|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
31-03-2017, 09:15 PM | #21016 |
عـضو أسـاسـي
احمد الله على كل حال
|
صح بدنك يا الغالي
|
|
31-03-2017, 09:22 PM | #21018 |
عـضو أسـاسـي
احمد الله على كل حال
|
تضيقُ النفسُ يوماً بعد يوم ولا أجدُ مخرجاً
حتى أكادُ أراها قد أُغلقَت فيا فارج الهمّ فرّج عليَّ همّي |
|
01-04-2017, 12:09 AM | #21021 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
صااااادق فيصل ...... انا عايش على الماضي ......... الحاضر مؤلم ............المستقبل مظلم............
|
|
01-04-2017, 12:10 AM | #21022 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
فراااااااااااااااااغ .............. صدااااااااااااااااااااع..................ضيقة شديدة...................كأبة
السوال ............. الى ...........متى |
|
01-04-2017, 12:18 AM | #21024 | |
مراقب إداري
أستغفر الله وأتوب إليه
|
اقتباس:
يارب أرجوك سامحنا على ما يجول في خواطرنا فأنت أعلم بنا منا يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا رب |
|
|
01-04-2017, 12:20 AM | #21025 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
اللهم امين امين امين
بالفعل نكاد نسقط من شدة حمل الهموم والغموم والكرب العظيم يا رب لطفك ورحمتك بنا |
|
01-04-2017, 12:25 AM | #21027 |
مراقب إداري
أستغفر الله وأتوب إليه
|
الماضي سبب عذابي وما قدرت أنساه قهر في قهر في قهر وكل حاجة في حياتي كانت غصبا عني حتى أسامي أولادي غصبا عني لا أحد يأخذ بخاطري ولو لمرة ويقول حتى هي إنسانة ولها مشاعر لا أحد على الإطلاق
|
|
01-04-2017, 12:27 AM | #21028 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
لا حول ولا قوة الا بالله
ما نقول الا ما يرضى الله حسبنا الله ونعم والوكيل وانا لله وانا اليه راجعون ربي مسنا الضر وانت ارحم الراحمين اللهم فرج همنا وكربنا وعظيم مصيبتنا واخلف لنا خير منها نسالك العوض بالجنة ورفع الدرجات وتكفير السيئات يا مقلب القلوب ثبتنا على طاعتك وعلى دينك واختم لنا بالخاتمة الحسنة |
|
01-04-2017, 12:31 AM | #21029 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
الرضاء بقضاء الله
إذا أراد الله أن يسعد العبد رزقه الرضا بقضائه، فوالله لو لبس مرقع الثياب وعاش فقيراً مدقعاً فإن الله يملأ قلبه بالغنى، فإن ابتلي وهو يشكر ربه ويحمده يحس أنه لا أسعد منه حينما رضي عن الله، ولو رأى مصائب الدنيا وأهوالها ونكباتها فإنه سيعلم أن الأمور كلها لله سبحانه وتعالى، فلا يضيق عليه قلب، ولا يسأم ولا يمل، ولا يشتكي الرب إلى الخلق، ولا يشتكي من سقمه ولا من مرضه لعلمه أن الله ابتلاه، فيحب أن يري الله من نفسه ما يحب ويرضى، ويحب أن يسمع الله من لسانه ذكره وشكره والإنابة إليه سبحانه، فمن أمسى وأصبح راضياً عن الله أرضاه الله، وكم من غني ألبسه الله ثوب الغنى والعافية، ومع ذلك تنصب عليه الأموال صباح مساء، ولو سألته عن حاله لقال: إني في همٍ وكربٍ وغم! المال لا يأتي بالسعادة، ولو كان المال يأتي بالسعادة لكان أسعد الناس قارون، كانت مفاتيح خزائنه تنوء بالعصبة القوية عند حملها، فخسف الله به الأرض فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة. المال لا يأتي بالسعادة، وكم من غنيٍ كريم أبكاه ماله فطال بكاؤه! وكم من غنيٍ أشقاه ماله فما نال السعادة بعد شقائه! السعادة لا تكون إلا بالرضا عن الله، والعلم اليقيني أننا ملكٌ لله، فإذا علم العبد أنه لله توسع عليه ضيق الدنيا، وزال همها وغمها، فأبدله الله الفرح والسرور والكرامة، ومن ظن أن السعادة في الأموال فإنه قد أخطأ. حدثني الوالد رحمه الله: أن رجلاً كان غنياً ثرياً، أنعم الله عليه بالنعمة، ووسع عليه بالرزق، قال رحمه الله: لما اشتد الحال بالناس اشترى صفقةً من الطعام، وكانت صفقةً كبيرة، قال رحمه الله: فدخلت عليه وقد أخبره رجل أن سعر الطعام الذي اشتراه قد ارتفع إلى أضعافٍ كثيرة، فلم يتحمل الفرحة فسقط ميتاً على دفتره، قال: ومضت الأيام، وتبدلت الأحوال، فدخلت على رجلٍ من أهل المدينة في كرائم نعمه وقد اشترى صفقةً من نفس الطعام، قال: والله فأتاه الخبر بأن سعر الطعام قد انخفض، فلم يتحمل الصدمة فسقط ميتاً. فقال: سبحان الله! عجبت لرجلٍ يموت عند الغلاء فرحاً، ورجلٌ يموت عند الرخص حزناً!! فالسعادة ليست في المال، فوالله كم من غنيٍ ثري يتمنى أنه كالفقير! وكم من غنيٍ ثري أبكته زوجته بسبب المال وأبكاه أولاده وأقاربه بسبب المال! فلم أر السعادة جمع مال ولكن التقي هو السعيد ولربما رأيت الرجل فقيراً مدقعاً قليل المال ولكن الله أغناه بالإيمان والرضا، فإذا دخلت عليه قلت له: كيف حالك؟ قال: الحمد لله، في نعمةٍ من الله وفضل. وكم من قويٍ في البدن قد أنعم الله عليه بالعافية، ومع ذلك سلبه الرضا في قلبه، فإذا سئل عن حاله اشتكى وبكى! وكم من مريضٍ فقيرٍ طريح الفراش قد يكون مشغولاً في مقعده، تسأله: كيف حالك؟ يقول: الحمد لله، لأن الله ملأ قلبه بالرضا! إذا أراد الله أن يسعد العبد أسعده أولاً في نفسه، وظهرت دلائل السعادة بالتوبة والإنابة إلى الله، والبكاء على ما سلف وكان من الذنوب والعصيان، فيسأل الله -دائماً- العفو والغفران، وسيصلح الله من حاله ويبدل من أفعاله ومقاله إلى خيرٍ وبر. ثم تأتيك السعادة في الهداية والإنابة إلى الله والرجوع إليه سبحانه وتعالى: فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلام [الأنعام:125]. |
|
01-04-2017, 12:44 AM | #21030 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الى متى ؟؟
هذا السؤال يرادوني من فترة طويلة ولازال السؤال بلا جواب والله اعلم ان هذا السؤال بلا اي اجابة |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 284 ( الأعضاء 1 والزوار 283) | |
راعي المدى |
|
|