|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
11-01-2014, 09:42 PM | #16 | |||||||||
الزوار
|
الشيخة أم طلال .. والعضو (( اللهم اشفينا )) السلام عليكم ورحمة الله . أراكن متواجدات الآن والحوار متوقف من تاريخ 8/1/2014م ، والحوار عندي متحرك . ماذا جرى ؟؟ لا أرى حوارا !!! وأيضا صار الموضوع مغلقا ؟؟؟ ماذا جرى ؟؟ لا أرى حوارا !!! وصار الموضوع مغلقا ؟؟؟ ماذا جرى ؟؟ لا أرى حوارا !!! وصار الموضوع مغلقا ؟؟؟ الشيخة أم طلال والأستاذة حنين الذكرى - بكونك كنت صاحبة الاقتراح - . يرجى الإفادة .. و جزاكن الله خيرا . يرجى الإفادة .. و جزاكن الله خيرا . يرجى الإفادة .. و جزاكن الله خيرا .
|
|||||||||
|
11-01-2014, 10:09 PM | #17 |
روح الشمال
بداية جديدة
|
قامت ام طلال بغلق دايرة الحوار لحاجة بنفسها لا اعلمها علها تبين الحجة من ذلك واتوقع انها وضعت غاية تسال ريم واغلقته حتا لا تندرج الامور للاسوا لان الموجود من الرد كافي لوصول ريم للحقيقة اذا هي رغبت ذلك.
|
|
12-01-2014, 01:10 AM | #18 |
عضو نشط
|
اسمحولي
كنت مستغربه لان الموضوع تم اغلاقه فانا لي سنوات عن المراقبه والاداره ونسيت كل الادوات فلم اغلق الموضوع واذا حصل فاعتذر لاني ادخل من مبايلي ولذلك نشاطي قليل مع المنتديات بسبب صعوبة الحركه بالمبايل فارجو فتح الموضوع وسبحان الله قدر الله وماشاء فعل وكما يقولون رب رمية من غير رامي اظن ان في اغلاق الموضوع خيره لتتوقف ابنتنا اللهم اشفيني لتقرأ وتتمعن بالكلمات فكاتبها ليس طالب علم بل هو العلامة ابن عثيمين من شيوخنا الثقات ومن علمائنا الاكابر رحمه الله فارجو فتح الموضوع وجزاك الله خير يا شيخنا سند علي التنبيه |
|
12-01-2014, 05:59 AM | #19 |
عضو نشط
|
لماذا ساق العلماء الدلائل الكثيرة في الاستدلال على وجود الله رغم بداهته ووضوحه ؟
لأن هناك من تدنست فطرته و حصل له من الشبه ما يقدح في البديهيات و العيب فيه لا في البديهيات فهذا الصنف من الناس يحتاج لأدلة كثيرة حتى تزيل عنه الشبه لذلك ساق العلماء الدلائل الكثيرة في الاستدلال على وجود الله . و ذكر الأدلة الكثيرة من باب تعدد الأدلة ،وتعدد الأدلةيزيد في التصديق، واليقين، والمعرفة و لم يعبه أحد من العلماء فتجد في كتب الفقه و العقيدة و غير ذلك أكثر من دليل في المسألة . أكرر أخي الحبيب ذكر الأدلة الكثيرة من باب تعاضد الأدلة واتفاقها على معنى واحد ولا مانع في الشرع والعقل من تعاضد الأدلة، وتأكد بعضها ببعض فهي تفيد زيادة الإثبات و التأكد . قال ابن أبي العز :« لَا نَقُولُ: لَا يَنْفَعُ الِاسْتِدْلَالُ بِالْمُقَدِّمَاتِ الْخَفِيَّةِ وَالْأَدِلَّةِ الطَّوِيلَةِ: فَإِنَّ الْخَفَاءَ وَالظُّهُورَ مِنَ الْأُمُورِ النِّسْبِيَّةِ، فَرُبَّمَا ظَهَرَ لِبَعْضِ النَّاسِ مَا خَفِيَ عَلَى غَيْرِهِ، وَيَظْهَرُ لِلْإِنْسَانِ الْوَاحِدِ فِي حَالٍ مَا خَفِيَ عَلَيْهِ فِي حَالٍ أُخْرَى. وَأَيْضًا فَالْمُقَدِّمَاتُ وَإِنْ كَانَتْ خَفِيَّةً فَقَدْ يُسَلِّمُهَا بَعْضُ النَّاسِ وَيُنَازِعُ فِيمَا هُوَ أَجْلَى مِنْهَا، وَقَدْ تَفْرَحُ النَّفْسُ بِمَا عَلِمَتْهُ بِالْبَحْثِ وَالنَّظَرِ مَا لَا تَفْرَحُ بِمَا عَلِمَتْهُ مِنَ الْأُمُورِ الظَّاهِرَةِ. وَلَا شَكَّ أَنَّ الْعِلْمَ بِإِثْبَاتِ الصَّانِعِ وَوُجُوبِ وُجُودِهِ أَمْرٌ ضَرُورِيٌّ فِطْرِيٌّ، وَإِنْ كَانَ يَحْصُلُ لِبَعْضِ النَّاسِ مِنَ الشُّبَهِ مَا يُخْرِجُهُ إِلَى الطُّرُقِ النَّظَرِيَّةِ » شرح العقيدة الطحاوية و قال الشيخ ابن عثيمين : « فإذا نسب الأمر إلى الله ورسوله ; زالت الشبهة تماما، لكن تزول عن المؤمن، أما غير المؤمن; فلا تنفعه ; فالله عز وجل يقول : ﴿ وَمَا تُغْنِي الآياتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ ﴾ وقال : ﴿ إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ وَلَوْ جَاءَتْهُمْ كُلُّ آيَةٍ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الأَلِيمَ ﴾ لكن المؤمن هو الذي تزول شبهته بما جاء عن الله ورسوله ; كما قال تعالى : ﴿ و َمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ﴾ . ولهذا لما "قالت عائشة للمرأة : كان يصيبنا ذلك -تعني الحيض-; فنؤمر بقضاء الصوم، ولا نؤمر بقضاء الصلاة" لم تذهب تعلل، ولكن لا حرج على الإنسان أن يذكر الحكم بعلته لمن لم يؤمن لعله يؤمن، ولهذا يذكر الله عز وجل إحياء الموتى ويذكر الأدلة العقلية والحسية على ذلك; فقال في أدلة العقل: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يَبْدأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ﴾ فهذه دلالة عقلية ; فالعقل يؤمن إيمانا كاملا بأن من قدر على الابتداء فهو قادر على الإعادة من باب أولى. و ذكر أدلة حسية ، منها قوله تعالى : ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى ﴾ . فإذا لا مانع أن تأتي بالأدلة العقلية أو الحسية من أجل أن تقنع الخصم وتطمئن الموافق. وفيه دليل رابع، وهو دليل الفطرة; فلا مانع أيضا أن تأتي به للاستدلال على ما تقول من الحق لتلزم الخصم به وتطمئن الموافق، وما زال العلماء يسلكون هذا المسلك، وقد مر علينا قصة أبي المعالي الجويني مع الهمداني، حيث إن أبا المعالي الجويني -غفر الله لنا وله- كان يقرر نفي استواء الله على عرشه، فقال له الهمداني: "دعنا من ذكر العرش; فما تقول في هذه الضرورة التي نجدها في قلوبنا: ما قال عارف قط: يا الله! إلا وجد من قلبه ضرورة بطلب العلو". فصرخ أبو المعالي ولطم على رأسه، وقال: حيرني الهمداني، حيرني الهمداني. فإذا الأدلة سمعية وعقلية وفطرية وحسية. وأشدها إقناعا للمؤمن هو الدليل السمعي; لأنه يقف عنده ويعلم أن كل ما خالف دلالة السمع فهو باطل، وإن ظنه صاحبه حقا » . القول المفيد على كتاب التوحيد 2/434-435 |
|
18-01-2014, 04:18 AM | #20 |
عضـو مُـبـدع
|
جزاكم الله خير جميعا
وفعلا كنت أريد إضافة رد سابقا ووجدت الموضوع مغلق, الحمدلله.... كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله رائع ومقنع فعلا جزاك الله خير أم طلال.... |
|
19-01-2014, 11:52 AM | #21 | |||||||||
الزوار
|
بإذن الله الواحد الأحد الفرد الأحد الفرد الصمد ، الذي لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفوا أحد ،قريبا جدا ستجيب السلطات المعنية في بلدكم الكريم المملكة العربية السعودية على سؤالك .وسوف تساعدك . بإذن الله الواحد الأحد الفرد الأحد الفرد الصمد ، الذي لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفوا أحد ،قريبا جدا ستجيب السلطات المعنية في بلدكم الكريم المملكة العربية السعودية على سؤالك .وسوف تساعدك . بإذن الله الواحد الأحد الفرد الأحد الفرد الصمد ، الذي لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفوا أحد ،قريبا جدا ستجيب السلطات المعنية في بلدكم الكريم المملكة العربية السعودية على سؤالك .وسوف تساعدك . الموت لأمريكا ، الموت لإسرائيل . الموت لأمريكا ، الموت لإسرائيل . الموت لأمريكا ، الموت لإسرائيل .
|
|||||||||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|