
|
10-05-2003, 03:32 AM | #3 |
عضـو مُـبـدع
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكور اخي على حرصك وغيرتك على بنات وطنك
ولكن اخي وجود المدارس والجامعات نعمه ولكن الجهله بالرغم من تعليمهم العالي وضعيفي النفوس يحولونها الى نقمه وبالنسبه لللادله التي تفضلت بذكرها فسببها الرئيسي هو اهمال الاهل وقلة التربيه والثقه العمياء في الفتاه او الشاب وايضا خروج الفتاه بدون محرم .. والدش اللعين وغير ذلك .. اتمنى اني اكون ماظلمتك هذه المره |
|
10-05-2003, 04:26 AM | #4 |
عضـو مُـبـدع
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,,,,,,,
التعليم صار مشروع تحرير للمراة انا اخالفك الراي التعليم نعمه وليس مشروع تحرير. وذكرت الاخت همس الاسباب الموأديه الى ضياع الفتاه. ابغى اعرف كيف يكون التعليم سبب او ((مشروع)) لتحرير المرأة. التعليم يعطينا معلمه تعلم بناتنا وتخرجهم من الجهل. التعليم يعطينا طبيبه تكشف على محارمنا والا يكشف عليهم طبيب. التعليم يعطينا داعيات الى الاسلام ونشر هذا الدين. التعليم يعطينا مرشدات ليوجهوا النساء ويساعدوهم في حل مشاكلهم. هذا راى انا ((والله اعلم)) وعندي سؤال اسمك جهيمان والله معجب؟ ارجوا الرد اخوك سامي الحربي |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|