وقفــــــــات...مــع.....الاحــــــــــرف

ما رفعت دني فوق قدره إلا أنزلك بقدر ما رفعته

(انا في حرب ضد نفسي, هذا حقيقي, ولا يمكن ان تعرفوا الى اي درجة قد تصل هذه الحرب, وهي ابعد مما تعتقدون واحياناً قد اقول وافكر في امور متناقضة هي في الواقع حقيقية, احياناً تجعلني ابني ذاتي من جديد, تجعلني اعيش واموت. هذه الحرب اراها احياناً حرباً مرعبة وقاسية ولكن اعرف في الوقت ذاته انها الحياة, ولن اجد السلام الا في الراحة الابدية, اذن لا استطيع الجزم بأني قادر على فهم هذا التناقض لكنني اعرف ايضاً انه هو الذي يبقيني على قيد الحياة).


الفرنسي جاك دريدا
" مؤسس نظرية التفكيك في النقد الأدبي "

" .. ندفن ارواحاً حية بداخلنا احياناً .. فهل هو عبث/ترف
ام تراه واجب ؟ .. "

" ما الفرق؟
شخصٌ أعمى
وآخر لا يريد أن يرى "


قاسم حداد

يجب ان تبتسم حين تدرك أن ما تتمناه فعلاً .. وماتريده .. وماتحتاج إليه
لن يكون لك أبـــداً

في ذِمَّةِ اللهِ ما ألقىَ وما أجدُ
أهذهِ صَخرةٌ أم هذهِ كبدُ
قدْ يقتلُ الحُزنُ مَنْ أحبابهُ بعُدوا
عنه فكيفَ بمنْ أحبابُهُ فُقِدوا


(الجواهري)

لــــــن يستطيــع احــــد ان يــركـــب ظـــهـرك الا اذا كنت منحنيــا

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله
واخو الجهالة بالشقاوة ينعم
المتنبي

قال تعالى :
" و لنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص في الاموال والانفس و الثمرات وبشر الصابرين "

إذا أصابتك الحياة بالصمم...استمع إلى صوت قلبك


حتى ولو فشلت،،، يكفيك شرف المحاولة



إذا جعلت نفسك دودة في الأرض؛؛فلا تلم من يدوسك بقدمه

"لا تتناقش الا............


مع من يطلب النقاش"

لسانُ الفتى نصفٌ ، ونصفٌ فؤاده
فلم يبقَ إلا صـورة اللـحـم ، والدَّم


//////////////

اخي البتار والمشرفين الكرام
مثل هذا الموضوع ووموضوع اساير : رسالة مستعجلة / هي مواضيع عامة تشترك فيها كل الاقلام وتنبسط عليها بصمات الفكر بكل ما تغتني به من عنصر العقل الذي ميز الله به البشر
فلماذا لا تثبتونها لتكون ملتقى يومي راقي للاعضاء تتلاقح فيه الافكار والتاملات وتنتج وتنتج وتنتج ....

اقتراح ارجوا ان ينظر اليه

اليوم فيما كنا نمشي على ضفاف البحيرة على طريق - مار يعقوب - الغربية
رمى الرجل الذي كان بـ رفقتي و هو رسام و حياته مختلفة تماما عن حياتي
حجرا صغيرا في الماء رسم الحجر دوائر في الماء كانت تندفع نحو المركز
بـ اطراد إلى أن بلغت الدوائر مصادفة - بطة - كانت تسبح هناك فـ بدلا من أن
تخاف - البطة - من هذه التموجات غير المتوقعة اختارت أن تلهو بها !!

باولو كويليو

لا غنى ... كالعقل

و لافقر ... كالجهل

و لاميراث ... كالأدب

الصبر ... صبـران

صبر على ماتكـره

وصبر عما تحـبـــه