|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
12-12-2001, 11:31 PM | #1 | |||
عضو فعال
|
شبابنا ....ورهبة الموقف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم بخير في أحد هذه الأيام المباركه من العشر الأواخر زرت الأستاذ الدكتور عبدالله السبيعي لسببين أولهما اني تمنيت مقابلة هذا الشخص و التعرّف عليه و ثانيهما ان لدي بعض من حالات القلق و الخوف ولم أجد خيارا آخر غير ذهابي للدكتور عبدالله ..... ولكن عندما ذهبت للدكتور عبدالله اكتشفت اني مصاب بمرض آخر ربما انه ليس أشد وطأة و حرقة من سابقه ولكن يظل اسمه مرض نفسي وقد يخوننا التعبير اذا اكتفينا بتسميته مرض نفسي فقط ..... لقد اكتشفت اني مصاب بمرض رهبة الموقف (( ليس الرهاب الاجتماعي )) نعم .....رهبة الموقف ...فعندما سلّمت على الدكتور لم استطع التحدّث غير السلام وبعد ان قال لي كيف حالك يا اخي وكأنّه قال لي سلّم نفسك فتلعثمت ولم استطع الاجابه الا بالحمدلله بعد ان تشعّبت هذه الكلمه في لساني و اصبحت كلمات كثيره و جمل غير رتيبه ..... نعم الدكتور السبيعي أعطاني الابتسامه اللتي جعلتني أعيد حساباتي لكي أستطيع الحديث مرّه أخرى ولكن اذا تكلّّمت عن هذا الموضوع فأنا لا أتحدّّث عن ما يحصل لي اذا قابلت شخصيات احترمها و اقدّرها ولو كان ذلك لاستطعت الوصول الى الحل باذن الله مع الدكتور السبيعي ... ولكن الطامّه ان هذه الحاله من الرهبه اللتي تصيب الشخص عند مواجهة الموقف سواء كان الموقف مقابلة شخص أو غيره من المواقف مصاحبة للكثير الكثير من شبابنا مع الأسف .. ونستطيع بجمع الأدلّه أن نثبت أن كثير من شبابنا يهابون المواقف اللتي من المفترض انها لا تهيب .... فلو نظرنا الى شبابنا على شاشات التلفاز وكيف انّهم لا يستطيعون حتى التمتمه بنجاح و المؤسف أيضا أن ذلك لا يقتصر على تلفزيوننا المبجّل ،، وانما يتعدى الأمر ذلك الى بعض الشاشات العربيّه الأخرى و التي يقصدون من البرامج التي يعدّونها من أجل العامّه و أخذ آرائهم و ردود فعلهم ....هي لمقصد من ادارات التلفزه لا يفسده الاّ شبابنا الذين تكون ردّة فعلهم و كأنّّك تقول له ادفع مائة ألف ريال أو سنقتلك الآن ...... أيضا عندما يقابل شاب شخصيّّّة تظهر في الاعلام فمعنى ذلك انه نسي مادّه مهمه درسها منذ المرحله الابتدائيّه الا وهي مادة التعبير ... نعم فنحن معشر الشباب نصبح في موقف لا نحسد عليه عندما نواجه موقفا عاديّا ولا يشترط فيه الترنّح بالكلام لكي تنجح ردّة الفعل ولا يشترط فيه التمتمه بكلام غير مفهوم للوصول الى المبتغى ولكن نجعل للموقف رهبة غير عاديه ... لا أدري ما هو السبب المتّهم وراء هذه الحاله الغريبه على بقيّة المجتمعات هل للعادات و التقاليد اللتي يعتبر أكثرها ظلما لهذا الجيل .... أم أن الاعلام له دور في ذلك ...أم ان التربيه عندنا ما زالت تواجه بعض الثغرات أم ماذا ؟؟؟ لا أدري ما السبب ولكن كل ما أعرفه هو أن هذه الحاله لا تعتبر مرض نفسي بقدر ما تعتبر بمنظور أكبر و زاوية أوضح أنها مرض اجتماعي ..... و لكم تحيّاتي المصدر: نفساني
|
|||
|
13-12-2001, 01:01 AM | #2 |
عضـو مُـبـدع
|
مرحبا،،
هذا فعلا حاصل ،، وبكثره ،، واعتقد ان السبب الاول هو التربيه ،، ينتج الاباء من خلال تربيتهم ابناء بهذا الشكل. |
|
13-12-2001, 01:17 AM | #3 |
عضو نشط
|
نعم فالخوف من الموقف مرده
الى اعطاءنا لرأي الأخرين حجم واهمية مبالغ فيها فقد تكون تربيتنا تتركز على ابعاد ابناءنا عن الأسياء المنتقده فتجد كلمات مثل عيب منقود بيضحكون عليك الناس بيقولون يامسكين وغيرها من الكلمات قد يكون هو الأسلوب الوحيد الذي نعرفه اذا اردنا ان نوصل للأبننا قيمة معينه او اردنا ان نغرس لديه خلق او عاده ما هذا بالاضافة الى اننا نفرط في التقليل من قدر ابناءنا من خلال نبزهم والصاق اوصاف غير مقبوله بهم مثل الدب الغبي جحا البهيم الجمده ترللي وغيرها لدرجة ان بعض الأفراد لا يتذكر اسمه الافي المعاملات الرسميه ويعيش في البيت والشارع والمدرسة اسير لهذه الأوصاف التي تجعله متشكك في قدراته ويشعر بالرهبة من تركيز الانظار عليه لأنه ما عهد احترام وتقدير له من قبل الأخرين وغيرها من مظاهر السيئة في تربيتنا لأبنائنا والتي تجعل يخرجون على هذه النماذج السلبية التي ننزعج منها فأذا اردنا من شبابنا ان يكون مثال للشباب الواثق من نفسه فيجب ان نربيهم ونتعامل معهم باحترام وتقدير لشخوصهم وان نحررهم من ثقافة العيب |
|
13-12-2001, 10:26 PM | #4 |
عضو فعال
|
شكرا للاخوان ودق وساري الليل على مشاركتهم في الموضوع ....
كما أشكر ساري مرّة أخرى لتناوله كثير من الاسباب المؤديّه الى خشية المقابل و رهبته .... وكنت أتمنى مشاركات أكثر في هذا الموضوع لنستطيع تعميم الفائده للمربّين و المربيات فمشاركة آراء أكثر سيسهم بلا شك في اثراء الموضوع و ايجاد أسباب أكثر و حلول أكثر ... والله الموفق |
|
14-12-2001, 01:42 AM | #5 |
عضـو مُـبـدع
|
مرحبا،،
في شي ودي اضيفه ،، وهو من الاسباب،، لما الاب يكون هو صاحب الكلمه ولايسمح للابن بابداء رايه ،، او ان الاب له هيبه كبيره تنغرس في داخل الابن ،،، ينتج لنا شباب بالشكل اللي وصفته يااخ فتى الوشم. |
|
18-12-2001, 09:01 AM | #6 |
مستجد
|
موضوع يستحق النقاش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تحية طيبة لكل الموجودين. أحب أضيف أيضا أفتقاد الكثير من الحب وعدم أشباع هذه العاطفة من قبل الوالدين الذين هم أقرب شي لاابنائهم بالاضافة الى أفتقاد أساليب الحوار مثل عدم منح الأب والأم فرصة للطفل للتعبير عن رأيه وكثير من الأباء يسكتون ابناءهم بحجة أنهم صغار وهذا كلام كبار ولايجوز لهم إبداء رأيهم فيصبح الآبناء فاقدين الثقة بالنفس التي هي من أهم عوامل الشخصية الناجحة أيضا التفكك الأسري له دور كبير في هذه المشكلة أيضا ربما يكون الشخص الذي يعاني من عقدة الكلام لم يتعود الكلام بمعنى انه أختار دور المستمع فقط وباختصار يمكن أن نقول لمن يعاني من عقدة الكلام، أن يحاول أن يرتب أفكاره قبل أي شي ،أن يختار كلاما مؤثرا يعبر عن آراه بصدق دون المساس لمشاعر الأخرين أو توجيه اللوم لهم ، ولابد التغلب على هذه المشكلة بالمواجهة ، ويختار الكلمات القربية لنفوس الآخرين وأن لايتحدث في عدة مواضيع في وقت واحد لان القضية الواحدة نجد فيها اراء مختلفه فما بالك لوتمت أثارة عدة قضايا أو عدة موضوعات في آن واحد وأخيرا مطلوب من أي شخص أن يصر ويصمم على مواجهة هذه المشكلة لانه لو تغلب على عقدة الكلام ستفتح له كنوز المعرفة والمحبة من الآخرين ويجيد فن التعامل مع الاخرين يلباقة وشكرا للجميع وكل عام وأنتم بخير |
|
19-12-2001, 05:31 AM | #7 |
عضو دائم ( لديه حصانه )
|
تسمحون لي أدلوا بدولي..
هنالك أسباب كثيره للخوف الإجتماعي "الرهاب" وهو ما ذكره الأخ فتى الوشم
في موضوعه ومن أهمها .. القسوه والإهمال والنقد اللاذع للطفل ومقارنته بمن هم افضل منه مما يفقد الطفل الإحساس بالأمان ويجعلهم عرضه للقلق والتوتر وكذلك الحمايه الزائده للأطفال مما قد يمنعهم من تطوير قدراتهم ويؤثر في ثقتهم بأنفسهم وايضا الخبرات المؤلمه كالتعرض للسخريه والأستخفاف من البعض مما يجعل الفرد يخشى مواجهة الناس بشكل عام .. أمور واسباب كثيره ترجع دائما إلى الأساس أساس التربيه أنا لاأقصد أنه عيبا ولكن هو من مصنفات الأمراض النفسيه قد تستوجب علاجا أحيانا وأحيانا لا تستوجب ذلك بل يكفينا المدعمات والأستمرار في طريق حياتنا وهنالك بعض المقترحات التي قد تساعد في السيطره على هذه المخاوف الأجتماعيه .... ** درب نفسك على ضبط الأفكار السلبيه التي تثير مخاوفك كتدوينها وكتابه أمام كل فقره غير منطقيه عباره عقلانيه ومنطيقه تكون ردا عليها وبمثابة النقاش بينك وبين نفسك فمثلا : عندما يراني المدير مرتبكا وخائفا فسيظن أنني صعيف الشخصيه .... اكتب أمامها مثلا : الحياء لا يعني ضعف الشخصيه والمدير الكفء يحكم على الموظف من خلال عمله ... ***لا تتجنب المواقف التي تثير مخاوفك مهما كان ذلك شاقا أو صعبا فالهروب من الموقف قد يشعرنا بالأرتياح ولكن لفترة مؤقته فقط ويعزز أعتقادك بأنك غير قادر على الموجهه مما يضاعف خوفك في المرات القادمه فلذا ينبغي علينا المواجهه لأنها تدعم النفس والثقه فيها وتؤدي الى انقاص هذه المخاوف ... **** عندما تلتقي بمجموعه للمره الأولى أو غيرها فاصرف عن ذهنك التفكير في الأنطباع الذي سيكونونه عنك وركز تفكيرك الأسترخاء التام وتجاهل تسارع نبضات قلبك والخوف الذي الذي سيعتريك وحاول الأندماج معهم في الحديث والنقاش والتحاور وتناسى ما يدور بداخلك من مخاوف ... ***** حاول وضع قائمه بجميع المواقف التي تخشى مواجهتها مبتدئا بأقلها إثارة ثم أبداء بأعداد نفسك لموجهتها مبتدئا بأكثرها سهوله واحيانا المرآه تكون خير معين لمحاولة تطبيق دور الموجهه اذا كنت تتمرن بمفردك .. *****ذكر نفسك دائما بأن رضى الناس غاية لا تدرك وانه لا يتوقع منا كبشر أن نكون مثاليين في كل الأوقات والمناسبات وأن الآخرين ليسوا كالملائكه بدون عيوب فكل فيه حقه ... عموما الخوف أو الرهاب الإجتماعي قد يحتاج في بعض حالاته للعلاج بالعقاقير أو الجلسات مع الطبيب النفسي ...والله أعلم.. |
|
24-12-2001, 05:07 AM | #8 |
عضو
|
السلام عليكم
ومن العايدين بعد الزحمه00 صح قد يكون دور الأسرة مهم في هذا الجانب السلوكي لدى الفرد ولكنه ( في رأيي ) دور محدود قياساً على دور البيئه الإجتماعيه التي ينشا فيها 0 بدليل أن الأفراد عادة ما يعانون من هذه الحالات في تعاملهم العام ، خارج نطاق الأسرة وما أردده بإستمرار أن عدم إهتمامنا ( إن لم يكن محاربتنا ) ، للنشاطات الإجتماعيه والفعاليات الثقافيه والمهرجانات الترفيهيه والنوادي العامه التي تهييء الفرصه لمعايشة الآخرين و( التآلف ) معهم في جو يسودة التسامح والأحترام والثقه 00 وجعل التنميه الإجتماعيه في آخر القائمه في سلم أولوياتنا التنمويه 00 أقول بإستمرار أن ذلك هو سبب كل المشاكل النفسيه التي يعاني منها أفراد المجتمع ، ولذلك إهتم الإسلام بهذا الجانب ، ولا يخفى الجميع المنهج الإسلامي الواضح في تهيئة ( كل ) السبل التي تشجع على ( الإختلاط ) بين أعضاء الحي أو المدينه أو 000 أوالعالم بأكمله ، وأوضح مثال على ذلك فريضة الصلاة اليوميه وصلاة الجمعه والحج والعمرة والأعياد ووووووووووو الى مالا نهايه ( أفلا تتدبرون ) ولكننا توقفنا عند الفروض ونسينا أنها دروس وتدريب لما ينبغي أن يكون عليه الإنسان في تعامله مع بني جنسه طوال ساعات اليوم وسنين العمر ليحيا حياة سويه تتكاتف فيها الجهود وتتآلف النفوس وتعمر الأرض وتطيب الحياة 0 وطابت لكم الحياة غصباً عني وعن حزني ! |
|
26-12-2001, 04:24 AM | #9 |
عضو
|
وللعلم رأي :
00 في ال ( bbc ) على هذا الرابط : http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news...00/1727932.stm وللحبايب هنا : التواصل مع الأصدقاء والأقارب مفيد للصحة كشف باحثون في الولايات المتحدة أن الاختلاط بالأصدقاء والأقارب يساعد على الوقاية من الأمراض العقلية مثل التراجع العقلي والخرف (ألزهايمر). وقال هؤلاء الباحثون إن المشاركة في النشاطات الترفيهية والاجتماعية مثل زيارة الأصدقاء والأقارب يمكن أن تقلص احتمالات الإصابة بالمرض بنسبة 38%. كذلك فإن قراءة الكتب أو الصحف والمجلات، أو مشاهدة الأفلام أو حتى المشي المنتظم لمسافة قصيرة، هي نشاطات قد تساعد على تنشيط الذاكرة والحفاظ على القدرة الذهنية. ويقول الباحثون إن مثل هذه النشاطات تعزز قوة الدماغ من خلال المساهمة في تحفيزه على الإبقاء على المعلومات مما يؤخر الإصابة بمرض ألزهايمر. المشي ينشط الذهن وتؤيد الدراسة الأمريكية دراسة أخرى سابقة أشارت إلى أن النشاط العقلي والجسدي يمكن أن يمنع الإصابة بالأمراض العقلية. وأشارت بعض الدراسات إلى أن من لهم تعليم جيد ويشغلون وظائف عالية هم أقل عرضة للإصابة بمرض ألزهايمر. لكن الدراسة الجديدة، التي أجريت في جامعة كولومبيا الأمريكية، تشير إلى أن بإمكان كل الناس أن يستفيدوا من النشاط الرياضي وغيره مهما كانت خلفياتهم أو مستوياتهم الاجتماعية. وقام فريق البحث بمراقبة 1772 ممن هم فوق الخامسة والستين من العمر، والذين أشارت الفحوص إلى أنهم لا يعانون من أعراض ألزهايمر. وقد اختير هؤلاء من خلفيات اجتماعية ومهنية مختلفة ومتباينة. وخلال سبع سنوات، درس الباحثون مدى ممارسة هؤلاء للنشاطات الرياضية والترفيهية المألوفة بين الناس، وقد اختاروا 13 نشاطا من النشاطات العامة، الفكرية والاجتماعية. وقد خصصت نقطة واحدة لكل نشاط، واعتُبر الأشخاص الذين أحرزوا اقل من 6 نقاط بأنهم من ذوي النشاطات القليلة. وعند مقارنة الأشخاص الذين أصيبوا ببعض أعراض التراجع العقلي مع الذين لم تظهر عليهم أعراض مماثلة، تبين أن من يمارسون نشاطات اجتماعية وترفيهية هم أقل عرضة للإصابة بالتراجع العقلي أو الخرف. كما وجد الباحثون أن النشاط الذهني هو أكثر نفعا من باقي النشاطات في إبعاد التراجع العقلي، رغم أن النشاطات الأخرى نافعة أيضا. كما قام الباحثون بتقييم صحة المشاركين الجسدية والعصبية وأجروا اختبارات لقدراتهم اللغوية والعقلية والتحليلية بهدف تقييم حالتهم الصحية بشكل عام. وقد أصيب مئتان وسبعة أشخاص بالتراجع العقلي من بين 1772 شخصا شملتهم الدراسة. ويقول الدكتور يأكوف ستيرن، الذي قاد فريق البحث، إن الدراسة تشير إلى أن بعض جوانب الخبرة الحياتية تكسب المرء مجموعة من المهارات التي تسمح له بمقاومة أعراض مرض ألزهايمر قبل استفحاله. ويضيف البروفيسور ستيرن "يبدو أن التواصل الفكري والاجتماعي يقي الأصحاء من التراجع العقلي والمعرفي في مراحل متأخرة من حياتهم. "استخدم عقلك وإلا فقدته" ويقول الدكتور رتشارد هارفي مدير الأبحاث في جمعية ألزهايمر في بريطانيا إن البحث وصل إلى استنتاج جذاب يؤيد المقولة القديمة القائلة "استخدمه وإلا فقدته". كما تتضمن الدراسة أيضا رسالة إلى المتقدمين في العمر بمواصلة النشاط الاجتماعي والفكري والرياضي بهدف تقليل الإصابة بالعديد من الأمراض، بما في ذلك أمراض القلب والجلطة الدماغية. وقال إن من المحتمل أن يكون الإعراض عن النشاطات الترفيهية والاجتماعية أو الإقلال منها، هو مؤشر على أن الشخص ربما دخل المراحل الأولى للتراجع العقلي. ويضيف أن المختصين في هذا المجال يعرفون من خلال الأشعات التي تؤخذ للدماغ، أن التراجع العقلي يبدأ في الدماغ قبل ظهور أعراضه بسنتين أو ثلاث. ويستطرد هارفي قائلا "إن مبدأ "استخدمه وألا فقدته" هو رسالة مفيدة للجميع، وهو يعني أن النشاط والمخالطة الاجتماعية مفيدان مع تقدم العمر، ويسهمان في الحفاظ على جودة الحياة التي يمكن أن يتمتع بها الفرد، وفي نفس الوقت فإنهما ربما يمنعان من الإصابة بالتراجع العقلي. ------------------- آآآهـ 00 هذا العطش ما فعل خير ولا رحل عن ديــــــاري |
|
26-12-2001, 05:01 PM | #10 |
عضـو مُـبـدع
|
اخى فتى الوشم اهنيك على اختيارك لهذا الموضوع فهو فعلا موضوع يستحق الوقفه 000 والكل من الاخوه والاخوات ادلى بدلوه ولن ازيد عليهم فهم لم يتركوا مجال لى فهم قاموا بالتغطيه الواجبه لهذا الموضوع
واهنيك مره اخرى على اطروحاتك الشيقه 0 ولك منى اطيب تحيه 000 اخوك ابو سديم |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|