المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > ملتقيات التجارب الشخصية والأبحاث > ملتقى أصحاب الوسواس
 

ملتقى أصحاب الوسواس ملتقى جميع الأعضاء الذين يعانون من الوسواس بجميع انواعه وقصتهم مع المرض .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-11-2021, 12:09 AM   #16
حجر الصوان
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية حجر الصوان
حجر الصوان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 60145
 تاريخ التسجيل :  04 2019
 أخر زيارة : 29-07-2024 (01:53 PM)
 المشاركات : 507 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


سأعطيك حل سلوكي صعب .. لكن انا متأكده ان شاء الله انج قد الصعب وقدود

لما بيصير عندج شعور الالحاح بالرغبه في التفتيش عن الميموري لا تفتشين وتحركي من المكان واخرجي يعني لا تعززين سلوك التفتيش عن الميموري خلاص تجاهليه واتركي المكان اعرف انه صعبه جدا لكن حاولي مره مرتين بعد فتره ستلاحظين الالحاح يقل

وبخصوص وسواس التحرش في الاطفال انا قتلج من زمان عن الدكتور مثنى تكلم عن هذا النوع وحاله حال الوسواس الباقيه ع فكره هذا اكبر دليل ان فطرتك سليمه فالوسواس يضرب القيمه العليا للانسان .. ممكن اطلب منج طلب لا تتجنبين الاطفال ابدا اجلسي تابعي حركاتهم اضحكي معاهم انا افهم شعورج جيدا عندما يكون في طفل جنبج بس كوني قويه واجلسي في وسط اطفال وكرري التصرف هذا اعرف الافكار القبيحه التي ستأتيكي تجاهليها تماما وتأكدي انك ممكن تكونين اي شي الا متحرشه وقولي هذا لست انا هذا الوسواس فقط .. تحتاجين علاج سلوكي كيف تتعاملين مع الافكار وكيف لازم تكون ردود افعالج

وتذكري دائما انه لا يوجد مميموري ضائع انتي فقط تعيشين اثار حزن وصدمه ضياع ميموري تافه قديم نعم تافه

ع فكره وسواسج وايد. ارحم من وسواسي قولي الحمدلله


 

رد مع اقتباس
قديم 09-11-2021, 12:14 AM   #17
حجر الصوان
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية حجر الصوان
حجر الصوان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 60145
 تاريخ التسجيل :  04 2019
 أخر زيارة : 29-07-2024 (01:53 PM)
 المشاركات : 507 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخبر اليقين مشاهدة المشاركة

وعليكم السلام ،، الامر ان شاء الله بسيط ، هذه اعراض هوس اكتئابي ، يعالج بمضادات اكتئاب ثنائي القطب ، اعرضي على طبيبك يكتب لك (لاميكتال) 50mlصباحا بعد الافطار و مثلها وقت المغرب او قبل العشاء .
السيروكسات والزيبريكسا استمري عليهم ، بس ضروري اضافة مضاد للهوس الاكتئابي ، وباذن الله تصيرين زي الغزال .
اضافة لازم تقرأين القرآن والمحافظة على الصلاة في وقتها قدر الاستطاعة والمعوذتين بعد كل صلاة وستصبحين زي المهاء فوق الجبال .
وليكن شعارك
سأعيش رغم الداءِ والآعداءِ ... كالنسرِ فوق القمةِ الشماءِ
أَمشي بروحٍ حالمٍ متَوَهِّجٍ .... في ظُلمةِ الآلامِ والأَدواءِ
اخوي الاخت شخص ما لا توجد لديها اعراض الاكتئاب الهوسي ولا اضطرابات ثنائي القطب انا اعرف حالتها من زمان كانت تكتب في المنتدى

فيها وسواس قهري افكار تسلطيه دواره وفكرة التصديق هذا هو اصل الوسواس .. الوسواس يجعلك تصدق الفكره وتظن انها منطقيه .. اشكر اهتمامك ومشاركتك لكن لا تخلط عليها الامور البنت تعبانه لا تعطيها معلومات غير صحيحه

واشكرك مره اخرى واستميحك عذرا


 

رد مع اقتباس
قديم 09-11-2021, 09:55 PM   #18
سمير ساهران
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية سمير ساهران
سمير ساهران غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 60990
 تاريخ التسجيل :  05 2020
 أخر زيارة : 13-01-2024 (10:37 PM)
 المشاركات : 518 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شخص ماء مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
بدخل ف الموضوع على طول لاني تعبانه لدرجة فضيعه
تكفون ركزو معاي واقروا موضوعي بتمعن احتاجكم مره

انا قبل 8 سنوات ضاع لي ميموري (ذاكرة) صور
وكان فيه صور لي واشياء خاصه فيني المهم بغيت اموت اقسم بالله من الغبنه والقهر والوسواس
من بعدها اصابني وسواس قهري شديد
هذي الايام كل مارحت مكان عام احس اني ضاع لي ميموري فهمتو علي
يعني اساسا ماعندي ميموري بس من شدة الوسواس صرت اصدق ان عندي شفتو كيف الجنون !
يعني اذا رحت مثلا مطعم وخلاص جينا بنطلع اقعد افتش مكاني يمكن عندي ميموري وبيضيع مني
واذا رحت اي مكان واذا جيت اكب شي ف الزباله لازم افتشه زين اقول يمكن ميموري برميه بالغلط وانا ما اذكر اساسا ان عندي ميموري فهمتو علي؟
خلاص مرضت اقسم بالله صار هالكابوس يطاردني شي فوق الخيال
وكم مره امرض وافكر واصدق انه فعلا ضاع لي
انا انجنيت
حياتي بتتدمر والله

استاذة شخص ما
بما أنَّ الوسوسة القهرية دامت عدة سنوات، على شيء مُحَدَّد، دون نفي حصول وسواس أشياء أخرى؛ فإنَّ هذه الخَاصِّيَّات الضائعة، مهمة جدا بشأن الذي أضاعها، وبما أنَّ الضائع في هذه الحالة صور خاصة، فإنَّ هذا في بعض المجتمعات شيء يُوَتِّر، أو يُوَتِّر كثيرا، ولذلك تزداد أهميتها، ففي بعض المجتمعات التي فيها الإناث تلبس حجاب، أو نقاب؛ فإنَّ الذين ليسوا من أهلها لا يرونها بلا حجاب أو نقاب، وربما تكون واضعة أصباغ على وجهها، وهي قد لا تظهر أصباغها حتى لأهلها، فهي تعمله لنفسها وربما لصديقاتها أيضا، أو لزوجها، وربما تكون الصور أكثر خصوصية، كأنْ تكون متصورة بملابسها الداخلية، وربما تكون صورت نفسها، لنفسها لا لغيرها، فإذا ضاعت هذه حصل توتر أكثر، فمستوى الخصوصة حسب مُضَيِّع الشيء، هو الذي يحدد مستوى التوتر فيه، فمستوى التوتر بشأن الصور بملابس داخلية أعلى من نسبته بشأن الأصباغ، ونسبة التوتر بشأن الحجاب أعلى منه بشأن النقاب، هذا إنْ كانت عادتها النقاب، وقس على هذا.

ممكن لضياع صور خاصة في بعض المجتمعات أنْ يؤدي لتوتر طويل، أو توتر متواصل، بحيث يؤدي إلى "آثار توتر مرضية جاذبة مفاهيم الخصيات الضائعة"، فإذا كانت "آثار التوتر المرضية" في الأعصاب، حاصلة قبل ضياع الخاصيات، فإنَّ ضياعها ممكن أنْ يؤدي إلى جذبها، أقصد جذبها مفاهيميا، أي ذهنيا، فتنثبت في الذهن، فإذا انخفضت آثار التوتر المرضية، فينخفض هذا الوسواس، فإذا زادت؛ فيزيد هذا الوسواس.

عند ضياع الصور الخاصة، أو خاصيات حساسة، فربما تقول البنت: يا إلاهي ماذا إنْ رأتها أمي، أو أختي، وماذا إنْ رأها أخي، أو أبي، أو شخص غريب، وهنا فلنركز على الشخص الغريب، باعتبار البنت تبحث في مواضع خاصة في الأماكن العامة عن ذاكرة حاسوبها التي فيها صورها الخاصة.

إنَّ البحث عن ذاكرة حاسوب في مكان عام، قد ضاعت قبل عدة سنوات، ناتج عن خوف، وأُعيد كلمة خوف، فالمريضة هنا تسأل نفسها لماذا أبحث عن ذاكرة حاسوبي الضائعة قبل عدة سنوات، وأنا لا أملك في هذه المدة ذاكرة حاسوب لتضيع؟!، فهي تعلم أنَّ سلوكها هذا غير منطقي، ومع علمها بعدم منطقيته، إلا أنها تقوم به، فاستنكارها على نفسها سلوكها، لا يحول دون حصول هذا السلوك مرات أخرى، في أوقات أُخرى.

المريضة حصل فيها "انثبات"، فقد انثبتت عند الخوف أنْ يعثر على صورها غريب، والغريب في العادة هو الذي يكثر في الأمكان العامة، فيتنشط الوسواس فيها، هذا إذا كان الوسواس خافتا قبل الدخول إلى الأماكن العامة، - خافتا - أو كامنا، فإذا كان الوسواس نشطا، فيزيد نشاطا في الأماكن العامة.
حيث يكون الغريب فالمريضة تقول ربما يعرف أو يعرفوا صوري، فربما صوري معهم، وربما وضعوا ذاكرة حاسوبي في الزبالة لكي لا أكتشفها معهم.
وربما تتعامل المريضة بطريقة أخرى، فهي لما أضاعت ذاكرة حاسوبها، فقد وضعت في الزبالة، والزبالة سيفتشها غريب، أو سيفتشونها غرباء، ووسواسها انثبت عند أنَّ ذاكرة حاسوبها وضعت في المزبلة، وسيطلع عليها غريب، أو غرباء، وفي الأماكن العامة يوجد مزابل، و"مفهوم المزبلة المنثبت – في الذهن -" يبحث عن ما يحيل إليه خارج الذهن، وفي الأماكن العامة تبحث عن المزابل القريبة، أو أقرب مزبلة، فتقول "ذاكرة حاسوبي الضائعة فيها".
ولكن السؤال هو: لماذا "مفهوم المزبلة المنثبت" في الذهن، يبحث عن مزبلة أو مزابل قريبة، ليحيل إليه كما لو كانت المزبلة في المكان العام هي "المزبلة الأصلية" التي وضعت فيها ذاكرة الحاسوب الضائعة، مع أنَّ هذه "مزبلة مختلفة"، وفي وقت بعيد عن وقت ضياع ذاكرة الحاسوب، فهذه المزبلة زمكانها مختلف، أقصد أنَّ هذه المزبلة في زمان ومكان مختلفين عن زمان ومكان ضياع ضياعها (ذاكرة الحاسوب) فزمكان المزبلة الأصلية مضى، فلماذا يحصل تعاقب الإحالات على مزبلات مختلفة قريبة، فكلما اقتربت من محل حصلت "إحالة مفهوم المزبلة المنثبت" على مزبلة أو مزابل هناك، فلماذا يحصل "تَجَدُّد إحالة مفهوم المزبلة المنثبت - في الذهن -"؟

إنَّ هذا السؤال مهم، وهو مفتاح الوصول إلى أساس المشكلة، فنحن هنا لسنا إزاء مجرد وسواس، فنحن إزاء حالة فيها رهاب، حالة فيها ارتياب مرضي، وهي حالة تندرج تحت الذهان.

إنْ "الارتياب المرضي" هو الذي "يُجَدِّد إحالة مفهوم مزبلة الذاكرة الضائعة"، وقد يحصل أحيانا "إحالات مفهوم مزبلة الذاكرة الضائعة"، حيث يحيل المفهوم – والمفهوم حالة ذهنية – إلى أكثر من مزبلة في الوقت نفسه، أي أنَّ الذهن يتوجه إلى أكثر من مزبلة هنا في الوقت نفسه، وقد يحصل "إحالات تعاقبية سريعة مزبيليا"، أقصد ممكن أنْ تحصل إحالة على المزبلة رقم واحد، فالمزبلة الثانية، فالمزبلة الثالثة، وهكذا دواليك، سريعا، لا بطيئا، فنكون ازاء "ارتياب مرضي حاد"، والمريض لمَّا يدخل في هذه الحالة الارتيابية الحادة، فتجده يسرع في خطواته يريد الخروج من المكان الذي هو فيه، فهذه حالة هلع مرضي، والهلع هذا يوقف الإحالات على المزبلات، أقصد أنَّ الذهن يتوقف عن أنْ يتوجه نحو المزبلات، ولكن في حالات الارتياب المرضي غير الحاد، فلا يحصل هذه الهلع.
وبهذا نكون إزاء "ارتياب مرضي"، و"تثبت مفهوم مزبلة الذاكرة الضائعة"، فالارتياب في المرضى كثيرا ما يكون اعتقاد المريض أنَّ هذا أو ذاك ينظر إليَّ أو هؤلاء ينظرون إليَّ نظرة سوء، وهي في "حالة انثبات مفهوم مزبلة الذاكرة الضائعة"؛ فتكون النتيجة في هذه الحالة يبدو أنَّهم يعرفونني من الذاكرة الضائعة التي فيها خصوصياتي، ويريدون أذيتي بنشرها، أو يريدون ابتزازي، وبهذا فإنَّ "انثبات مفهوم مزبلة الذاكرة الضائعة"، يزيد الارتياب المرضي، كما أنَّ الارتياب المرضي يزيد "انثبات مفهوم مزبلة الذاكرة الضائعة".
ليس بالضرورة أنْ يضح كل هذا الكلام على حالة المريضة، وعلى المريضة أنْ تفهم الكلام عن حالتها، فإنَّ هذا ممكن أنْ يمنحها قوة تفصل بين الحالتين، بحيث تستطيع بعد مدة من "إزالة انثبات مفهوم مزبلة الذاكرة الضائعة".
وعماما الاسترخاء يخفض من هذه الحالات عموما، فهذه الحالات تزيد كلما حصل توتر شديد، وأحيانا التوتر الخفيف يزيد قوة الارتياب والانثبات المرضيين، فلا بد من الاسترخاء.


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:02 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا