|
08-09-2012, 05:06 PM | #302 | |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
الله يعافيك اخي ,, اقتباس:
انا لا افضفض عن مشاكلي ابدا,, لكن بنفسيتي بس,, و لا اخفيك اني في الفترة الاخيرة زاد علي التعب فقط من النت ,, لكي لا اقول من نفساني ههه,, لا لم اعد ارتاح صراحة ,, |
|
|
08-09-2012, 05:08 PM | #303 |
مراقب عام
|
كيف تبنى الثقة بالنفس (نظر عامة)
بناء الثقة بالنفس يحتاج الى خمسة امور: • تطوير الوعي الذاتي: تعرف الى نفسك, اعرف الجوانب التي تريد تغييرها في شخصيتك وحدد ما الذي يمنعك من الشعور بالثقة بالنفس. • اعقد العزم وعد نفسك انك ستحقق ثقتك بنفسك. • غير طريقة تفكيرك وتخليص من الافكار والمعتقدات التي تحول بينك وبين ثقتك بنفسك. • استخدم خيالك ودائما تخيل نفسك في كامل ثقتك بنفسك. • تصرف كان لديك الثقة الكاملة بنفسك, فكلما تكلمت وتصرفت بثقة اكبر اصبحت اكثر قربا الى اكمال بناء هذه الثقة. بسم الله الرحمن الرحيم خطوات نحو الثقة بالذات المدربة .. حصه الزعبي (الحلقة 1 /52) [1] كيف تبنى الثقة بالنفس (نظرة عامة) {إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40) }( التوبة) {الَّذِينَ قَالَ لَهُمْ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} [آل عمران:173] {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا} (2: الطلاق) الثقة بالنفس تنبع من ايماننا بالله العلي القدير, وكلما كنا اقرب الى الله شعرنا ان الله الينا اقرب, فمن اقوى واعز من الله يكون بجانبك لتشعر بالثقة والطمأنينه. فكلما شعرت ان من تعتمد عليه قوي ازادت ثقتك بنفسك فما بالك اذا كان من تتكل عليه هو القوي العزيز. الثقة بالنفس هي عامل مهم نحو طريق الى حياة مطمئنة وسعيدة. ففي نجاحك في عملك لها الدور الاكبر, ودور ليس اقل اهمية في حياتك العائلية, واي علاقة اخرى او نشاط لك تجد الثقة بالنفس من اهم عوامل نجاحك في هذا النشاط. ان يثق الانسان بنفسة وان لايشكك في ذلك هو رصيد مهم في حياته, حتى لو كنت ثريا او مشهورا بدون الثقة بالنفس لن تستطيع تذوق طعم النجاح والغنى والشهرة. ان الاشخاص الذين يفتقدون للثقة بالنفس يكون حصولهم على النتائج المطلوبة في حياتهم شبه مستحيل, وتكون حياتهم مليئة بمشاكل هم في غنى عنها لو كانت لديهم الثقة اللازمة بانفسهم. هل قلة ثقتك بنفسك تمنعك من تحقيق اهدافك؟ اذا فقد احسنت الاختيار بدخولك لهذا الموضوع, وبمتابعتك لنا – ان شاء الله – ستستعيد هذه الثقة وستبدأ حياة ناجحة وقوية. سندخل عميقا الى داخلك لنعطيك الادوات والطريقة لتبني هذه الثقة. الامر ليس صعبا ولا مستحيلا ولا متاخرا, تاريخك وماضيك لن يقف عائقا اما شعورك بالثقة بالنفس, اذا كل ما عليك هو المتابعة والتطبيق, وهذا يحتاج الى وقت, عزيمة وطاقة.... استثمرها هنا لتبنى ثقتك بنفسك لتعيش حياة سعيدة. م-ن بتمنى يفيذك الموضوع |
|
08-09-2012, 05:10 PM | #304 |
مراقب عام
|
إن شاء الله بدور على مواضيع مميزة ومفيذة عشان اساعدك أختي أمل
الحين بخرج من العمل اسئل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك يا طيبة سلام |
|
08-09-2012, 05:12 PM | #305 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
كنت رح اقول لك بالراحة علي استنزفتني ههه
جلسة علاجية سلوكية مطوله شكرا لك كثيرا اخي و جزاك الله خير اتعبتك معي |
|
08-09-2012, 05:13 PM | #306 |
مراقب عام
|
فمن أكبر الأسباب التي تؤدي إلى فقدان الثقة في النفس هو أن الإنسان ينظر فقط في سلبياته، ويحاول دائمًا أن يركز عليها، بل يلتقطها التقاطًا ويبحث عنها، وبعد ذلك يضخمها، وفي ذات الوقت لا ينظر إلى إيجابياته، أو يعتبر أن الإيجابيات هي جزء من المسلمات في الحياة، وهذا خطأ كبير.
ومن الأشياء التي تفقد الثقة في النفس هي أن يحكم الإنسان على نفسه، وعلى أدائه من خلال مشاعره، ولا يحكم على نفسه من خلال أعماله. والأمر الثالث الذي يفقد الثقة في النفس هو أن نحاول أن نجد المبررات لذلك، فبعض الناس يحاولون إيجاد بعض المبررات، هذه المبررات قد تكون واهية، وقد تكون حقيقية في بعض الأحيان، لكن المبررات إن أخذناها كأسباب يجب أن ننظر إليها كخبرات فقط، مثلاً: أنت في حالتك ترى أن منهج والدك في التربية هو الذي جعلك تكون في هذه الحالة من افتقاد الثقة في مقدراتك. هذه الفكرة يجب أن تُغيَّر ويجب أن تُبدلّ، وذلك لسبب بسيط: أن والدك قطعًا لا يكرهك، لأن حبه لك حب فطري وغريزي، لكن إشكالية معظم الآباء أنهم يودون أن يكون الأبناء أفضل منهم، لذا تجد أن الأب دائمًا يتصيد أخطاء الابن، ويحاول أن يكون حازمًا معه في تصحيحه، وهذا منهج خطأ. أنا أتفق معك أن الإنسان يحتاج للتحفيز، يحتاج للإثابة، يحتاج للتشجيع، وهذا أمر مهم، وأعتقد أن هذه النقطة يمكن أن تتجاوزها تمامًا بأن تذكر ما قلته لك أن والدك ينتهج معك هذا المنهج؛ لأنه يريدك أن تكون ناجحًا، وتكون أنجح وأفضل منه، هذا - إن شاء الله تعالى – يزيل هذه الكراهية التي في نفسك نحوه، وفي نفس الوقت هذا الأمر سوف يساعدك، لأنك الآن وجدت تفسيرًا لماذا يقوم والدك بهذه المعاملة حيالك. الإنسان إذا لم يحفزه الآخرون ولم يشجعوه - حتى وإن كان الأب أو الأم – يجب أن يحفز نفسه، ويحفز نفسه من خلال إنجازاته، والإنجازات تأتي من خلال إدارة الوقت بصورة صحيحة، وأن تضع خارطة أمامك لإدارة الوقت يوميًا، ما هي الأشياء التي سوف تقوم بها؟ ابدأ بصلاة الفجر، ثم بعد ذلك قم بعمل معين، وهكذا، إذن أنت حين تُنجز، وحين تفعل وحين تطبق، وحين تكون لك مساهمات في هذه الحياة سوف تحس بالرضى، وهذا تحفيز نفسي ذاتي مهم جدًّا، الإثابة يمكن أن تكون من خلال الذات، وأعتقد أن هذا هو الذي تحتاج له، وإن اتبعت هذا المنهج أعتقد أن مشكلتك سوف تُحل تمامًا. نصيحة أخرى هي: أن تكوني لك صداقات وعلاقات وأخوة مع الصالحين من الناس، الإنسان يحتاج للقدوة وللنموذج الذي يتبعه في الحياة، والأمر الذي أزعجني هو أنك لا تعملي، أنا أقدر الظروف والاختناقات الموجودة في سوق العمل وقلة الفرص، لكن العمل مهم وضروري، ويجب أن تبحث عنه، وأنت شاب لديك طاقات نفسية وجسدية، لابد أن تستفيد منها، والعمل سوف يُشعرك بقيمتك الذاتية، وهو من أفضل وسائل التأهيل النفسي والجسدي. |
|
08-09-2012, 05:19 PM | #308 | |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
اقتباس:
معك حق ,, الله يرضى عليك اخي الشاكر و يسعدك يا رب,, و اشكرك ايضا لانك انعشت صفحاتي المكتئبة ,, |
|
التعديل الأخير تم بواسطة أمل الروح ; 08-09-2012 الساعة 05:38 PM
|
09-09-2012, 07:49 AM | #309 |
مراقب عام
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
صبحك الله بالخير والعافية أختي الكريمة كيف صحتك اليوم بتمنى تكوني بصحه وعافية |
|
09-09-2012, 10:01 AM | #310 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته,,
الحمد لله اخي الشاكر ,, تسال عنك العافية,, ان شاء الله تكون بخير اخي,, |
|
09-09-2012, 10:33 AM | #312 |
مراقب عام
|
نقص الثقة بالذات مشكلة نفسية ، تؤثر على سلوك الفرد وتفاعله الاجتماعي ، والخلاص من ذلك هو تأكيد الذات أو توكيد الذات ، فهو يشمل أن يدرب المرء نفسه على السيطرة على مشاعره ، وتكون لديه القدرة على الاستجابة السلبية (عدم المسايرة دون اقتناع) ، والقيادة للذات وللآخرين ، وأن يكون قادراً على التعبير عن عواطفه ومشاعره الإيجابية تجاه الآخرين كالثناء والشكر والمصادقة والإعجاب ، وبالمثل إظهار مشاعر الغضب حين يستدعي الموقف ذلك .
إن أسلوب توكيد الذات يعني حرية التعبير عن النفس وما يجيش فيها سواء في الاتجاه الإيجابي كالشكر والتقبل والاستحسان والاهتمام والمودة والاستطلاع والمشاركة الوجدانية للآخرين وإظهار مشاعر الإعجاب والصداقة ونحو ذلك ، كما يعبر عنه بالاتجاه السلبي أي الرفض لطلب لا يريده ، وإظهار انفعال الغضب أو الألم أو الحزن أو الخوف ونحو ذلك . ومن الأساليب لتوكيد الذات الأسلوب اللفظي بتشجيع المرء على التعبير عن انفعالاته بطريقة تلقائية ، وإظهار المشاعر الحقيقية حتى وإن خالفت الآخرين ، ومن الأساليب التدريب على إحداث استجابة بدنية من خلال تعبيرات الوجه والحركة والكلام ، ومن تلك الأساليب التأكيد السلبي حين يقع المرء في خطأ فيبادر بالاعتذار ونحو ذلك . وخلاصة الكلام هو النجاح في إقامة علاقات اجتماعية ناجحة فهي تدعم الثقة بالذات وترفع المعنويات |
|
09-09-2012, 10:39 AM | #313 |
مراقب عام
|
الثقة بالنفس تتحقق عندما يحقق الإنسان ذاته ويحقق طموحه وأن يأخذ قرارات جريئة في حياته، وأن يعتمد على نفسه وإعطاء ذاته الفرصة للتعبير عن نفسها من خلال العمل والعبادة والاعتماد قدراته مهما كانت الظروف. وعليكِ بالأتي: 1- العمل وتحقيق أهداف واقعية. 2-تطوير الذات. 3-مقاومة الإحباط الناتج عن عدم الثقة بالنفس. 4- اتخاذ قراراتكِ بنفسك والاعتماد عليها . |
|
09-09-2012, 10:44 AM | #314 |
مراقب عام
|
بعض أسس العلاج المعرفي السلوكي :
1- إن التفكير والانفعال وجهان لعملة واحدة وإن أي تغيير في أحدهما يؤثر بالتبعية في الآخر . 2- إن التحسن العلاجي يحدث من خلال العمليات اللفظية . 3- إن خبرة الفرد الانفعالية تنبع من تطور معرفته . 4- هو علاج مختصر ولا يتطلب وقتاً . 5- هو علاج بنائي + توجيهي + تربوي . وهذا العلاج له عدة أشكال وينطلق من عدة نظريات ولهذا فإن أي برنامج علاجي بهذا العلاج تنبع خطواته من إطار نظري له . خطوات العلاج وفقاً للنظرية : 1- مرحلة التشخيص : وهي مرحلة اتخاذ القرار نحو تشخيص الحالة بشكل دقيق ومن ثم تحديد الإطار النظري الذي سوف تنطلق منه خطوات العلاج لاحقاً . 2- مرحلة المواجهة : ويطبق فيها تطبيقات علاجية معرفية + انفعالية + سلوكية . معرفية مثل : الحوار اللفظي + الواجبات المنزلية . انفعالية مثل : تمارين الهجوم على الأفكار السلبية التي يعاني منها الفرد . سلوكية مثل : جداول الأنشطة + التعزيز . 3- مرحلة التغيير : وهي المرحلة التي يطبق فيها الفرد الطريقة العلاجية . معرفياً : استراتيجية التعبير + تصحيح الأفكار + مناقشة الأفكار الإيجابية الجديدة . انفعاليا : الاستعانة بوسائل وأساليب تعبير غير تقليدية كالرسم أو الدمى (جمع دمية) + التعبير اللفظي في صورة تلفيظ + تبين طبيعة العلاقة بالمعالج والتي يشترط أن تكون إيجابية . سلوكياً : تشكيل السلوك المراد الوصول إليه سواء عن طريق تقليد أنموذج سلوكي مقترح أو عن طريق وصف لموديل السلوك المطلوب وتحقيقه على خطوات مع إعطاء التعزيز المناسب . 4- مرحلة تهيئة الفرد للحياة : ويفضل في هذه المرحلة دخول الفرد في عملية علاج جماعي . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 17 ( الأعضاء 0 والزوار 17) | |
|
|