|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
16-10-2017, 08:44 PM | #28051 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
بنت الكرام |
سبحان الله دايم أحس ان الموت راحة ، و يستوي في نظري الموت و الحياة ، بالعكس افضل الموت لاني ابرتاح
كنت افكر ان ذا الزهد في الحياة اكتئاب لين طبيت في هذا الحديث من كم يوم و ارتحت فالموت راحة للطيبين، وكذلك هو راحةٌ من العاصين، يستريحُ منه أهل الأرض ومِن أذاه، حتى الجماد؛ فقد أخرج البخاري ومسلم عن أبي قتادة - رضي الله عنه -: "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مُرَّ عليه بجنازة، فقال: ((مستريح أو مستراح منه))، قالوا: يا رسول الله، ما المستريح وما المستراح منه؟ قال: ((العبد المؤمن يستريح من نصَب الدنيا وأذاها إلى رحمة الله، والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب)). - وعند البخاري ومسلم كذلك من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أسرعوا بالجنازة، فإن تك صالحة، فخير تقدمونها إليه، وإن تك سوى ذلك، فشر تضعونه عن رقابكم))، والصالح تبكي لموته السماء وأهلها، بخلاف الأشقياء؛ ﴿ فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ ﴾ [الدخان: 29]. جاء في "زاد المسير في علم التفسير" لابن الجوزي (7/345)، و"الدر المنثور" للسيوطي (6/31) عن عليٍّ - رضي الله عنه -: "إن المؤمن إذا مات بكى عليه مُصَلاَّه من الأرض، ومصعد عملِه من السماء، وإن آل فرعون لم يكن لهم في الأرض مصلًّى، ولا في السماء مصعد عمل، فقال الله -تعالى-: ﴿ فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ ﴾ [الدخان: 29]، وإلى نحو هذا ذهب ابن عباس- رضي الله عنهما". وجاء في "زاد المسير" أيضًا عن مجاهد - رحمه الله - أنه قال: "ما مات مؤمنٌ إلا بكت عليه السماء والأرض أربعين صباحًا، فقيل له: أَوَتبكي؟ قال: وما للأرض لا تبكي على عبدٍ كان يعمرها بالركوع والسجود؟! ما للسماء لا تبكي على عبدٍ كان لتسبيحه وتكبيره فيها دَوِي كدَوِي النحل؟!". وقال محمد بن كعب القرطبي - رحمه الله -: "إن الأرض لتبكي من رجل، وتبكي على رجل، وتبكي على مَن كان يعمل على ظهرها بطاعة الله، وتبكي ممَّن كان يعمل على ظهرها بمعصية الله قد أثقلها، ثم قرأ: ﴿ فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ ﴾ [الدخان: 29]"؛ (البداية والنهاية: 9/269). وقفة: لا يتمنَّى أحدٌ من الصالحين أن يعودَ إلى الدنيا بعد الموت؛ لأنه قد استراح من عنائها، إلا الشهيد الذي قُتِل في سبيل الله، فإنه يتمنَّى أن يعود إلى الدنيا مرة أخرى؛ لكن ليقتل مرة أخرى في سبيل الله؛ فقد أخرج الإمام أحمد، والطبراني، والنسائي في "المجتبى" - بسند صحيح - عن عُبَادة بن الصامت - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ما على الأرض نفسٌ تموت، ولها عند الله خير، تحب أن ترجع إليكم، ولها نعيم الدنيا وما فيها إلا القتيل؛ فإنه يحب أن يرجع فيُقتل مرة أخرى)). وهذا ما حدث مع عبدالله بن حرام والد جابر - رضي الله عنهما - فالنبي - صلى الله عليه وسلم - قال لجابر - رضي الله عنه -: ((أما علمتَ أن الله - عز وجل - أحيا أباك، فقال له: تمنَّ عليَّ، فقال: أُردُّ إلى الدنيا، فأُقتَل مرة أُخرى، فقال الله - عز وجل -: إني قضيتُ الحكم أنهم إليها لا يرجعون))، وفي رواية: ((أن الله - عز وجل - قال له: يا عبدي، تمنَّ عليَّ أُعطِك، قال: يا رب، فأبلغ مَن ورائي، فأنزل الله - عز وجل - هذه الآية: ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ﴾ [آل عمران: 169])). |
|
16-10-2017, 08:48 PM | #28052 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
بنت الكرام |
رب ارزقنا الشهادة في سبيلك
ورد عن الرسول صلى الله عليه و سلم حديث شريف ان من سأل الشهادة بصدق نالها و لو مات على فراشه شوفوا كيف كرم ربكم نالها لو مات على فراشه دام انه تمناها بصدق مين بالله ما يتمنى ان يرزق الشهادة في سبيله سبحانه سبحان الله شوفوا كيف الشهيد يتمنى يرجع للدنيا مرات و مرات حتى يقتل مرات و مرات من النعيم اللي يبي يلقاه يارب صغر الدنيا في عيوننا لين تخلينا ما نشوفها الا جناح بعوضة و هي فعلا ما تسوى عند خالقها جناح بعوضة يارب قنعنا منها لين نلقاك |
|
16-10-2017, 08:56 PM | #28053 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
بنت الكرام |
قاعدة أمر بلحظات تجلي و هي للأسف نادرة
ليتني اعيشها كل مرة لأن فيها تأمل عميق في ملكوت الله ربي ارزقنا التفكر في مخلوقاتك و حسن التدبير فيه آيات كل ماأسمعها او اقراها ارتجف لدرجة البكاء و هي من الايات اللي تقرا على المرضى الروحيين المصابين بعين او سحر بس مدري هل سبب تأثري هل هو بسبب مرض روحي و الا تأثر ناتج عن خشوع هذه الايات ( إن شجرة الزقوم ( 43 ) طعام الأثيم ( 44 ) كالمهل يغلي في البطون ( 45 ) كغلي الحميم ( 46 ) خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم ( 47 ) ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم ( 48 ) ذق إنك أنت العزيز الكريم ( 49 ) إن هذا ما كنتم به تمترون ( 50 ) ) قال ابن جرير : حدثنا محمد بن بشار ، حدثنا عبد الرحمن ، حدثنا سفيان عن الأعمش ، عن إبراهيم عن همام بن الحارث ، أن أبا الدرداء كان يقرئ رجلا ( إن شجرة الزقوم طعام الأثيم ) فقال : طعام اليتيم فقال أبو الدرداء قل : إن شجرة الزقوم طعام الفاجر . أي : ليس له طعام غيرها . قال مجاهد : ولو وقعت منها قطرة في الأرض لأفسدت على أهل الأرض معايشهم . وقد تقدم نحوه مرفوعا . وقوله : ( كالمهل ) قالوا : كعكر الزيت ( يغلي في البطون . كغلي الحميم ) أي : من حرارتها ورداءتها . وقوله : ( خذوه فاعتلوه ) أي : [ خذوا ] الكافر ، وقد ورد أنه تعالى إذا قال للزبانية ) خذوه ) ابتدره سبعون ألفا منهم . ( فاعتلوه ) أي : سوقوه سحبا ودفعا في ظهره . قال مجاهد : ( خذوه فاعتلوه ) أي : خذوه فادفعوه . وقال الفرزدق : ليس الكرام بناحليك أباهم حتى ترد إلى عطية تعتل ( إلى سواء الجحيم ) أي : وسطها . ( ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم ) كقوله ( يصب من فوق رءوسهم الحميم . يصهر به ما في بطونهم والجلود ) [ الحج : 19 ، 20 ] . وقد تقدم أن الملك يضربه بمقمعة من حديد ، تفتح دماغه ، ثم يصب الحميم على رأسه فينزل في بدنه ، فيسلت ما في بطنه من أمعائه ، حتى تمرق من كعبيه - أعاذنا الله تعالى من ذلك . وقوله : ( ذق إنك أنت العزيز الكريم ) أي : قولوا له ذلك على وجه التهكم والتوبيخ . وقال الضحاك عن ابن عباس : أي لست بعزيز ولا كريم . وقد قال الأموي في مغازيه : حدثنا أسباط ، حدثنا أبو بكر الهذلي ، عن عكرمة قال : لقي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبا جهل - لعنه الله - فقال : " إن الله تعالى أمرني أن أقول لك : ( أولى لك فأولى . ثم أولى لك فأولى ) [ القيامة : 34 ، 35 ] قال : فنزع ثوبه من يده وقال : ما تستطيع لي أنت ولا صاحبك من شيء . ولقد علمت أني أمنع أهل البطحاء ، وأنا العزيز الكريم . قال : فقتله الله تعالى يوم بدر وأذله وعيره بكلمته ، وأنزل : ( ذق إنك أنت العزيز الكريم ) . وقوله : ( إن هذا ما كنتم به تمترون ) ، كقوله ( يوم يدعون إلى نار جهنم دعا . هذه النار التي كنتم بها تكذبون أفسحر هذا أم أنتم لا تبصرون ) [ الطور : 13 - 15 ] ، [ ص: 261 ] ; ولهذا قال هاهنا : ( إن هذا ما كنتم به تمترون ) يقول - تعالى ذكره - : ( إن شجرة الزقوم ) التي أخبر أنها تنبت في أصل الجحيم ، التي جعلها طعاما لأهل الجحيم ، ثمرها فى الجحيم طعام الآثم في الدنيا بربه ، والأثيم : ذو الإثم ، والإثم من أثم يأثم فهو أثيم . وعنى به في هذا الموضع : الذي إثمه الكفر بربه دون غيره من الآثام . وقد حدثنا محمد بن بشار قال : ثنا عبد الرحمن قال : ثنا سفيان ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن همام بن الحارث ، أن أبا الدرداء كان يقرئ رجلا ( إن شجرة الزقوم طعام الأثيم ) فقال : طعام اليتيم ، فقال أبو الدرداء : قل إن شجرة الزقوم طعام الفاجر . حدثنا أبو كريب قال : ثنا يحيى بن عيسى عن الأعمش ، عن أبي يحيى ، عن مجاهد ، عن ابن عباس قال : " لو أن قطرة من زقوم جهنم أنزلت إلى الدنيا ، لأفسدت على الناس معايشهم" . حدثني أبو السائب قال : ثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن همام قال : كان أبو الدرداء يقرئ رجلا ( إن شجرة الزقوم طعام الأثيم ) قال : فجعل الرجل يقول : إن شجرة الزقوم طعام اليتيم; قال : فلما أكثر عليه أبو الدرداء ، فرآه لا يفهم ، قال : إن شجرة الزقوم طعام الفاجر . حدثني يونس قال : أخبرنا ابن وهب قال : قال ابن زيد في قوله : ( إن شجرة الزقوم طعام الأثيم ) قال : أبو جهل . وقوله ( كالمهل يغلي في البطون ) يقول - تعالى ذكره - : إن شجرة الزقوم التي جعل ثمرتها طعام الكافر في جهنم ، كالرصاص أو الفضة ، أو ما يذاب فى النار إذا أذيب بها ، فتناهت حرارته ، وشدت حميته في شدة السواد . حدثنا سليمان بن عبد الجبار قال : ثنا محمد بن الصلت قال : ثنا أبو كدينة ، عن قابوس ، عن أبيه ، قال : سألت ابن عباس ، عن قول الله - جل ثناؤه - ( كالمهل ) قال : كدردي الزيت . حدثني علي بن سهل قال : ثنا أبو صالح قال : ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس قوله ( كالمهل يغلي في البطون ) يقول : أسود كمهل الزيت . حدثنا أبو كريب وأبو السائب ويعقوب بن إبراهيم ، قالوا : ثنا ابن إدريس قال : سمعت مطرفا ، عن عطية بن سعد ، عن ابن عباس في قوله : ( كالمهل ) ماء غليظ كدردي الزيت . حدثني يحيى بن طلحة قال : ثنا عبد الصمد قال : ثنا شعبة قال : ثنا ابن إدريس قال : سمعت مطرفا ، عن عطية بن سعد ، عن ابن عباس في قوله ( كالمهل ) قال : كدردي الزيت . حدثنا ابن المثنى قال : ثنا عبد الصمد قال : ثنا شعبة قال : ثنا خليد ، عن الحسن ، عن ابن عباس ، أنه رأى فضة قد أذيبت ، فقال : هذا المهل . حدثنا أبو كريب قال : ثنا أبو معاوية قال : ثنا عمرو بن ميمون عن أبيه ، عن عبد الله في قوله : ( كالمهل يشوي الوجوه ) قال : دخل عبد الله بيت المال ، فأخرج بقايا كانت فيه ، فأوقد عليها النار حتى تلألأت ، قال : أين السائل عن المهل ، هذا المهل . حدثنا ابن بشار قال : ثنا ابن أبي عدي : وحدثنا محمد بن المثنى قال : ثنا خالد بن الحارث ، عن عوف ، عن الحسن قال : بلغني أن ابن مسعود سئل عن المهل الذي يقولون يوم القيامة شراب أهل النار ، وهو على بيت المال ، [ ص: 45 ] قال : فدعا بذهب وفضة فأذابهما ، فقال : هذا أشبه شيء في الدنيا بالمهل الذي هو لون السماء يوم القيامة ، وشراب أهل النار ، غير أن ذلك هو أشد حرا من هذا . لفظ الحديث لابن بشار وحديث ابن المثنى نحوه . حدثنا أبو كريب وأبو السائب قالا : ثنا ابن إدريس قال : أخبرنا أشعث ، عن الحسن قال : كان من كلامه أن عبد الله بن مسعود رجل أكرمه الله بصحبة محمد - صلى الله عليه وسلم - فإن عمر رضي الله عنه استعمله على بيت المال ، قال : فعمد إلى فضة كثيرة مكسرة ، فخد لها أخدودا ، ثم أمر بحطب جزل فأوقد عليها ، حتى إذا اماعت وتزبدت وعادت ألوانا ، قال : انظروا من بالباب ، فأدخل القوم فقال لهم : هذا أشبه ما رأينا في الدنيا بالمهل . حدثنا بشر قال : ثنا يزيد قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله ( إن شجرة الزقوم طعام الأثيم ) . . . الآية ، ذكر لنا أن ابن مسعود أهديت له سقاية من ذهب وفضة ، فأمر بأخدود فخدت في الأرض ، ثم قذف فيها من جزل الحطب ، ثم قذفت فيها تلك السقاية ، حتى إذا أزبدت وانماعت قال لغلامه : ادع من بحضرتنا من أهل الكوفة ، فدعا رهطا ، فلما دخلوا قال : أترون هذا ؟ قالوا نعم ، قال : ما رأينا في الدنيا شبيها للمهل أدنى من الذهب والفضة حين أزبد وانماع . حدثنا أبو هشام الرفاعي قال : ثنا ابن يمان قال : ثنا سفيان ، عن الأعمش ، عن عبد الله بن سفيان الأسدي قال : أذاب عبد الله بن مسعود فضة ، ثم قال : من أراد أن ينظر إلى المهل فلينظر إلى هذا . حدثنا بشر قال : ثنا يزيد ، عن قابوس ، عن أبيه ، عن ابن عباس في قوله ( يوم تكون السماء كالمهل ) قال : كدردي الزيت . حدثني يحيى بن طلحة قال : ثنا شريك ، عن سالم ، عن سعيد : ( كالمهل ) قال : كدردي الزيت . حدثنا ابن المثنى قال : ثنا يعمر بن بشر قال : ثنا ابن المبارك قال : [ ص: 46 ] ثنا أبو الصباح قال : سمعت يزيد بن أبي سمية يقول : سمعت ابن عمر يقول : هل تدرون ما المهل ؟ المهل مهل الزيت ، يعني آخره . حدثنا أبو كريب قال : ثنا رشدين بن سعد ، عن عمرو بن الحارث ، عن دراج أبي السمح ، عن أبي الهيثم ، عن أبي سعيد ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في قوله : ( بماء كالمهل ) " كعكر الزيت ، فإذا قربه إلى وجهه ، سقطت فروة وجهه فيه" . ووجه معناه إلى أن الطعام هو الذي يغلي في بطونهم وبعضهم لتذكير المهل ، ووجهه إلى أنه صفة للمهل الذي يغلي . والصواب من القول في ذلك أنهما قراءتان معروفتان صحيحتا المعنى ، فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب ( كغلي الحميم ) يقول : يغلي ذلك في بطون هؤلاء الأشقياء كغلي الماء المحموم ، وهو المسخن الذي قد أوقد عليه حتى تناهت شدة حره ، وقيل : حميم وهو محموم ، لأنه مصروف من مفعول إلى فعيل ، كما يقال : قتيل من مقتول . |
|
16-10-2017, 09:02 PM | #28054 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
بنت الكرام |
يارب حرم جلودنا و عظامنا عن نارك و زمهريرها و اجعلنا و احبابنا وجميع المسلمين من أصحاب و صاحبات الفردوس الاعلى
اللهم آمين |
|
16-10-2017, 09:16 PM | #28055 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
بنت الكرام |
المقطع هذا عند الدقيقة السادسة و عشرين يوم تمر الايات اللي قلت لكم عليها ابكي لا شعوريا الى درجة انقطاع الانفاس
https://
شاطئ الراحة معجب بهذا
|
|
16-10-2017, 10:23 PM | #28056 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عضـو مُـبـدع
لا تحزن إن الله معنا |
اقتباس:
|